لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
أخوانِ قد جمعَ الإخاءُ قلُوبَهُم و غدت محبّتُهم وِدادًا مُشترك لكنّما الشّيطانُ قد أغواهُما .. غرسَ العداوةَ إذ رماهُم في الشّرَك أمسَوا و قد حُلَّت روابِطُ حُبِّهِم و الحِقدُ و الهُجرانُ بينَهُما اشتبك لكنّ نورًا مِن مَعينِ نبيِّهِم .. قد بدَّدَ الظُلماتِ عنهُم وانحلك المؤمنونَ كمثلِ جسمٍ واحدٍ إن يشتكي عضوٍ تداعى في الدَّرَك عادت مياهُ الحُبِّ نبعًا حينها و سروا و قَد نزعوا الطّريدَ عن الشّبَك اليكم الانشودة المؤمنون كمثل جسم واحد http://www.safeshare.tv/w/hDKlwlcuXk تعليق كتابي للشيخ مشاري الخراز الصحابة سُمّيوا بهذا الإسم لأنهم صحِبوا النبي صلى الله عليه وسلم ، وكانوا أكثر صُحبة أحبوا صاحبهم في التاريخ كله ، لدرجة إن الواحد منهم كان يأتي الى النبي صلى الله عليه وسلم ويقول له ، يارسول الله إنك لأحبُ إليّ من نفسي ، وأحب إليّ من أهلي ، وأحبُ إليّ من ولدي ، وإني لأكون في البيت فأذكرك ولا أصبر حتى آتيك فأنظر إليك ، وفي يوم من الأيام قال النبي صلى الله عليه وسلم لأحد الصحابة أنت مع من أحببت ، أي إنك ستُحشر يوم القيامة مع الذين أحببتهم يقول أنس فما فرِحنا بشيئ كما فرحنا بقول النبي صلى الله عليه وسلم انت مع من أحببت ، تعرفون لماذا ؟؟ لأنهم صاحبوا النبي صلى الله عليه وسلم ، وأحبوه ففرحوا إنهم سيُحشرون معه يوم القيامة ، طيب سؤال : انت من صاحبت ؟؟ وستُحشر مع مَن يوم القيامة ؟؟ كيف تتعامل مع الله إذا أعطاك أصحابًا .. إن إختيارك لأصحابك ليس إختيارًا سهلًا ، لأنك في الحقيقة لاتختار صاحبك فقط ، بل أنت تختار مقعدك يوم القيامة ، فأين تُريد أن تجلس ، فالمرء مع من أحب يوم القيامة ، إذاً سيكون اللإنسان الذي إخترته في الدنيا هو رفيقك في الآخرة أيضًا ، فأين تُريد أن تكون في الآخرة ؟؟ هل تُريد أن تكون في الآخرة مع أُناس لايُصلون ؟؟ أم تُحِب أن تكون مع أصحاب الأخلاق العالية الذين هم أثقل الناس ميزان في الآخرة ؟؟ هل تود أن تدخل الجنة مع عموم الناس ؟؟ أم تريد أن تدخل أعلى مكان في الجنة مع أهل الفردوس الأعلى ؟؟ ام تريد أن تُحشر مع أناس يشربون الخمر ؟؟ أنت حر .. لكن تأكد إنك عندما تختار إنسان للصُحبة ، فأنت في الحقيقة تختار مكانك يوم القيامة ، نعم سيكون بالضبط مع صاحبك ، هل سيكون على اليمين ؟؟ على الشمال ؟؟ يعتمد .. على حسب صاحبك .. المرء على دين خليلة .. لاتقول لي أنا أصلي وأعمل الصالحات ولادخل لي بأصحابي .. لااا .. سيحشُرك الله معهم .. لابد أن يؤثروا على موقعك يوم القيامة ، لأنه سبحانة أخبرك وأوصاك ، فقال لك " وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا " أنا أعرف بأن بقية الأصحاب لديهم أشياء ممتعة ، ومؤنسة ، عندهم جلسات مُحرمة ، وعلاقات ، وسفرات ، ويغتابون ، يضحكوا على فلان وفلان ، أعرف ذلك ، لكن والله بالتجربة ، كل من صاحب صُحبةً سيئة ليستأنِس بهم ، عادت إليه هذه الصُحبة وبالًا وضيقًا ، وربما أقل شيئ أن يتعدّى ويتخاصم معهم ، أو على الأقل مع بعضهم ، ولعلك الآن وأنت تسمعني تتذكر هذه بعض المواقف .. سؤال يحتاج إجابة صريحة .. أخي الكريم ، أختي الكريمة إسمحوا لي أن أسألكم سؤالًا : هل لديكم الجُرأة بإتخاذ قرار الآن بأن تستبدِلوا بعض الأصدقاء الذين لاتودوا أن تُحشروا معهم يوم القيامة ، بأصحاب آخرين أفضل منهم ؟؟ وإن كانوا غير مُتوفرين في الوقت الحالي.. هل تستطيع ؟؟ أنا أعرف بأنك صاحبتهم لمدة طويلة ، وإن بينكم ذكريات كثيرة ، ولكن الجنة أغلى منهم يا اخي .. هل تستطيع ؟؟ أنا أعرف بأنك تقدر ، ولكن يجب أن تعزِم أيضا ، وأنا أعدك وعد مني ، بأنك عندما تستبدل أصحاب السوء بالصحبة الطيبة ستجد سعادة أكثر ، وستجد صُحبة أجمل .. من قال إن الصُحبة الصالحة أسعد من غيرها .. ؟؟!! قد تقول لي ومن الذي يضمن لك ؟؟ ومالذي يُدريك بأني سأكون مع غيرهم أسعد ؟؟ سأخبِرك .. لكن أولًا عليك أن تُجيب على سؤالي ، لكي أجيب أنا على سؤالك .. سؤالي هو .. من الذي خلق السعادة ؟؟ من ؟؟ الله سبحانة وتعالى .. أليس كذلك ؟؟ طيب هل تتوقع إنه سبحانه وتعالى يعطي السعادة لمن أطاعه وصاحب الصالحين ؟؟ أم سيُعطيها لمن أعرض عنه وصاحب من لايُحبهم الله .. طبعًا سيُعطيها لمن صاحب الصالحين .. السعادة في القلب هنا .. ليست في النُزهة الفُلانية ، والضحكة الفلانية ، والعلاقة الفُلانية ، والله أشهد لله إننا ماوجدنا السعادة ولا الراحة إلا بالقرب منه سبحانه ، وجدناها في داخل صُحبة الصالحين ، صاحبنا كل أصناف الناس ، ماوجدنا الراحة إلا مع الطيبين ، الأخيار، فجرب هذه الصُحبة ، صدقني ستختلف حياتك ، لاتُخاصم أصحابك الحاليين .. أنا لا أريدك أن تُخاصم جميع من حولك ، ولكن لو كان حولك صُحبة غير صالحة ، فإتركهم ، لاتُخاصمهم ، ولكن في نفس الوقت لاتُصاحبهم ، إتركهم وإنظر في الأشخاص المُصلين ، الخلوقين ، الذين يخافون ربهم ، وجرب صُحبتهم ، لايلزم أن يكونوا طويلين اللحى ، ومقيمين بالمساجد ، إختر أناسًا مُستقيمين ، ليست عندهم مُحرمات ظاهرة ، وستجدهم يُروّحين عن أنفسهم بالمُباحات، ويستمتعون بحياتهم ، لكن بالحلال ، بالحلال ، فما المشكلة إذًا ؟؟ الصراحة المُشكلة في الذين لديهم كبائر، ولايُحللون حلالًا ، ولايُحرمون حرامًا ، هؤلاء ولو كانت أخلاقهم في الظاهر حسنة، فإبتعد عنهم ، لأن الذي لايُحسِّن أخلاقه مع الخالق ليست له أخلاق مع الناس.. إقتراح .. عندي لك إقتراح ، إن أردت فإقبلهُ ، وإلا فالقرار قرارك ، إقتراحي أن تتأمل بصدق في هذه الليلة جميع من حولك من الأصحاب، والأصدقاء ، والمعارف، ثم إصنع لهم في ذهنك تصفيات نهائية مثل تصفيات منتخبات الكره ، وإختر في النهاية صاحبًا أو صاحبين ، لاتُكثر فقط واحد أو إثنين ، وإجعل كل واحد منهما خليلًا لك ، الخليل هو أقرب صديق، بحيث أينما تذهب فهما معك ، بعد العمل أو الدراسة هما معك ، وهو أكثر ماتتصل به وتتواصل معه ، وهكذا ، أما بقية الذين تعرفهم فهم أصدقاء ، تلتقي بهم بين فترة وأخرى ، وبعضهم معارف تُسلم عليه ، أما هذان الإثنان فتنتقيهم ، وتُصفيهم وتختارهم إختيارا .. كيف أختارهم ؟؟ على أساس الدين والأخلاق ، لا أختاره لأني أعرفه منذ فترة ، أو لأن لديه مال ، أو جمال ، أو منصب، أو لأنه مرح ، أو لأنه قريبي ،، لاا .. لااا .. أهم شيئ دينه وأخلاقه ، فإذا نقيّتَ أصحابك وإخترت هذا الصاحب المُصلي الخلوق ، ثم صاحبته لله ، فحاول الآن أن تُحبه لله أكثر ، حاول أن تُحبه أكثر مما يُحبك ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم يقول " ما تحابا رجلان في الله إلا كان أحبهما إلى الله عز وجل أشدهما حبا لصاحبه " فحاولوا أن تتنافسوا بينكم البعض في المحبه ، فمن هو الذي يُحب صاحبه لله أكثر ؟؟ وحاول أيضًا أن تُحسن الى أحبابك في الله ، وتُدافع عنهم ، سبحان الله هذه المواقف يحفظها حتى البهائم لبعضها البعض ، مع إنها لاتعقل .. عرض لبعض المشاهد المؤثرة لبعض الحيوانات أعزكم الله ، تُساعد بعضها البعض في أشد المواقف.. وإحذر أن ينزغ الشيطان بينك وبين حبيبك في الله ، فإن أكبر غاية للشيطان الآن أن يُفرّق بينكما ، أتدري ماهي أكبر غاية للشيطان في حياته كلها ؟؟ إن غايته الكُبرى أن يعبده الناس ، ولكنها لم تتحقق له على وجه العُموم ، فماذا صار هدفه بعد ذلك ؟؟ صار هدفه أن يُفسد علاقات الناس بين بعضهم البعض ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الشيطان يئس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب ، ولكن في التحريش بينهم " فهل ستُحقق أمنية الشيطان ؟؟ إياااك .. حتى لو أخطأ صاحبي بحقي ؟؟ نعم .. مهما بدر من أخيك فلا تُفرح الشيطان بهذه الخُصومة ، وبهذه الكلمات القاسية بينكما ، لااا .. قال رجل لصاحبه " والله لو قلتَ لي كلمة واحدة ، لتسمعنّ مني عشر كلمات ، يعني سيرُد بشدة ، فقال صاحبه وأنت والله لو قلت لي عشر كلمات لن تسمع مني ولا كلمة واحده ، يااسلااام .. بل حتى لو أخطأ صاحبي فإني أبحثُ له عن عذر ، أي عذر .. يقول حمدون القصار : " إذا زلّ أخٌ من إخوانك فاطلب له تسعين عذرًا فإن لم تجد تسعين عُذرًا فأنت المَعيب " نعم هذه الإخوة ، شيء غالي وليس بالأمر الهيّن ، فإذا كان بينك وبين أخيك خُصومة فأرجعها الآن ، أصطلِحا الآن ، فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم إن المُتخاصمين أعمالهم لاتصعد الى السماء حتى يصطلِحا وخيرهما الذي يبدأ بالصُلح .. إذا إخترت أصحابك الصالحين الجُدد ، وذهبت معهم ، فلاترجع للصحبة القديمة السيئة ، ولاتقل أنا فقط أجلس معهم في غير معصيتهم ، لاا لاا .. هذه بداية الإستدراج من الشيطان ، يُروى إن شابًا كان قد إستقام وتاب وترك أصدقاءه السابقين ، السيئين ، ولكنه كان يزورهم بين فترة وأخرى ، فقالوا له يوم من الأيام لماذا لاتُسافر معنا ؟؟ كما كنتَ تُسافر معنا في السابق ؟؟ فقال أعوذ بالله ، أنا أسافرمعكم الى المعاصى بعد أن تركتُها ؟؟ متسحييل .. فقالوا له سافر معنا ، وإبقى معنا في النهار نضحك ونمرح فإذا جاء الليل وذهبنا الى حفلاتنا الحمراء فلا تأتي معنا ، فكر في الموضوع ثم وافق ، كانت غلطتهُ إنه وافق ، وفعلًا كان يجلس معهم في النهار كانوا يتحدثون ويضحكون في الحلال ، فإذا أتى الليل بقي هو في الشقة لوحده وذهبوا هم للفواحش ، ولكنهم لم يتركوه هكذا ، إستأجروا إمرأةً فاجرة ، وأعطوها مبلغًا من المال لكي تغويه ، وأدخلوها عليه وهي عارية تمامًا ، وأغلقوا الباب ، ففزع وتجنبها ، ولكنها مازالت تُحاول فيه ، وتُغويه ، وتُحاول ، إلى أن وافق على فعل الفاحشة في لحظة ضعف ، أتدرون ماذا حصل بعد ذلك ؟؟ لقد قبض الله روحه بعد أن زنا .. أعوذ بالله .. ما أسوأ صُحبة السوء ، إخواني أخواني ، لقد إتفقنا إنك ستختار الليلة أفضل من تُصاحِب ، فمن ستختار من أصحابك لتعيش معه حياتك ؟؟ أتركُ لك حرية الإختيار ؟؟ بالتوفيق .. تم بحمد الله .. إن أصبت فمن الله .. وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان .. كيف تتعامل مع الله الجزء الثاني الحلقه (16) كيف تنتقي صحبة الأخيار؟ http://www.safeshare.tv/w/yJbBvpqlOY من اطلاعاتي
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
نشيد | بسمة أمل * | منتدى الصوتيات والمرئيات | 11 | 2010-06-13 8:38 AM |
سفر وشيخ | abughaleb | 🔒⊰ منتدى الرؤى المفسرة لأصحاب الدعـم الذهـبي ⊱ | 9 | 2010-04-15 1:28 AM |
سارع واحجز ايميلك وبالاســـــم والطريقــــه التي تعجبك | قلم و سيف | منتدى الحاسب العام والهواتف النقالة والتصميم وتعليم الفوتوشوب | 3 | 2007-01-12 12:35 AM |
إقرأ واحجز تذاكر للجنة مجانا وسيغلق باب الحجز عند الموت | alfjer | المنتدى العام | 0 | 2004-11-20 2:24 PM |