[يمامة الوادي]

صوت الشخير.. قد يكون سببا في الطلاق بين الزوجين.. الغريب ما سمعته من إحدى الأخوات: بأنها تستمع لشخير زوجها كلحن يساعدها على النوم

عند الرغبة بالزواج.. لا تبحث على الجمال بمعناه السطحي.. وابحث عنه في أعماق الأخلاق والمفردات والصفات في الأصول والفروع

ليس من العيب أن يسبقنا أبنائنا في ثقافتهم ومعرفتهم بحكم وصولهم لعالم التكنولوجيا في سن مبكرة.. العيب في عدم توجيه هذه الثقافة واستثمارها

الأمومة.. نعمة فقدتها الكثير من الأخوات.. اللهم أنعم عليهن بالولد الصالح عاجلا غير آجل..

"ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه" من المؤسف أن نتقدم بالعلم ونتخلف بالأخلاق

التقدم لا يعني التحرر.. والانفتاح لا يعني قلة الأدب.. والابتسامة لا تعني السخرية.. فلنتعامل مع هذه المفردات وفق المعاني الصحيحة لها

برك لوالديك ليس في هذا اليوم فقط.. بل في كل يوم.. وفي كل ساعة.. وفي كل دقيقة.. وأبدع في ذلك

الكثير من المفاهيم الاجتماعية أصبحت بحاجة ملحة إلى التعديل والتطوير بمقدار التطوير الذي نشهده في علاقتنا مع التكنولوجيا

مشاهدة الطفل للأفلام أو بعض التصرفات من الوالدين.. قد لا يظهر أثرها بشكل مفاجئ.. وإنما بتقدم الأيام.. فهو في مرحلة الطفولة يلتقط المشاهد فقط

أكثر ما يؤلمني أن أرى شبابا يحلم بالوظيفة.. ويقتصر طموحه على تقييد نفسه فيها.. شبابنا: استثمروا طاقاتكم وأسسوا مشاريعكم بأنفسكم

من الخطأ تمييز الأطفال في الاهتمام.. فنهتم بالضعيف ونترك الذكي والمتميز.. الجميع بحاجة إلى الاهتمام.. الاختلاف في نوعية هذا الاهتمام

السباق بين العواطف والعقل لا يمكن أن يكون بنفس السرعة في جميع القضايا.. بعض الأمور تحتاج إلى تقديم العواطف.. شريطة أن تكون تحت سيطرة العقل

اتصلت تبكي وتقول: دكتور: ادعي لي أتزوج.. أجبت: أسأل الله لك الخير.. لا مجرد الزواج

الذكريات السعيدة قد تدفع البعض إلى مزيد من الإنجاز والتقدم، وقد تؤخر البعض عن التقدم.التعامل مع هذه الذكريات هو الذي يحدد مستوى الذكاء لدينا

ألفاظك: هذبها.. أحلامك: حققها.. طاقاتك: استثمرها..
جاسم المطوع