لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
طبعا القصة واقعية وظهرت صاحبة القصه في برنامج أوبرا الشهر كتسويق للكتاب والكتاب موجود بنسختين عربي وأنجليزي القصه المختصره: الكل يتعاطف معهااا ومع والدها الدي قام بتاريج 16 اغسطس 1972 بمحاولة انقلاب فاشلة، حيث قذف الطائرة الملكية بوابل من الرصاص فوق مدينة تطوان...في المغرب ... نبذة عن الكتاب ( مليكة ) بنت العز ، ولدت وفي فمها ملعقة من ذهب ، عاشت أحد عشر عاماً في قصر الملك الحسن الثاني ( رحمه الله ) كصديقة لأبنته ( للا مينا ) وعشرون عاماً في الأسر والتعذيب والخوف والرعب بسبب جريرة والدها الجنرال أوفقير اقرب المقربين إلى الملك وفي نفس الوقت قائد الانقلاب عليه . عشرون عاماً قضتها هي ووالدتها وإخوتها وإخوانها بما فيهم أصغرهم عبداللطيف ( سنتين ونصف ) في السجن والبرد والحرمان والأمراض والجوع . بعد خمسة عشر عاماً قرروا الهرب والنفاذ بجلدهم بعد أن قاسو أصناف العذاب ، وبعد هروبهم دولت قضيتهم وطارت في الآفاق وتدخل الكثيرين من رؤساء الدول والمشاهير ومن بينهم الممثل ( ألن دلون ) . ولكنهم عادوا إلى السجن من خلال الإقامة الجبرية لخمس سنوات ومن ثم أطلق سراحهم . احد المواقف انهم تاهو بين الحقول في ليلة هروبهم وكان قائدهم أصغرهم سناً عبداللطيف فقال ( كيكا - مليكة - تعالي انظري إنه قاسي ، لا اعرف ما هو تقول مليكه هرعت باتجاهه لأجد أمامي طريقاً تعلوه طبقة من الإسفلت ، قفزنا من شدة الفرح ، وانهمرنا على عبداللطيف لثماً وتقبيلاً ، يا للمسكين أنها المرة الأولى في حياته التي تقع عيناه على الإسفلت ) تقول مليكة أوفقير بعد الهروب ( وأنا اجلس على كرسي ، أنظر إليهم وهم يمرون أمامي ، إنني لا أفهم لماذا يروحون ينتحبون ويبكون ما إن يلمحوننا ، هل أفزعتهم أشكالنا ؟ هل تغيرت وتشوهت إلى هذا الحد ؟؟ هل هرمنا وشخنا ؟؟ أشعر بالخدر يسري في جميع أنحاء جسدي ، لقد انقبض قلبي ، وارغب أن اقفل على نفسي وحيدة في غرفة مظلمة ) وتقول ( كانت صديقتي حورية من أول الواصلين . ما زالت على عهدها حتى إنها قررت أن ترافقنا إلى المنفى . لم تكد تراني وأنا أقف في أعلى السلالم ، حتى اندفعت باتجاهي ، تراجعت خطوة إلى الوراء ، أريد أن اذهب ، لا أريد أن أوثق العرى التي انقطعت مع ما يذكرني بشبابي الضائع ، لقد اعترفت لي بأن نظرتي أفزعتها ، وبأنني بدوت غريبة ، وماذا أقول أنا ؟؟ ألم يتحولوا هم جميعاً أيضاً إلى غرباء ؟ إنها ليست مزحة .. إنها عشرون سنة ) وعندما التقت مليكة بصديقتها الأميرة للامينا شقيقة الملك التي عاشت معها احد عشر عاما في القصر الملكي ، تقول ( ما إن لمحتني الأميرة قادمة حتى خرجت من مكتبها وتجمدت عدة ثواني منذهلة في مكانها ، ثم مشت ببطء في اتجاهي ، لم تلبث أن أسرعت الخطى ، وركضت باتجاهي ملقية بنفسها بين ذراعي ، ضمتني بقوة ، وأخذت يدي بين يديها ، لم تنطق كلمة لعدة دقائق ، وأغلقت الباب خلفنا وبقينا واقفتين وجها لوجه ، بصمت تام ، استحال علينا الكلام ، نظرت إلي طويلاً ، وأنا كذالك ، إغرورقت عيناي بالدموع ، قاومت هذا البكاء ، لكن شفتيها راحتا ترتجفان ، ثم انتفضت فجأة وضربت بقبضتها وهي تتمتم بغضب : - إنها وصمة عار على جبين عائلتنا ... ) الكتاب هو الذي حكت فيه مليكة أوفقير ، بنت وزير داخلية المغرب الجنرال (محمد اوفقير) . قصتها منذ أن تبناها الملك (محمد الخامس) وهي في الخامسة من عمرها إلى أن قام والدها بالانقلاب الفاشل على الملك الحسن الثاني ، عام 1972وقتل اوفقير . وكانت النتيجة حبس عائلته المكونة من زوجته ، وأبناءه الخمسة . في الصحراء المغربية لمده خمس عشرة سنة في ظروف قاسية حيث بينهم طفل رضيع وفتاة مريضة بالصرع.!!!! وخمس سنوات أخرى تحت الإقامة الجبرية في الرباط أولاً : من هي مليكة أوفقير؟؟ هي مليكة أوفقير ابنة الجنرال محمد أوفقير.. الذي قام في 16 أغسطس عام 1972 بمحاولة انقلاب فاشلة، حيث قذف الطائرة الملكية بوابل من الرصاص فوق مدينة تطوان... ولقاء ذلك.. أعدم الجنرال أو فقير رمياً بالرصاص §¤°^°§الطفلة في قصر الملك §¤°^°§ طفولة مليكة فعلاً متميزة فقدكانت في الرابعة من عمرها حينما تبناها الملك ( محمد الخامس ) لتعيش داخل القصور مع ابنته ( للامينا ) والتي تقاربها في السن . ظلت( مليكة ) بعيدة عن والدتها حتى بعد وفاة محمد الخامس وتولي ( الحسن الثاني ) السلطة ، كانت تعيش حياة رغد ودعه ، فكانت كل أمانيها محققه كما تقول هي .. §¤°^°§شارع الأميرات §¤°^°§ تصف مليكة الحياة في فيلا ياسمينة_التي سكنتها هي والأميرة أمينة_فتقول: *هذا البيت الأبيض بمساحاته الشاسعة يبعد عن القصر الملكي مسافة عشر دقائق، ما أن تجتاز السيارة البوابة الرئيسية حتى تصل عبر ممر صغير إلى المبنى الذي تحتل فيه للا مينا ومربيتها جان ريفل الطابق الأول المؤلف من مطبخ وصالون يتصدره بيانو ، وغرفة طعام ، وغرفة جلوس ،وغرفة ضيوف، وحمامات وغرفة نوم للا مينا التي تتصل بباب داخلي بغرفة نوم مربيتها ، تصميم البيت حديث وأثاثه عصري ومريح للغاية:السجاد الوثير ، الستائر، المقاعد والأسرة،كل ما تقع عليك عيناه يدل على ذوق رفيع وأناقة عالية..وفي الطابق الأرض قاعة مترامية الأطراف مخصصة للعب ، تمتلئ بكل ما تهواه النفس من العاب مختلفة..درجات ، سيارات صغيرة، بلياردو ،عدة تنكر،وعرائس بكل ملابسها ولوازمها،بالإضافة إلى صالة عرض سينمائية مخصصة فقط لاستعمالنا الشخصي.. الحديقة الخلابة تسر الناظرين تزدان بكل مايخطر على البال من أنواع الورود والأزهار:الياسمين ، الجوري،الكاميليا،زهرة العسل،وتحف بالممرات أشجار المندرين والليمون والحامض والنخيل...الخ... *في فيلا ياسمينة كانت المربية تعطينا دروس في آداب السلوك تعلمنا كيف نجلس على الطاولة،وفي الصالون،وأصول الضيافة،وكيف نستقبل ونودع ،ونطهو ،وكيف نفرض احترامنا ،وكيف نصبح فتيات عصريات قادرات على التصرف في كل المناسبات ..صــ82 *أما في القصر الملكي :فقد تولوا تعليمنا كيف نصبح نساء منذ اللحظة الأولى لبلوغنا..علينا التقيد بالبروتوكول.. - ممنوع علينا بعد اليوم الخطأ.. - علينا عدم تجاوز عتبة البلاط،وملازمة جناح الحريم. - علينا ارتداء الزي المغربي الطويل. - علينا الخضوع ، والانحناء ، والسجود ، والطاعة.. للأسف كانوا يولون جل اهتمامهم إلى النواحي السطحية والقشور التي تهمش دور المرأة وتحولها إلى مجرد أداة للمتعة ووسيلة للولادة ليس إلا وتقتل في داخلها أي ملامح فكر أو إبداع.. هكذا إلى أن بلغت سن الـ 15 ، فأصبحت ( مليكة ) في هذا السن فاتنة الجمال مما سبب لها مشاكل داخل القصر ..!! عن ذلك تقول بألم : ( أين أمي لتذود عني وتحميني من جور هذه المربية ( ريفل ) التي لم تترك يوماً يمر دون أن تذكرني أنني كائن وضيع ..!! وأن ( للامينا ) أرفع مني قدراً وشأناً، كانت تمنعني من ألبس مثلها ، أو أن أبقي شعري طويلاً ، لأن هذا يخدش مشاعر ( للامينا ) ويستفزها ، حيث كان شعرها مجعداً لا تستطيع تطويله ( ..!! أمضت مليكة أحد عشر عاماً في حياتها في القصر، وراء أسوار قصر قلما خرجت منه، عاشت فيها ( مليكة ) سنوات طفولتها محرومة من أمها فأفاقت ذات ( غصة ) على الحقيقة ... ( فصرخت ) : ( لقد أدركت مع الوقت أنني كنت طوال تلك السنوات والأيام سجينة بين جدران القصر وأنني كنت أذبل واختنق تدريجياً ) ..!! لذا قررت- مليكة - أن ( تقنع ) الملك بالعودة للعيش مع والدتها لعلها ( تلحق ) ببعض طفولتها ( الهاربة ) لتعيش ما تبقى منها بين ( أحضان والدتها) ..!! يتبع.....,,,
التعديل الأخير تم بواسطة الشــاهينة الأزديــة ; 2007-08-28 الساعة 10:23 AM.
سبب آخر: حذف صورة مليكه بعد إذنك أخي
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصة واقعية | المحامي الدكتور /سامي التميمي | منتدى الاستشارات الشرعية والقانونية | 8 | 2011-10-09 7:59 AM |
قصة واقعية | الرحـــــــــــاله | المنتدى العام | 46 | 2007-08-07 12:43 PM |
قصة واقعية!! | MUTHHLAH | المنتدى العام | 4 | 2006-04-04 3:19 PM |
قصة واقعية | حزن120 | منتدى القصة | 4 | 2005-12-30 1:19 AM |
قصص واقعية | أبو عامر الشمري | المنتدى العام | 10 | 2004-10-17 1:38 AM |