لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
خطبة فضيلة الشيخ /ابن حميد الاسبوع الماضي ...
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته د. ابن حميد في خطبة الجمعة أمس: الأمة بين يدي فجر جديد يتأبى على الخصوم ليكون غصة في حلوق الظلمة ومنتهكي الحقوق * مكة المكرمة - عمار الجبيري: أكد معالي رئيس مجلس الشورى وإمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد أن مكاسب الأمة واستعادة حقوقها والحفاظ على انتصاراتها لا يمكن إلا بوحدتها وتضامنها وأنه لا مساومة على الدين ولا على الديار ولا على القيم وأنه من أجل هذا يجب الابتعاد عن مسالك الاتهام والتخوين والقاء التبعات والمسؤوليات على طرف دون طرف لأن ذلك كله إضاعة للوقت وإلهاب للمشاعر غير بناء وزرع لبذور الفرقة والفتنة وإجهاض للنجاحات. وقال: (إنه من المؤسف أن الاتهام بالعمالة والخيانة مألوف وجاهز منذ بداية نكبة فلسطين العزيزة يتبادلها أهل السياسة وكتابها كل ما حلت أزمة ووقعت كارثة). وأكد أن النصر لأي أمة هو نصر لجميعها يفرح به الجميع ويجني ثماره الجميع والهزيمة هزيمة للجميع يكتوي بآثارها الجميع. فيا قادة الأمة وولاة أمورها يعلم الله والمؤمنون والعقلاء أن النصر لأي أمة هو نصر لجميعها يفرح به الجميع ويجني ثماره الجميع والهزيمة هي هزيمة للجميع يكتوي بآثارها الجميع ولا يستفيد من الخلاف إلا الأعداء بل إن الخلاف هو الهزيمة بعينها لا يغني معه نصر بل لا يكون معه النصر. أليس من المتعين والواجب أن تأخذ الأمة دروسها وعبرها من تاريخها أيها القادة يا ولاة الأمور لا تدعوا فرصة للشامتين ليقولوا حين تنتهي الحروب العسكرية تبدأ الحروب الكلامية ويبدأ تزييف الوعي والتخوين والعمالة والتكفير السياسي في ألفاظ وعبارات من قواميس ومعاجم لا تنتهي. المسؤولية يتحملها الجميع بنصرها وهزيمتها بإيجابياتها وسلبياتها وكل استحقاقاتها. أيها القادة يا ولاة الأمور إن وحدة الموقف العربي والإسلامي من العدوان الإسرائيلي على إخواننا في فلسطين وفي لبنان بل في كل قضايا الأمة في العراق وفي كشمير وفي كل مكان وحدة الموقف العربي والإسلامي ليست محل شك أو تشكيك أو مزايدة وكل القادة المخلصين في الأمة الرؤية عندهم واضحة والأولويات عندهم جلية غير أن الاختلاف في الرأي أو التفسير أو التحليل أمر اجتهادي وتقدير الأمور في الأحداث والوقائع يخضع لعوامل كثيرة يصيب فيها المرء ويخطئ ولكن لا يجوز أبداً أن تكون محلاً للتشكيك في الإخلاص والمصداقية للأمة وقضاياها والحرص على تحقيق هدف واحد هو تحرير الأرض وزوال الاحتلال وحماية الدار والحفاظ على أرواح الناس وممتلكاتهم وأرواحهم ومقدرات الأمة وثرواتها والتطلع المخلص إلى قوتها وعزتها ورفعة دينها كما أن الاختلاف في الرأي والتحليل وتقدير بعض الأمور والأحداث لا يعني البتة الوقوف في جانب خصوم الأمة أو خذلان قادتها ورجالاتها معاذ الله فهذا ما لا يجوز تصوره أو التفكير فيه فحينما يختلف الأخ مع أخيه في رأي أو فكرة أو موقف لا يؤثر هذا على الاخوة وثباتها فضلاً عن أن يكون تنكراً لها وكم هو جميل للأمة في قياداتها وسادتها وأهل الرأي فيها أن تدرك أن الخلاف في الرأي لا يمكن أن يكون مدعاة للاتهام أو التخوين أو التشكيك في المواقف والإخلاص للقضايا والمصداقية في الدفاع عنها. وقال: (إن الأمة بإذن الله بين يدي فجر جديد يتأبى على الخصوم بل يكون شوكة وغصة في حلوق المتكبرين والمتجبرين والظلمة وسفاك الدماء ومنتهكي الحقوق). وقال فضيلته في خطبة الجمعة التي ألقاها يوم أمس في المسجد الحرام: (تعرف الأقوام في أوقات المصائب والأزمات وتصنع الأمم بالمحن والابتلاءات والزعماء يعرفون في الشدائد والحياة تطلب بالموت وما ترك قوم القوة إلا ذلوا ولا ركنوا إلى طلب السلام إلا هانوا والعظيم يخاطر بعظيمته ومن عركته المعارك استقام أمره وصلب عوده والأزمات والأحداث تجمع الأمم وتوحد الشعوب والأقوام وإن من أعظم الدروس والعبر في الأوضاع الأخيرة في فلسطين ولبنان الشقيقتين ونتائجها. إن من أعظم ذلك هذا الانتقال النفسي من ثقافة الهزيمة والاستسلام وعقدة الضعف العجز إلى الوقوف بقوة أمام مشاريع الهيمنة والغطرسة والنيل من كرامة الأمة عبر نتائج ومراجعات تبين للأمة الموقع الصحيح من القوة ومن السلام بل تؤكد أن الدعوة إلى السلام وقبول السلام لا تتعارض مع القوة وأخذ الأهبة والاستعداد وللمتأمل أن يتساءل أين ذهبت مسيرة السلام وثقافة السلام وخارطة الطريق واتفاقات أبرمت في مدريد وغيرها هل كانت مجرد شعارات استخدمها الخصم لإخفاء طموحات ظالمة دروس كبرى بل مبشرات لفجر جديد لا شرق أوسط جديد يترسخ فيه مفهوم القوة بمعناها الشامل قوة الدين والإيمان وقوة العلم والفكر وقوة الإرادة والتصميم والعزم وقوة السلاح والعسكر والعدة قوة السياسة وقوة المفاوضات وقوة القناعة التامة بالحقوق الكاملة وقوة الردع والإباء والمؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير صدق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم. دروس وبشائر تؤكد أن القوة ليست نقيضة السلام بل هي جزء من السلام سلام القوة والشجاعة القوة رديفة السلام وداعمته وحاميته قوة وسلام من أجل أن لا نخسر الحرب ولا السلام {وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ} عبر مستفادات ووضع جديد أكد حيادية السلاح والتقنيات أن النصر بإذن الله للحق والإيمان وقدرات الرجال أما السلاح والعتاد فسبب من الأسباب وضع متغير يؤكد أن القوة المبنية على الظلم والعدوان مالها الهزيمة مهما طال الزمن قوة الظالم قوة مادية بحتة تدمر الماديات ولا تدمر الإيمان ولا همم الرجال ولا حقوق الهمم قوة الظالم محدودة ضعيفة أمام إيمان صاحب الحق وثباته وإرادته وصبره وتصميمه صبر ومصابرة يزرع الثقة ولا يسمح بالهزائم النفسية دروس وعبر ومتغيرات ومراجعات أظهرت أن الخصم لم يكن قوياً بذاته بل لتقاعس صاحب الحق واستكانته ولا يمكن لأمة أو شعب أن يبقى دائماً ضعيفاً مستكيناً مهاناً مبشرات ومراجعات تؤكد أن قرار الأمة وقرار القيادات أقوى من أي قرار دولي مجحف قرار الأمة هو الأعلى بإذن الله ما دام عادلاً. القرار الدولي نابع من توازن القوى وحينما تكون الأمة قوية في اجتماعها قوية في إرادتها قوية في ترتيبها قبل ذلك وبعده قوية في إيمانها وحقها حينئذ ينعكس هذا التوازن وتعدل الكفة لتسير في جانب الحق والعدل فجر جديد لأن قيادات الأمة وولاة أمورها كلها كانت مع لبنان وفلسطين واجتمعت في لبنان من أجل القضية اجتمعت وتضامنت وأثرت في القرار الدولي حتى جاء فيه من الاعتدال ما يرسم الطريق لهذا الفجر الجديد، فجر جديد يدرك فيه قادة العرب والمسلمين أنهم يملكون من أسباب التضامن والتعاون ومقدرات السياسة والاقتصاد والإعلام ما يحقق تضامنهم ويدعم مطالبهم. وقال إمام المسجد الحرام: على الأمة أن لا تغيب تاريخها وقوتها وجهادها ووقوفها أمام أعدائها والتأكيد أن الحروب والنزاعات تكون في نتائجها رجالاً ودولاً والعاقبة لأهل الحق. {إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ} سورة آل عمران. ومع هذه الدروس والعبر والمراجعات تستحضر الأمة مقوماتها في إيمانها وعناصر فوزها وانتصارها فجر جديد يؤكد أن الزمن مهما طال لن ينسى أصحاب الحق حقهم وأن الأجيال تتوارث قوتها وثباتها وإصرارها ويأسف المتأمل أن يقول وتتوارث الأجيال أيضاً الكراهية إذا كانت بواعثها قائمة فكم يا ترى مر على قضية المسلمين الكبرى قضية فلسطين وبيت المقدس فها هي الأجيال تلو الأجيال تتواصى بحقها وتتوارث الصبر والإقدام لم ينسها تعاقب الزمن ولا مرور الأيام. ولا مخططات الأعداء لم ينسها حقها وتمسكها بقضيتها وتصميمها وحماسها نحو قضيتها فهي لا تقبل المساومة عليها ولا يمكن أن يكون مجرد مضي الزمن منسياً حقها أو مضعفاً مطالبها أو موهناً عزمها كيف تنسى الأجيال وعوامل الكره وبواعث البغضاء تتكرر من مجازر وقتل واغتيالات ومصادرات لكل الحقوق ولكل جريمة يأتي بها العدو هي أكبر من أختها من مجازر دير ياسين وحريق المسجد الاقصى وصبرا وشاتلا وحريق المسجد الابراهيمي وقانا ثم قانا مع كل صنوف التقتيل والاقتتال بل إن من المؤكد أن تعاقب الزمن ليس من مصلحة الاعداء والخصوم والظالمين. فجر جديد لا تسمح فيه الأمة أن تكون مضغة في الأفواه ليطلقوا ما شاؤوا من ألفاظ وأسماء ومصطلحات فيها ظلم واحتقار وتشويه من إرهاب وفاشية وأصولية وغيرها. إن الذي تأمل الامة ان لا يكون مؤشر العنف في تصاعد وان لا يكون شعار الحرب على الارهاب وفر اجواء واسعة لتوسيع نطاق الارهاب وقبوله وانتشاره والرضا عن افعال اصحابه بل ان ما في المنطقة من عنف وارهاب هو نتاج للسياسات الخائطة من بعض القوى الكبرى التي تنظر للاسلام نظرة خاطئة بقصد أو بغير قصد وتصمم خططا وبرامج مغلوطة تقود الى تعميق الكراهية والظلم والزيادة في العنف بل انها سياسات وبرامج تقدم متفجرات للمتطرفين والإرهابيين. إن تكييف الرفض بين الممارسات الخاطئة من بعض المسلمين وبين الإرهاب أو ما سموه بالفاشية وغيرها من شأنه أن يؤصل العداوة وينشر الكراهية ويوسع الفجوة. وإذا كان من قام بعمل إرهابي أو بعمل عنف يوصف دينه وأهله بأنهم فاشيون فكيف الحال مع الصهاينة المحتلين وما يقترفونه من قتل وتدمير وإفساد واعتقالات للصغير والكبير والوزراء والنواب وكيف الحال مع السجون والمعتقلات المعلن منها والسري في مواقع من العالم وكيف الحال مع إخواننا في العراق وفي أفغانستان. وقال: فنحن بإذن الله في إرهاصات فجر جديد يزرع في الأمة الثقة بنفسها بعد ربها وتعتمد على وحدتها وأبنائها وسياستها الحكيمة لأعلى المنظمات الدولية والقرارات الدولية فحسب فجر جديد تؤكد فيه أمة العرب والمسلمين للعالم احترامها واحترام دينها وأمنها ودمائها وحفظ حقوقها وعدالة قضيتها. منقووووووووووووووووووووووووووول
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الشيخ سيد حمدي | المرواني | 🟠 منتدى الرؤى المتحققه وغرائب وعجائب الرؤى والأحلام | 26 | 2009-03-15 11:00 AM |
الشيخ صالح بن حميد | فسرولي الرؤية | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 1 | 2005-06-09 8:04 PM |
ما رايك يا شيخ فهد بما يقوله الشيخ سيد حمدي | ام شهاب | 📝 منتدى الدروس والتوجيهات والاستفسارات حول تعبير الرؤى | 8 | 2005-02-04 2:31 AM |