لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
إليكَ يا هذا ..
إعلم أنّي لا أستجديَك حُباً .. وَ لا أستصرخ ضميركَ .. : كُل ما في الأمر .. إنّي أرغبُ أن أكونَ بريئة أمام " قلبي " .. حتى لا يتهمنـي ذات غُربه إنّي أخفيتُ مدى حُبه لك . وَ يُدينني بـ [ عذابه ] ! ,,, سـتأتي ذات إشراقة / غروب وَ ربما بعدَ رحـيلي ! كُلُ ما أرغبُه مِنك أن تُعلنَ إسلامك .. بأنه لا يوجد في الدُنيا أُنثى تنفستكَ كما " أتنفسُك " .. وَ هوتك كما " هويتك " .. وَ سامحتك كما " سامحتك " .. وَ أدمنتكـ كما " أدمنتك " . وَ أنتظرتك .. كمـا / أنتظرتُك .. وَ أنتظرُك . : رُبما تتركني على قارعةِ طريق .. وَ لكن قبل أن تذهب دَعني أُخبرك " حقيقة " .. لن تجد " أُنثى " مثلي .! رُبما تجد من تُحبك .. وَ لكن لن تُحبك بقدرِ حُبها لـ نفسها ! وَ لكنّي " أحببتُكَ ضُعف محبتي لـ نفسي " ! رُبما تجد من تُكتب إليكَ بـ شوق . وَ لكنّي كتبتُ إليكَ بـ دمٍ وَ دمع وَ عُمر .. كتبتُك وَ كأنكَ لُغتي .. وَ كأنك الألف و الباء و التاء ... إلى الياء .. فكُنت في كُلِ صفحـاتي ! رُبما تجد من تهتمُ لـ أمرك .. لكن أُقسمُ لك لن تجد أُنثى تشبهُني ما حييت .. لن تجد من تفرح لـ فرحك كما فعلت وَترتعب لـ حُزنك كما فعلت وَ تنتحب لـ غيابك كما فعلت وَ دعوتها الوحيدة " رباه .. أحفظه وَ أسعده وَ لا تحرمني إياه أبداً ". تُكررها كُل سحـر .. وَ تستقبلُ بِها المطر .. وَ تُرتلها في السفر .. وَ عند كُلِ إفطار .. كما أفعل لأنيّ أؤمن أن الدُعاء في هذهِ المواطن مُستجـاب ! ... تَعلم أنت كم قاومت دخولك لعالمي .. كُنت أخشى أن أكون لقمة في فمِ جائع كُنت أخاف أن أكون " تسليتُك " التاليه كُنت أرتعب من قصة حُبٍ فاشله .. قاومتك .. وَ لكنّ رَغم مقاومتي لكَ .. وَثقتُ بكَ و أَحببتُك .. وَ أحببتُكَ جِداً: ... حين أرتعب من فراقك لم أكن أشكوك إلّا إليك .. كُنت أترفعُ بـ قلبي عن مجادلة " عُذالك " .. اللذين أحبوني !وَ لكنّي غبتُ عنهم وَ أبتعدتُ كثيراً عَنهم مِن بَعدك فأنا أكرهُ كلُ من يُطالبني بـ " المستحيل " .. " نسيانُك " ! : يظنون إنكَ " فترة " وَ تنتهي .. وَ لكنّي أؤمن إنك " عُمري " .. ! : يُشيرون لـ " فلآن " وَ .. " فلآن " وَ يظنون إن الحُب .. مُجردُ إختيار .. وَ بغباء يظنون لو مات حُبك وَ نسيتُك سأحبُ آخر ! مِن بعدكَ لن يكون لدّي نبض وَ لا حبر .. وَ لا طاقةً .. أخبرتُكَ سالفاً .. مِن بعدكَ " سأموت " ! : في غياباتكَ .. كنتُ أُنازع طويلاً وَ أقرؤكَ على نفسي .. بـ صمتْ .. وَ تعود في اللحظةِ الأخيرة قبل الموت تحييني مُجدداً لـ أيامٍ قلائل / أسكنُ فيها عرش السعادة .. وَ من ثمّ تغيب .. فأسقط مِن جديد وَ لكن بألمٍ أكبر ! : أنا الأُنثى الّتي رَمت بـ ماضيها جوف الجحيم ليسَ لأنّهُ غير مُشرف .. لا .. بل لأنهُ إنجازات وَ أضواءْ أكرهُ أن تسلُبني منكـ .. فـ رضيتُ بكَ " ماضيّ و حـاضريّ .. " وَ تعلمُ يقيناً أنّي أرغبُ بكَ مُستقبلاً لي .. للأبد ! : لم تكن الرجل الأول الّذي أُعجب بيّ ذات " نص " وَ لكنكَ الرجلُ الأول الّذي أحببتُه ذات " صدق " ! : منذُ صغري لم أرتكب " خطيئة " فَكنتُ [ أعقلهُن ] / \ / وَ عندما أتيت أصبحت أنت " الذنب " الأوحد .. وَ " السرُ " الوحيد الّذي " أدسهُ " بـ إتقان ! خيفة إن يسلبوكَ منّي .. : لطالما مددتُ لكَ يديّ إيماناً أنكَ الطوق الوحيد للنجاة ! وَ طالما جاهدتُ في الوصولِ إليك .. وَ كأنك القشة الوحيدة الّتي ستنقذني مِن الغرق ! كُنت أرى " الموت فراقك " فلذا ..كُنتُ أركضُ خلفك كلما تركتني خلفك .. رَغبةً بالحياة معك ! : قالوا / لا يملأ فراغ الحبيب إلّا حبيب آخر .. وَ وضعتُ سبابتيّ في أُذني فـ فراغُك لا يملأُه إلّا أنت .. فلستُ راغبة أن أظلم قلب رَجُل أنعته بـ " حبيب " بسبب فقداني لك .. لستُ راغبة أنّ أستقبل مشاعر أعجز عن التجاوب معها فقد نضبت مشاعري وَ أنا معك .. وَ أنا أنتظرُك .. وَ أنا أبكيك .. فلم أعُد ذات " قلب " من دونك ! : هل تعلم كم ناديتُك ؟!ناديتُكَ بصوتِ الحُب / و الشوق / وَالغيرة / و الخوف / و الخذلان / وَ العتابْ .. ناديُتك بصوتِ العقل / وَ الجسدْ .. ناديتُك بـ " الرسائل , و القصائد , و الأغاني " ناديتُك بالأيمّـان ! ناديتُك حتى جَفتّ الوسائل كُلها وَ جفّ عُمري وَ أنا أنتظرُ ردَك على نداءاتي !!! :: هل تعرف من ستترك خلفك ؟!أنا الأُنثى الّتي إن داهمها الجوع أقلقها جوعك .. وَ إن ذاقت " حلوى " تمنت لو أن حلاوتها تمرُ بـ فمِّك أنت .. وَ إن عانت بردَ الشتاء .. دَعت الله أن لا يُذيقك برداً .. : أنا الأُنثى اللتي أنتظرت إتصالك صباح العيد ليبتدئ العيد بك .. وَ ما أتيت .. فحفظت لكَ حلوى العيد وَ بعثتها لكَ بعد زمن .. وَ أُسقطَ ذاك العيد من أجندة ايامها لأنكَ لم تتصلْ .! أنا المرأة اللتي أرتقبت وصولك يوم ميلادك وَ أشعلت الشموع لرؤيتك وَ كتبت لكَ الخواطر .. وَ جمعت الأُغنيات .. وَ ما أتيت .. فبكت طويلاً .. طويلاً .. طويلاً أتعلمَ لِمَ ؟! لأنها لم تحتفل بـ يومِ ميلادك من قبل وَ تخشى أن يُباغتُها الموت وَ لم تحتفل بـ ميلادكَ القادم !!! أنا الأُنثى الّتي ستفشل كُل نساء الكون في القيامِ بما قُمتُ بهِ لكَ .. : إن ذاب اللقاءْ .. وَ أخترت الطريق الخالي منّي .. مِنأجلكَ فقط .. سأدعو الله أن يُنسيكَ إياي .. صفةً صفه و تضحيةً تضحية .. : فقط حتى لا تتألمْ يوماً لفقداني .. وَ حتى لا تتذكرُني حين تقرأ رسائلهن بعد غروبي .. وَ تمتم بـ ندم : كانت أصدقْ .. كانت أجمل .. كانت أخلصّ .. فأنا أعرفُ الندم جيداً |
|
|