لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عمر بن الخطاب رضي الله عنه حسب القوافي و حسبي حين ألقيها **** أني إلى ساحة الفاروق أهديها لاهم هب لي بيانا أستعين به **** على قضاء حقوق نام قاضـيها قد نازعتني نفسي أن أوفيها **** و ليس في طوق مثلي أن يوفيها فمر سري المعاني أن يواتيني **** فيها فإني ضعيف الحال واهيها (مقتله ) مولى المغيرة لا جادتك غادية **** من رحمة الله ما جادت غواديها مزقت منه أديما حشوه همم **** في ذمة الله عاليها و ماضيها طعنت خاصرة الفاروق منتقما **** من الحنيفة في أعلى مجاليها فأصبحت دولة الإسلام حائرة **** تشكو الوجيعة لما مات آسيها مضى و خلـّفها كالطود راسخة **** و زان بالعدل و التقوى مغانيها تنبو المعاول عنها و هي قائمة **** و الهادمون كثير في نواحيها حتى إذا ما تولاها مهدمها **** صاح الزوال بها فاندك عاليها واها على دولة بالأمس قد ملأت **** جوانب الشرق رغدا في أياديها كم ظللتها و حاطتها بأجنحة **** عن أعين الدهر قد كانت تواريها من العناية قد ريشت قوادمها **** و من صميم التقى ريشت خوافيها و الله ما غالها قدما و كاد لها **** و اجتـث دوحتها إلا مواليـها لو أنها في صميم العرب ما بقيت **** لما نعاها على الأيام ناعيها ياليتهم سمعوا ما قاله عمـر **** و الروح قد بلغت منه تراقيـها لا تكثروا من مواليكم فإن لهم **** مطامع بَسَمَاتُ الضعف تخفيها (إسلامه ) رأيت في الدين آراء موفقـة **** فأنـزل الله قرآنـا يزكيـها و كنت أول من قرت بصحبته **** عين الحنيفة و اجتازت أمانيها قد كنت أعدى أعاديها فصرت لها **** بنعمة الله حصنا من أعاديها خرجت تبغي أذاها في محمدها **** و للحنيـفة جبـار يواليـها فلم تكد تسمع الايات بالغة **** حتى انكفأت تناوي من يناويـها سمعت سورة طه من مرتلها **** فزلزلت نية قد كنت تنويـها و قلت فيها مقالا لا يطاوله **** قول المحب الذي قد بات يطريها و يوم أسلمت عز الحق و ارتفعت **** عن كاهل الدين أثقالا يعانيها و صاح فيها بلال صيحة خشعت **** لها القلوب ولبت أمر باريها فأنت في زمن المختار منجدها **** و أنت في زمن الصديق منجيها كم استراك رسـول الله مغتبطا **** بحكمـة لـك عند الرأي يلفيـها (عمر و بيعة أبي بكر الصديق رضي الله عنهما) و موقف لك بعد المصطفى افترقت **** فيه الصحابة لما غاب هاديها بايعت فيـه أبا بكر فبايعـه **** على الخلافة قاصـيها و دانـيها و أطفئت فتنة لولاك لاستعرت **** بين القبائل و انسابت أفاعيـها بات النبي مسجا في حظـيرته **** و أنت مستعـر الاحشـاء دامـيها تهيم بين عجيج الناس في دهش **** من نبأة قد سرى في الأرض ساريها تصيح : من قال نفس المصطفى قبضت **** علوت هامته بالسيف أبريها أنسـاك حبك طـه أنه بشـر **** يجري عليه شـؤون الكون مجـريها و أنـه وارد لابـد موردهـا **** مـن المنـية لا يعفـيه ساقيـها نسيت في حق طه آية نزلت **** و قد يذكـّـر بالايـات ناسـيها ذهلت يوما فكانت فتنة عـمم **** وثاب رشدك فانجابت دياجيـها فللسقيفـة يوم أنت صاحـبه **** فيه الخلافة قد شيدت أواسيـها مدت لها الأوس كفا كي تناوله **** فمدت الخزرج الايدي تباريها و ظـن كل فريـق أن صاحبهم **** أولى بها و أتى الشحناء آتيها حتى انبريت لهم فارتد طامعهم **** عنها وآخى أبو بكر أواخيها ( عمر و علي رضي الله عنهما) و قولـة لعلـي قالـهـا عـمر **** أكرم بسامعها أعظم بملقيـها حرقتُ دارك لا أبقي عليك بها **** إن لم تبايع و بنت المصطفى فيها ما كان غير أبى حفص يفوه بها**** أمام فارس عدنـان وحامـيها كلاهما في سبيل الحق عزمته **** لا تـنثـني أو يكون الحق ثانيـها فاذكرهما وترحم كلما ذكروا **** أعاظما ألِّهوا في الكون تأليـها ( عمر و جبله بن الايهم ) كم خفت في الله مضعوفا دعاك به **** و كم أخفت قويـا ينثنـي تيها و في حديث فتى غسان موعظة **** لكــل ذي نعـرة يأبى تناسيـها فما القوي قويا رغم عزته **** عند الخصومة و الفـاروق قاضـيها وما الضعيف ضعيفا بعد حجته **** و إن تخاصم واليها و راعيها ( عمر و أبو سفيان رضي الله عنهما) و ما أقلت أبا سفيان حين طوى**** عنك الهدية معتزا بمهديها لم يغن عنه و قد حاسبته حسب **** و لا معاوية بالشام يجبيها قيدت منه جليلا شاب مفرقه **** في عزة ليس من عز يدانيها قد نوهوا باسمه في جاهليته **** و زاده سيد الكونين تنويها في فتح مكة كانت داره حرما **** قد أمّن الله بعد البيت غاشيها و كل ذلك لم يشفع لدى عمر **** في هفوة لأبي سفيان يأتيها تالله لو فعل الخطاب فعلته **** لما ترخص فيها أو يجازيها فلا الحسابة في حق يجاملها **** و لا القرابة في بطل يحابيها و تلك قوة نفس لو أراد بها **** شم الجبال لما قرت رواسيها (عمر و خالد بن الوليد رضي الله عنهما) سل قاهر الفرس و الرومان هل شفعت **** له الفتوح و هل أغنى تواليها غزى فأبلى و خيل الله قد عقدت **** باليمن و النصر و البشرى نواصيها يرمي الأعادي بآراء مسـددة **** و بالفـوارس قد سالت مذاكيـها ما واقع الروم إلا فر قارحها **** و لا رمى الفرس إلا طاش راميها و لم يجز بلدة إلا سمعت بـها **** الله أكبـر تـدْوي في نواحـيها عشرون موقعة مرت محجلة **** من بعد عشر بنان الفتح تحصيها و خالد في سبيل الله موقـدها **** و خالـد في سبيل الله صـاليها أتاه أمر أبي حفـص فقبله **** كمــا يقـبل آي الله تاليهــا و استقبل العزل في إبان سطوته **** و مجده مستريح النفس هاديها فاعجب لسيد مخزوم وفارسها **** يوم النزال إذا نادى مناديـها يقوده حبشي في عمامته **** ولا تحـرك مخزوم عواليـها ألقى القياد إلى الجراح ممتثلا **** و عزة النفس لم تجرح حواشيها و انضم للجند يمشي تحت رايته **** و بالحياة إذا مالت يفديها و ما عرته شكوك في خليفته **** ولا ارتضى إمرة الجراح تمويها فخالد كان يدري أن صاحبه **** قد وجه النفس نحو الله توجيها فما يعالج من قول و لا عـمل **** إلا أراد به للنـاس ترفيـها لذاك أوصى بأولاد له عمرا **** لما دعاه إلى الفردوس داعيـها و ما نهى عمر في يوم مصرعه **** نساء مخزوم أن تبـكي بواكيـها و قيل فارقت يا فاروق صاحبنا **** فيه و قد كان أعطى القوس باريها فقال خفت افتتان المسلمين به **** و فتنة النفس أعيت من يداويها هبوه أخطأ في تأويل مقصده **** و أنها سقطة في عين ناعيها فلن تعيب حصيف الرأي زلته **** حتى يعيب سيوف الهند نابيها تالله لم يتَّبع في ابن الوليد هوى **** و لا شفى غلة في الصدر يطويها لكنه قد رأى رأيا فأتبعه **** عزيمـة منه لـم تثـلم مواضـيها لم يرع في طاعة المولى خؤولته **** و لا رعى غيرها فيما ينافيها و ما أصاب ابنه و السوط يأخذه **** لديه من رأفة في الحد يبديها إن الذي برأ الفاروق نزهه **** عن النقائص و الأغراض تنزيها فذاك خلق من الفردوس طينته **** الله أودع فيــها ما ينقيـها لاالكبر يسكنها لا الظلم يصحبها **** لا الحقد يعرفها لا الحرص يغويها (عمر و عمرو بن العاص رضي الله عنهما) شاطرت داهية السواس ثروته **** و لم تخفه بمصر و هو واليها و أنت تعرف عمرا في حواضرها **** و لست تجهل عمرا في بواديها لم تنبت الأرض كابن العاص داهية **** يرمي الخطوب برأي ليس يخطيها فلم يرغ حيلة فيما أمرت به **** و قام عمرو إلى الأجمال يزجيـها و لم تقل عاملا منها و قد كثرت **** أمواله وفشا في الأرض فاشيها (عمر و ولده عبد الله رضي الله عنهما) و ما وقى ابنك عبد الله أينقه **** لما اطلعت عليها في مراعيها رأيتها في حماه وهي سارحة **** مثل القصور قد اهتزت أعاليها فقلت ما كان عبد الله يشبعها **** لو لم يكن ولدي أو كان يرويها قد استعان بجاهي في تجارته **** و بات باسم أبي حفص ينميها ردوا النياق لبيت المال إن له **** حق الزيادة فيها قبل شاريها و هذه خطة لله واضعها **** ردت حقوقا فأغنت مستميحيها مالإشتراكية المنشود جانبها **** بين الورى غير مبنى من مبانيها فإن نكن نحن أهليها و منبتها **** فإنـهم عرفوها قـبل أهليـها
|
|
|