[يمامة الوادي]

أنقى المياه ،،، دموع العين ،،، رغم أنها مالحة ،،، ولكنها تخرج مع دقات القلب المكلوم

رب صفعة أورثت منفعة ،،، ورب دمعة أيقظت ضميرا

اجعل في ليلك نصيب ولو بسجدة ،، أو أية ،،، أو استغفار قبل أن تنام

من واظب على القيام ،،،، شعر بلذة النهار

كلما زاد كذب الرجل ،،،،، كلما نقصت رجولته ،،، لإنه لا يكذب إلا الضعيف

المكلوم يتفائل ،،،، فيرى دموع الحزن في ظلمة الليل ،،، براقة ،،،

أعلى الناس أصواتا ،،، أكثرهم فراغا ،،، انظر للطبول خاوية، ولكنها مزعجة

لا تصدق كل ما تسمع !!! فإذا كانت العين أصدق الشهود، إلا أنها تخطئ بالسراب

من لم تأدبه الزلات ،،،، أدبته السنوات

هناك أناس إذا ما استطاعوا أن يملكوا الشئ ،،، سعوا إلى هدمه و إتلافه

حينما تكتب تغريدتك ،، تذكر ،، العقول تتفاوت ،، النفوس تختلف ،، وهناك نساء ورجال يتابعونك ،، واجعلها في نية خالصة لله رب العالمين

ما أجمل السكينة مع العلم و القوة ،،،، وما أشنعها مع الضعف و الجهل ،،، فانزل الله سكينته على رسوله و على المؤمنين ،،، علم و قوة

لو كان العلم يوزن ،،،، لطاش الكثير و الكثير و الكثير ،،،،،، والكثير حتى تملوا

بعض المقالات ،،، اعتبرها إسرافا ،،، فقد استهلكت من الحبر ،، أكثر من إنتاج الفائدة من المقال

القلم هو من يترجم للعقل أفكاره ،، فلا يستطيع صاحب القلم، ان يستتر بإخفاء أفكاره

لا تنفخ في الرماد ،،، فلن تنل نارا ،، وسيلطخ وجهك بالسواد

من عاش لنفسه ،،، مات وحيدا حتف أنفه

التحذير مرة واحدة ،،،، فإن زاد أصبح تشهير

عالم التغريدات ،،، إما يكون صدقة جارية ،،، وإما سيئة باقية ،،، فالحذر

حينما ظهر رجال، كعمر بن الخطاب، كان احدهم يفكر ألف ألف مرة قبل ان يتكلم في أحكام الإسلام،،، حسن الخلق مطلوب، لكن ليس على حساب أحكام الإسلام

لا يحفظون شيئا من القرآن و لا السنة ،،، ثم يطلق على نفسه ((مفكر إسلامي)) الإسلام لا ينقصه أفكار، بل ينقصه من يفهمه من ذوي آلأفهام

مصطلح ((مفكر إسلامي)) ظهر لنا عندما مات العلماء، وظهرت الطحالب

من تكلم بغير فنه ،،،، فليسمع ما يزيد من همه

ما أسوأ اللسان ،،، إذا أطلق من غير زمام

علامة صفاء القلب ،، مسك اللسان ،، فلنمسك السنتنا عن كل حد ،، ونحفظها عن كل منقصة

انظروا للشباب الإماراتيين،شاب امريكي أسلم حديثا، ومات بعد إسلامه، ليس له أحد، قام الشباب وصلوا عليه ‎http://yfrog.com/g0g1qrj‏

كلما زاد ظلمك زاد عقابك ،،، وتأمل في سنن الله في الكون، فرعون طغى بملكه، فاهلكه الله به، قارون طغى بماله، فخسف به، وهكذا ،،، تأمل

المرأة لا تحتاج ليوم في السنة ،،، هذا يصلح للغرب لأنه يمتهن المرأة ،،، أما المسلمون ،،، فالمرأة لها أيام السنة كلها، ما بين صلة رحم، وبر أم

اجعل فضائلك كالنجوم، لا تعد، ولا تظهر في النهار، وتبرز في ظلمة الليل، وفضائلك ستظهر في ظلمة المحشر

ليكن شعارك :؛؛ لا ندعي الكمال ،،، ولكننا نرفض ان يتهمنا الناقص بالنقصان :؛: أو يزعزع لنا الاركان ::؛ أو يتطاول على مبادئ الإسلام

إخواني طلبة العلم، وإخواني المتابعين، سنثبت أننا الأفضل، وسنلزم الصمت الآن، لأن الحق قد ظهر لكل الناس، وسنريهم كيف أننا على الخير،= ريتويت

إن أسردنا أقوال العلماء، قالوا لا تشعل فتنة، وإن دافعنا عن الوطن، قالوا منافق، وإن صمتنا، قالوا قل الحق، وإن قلنا قالوا من أنت حتى تتكلم

نحن قوم نقول الحق بإذن الله، ونظهر الأسماء الحقيقة، ولا نختفي خلف أسماء وهمية، فأيهم أحق أن يتبع، نحن غيرتنا على الإسلام، لا على الرجال

قال سفيان الثوري :: إن العلم يهتف بالعمل، فإن لم يأتي العمل، رحل العلم

ليس العلم بما جمعت ،،، إنما العلم بما عملت

لا تفرق بين قوم ألف الله بين قلوبهم، فما وحده الله لا يفرقه أحد، وما شتت شمله لا يجمعه أحد

من لم ينشغل بالخير ،،، شغل بالشر

الإسلام أعظم و أكبر و أوسع من أن يحصر في حزب، الإسلام دين شامل كامل يحوي جميع العقول و الاطياف، فلا تحجروا واسعا

أحيانا أرفع يدي الى السماء، اللهم أرزقني براءة الطفولة، ونقاء نفوسهم، ونحن أطفال كنا لا نملك شيئا إلا السعادة،، والآن نملك كل شئ إلا السعادة

لن تشعر بقيمة الحذاء، حتى تمشي فوق الشوك ، رغم أنه حذاء لا قيمة له، اخلع نعليك انك بالواد المقدس طوى، فكل شيء له فائدة

من عجائب الربيع العربي، أنه إلى الآن لم تقتطف أزهاره، وقد مر عليه عام

الربيع العربي لم تزهر أشجاره ولم تجنى ثماره ولم ترتب سلطات دوله وأمنه الشعب ضايع في الطوشة واضحا الموضوع القوي يأكل الضعيف

الابتسامة : هي التأشيرة التي تتيح لك دخول قلوب الناس ....... تبسم

الخائف يطلق سهامه عشوائيا ،،، كلاما أو قذفا

أجمل تعريف للدنيا ::: هي عبارة عن عملة تتنقل بين أيدي الناس

أنا ذكرت لكم القصص هذه، لتحمدوا الله على النعم ،،، الحمد لله

قال له رجل لابن عمر: هل نأتي لك بالجوارش؟ فقال ابن عمر : وما الجوارش؟ فقال الرجل:تساعد على الهضم!فقال ابن عمر : ما شبعت منذ شهرين!!

حفصة بنت عمر رأت أباها الفاروق يأكل طعاما غليظا، فقالت له: يا أبي لو أكلت طعاما لينا فقد فتح الله عليك،،، فما زال يعاتبها حتى ابكاها

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه لحفص بن عمرو :؛ لولا أني أخشى أن تنتقص حسناتي ، لاكلت لين الطعام كما تآكلون

قالوا في القديم : كاد المريب ان يقول خذوني

ضرب الله مثل الذي يحمل العلم ولا يعمل به ((بالحمار)) وجعل أنكر الاصوات صوت ((الحمار)) الفائدة: أغلب الجهلة يكثرون الكلام

أخشى ان يأتي يوم ان ننقب عن الرجال، كما نقوم بالتنقيب عن النفط ،،، لقلتهم

إذا كان قيمة الرجل بكثرة اتباعه ،، فالإمام أحمد في فتنة خلق القرآن كان معه رجلان فقط

التعصب الأعمى ،،، ان تحصر الحق في رجل واحد وكأنه وريث الوحي

لا تسخر من أي مهنة شريفة ،، حتى ولو كنت لا تقبلها لنفسك ،، فأنت لا تدري الحاجة التي دفعت بعضهم لقبولها، فاحمد الله على وظيفتك

سهام العدو في ظهرك ،،، تزيد من صبرك وجلدك

اللسان ليس سيفا ،،، ولكنه يجرح وربما يقتل

المظلوم له دعوة مستجابة ،، إما تدخر و إما تأخر ،،، فلا تخشى فالحق عند الإله الحق لا يضيع

اختلاف الآراء و الأفكار ليس كالاختلاف غلى أمن الأوطان ،،، كلنا نتفق على أمن الوطن، رغم أننا نختلف في كثير من المسائل، لكننا نحافظ على وحدتنا

صفاء النفوس مرهون بصفاء القلوب، فكل الأمراض، منبتها القلب، فمن أراد نفسا زكية، فليبدأ بقلبه

قال القرطبي: العدد سبعة مبارك، فعدد السموات وايات سورة الفاتحة والارضين والطواف والسعي كلها سبعة،،ونحن نقول اماراتنا ايضا سبعة وفيها البركة

سبحان الله يريدون المشايخ فقط في امور الدين، فإن دافعوا عن أمن وطنهم، اصبحوا منافقين، وكانوا من قبل يستأمنونا على احكام الدين، ولكنه الهوى
وسيم يوسف