لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
هل انتهى عصر "الذهب الأسود" وحل عصر "الأخضر"؟ إسلاميات : القاهرة - محمد جمال عرفة: أثار الصعود الحاد لأسعار النفط منذ بداية العام الجاري لتقترب من 150 دولارا للبرميل حالة من التخبط والترقب بشأن المستقبل والصراع بين نفوذ الدول النفطية التي تعاظمت عوائدها النفطية بصورة ضخمة، والدول الكبرى الصناعية التي تسرع الخطى من أجل توفير وقود جديد من المزروعات والحبوب كي لا ترهن نفسها للدول النفطية. بعبارة أخرى أصبح الحديث يدور تارة عن العصر الذهبي لما ظللنا نسميه "الذهب الأسود"، وعصر منافس له يوشك على الظهور هو عصر "الذهب الأخضر" الذي يعتمد على إنتاج الوقود من الغذاء والمزروعات الخضراء، ضمن التنافس بين الطرفين. ومع أن الطلب العالمي البالغ نحو 86 مليون برميل يوميا يعادل تقريبا المعروض، فإن نمو الإنتاج لا يلاحق الزيادة الحادة في الطلب من الاقتصاديات الصاعدة مثل الهند والصين، ولذلك تسود توقعات أن ترتفع الأسعار لتصل إلى 200 دولار للبرميل خلال عامين. وعلى حين تواجه الدول الفقيرة ارتفاع أسعار النفط بقليل من الحيلة وعدم القدرة على مواكبه التقلب السريع في الأسعار الذي يؤدي إلى حالة من الذعر مع تفجر احتجاجات على ارتفاع التكاليف وأسعار الغذاء والمواصلات في مختلف أنحاء العالم، تواجه الدول الكبرى وبخاصة الولايات المتحدة وأوروبا - أكبر مُستهلكين للطاقة ارتفاع أسعار النفط بتعظيم برامج التحول نحو إنتاج الوقود الحيوي المستخرج من الغذاء (الذرة والقمح) واستخدامهم للوقود ما يخلق أزمة أخرى أخطر للدول الفقيرة تتمثل في نقص الغذاء وارتفاع أسعاره بصورة قد تؤدي إلى مجاعة عالمية وحروب غذاء وطاقة. وهج الطاقة النظيفة وتقول إحصاءات برنامج الأمم المتحدة للبيئة أن الاستثمارات العالمية في الطاقة المتجددة (أي الوقود المستخرج من الغذاء) قفزت بنحو 60 % إلى 148 مليار دولار عام 2007 فيما يوصف "بهوجة" الطاقة النظيفة، وأنه بفضل ارتفاع أسعار النفط والمخاوف بشأن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون التي تغذي ظاهرة الاحتباس الحراري ارتفع الاستثمار في الطاقة النظيفة من مصادر مثل الرياح والشمس والوقود الحيوي العام الماضي بوتيرة أسرع ثلاث مرات مما تنبأ به برنامج الأمم المتحدة للبيئة. ويقولون أن هوجة الذهب الأخضر (الطاقة النظيفة) تجتذب فيالق من منقبي العصر الحديث في مختلف أرجاء الكرة الأرضية، حتى أن تقرير الاتجاهات العالمية في الاستثمار في الطاقة المتجددة لعام 2008 الذي أصدره برنامج الأمم المتحدة قال إن طاقة الرياح اجتذبت أغلب الاستثمارات في العام الماضي إذ استحوذت على 50.2 مليار دولار أي ثلث الاستثمارات في الطاقة النظيفة، والاستثمار في الطاقة الشمسية زاد بنسبة 254 في المائة إلى 6 ر28 مليار دولار العام الماضي بينما تعثر قطاع الوقود الحيوي إذ تراجعت الاستثمارات فيه بنحو الثلث إلى 2.1 مليار دولار وعموما مثلت الطاقة النظيفة 23 في المائة من الإجمالي العام في العام الماضي وقال التقرير ان من المتوقع أن ينمو قطاع الطاقة المتجددة إلى 450 مليار دولار عام 2012 والى 600 مليار عام 2020. ووسط هذه الأرقام يتصاعد الجدال حول النفوذ السياسي المرتبط بالطاقة، بمعني : هل يزيد نفوذ دول النفط العربية عالميا مع تزايد أهمية نفطها في العالم خصوصا مع تنامي ثروات هذه الدول وتنامي عوائدها النفطية وكذا صناديق "الثروة السيادية" التي تملكها وتسهم بها في مشاريع غربية حيوية ؟ أم أن الدول الكبرى ستسعي لتنمية الطاقة النظيفة والذهب الأخضر ليصبح سلاحا مضادا للذهب الأسود بما يجعل نفوذ الدول الكبرى مستمرا ومسيطرا ويؤدي لخفض أسعار النفط وفي الوقت نفسه تنشيط طاقة خضراء أرخص ثمنا ؟. تاريخ النفط والسياسية تاريخيا، ظلت أسعار النفط ثابتة من حيث قيمتها الاسمية عند 1.80 دولار للبرميل على امتداد ربع القرن السابق حتى حرب أكتوبر/تشرين الأول 1973، كما لم يتجاوز نصيب الدول المصدرة للنفط 85 سنتا للبرميل في ظل سيطرة الشركات العالمية على الموارد النفطية في العالم. ولما استردت الدول المصدرة للنفط، في ظل تلك الحرب، حريتها في تحديد الإنتاج والأسعار، ارتفع السعر من 3 إلى 12 دولارا وبلغ ذروته عام 1980 عند 32.50 دولارا، وإن كان لم يتجاوز في ذلك العام 15.50 دولارا بدولارات عام 1973 نتيجة لموجة التضخم العارمة وتدهور قيمة الدولار الذي يستخدم لتسعير النفط (لاحظ أن السعر الحالي 150 دولار أيضا ضعيف بالنظر لضعف قيمة العملة الأمريكية الآن). غير أن أسعار النفط الاسمية لم تلبث أن أخذت في التآكل خلال النصف الأول من الثمانينات ثم انهارت إلى 13 دولارا عام 1986 لتستقر حول 17-18 دولارا خلال الفترة 1987/2000، وهو ما يعادل من حيث القيمة الحقيقيةنحو خمسة دولارات بدولارات عام 1973. وجاءت الزيادة الكبيرة في الطلب العالمي على النفط خلال عامي 2003 و2004 وما اقترن بها من العوامل الجيوسياسية العنيفة في الشرق الأوسط؛ كصدمة مفاجئة لأسواق النفط، فارتفع السعر معبرا عنه بمتوسط سعر سلة أوبك من 25 دولارا خلال الأعوام 2000/2002 إلى 28 عام 2003 وإلى 36 عام 2004، وإلى نحو 49 دولارا خلال العام المنتهي بنهاية أغسطس/آب 2005. ومع حلول العام 2007 بدأت الأسعار تقفز حتى 100 دولار ثم اقتربت من 150 دولار في يوليه 2008 ولا تزال التوقعات تؤكد أنها ستبلغ 200 دولار للبرميل وسيواجه العالم ابتداء من 2010 تقريبا حقيقة أن الباقي من النفط في جوف الأرض أقل جودة وأصعب استخراجا، وسيبدأ ضخ النفط بالتناقص، وسيبلغ الإنتاج العالمي من الغاز الطبيعي أوجه في حدود 2020، أما الفحم فقد بدأ بالفعل يدخل في مرحلة التناقص، بالإضافة إلى أن مضاره البيئية كبيرة للغاية. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كيف تطلبين النقود من زوجك بدون ما يعصب ؟ (ممنوع دخول الرجال) | ام ساري | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 54 | 2011-03-29 10:54 AM |
استبدال النقود بعملات معدنية | حبيبة أمها | 🔒⊰ منتدى الرؤى المفسرة لأصحاب الدعـم الذهـبي ⊱ | 1 | 2008-07-13 12:57 AM |
محطة الوقود - والطائر الابيض | ثابت 2 | 🔒⊰ منتدى الرؤى المفسرة لأصحاب الدعـم الذهـبي ⊱ | 4 | 2007-08-16 12:03 AM |
كيس النقود الأخضر | mohammed123 | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 4 | 2005-02-19 8:53 PM |