[يمامة الوادي]

كيف تحافظ على هدوءك اذا تعرضت للنقد
التعرض للنقد أمراً ليس سهلاً أبداً


الخطوات

بيِّن لِمَن ينتقدك انك سمعته أو سمعت انتقاده من خلال التوقف أثناء الحديث، بانحناء الرأس أو إعطاء بعض الإشارات الشفهية

سله عن تفاصيل أكثر عن تعليقاته لمنح نفسك وقتاً وهدوء

حاول أن تحسن الظن في نواياه

اجبه من وجهة نظرك وابق هادئاً لإجباره على الهدوء تدريجياً في حال كان متوتراً ، وإلا من المخجل أن يفقد أعصابه وهو من وجه الانتقاد بينما أنت من تلقى الانتقاد وتبقى هادئاً

أصغ إلى المشتركات بين وجهتي نظرك ونظره واجمع بينهما

بادر أنت إلى السؤال عن أي تعليق على وجهات نظرك.

حاول إعادة صياغة التعبير عن أفكارك.

أظهر رغبتك في التوصل إلى حل وسط وفكر في الهدف الحقيقي لمن ينتقدك وفي كيفية التعامل، وسله إن كان في ذهنه فكرة أفضل

تذكر انك لا تستطيع أن ترضي جميع الناس . وسل نفسك إن كان ثمة حقيقة في انتقاداته أو انه لا يريحك فقط.

إذا كنت لا تستطيع البقاء هادئاً فاطلب منه التخطيط للقاء آخر

إذا بدأت نار النزاع تشتعل فاعلم إنك متوتر جداً فحاول استشارة مختص أو معالجة التوتر بالطرق المعروفة.

تجنب المداخلة بملاحظات دفاعية ، فبعض الناس إذا شعروا بأنهم لم يتم الإصغاء لهم يشتد توجيهم النقد .

إذا أحرجته فانك قد تدفعه إلى فقد أعصابه.

إذا شعرت إنه يكذب عليك فسله بعض الأسئلة لتتبين الحقيقة بينكما يمكنك خلاله الإصغاء دون أن تفقد هدوئك

من اطلاعاتي