لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
أكد الداعية عمرو خالد أن القوامة التي منحها الله سبحانه وتعالى للرجل ليست تشريفا ولا «مظهرة» وإنما هي عطاء وتكليف، داعيا الرجال الباحثين عن السعادة إلى البحث عنها داخل بيوتهم وليس خارجها وقال في محاضرته التي ألقاها بغرفة تجارة وصناعة دبي. وكانت بعنوان «الجنة في بيوتنا» وشهدت حضورا استثنائيا من الجمهور المحب للداعية عمرو خالد أن الله سبحانه وتعالى جعل العلاقة بين الزوج والزوجة وبين الوالدين والأولاد علاقة مودة ورحمة. كما أشار إلى ذلك القرآن الكريم «ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة». وأضاف الداعية عمرو خالد أن العالم الغربي متفوق علينا في العلوم والتكنولوجيا، ولكن مازال عند المسلمين أشياء يقدمونها للعالم أجمع وهو الأسرة المتماسكة، وقال إنه إذا لم يتحرك الأب أو الأخ أو الزوج إلى إنقاذ هذه الأسرة من السقوط، فإن خط الدفاع عن هويتنا وأولادنا يسقط. وقال إن أي أمة تريد أن تنهض وتتحرك فهي تحتاج إلى قيم أخلاقية ودينية ومبادئ مستمدة من ديننا الإسلامي العظيم، مبينا أن أولاد المسلمين تحيط بهم الفتن من كل جانب، «وهذا يحتاج إلى وقفة من الأب والأم لانتشالهم منها بالقيم الإسلامية والحب والعطاء». التواصل مع الأولاد وذكر عمرو خالد أن الطفل يأخذ أخلاقه من العديد من الجهات وهي المدرسة والإعلام والبيت، مؤكدا دور البيت والأسرة في تجنيب الأولاد والبنات الوقوع في المشاكل والأزمات، عن طريق جمع شمل العائلة في الصلاة والقيام وقراءة القرآن والدعاء. وقال إن الخصومة بين الزوجين أو التفريق بينهما من أعظم ما يفرح به إبليس عند بعثه سراياه كما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه الإِمام مسلم قال: «إِنَّ الشَّيْطَانَ يَضَعُ عَرْشَهُ عَلَى المَاءِ ثُمَّ يَبْعَثُ سَرَايَاهُ فِي النَّاسِ فَأَقْرَبُهُمْ عِنْدَهُ مَنْزِلَةً أَعْظَمُهُمْ عِنْدَهُ فِتْنَةً، يَجِيءُ أَحَدَهُمْ فَيَقُولُ مَا زِلْتُ بِفُلاَنٍ حَتَّى تَرَكْتُهُ وَهُوَ يَقُولُ كَذَا وَكَذَا. فَيَقُولَ إِبْلِيسُ لاَ وَاللَّهِ مَا صَنَعْتُ شَيْئاً. وَيَجِيءُ أَحَدُهُمْ فَيَقُولُ مَا تَرَكْتُهُ حَتَّى فَرَّقْتُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَهْلِهِ. قَالَ فَيُقَرِّبُهُ وَيُدْنِيهِ «ويلتزمه)» وَيَقُولُ نِعَمَ أَنْتَ». وقال إذا كانت الذرة هي أصغر وحدة في الكون فإن الأسرة هي أصغر وحدة يتكون منها المجتمع، بل هي النواة التي يدور في فلكها الجميع، وإذا انفرط عقدها خرج الأولاد إلى الشوارع بما فيها من شرور. وحذر الداعية عمرو خالد من تفويض الزوج لزوجته بتربية الأولاد والتفرغ للعمل وجلب المال دون أن يكلف نفسه عناء التواصل مع أولاده، «فهم بحاجة ماسة إليه وإلى عطفه وحنانه». وقال إن الزوجة يمكن أن تفوض المربية أو الخادمة في تربية الأبناء، وهنا تقع الكارثة حيث لا أب ولا أم يهتمون بالتربية وبالعطاء والحنان الذي يحتاجون إليه في جميع مراحل عمرهم وخاصة مرحلة المراهقة. وأضاف أن الابن محتاج لأبيه والأب محتاج للابن، وذكر قصة سيدنا يوسف حيث قال القرآن الكريم «قال يا أبت إني رأيت أحد عشر كوكبا والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين»، وفي هذه الآية فإن الشمس والقمر هما الأم والأب، فلا يمكن الاستغناء عنهما. وأكد أن الشباب في سن المراهقة يكون في احتياج غير طبيعي للانتماء، وإذا وجد أسرة متماسكة تتفهمه وتحتويه وتقدم له ما يحتاجه، والأب موجود في حياته لا يكون في حاجة إلى الانتماء لأي جماعة، وقال إنه على العكس من ذلك إذا لم يجد الأب أو الأم أو العائلة فتتلقفه أي جماعة سواء جماعات التطرف، أو جماعات الفساد والانحلال، والمطلوب منا جمع شمل الأسرة. وحول عودة الحب إلى البيوت المسلمة قال إن هناك خمسة مبادئ لو تم تنفيذها كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم لعادت الجنة إلى هذه البيوت. وأول مبدأ ذكره الداعية عمرو خالد هو الاحترام والتقدير، وقال إن أكثر شيء يحبه الشباب هو احترامه وتقديره وعدم الاستهزاء به، فهذا خطأ ترتكبه بعض الأسر في حق أبنائها، بما يؤدي إلى زيادة العناد، ومن يعامل ابنه على أساس الاحترام يكسبه ولا يخسره. موهبة الابن وعن المبدأ الثاني قال إن هذا المبدأ يتمثل في بحث الأب أو الأم عن موهبة الابن وتنميتها، وأحسن مثال على تعاهد الرسول صلى الله عليه وسلم للموهوبين، تعاهده لعبد الله بن عباس، رضي الله عنه، حتى كان يبيت معه في داره، وقوله له «أحفظ الله يحفظك» خير شاهد على ذلك. وقد استشفّ الصحابة هذا الأمر منه حتى أكمل مسيرته عمر بن الخطاب حين ضمّه لمجلس الأكابر من الصحابة، وقال له: لا تتكلم حتى يتكلموا! ثم يُقبل عليهم فيقول: ما يمنعكم أن تأتوني بمثل ما يأتيني به هذا الغلام الذي لم تستوِ شؤون رأسه. وذكر الداعية عمرو خالد قصة أخرى لتعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع المواهب، فقد أخرج ابن ماجة في سننه: أَنَّ أَبَا مَحْذُورَةَ قَالَ خَرَجْتُ فِي نَفَرٍ فَكُنَّا بِبَعْضِ الطَّرِيقِ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالصَّلَاةِ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَمِعْنَا صَوْتَ الْمُؤَذِّنِ وَنَحْنُ عَنْهُ مُتَنَكِّبُونَ فَصَرَخْنَا نَحْكِيهِ نَهْزَأُ بِهِ فَسَمِعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَرْسَلَ إِلَيْنَا قَوْمًا فَأَقْعَدُونَا بَيْنَ يَدَيْهِ فَقَالَ أَيُّكُمْ الَّذِي سَمِعْتُ صَوْتَهُ قَدْ ارْتَفَعَ فَأَشَارَ إِلَيَّ الْقَوْمُ كُلُّهُمْ وَصَدَقُوا فَأَرْسَلَ كُلَّهُمْ وَحَبَسَنِي وَقَالَ لِي قُمْ فَأَذِّنْ فَقُمْتُ وَلَا شَيْءَ أَكْرَهُ إِلَيَّ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَا مِمَّا يَأْمُرُنِي بِهِ فَقُمْتُ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَلْقَى عَلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ التَّأْذِينَ هُوَ بِنَفْسِهِ فَقَالَ قُلْ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ ثُمَّ قَالَ لِي ارْفَعْ مِنْ صَوْتِكَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ثُمَّ دَعَانِي حِينَ قَضَيْتُ التَّأْذِينَ فَأَعْطَانِي صُرَّةً فِيهَا شَيْءٌ مِنْ فِضَّةٍ ثُمَّ وَضَعَ يَدَهُ عَلَى نَاصِيَةِ أَبِي مَحْذُورَةَ ثُمَّ أَمَرَّهَا عَلَى وَجْهِهِ ثُمَّ عَلَى ثَدْيَيْهِ ثُمَّ عَلَى كَبِدِهِ ثُمَّ بَلَغَتْ يَدُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُرَّةَ أَبِي مَحْذُورَةَ ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَارَكَ اللَّهُ لَكَ وَبَارَكَ عَلَيْكَ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَمَرْتَنِي بِالتَّأْذِينِ بِمَكَّةَ قَالَ نَعَمْ قَدْ أَمَرْتُكَ فَذَهَبَ كُلُّ شَيْءٍ كَانَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ كَرَاهِيَةٍ وَعَادَ ذَلِكَ كُلُّهُ مَحَبَّةً لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَدِمْتُ عَلَى عَتَّابِ بْنِ أَسِيدٍ عَامِلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَكَّةَ فَأَذَّنْتُ مَعَهُ بِالصَّلَاةِ عَنْ أَمْرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ وَأَخْبَرَنِي ذَلِكَ مَنْ أَدْرَكَ أَبَا مَحْذُورَةَ عَلَى مَا أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَيْرِيزٍ). فقد اكتشف رسول الله صلى الله عليه وسلم عند أبي محذورة رضي الله عنه موهبة يمكن أن يستفاد منها ألا وهي جمال الصوت والذي يعتبر أداة عظيمة في سبيل طاعة الرحمن. الأب الصديق والمبدأ الثالث هو الأب الصديق، وقال إننا بحاجة إلى الأب الصديق وليس إلى الأب الغاضب، لأن الأب الصديق هو الذي يبني بينه وبين ابنه علاقة طيبة، مثل علاقة النبي صلى الله عليه وسلم وابنته فاطمة الزهراء، وعلاقة سيدنا إبراهيم مع ابنه إسماعيل، وقد قال سبحانه «وصاحبهما في الدنيا معروفا»، ويقول صلى الله عليه وسلم «الجنة تحت أقدام الأمهات». وأما المبدأ الرابع فهو لغة العاطفة بين الآباء والأولاد وبين الأمهات وأبنائهن، وبين الأخوة بعضهم وبعض، والمبدأ الخامس يتمثل في الرحمة بالأمهات والآباء
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الصمت....! يهدد بيوتنا | ɧαறS | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 3 | 2009-04-11 7:58 AM |
بيوتنا.. وحب العبادة؟! | يمامة الوادي | منتدى فنون الأناقة والجمال والطبخ | 2 | 2008-09-05 8:46 PM |
بيوتنا.. وحب العبادة؟! | يمامة الوادي | منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه | 0 | 2008-02-25 12:25 AM |
صور من القتل في بيوتنا ومدارسنا | عبدالرحمن الحربي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 2 | 2007-12-05 10:23 PM |
تجنبوا كلمه باى اللى معناها | نونه111 | المنتدى العام | 11 | 2007-09-19 7:29 PM |