لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
لحن القول أم عاديات أم طير أبابيل؟
أحمد مصطفى نصير زَعم الأعرابُ أنَّ الإيمان قد دخل قلوبَهم؛ ظنًّا منهم أنَّهم بعد إسلامهم وإتيانهم الفرائضَ الخمس قد آمنوا، إلاَّ أنَّ القرآن نفى هذا الزَّعمَ موضِّحًا حقيقةَ الإيمان، وأنَّ الإيمان هو ما وَقَر في القلب وصَدَّقه العمل، وليس الأمر قاصرًا على مجرَّد عمل الجوارح دونَ حضور القلب، وإنَّما يتعيَّن التضحية بالمال والنفس؛ لأجلِ هذا الدِّين حتى يصدقَ إطلاقُ قول الإيمان عليهم. قال - تعالى: {قَالَتِ الْأَعْرَابُ آَمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ} [الحجرات: 14]، فهو لم يُكفِّرهم، وإنَّما أطلق عليهم لفظ الإسلام دون الإيمان، وهو - سبحانه - لم يَنقصهم من أعمالهم شيئًا، وإنَّما يوضِّح لهم حقيقةَ الإيمان؛ لذا قال المولى - سبحانه: {وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لاَ يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ * إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آَمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ} [الحجرات: 14 - 15]. إذًا؛ الإيمانُ لا ينفك عنه أبدًا الجهادُ بالمال والنفس في سبيل الله - تعالى - فإذا ضَحَّى المسلم بماله لأجل هذا الدِّين بَقِي عليه أن يضحِّي بنفسه، حتَّى يدخلَ الإيمان في قلبه، ويَصدُقَ هذا الوصف عليه. والمسلمون في العهْد المكيِّ ظلُّوا يكفُّون أيديَهم عن الردِّ على إيذاء المسلمين، ملتزمين أمرَ الله - تعالى - بذلك، وذلك بما يتناسبُ مع طبيعة تلك المرحلة، حتَّى يتأسَّس فيها الصف المسلم، وتتأسَّس العقيدة الإسلاميَّة في قلوب رِجالٍ هاجروا إلى المدينة، وتركوا أموالَهم ودِيارَهم وأوطانَهم؛ لأجْل الله - تعالى - وهُنا فَرَض الله - سبحانه - الجِهاد عليهم، وعندئذٍ ظَهَر أوَّلُ لحنٍ للقول بين المسلمين؛ يقول الله - تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلاَةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُوا رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدَّنْيَا قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَى وَلاَ تُظْلَمُونَ فَتِيلاً} [النساء: 77]. إنَّهم يُريدون أن يَفصلوا بين الإيمان والجِهاد ظنًّا منهم أنَّ الله - تعالى - يَقبل ذلك؛ إذ طالَمَا أنَّهم منشغلون بمتاع الدُّنيا فلا غروَ أن يصلُّوا ويُزكُّوا؛ لكن إذا فَرَض الله عليهم الجِهاد والتضحيةَ بهذا المتاع القليل هنا يبدو الاعتراض، وعدم الإذعان، لكن لَمَّا كانتْ شوكةُ المسلمين عندئذ قويَّةً أرادوا المماطلة على استحياء، فقالوا: {لَوْلاَ أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآَخِرَةُ خَيْرٌ لِمَنِ اتَّقَى وَلاَ تُظْلَمُونَ فَتِيلاً} [النساء: 77]؛ لكن الله - تعالى - يكشف زيفَ قلوبهم، ويُبيِّن أنَّ أساسَ هذا اللَّحنِ حبُّ الدنيا وتفضيلها على الآخرة. والقرآن يُظهر التعارُضَ بين النفس البشريَّة، وما جُبلت عليه من حبِّ الراحة، ومتاع الدنيا، وبين ما فرَضَه الله عليها من الجِهاد في سبيل الله - تعالى - مؤكِّدا أنَّه لم يَشْرع هذا الجهاد إلاَّ لحفظ هذا الدِّين، ولولا فرضُه لَمَا كان للدِّين أسٌّ يحميه، فالدِّين أسٌّ والسلطان حارس، ومَن لا أسَّ له فمهدوم، ومَن لا حارسَ له فضائعٌ[1]؛ لذا كان الجهادُ هو سلطانَ المسلمين على أعدائهم؛ يقول الله - تعالى: {كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ}[البقرة: 216]. هنا تتعدَّد صور الخذلان والتلكُّؤِ والخنوس، ويتوارى ضِعافُ الإيمان، بل والمنافقون وراءَ لَحْنِ القول، حتى يُبرِّروا خذلانهم لإخوانهم: - فمِنهم مَن يحتجُّ بأنَّه قد تولَّى مسؤولية الحفظ على أموال قومه وإدارتها، ورعاية مصالحهم، والحرص على أَمْنِهم؛ كما قال القرآن: {سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا}، والقرآن يردُّ عليهم فيقول: {يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ نَفْعًا بَلْ كَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا} [الفتح: 11]. - كما أنَّ القرآن يكشف زَيفَ لحنهم؛ فيقول - سبحانه: {بَلْ ظَنَنتُمْ أَن لَّن يَنقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ أَبَدًا وَزُيِّنَ ذَلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنتُمْ قَوْمًا بُورًا} [الفتح: 12]. - كذلك فإنَّ منهم من يُوالي ويصادِق أعداءَ الله - تعالى - بعد أن أمر الله - سبحانه - بجهادهم؛ ظنًّا منهم أنَّهم بذلك يدرؤون عن أنفسهم دائرةَ الحرب عليهم، فيُسارعون في موادتهم والتزلُّف إليهم؛ يقول الله - تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ * فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ} [المائدة: 51 - 52]. - ومِنهم من يتذرَّع بقلَّة العُدَّة والعتاد، وقوَّة العدو وجبروته، إلاَّ أنَّ المؤمنين الصادقين يُثبِّتونهم، حتى لا يفزعوا، ويؤكِّدون لهم وعدَ الله - تعالى - بالنَّصر شريطةَ التوكُّل عليه، والإيمان به؛ يقول - سبحانه: {قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَنْ نَدْخُلَهَا حَتَّى يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ * قَالَ رَجُلَانِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِين} [المائدة: 22 - 23]. بَيْد أنَّهم ظلُّوا على خوفهم واعتراضهم على ما فَرَضه الله عليهم، إلى درجةٍ حَدتْ بهم إلى الاستهزاء بالجِهاد والمجاهدين؛ إذ خَبَّرَنا الله - تعالى - عنهم فقال: {قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّا لَنْ نَدْخُلَهَا أَبَدًا مَا دَامُوا فِيهَا فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلاَ إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ * قَالَ رَبِّ إِنِّي لاَ أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ * قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ فَلاَ تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِين} [المائدة: 24 - 26]. - ومنهم من يحتجُّ بضعْف إيمانه وقلَّة صبره على الشَّهوات، وأنَّه إذا ذهب لملاقاةِ العدوِّ في بلاد الكُفر سوف يرى نساءَهم، وقد يُفتنُ بهنَّ، فيعتذر عن الجِهاد لأجل هذه العلَّة[2]؛ يقول سبحانه: {وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلاَ تَفْتِنِّي أَلاَ فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ} [التوبة: 49]. - فالمولى - سبحانه - يكشف زيفَهم، وأنَّهم قد سقطوا بالفعل في الفتن والشَّهوات، والأفلام والمسلسلات؛ لذا لم يكن اعتذارُهم مقبولاً، فالجهاد لأجل تحريم ما حرَّم الله ورسوله طالَما أنَّ فتن الكفَّار تصل لبلاد المسلمين، إذ قال في كتابه: {قَاتِلُوا الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ} [التوبة: 29]. - ومنهم مَن يظنُّ أنَّ الجهاد فُسحةٌ، وهذه الفسحة تكون في الشتاء أو الربيع أو الخريف أفضلَ من الصيف لشدَّة الحرِّ حينئذ! يقول - سبحانه وتعالى: {فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلَافَ رَسُولِ اللَّهِ وَكَرِهُوا أَنْ يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَالُوا لاَ تَنْفِرُوا فِي الْحَرِّ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ} [التوبة: 81]، إنَّ الله – تعالى - ليختار المجاهدين الصامدين القادرين على نُصرةِ هذا الدِّين، وليس هؤلاء كذلك؛ يقول - سبحانه: {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ} [البقرة: 155]. - ومنهم مَن يعتذر عن الجِهاد بالإقبال على العدوِّ والإقدام عليه، وإنَّما يلحن في القول، ويبني اعتذارَه على أنَّه يريد حمايةَ ظهر المسلمين، وحماية دِيارهم بعد أن خرج المجاهدون منها، وكأنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قد نسي أن يولِّيَ من هو أصلحُ منهم لهذه المهمَّة، إلاَّ أنه - صلَّى الله عليه وسلَّم - كان يولِّي عبدالله بن أمِّ مكتوم لذلك[3]؛ يقول - سبحانه: {وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لاَ مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا * وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآَتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيرًا} [الأحزاب: 13 - 14]. فهؤلاء القومُ لا تكمن مشكلتُهم في تخاذُلِهم عن الجِهاد فحسبُ، أو عرْض وجهةِ نظرهم الانهزاميَّة تلك، وإنَّما يحاولون صرفَ المجاهدين عن جهادهم وتقعيدهم عن الجِهاد؛ لذا فتراهم يُثبِّطونهم ويعوقونهم؛ لينضموا إليهم في خذلانهم؛ يقول المولى - سبحانه: {قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنكُمْ وَالْقَائِلِينَ لِإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا وَلاَ يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلاً} [الأحزاب: 18]. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قال تعالى(وأرسل عليهم طير أبابيل) | 55ريما55 | رياض القرآن | 13 | 2010-12-29 5:41 PM |
القول المعروف والصدقة | يمامة الوادي | رياض القرآن | 7 | 2008-12-25 10:41 AM |
الطيب من القول | عبدالرحمن الحربي | المنتدى الإسلامي | 12 | 2007-09-06 8:23 PM |
نجيني من القوم الكافرين ... | طار شوقي للفردوس | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 3 | 2005-03-06 10:10 PM |