لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
عندما انظر الى سجل حياتي الماضيه فاني اجد ان اكثرحدث تكرر فيها هو الانتظار واميز فيها قائمه طويله من الاشياء التي انتظرتها واجد فيها الكثير مما انتظرته قد تحقق و القليل لم يتحقق و لازلت في انتظار ان يتحقق >> فقد انتظرت انهاء دراستي و بعدها انتظرت اتمام الخدمه العسكريه ثم انتظرت اتمام الدراسات العليا ثم انتظرت اتمام الزواج و بعدها انتظرت قدوم الاطفال وبعد ذلك انتظرت ان يكبر الاطفال وانتظرت ان ينهوا دراستهم وانتظر الان ان يلحقوا بعمل مناسب >> سلسلة طويله لا تنتهي من قوائم الانتظار والغالب عليها انها دنيويه وحظ الاخره فيه قليل>> ونظره سريعه على الاحاديث التي تتحدث عن الانتظار نجد فيها بعض الاحاديث مثل:>> 1-بادِروابالأعمالِ سبعًا هل تنتظِرونَ إلا إلى فَقرٍ مُنسٍ أو غِنًى مُطغٍ أو مرضٍ مُفسدٍ أو هَرَمٍ مُفَنِّدٍ أو موتٍ مُجهِزٍ أو الدجَّالِ فشَرُّ غائبٍ يُنتَظَرُ أو الساعةِ فالساعةُ أَدهَى وأمَرُّ>> الراوي ابو هريرةالمحدث:الترمذي - المصدر:سنن الترمذي- الصفحة أو الرقم:2306 خلاصة حكم المحدث:حسن غريب >> > > وهذا الحديث يتحدث عن الذي يتوجب على المسلم عمله و هو المبادره الى عمل الصالحات فان قائمة انتظار الانسان يشتمل معظمها على الاشياء السيئه فاذا اصابه الفقر فسينسيه واذا اصابه الغنى فربما يطيغيه وقد يصيبه مرض يفسد حياته وحتما سيهرم و سينتظره اجله الذي سينتهي في اي لحظه لن يعرفها واذا عاش اكثر من ذلك فلربما فتن بالدجال او قامت عليه الساعه و كل ما ذكر في هذا الحديث امور صعبه تجعل مسيرة الانسان الحقيقيه التي يجب ان يسلكها و هي طريق الاخره تجعل مهمته صعبه و شاقه فلا بديل للمسلم ان يبادر بالاعمال الصالحه لانه لا يعلم ماذا ينتظره غدا ولا ماذا سيكون عليه حاله>> > > هل يستطيع الواحد منا أن يستيقظ كل يوم كاليوم السابق إلى ما لا نهاية ؟ هناك مفاجاءات، لكن الإنسان أحياناً يستيقظ على ظاهرة جديدة في جسمه، وقد تكون بوابة الخروج، أو يكون له عمل تجاري ينتهي لسبب أو لآخر، معه وكالة سُحبت منه.>> (( هَلْ تَنْتَظِرُونَ إِلَّا فَقْرًا مُنْسِيًا، أَوْ غِنًى مُطْغِيًا )) >> دخْلٌ فلكي لرب الاسره، وانحرف الأولاد وتوسعوا، وتخطوا الخطوط الحمراء، وأصبح هذا البيت لا ينتمِي إلى المؤمنين، بل ينتمي إلى أهل الدنيا، فيه الفسق والفجور فالنبي عليه الصلاة والسلام وصف الغنى أنه مطغٍ، وإحدى المصائب الكبيرة أن تكون غنياً فاسقاً، وإحدى المصائب الكبيرة أن تكون فقيراً، حتى ينسيك الفقر كل شيء.>> (( كاد الفقر أن يكون كفرا ))>> [ أخرجه أبو نعيم في الحلية عن أنس ] >> إنسان في بلد عربي عنده محل، ليس له مثيل في هذه العاصمة، أربع واجهات في أربع واجهات، ومستودع ضعف مسامة المحل، ومكتب بحجم مساحة المحل، وبيت مساحته أربعمئة متر، أخذ قرضًا بفائدة من 200 ألف دولار فأصبح المبلغ مليون، مع تراكم الفوائد باع بيته، وباع بيت ابنه، وباع المحل، وباع المستودع، وباع المكتب، ولم يكف المبلغ، لذلك فإن الفقر ينسيك كل شيء، وكذا الغنى المطغي.>> (( أَوْ مَرَضًا مُفْسِدًا ))>> أمراض عضالة، سرطان -فشل كلوي، يا لطيف، تصبح حياة الإنسان جحيمًا، غسيل كلية مرتان كل أسبوع، فمن منا عنده ضمان ألا يصاب بمرض ؟ لا أحد >> (( أَوْ مَرَضًا مُفْسِدًا ))>> (( أَوْ هَرَمًا مُفَنِّدًا )) >> كبر في السن، فصار حشريا، يعيد القصة مئة مرة، وكلما دخل ضيف يقول له: لا يطعموني، ويفضح أهله، هذا مرض مخيف، وأقرب الناس لهذا الإنسان يدعو له بالموت، لأنه فضيحة.>> (( أَوْ مَوْتًا مُجْهِزًا ))>> ولعل أصعب من هذه كلها:>> > > (( أَوْ الدَّجَّالَ، فَشَرُّ غَائِبٍ يُنْتَظَرُ، أَوْ السَّاعَةَ، فَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ )) >> هل ينتظر الإنسان الذي أعرض عن الدين، وأدار ظهره للإسلام، ولم يعبأ بالقرآن، ولا بما في القرآن من وعد ووعيد، والتفت إلى الدنيا، ماذا ينتظره ؟ أهل الدنيا أمامكم، 30 سنة يجمع مبالغ بسيطة ليشتري بيتا، بعد ثلاثين سنة اشترى بيت ، القصة قديمة من ثلاثين سنة، بعدما كان يسكن في عمارة ببيت قميء صغير، تحت الأرض، أولاده أصابتهم الأمراض، وهو يجمع ثمن هذا البيت، بعدما استلمه وأثثه، ورتبه، جلس العصر في الشرفة، أتوا له بكاس شاي، ، قال لهم: الآن أمّنا مستقبلنا، عاش بعد هذه الكلمة ستة أيام فقط >> (( أَوْ مَوْتًا مُجْهِزًا ))>> (( بَادِرُوا بِالْأَعْمَالِ سَبْعًا، هَلْ تَنْتَظِرُونَ إِلَّا فَقْرًا مُنْسِيًا ))>> ينسيك كل شيء الفقر >> ((أَوْ غِنًى مُطْغِيًا، أَوْ مَرَضًا مُفْسِدًا، أَوْ هَرَمًا مُفَنِّدًا، أَوْ مَوْتًا مُجْهِزًا، أَوْ الدَّجَّالَ، فَشَرُّ غَائِبٍ يُنْتَظَرُ، أَوْ السَّاعَةَ، فَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ ))>> هذا الذي أدار ظهره للدين، ولم يعبأ بالقرآن الكريم، هذا الذي أقبل على الدنيا فقط، هذا ينتظره أحد هذه السبعة.>> ثم ماذا ؟ >> ثم ماذا ؟ معك ألف مليون دولار، بيل غيت صاحب ميكرو سوفت معه تسعون مليارا، ماذا يأكل ظهراً ؟ أوقية لحمة وصحن سلطة، على كم سرير ينام ؟ كم ثيابًا يلبس ؟ بذلة واحدة، يأتي إنسان عادي يلبس ثيابًا أكل، وشرب، ونام، وسكن بيتا مثله.>> الدنيا لها سقف وحدود >> الحياة لها سقف، لو أنك تملك كل ما في الدنيا، لا تأكل إلا وجبة واحدة، وإذا أثقلت يزيد وزنك كيلوا، فتخرج العيون بالطول والعرض من أجل أن تنزل كيلو من وزنك، ومن أجل أن تنزل تحتاج إلى أسبوعين أو ثلاثة أسابيع، يموت مليون موتة لينزل كيلوا واحدا، هذا الطعام. يريد أن يلبس ثيابا، ويسكن بغرفة، ينام على تخت واحد، عنده زوجة، عنده أولاد، عنده سيارة، وبعد ذلك، أما الآخرة فلا سقف لها. لذلك أرجحكم عقلاً أشدكم لله حباً، الكيّس، العاقل، الذكي، الموفق، الفالح، الناجح من دان نفسه، ضبطها، وعمل لما بعد الموت، والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني، هذا حال المسلمين، يقول: يا رب، نحن عبيد إحسان، ولا عبيد امتحان، يا رب، لا يسعنا إلا فضلك، لا يرغب أن يتوب، لكنه يتكلم بهذه الكلمات، هذه لا تقدم ولا تؤخر. التقى رجل بعالم جليل فقال له: ادعُ الله لي، أجابه إجابة تقصم الظهر، قال له: لا تظلم، ولست محتاجاً إلى دعائي، فإذا ظلمت فإن المظلوم إذا دعا الله تصل دعوته إلى سبع سماوات، وليس بينها وبين الله حجاب، ولو كان كافراً. لو دعا لك النبي عليه الصلاة والسلام، وعلماء المسلمين، والصحابة الكرام مجتمعين، وقد ظلمت لم ينفع الدعاء إطلاقاً.>> ﴿ فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (81) الَّذِينَ آَمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ (82)﴾>> ( سورة الأنعام ) >> المشكلة أن الذين آمنوا في هذه الأيام يلبسون إيمانهم بظلم، هناك ظلم في البيوت هناك ظلم بعدم العدل بين الأولاد، هناك ظلم بعدم العدل بين الزوجات، هناك ظلم إذا كنت مدير معمل. أنا أسمع أشياء مثل الخيال، قال احدهم أنا أعمل في مطعم بعد الظهر من الساعة السادسة إلى الساعة الثالثة بالليل، ماذا يأخذ ؟ عنده زوجة وأولاد، ويعمل ثلاثين يومًا، حتى يوم الجمعة، صاحب المطعم يصرف في اليوم الواحد عشرة آلاف، ويعطيه في الشهر ثلاثة آلاف، والله ما دام عندنا ظلم، ظلم بعلاقاتنا اليومية، ظلم في بيوتنا، فإذا كانا زوجة الابن في البيت، وليس لها أهل، أو أهلها مسافرين، أو أبوها فقير، أو بيتها صغير، ولا مجال لتذهب إليهم، فيتفننون بإذلالها وقهرها وإهانتها. فلذلك إذا كنا نظلم بعضنا والله لن نشم رائحة النصر. عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: >> (( الظُّلْمُ ظُلُمَاتٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ))>> [ رواه البخاري ومسلم] >> لذلك: >> (( بَادِرُوا بِالْأَعْمَالِ سَبْعًا، هَلْ تَنْتَظِرُونَ إِلَّا فَقْرًا مُنْسِيًا، أَوْ غِنًى مُطْغِيًا، أَوْ مَرَضًا مُفْسِدًا، أَوْ هَرَمًا مُفَنِّدًا، أَوْ مَوْتًا مُجْهِزًا، أَوْ الدَّجَّالَ، فَشَرُّ غَائِبٍ يُنْتَظَرُ، أَوْ السَّاعَةَ، فَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ ))>> ﴿ يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ (2)﴾>> ( سورة الحج ) >> في وقت زلزال القاهرة حملت ام من شدة الخوف والهلع ابنها الرضيع، وانطلقت إلى الطريق، في الطريق نظرت إلى ابنها الرضيع فإذا هو حذاء زوجها، هل يمكن لامرأة تحمل حذاء وتتوهم أنه ابنها الرضيع، >> ﴿ يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ (2)﴾>> لذلك ينبغي أن نعد للقاء الله عدة، الآن كل واحد منا إذا كان فوق الأربعين عنده بعض المتاعب، يقول: والله عندي آلام بالمفاصل، معي أسيد أوريك عال جداً، أشعر بتنمل يدي، وآلام بظهري، وحموضة زائدة بالمعدة، هذه أعراض الصحة السلبية هي رسائل لطيفة من الله أن يا عبدي قد اقترب اللقاء بيننا، هل أنت مستعد لهذا اللقاء ؟ أيضاً رحمة بنا، لا يأتِي الموت فجأة، له تمهيدات، أن يا عبدي كبرت سنك، وضعف بصرك،>> وفي سنن ابن ماجه عن عبد الله بن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه خط خطا مربعا وخطا وسط الخط المربع وخطوطا إلى جانب الخط الذي وسط الخط المربع وخطا خارجا من الخط المربع فقال أتدرون ما هذا قالوا الله ورسوله أعلم قال هذا الإنسان الخط الأوسط وهذه الخطوط إلى جنبه الأعراض تنهشه أو تنهسه من كل مكان فإن أخطأه هذا أصابه هذا والخط المربع الأجل المحيط والخط الخارج الأمل عن عبد الله بن مسعود قال: خط لنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم- خطاً ثم قال (هذا سبيل الله) ثم خط خطوطاً عن يمينه وعن شماله ثم قال (هذه سبل)، قال يزيد (متفرقة على كل سبيل منها شيطان يدعو إليه) نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ثم قرأ - صلى الله عليه وسلم- (وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) الأنعام: 153 جلس النبي صلى الله عليه وسلم ذات مرة مع صحابته الكرام وخط لهم خطا مربعا وخط وسط هذا المربع خطا ورسم خطوطا كثيرة على جانبي المربع وخطا خطا خارج المربع بعيدا ثم سألهم ماهذا ؟ نعم إنه رسم هندسي بما يوحي هذا الرسم للرسول الكريم إن المربع يمثل الدنيا والخط الوسطي يمثل الانسان والخطوط الكثيرة التي حوله تمثل المنايا والأجال ، أما الخط البعيد فهو الأمل الذي يتطلع الانسان إليه وهو في غفلة عن أجالة. عن ربيع بن خثيم عن عبد الله رضي الله عنه قال : خط النبي صلى الله عليه وسلم خطا مربعا وخط خطا في الوسط خارجا منه وخط خططا صغارا إلى هذا الذي في الوسط من جانبه الذي في الوسط وقال :(هذا الإنسان وهذا أجله محيط به أو قد أحاط به ، وهذا الذي هو خارج أمله ، نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة وهذه الخطط الصغار الأعراض ، فإن أخطأه هذا نهشه هذا ، وإن أخطأه هذا نهشه هذا ). حدثنا مسلم حدثنا همام عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن أنس رضي الله عنه قال : نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ( خط النبي صلى الله عليه وسلم خطوطا فقال ( هذا الأمل ، وهذا أجله ، فبينما هو كذلك إذ جاءه الخط الأقرب ) ،وفي رواية البيهقي:أنَّ النبي (صلى الله عليه وسلم (خطَّ خطوطاً ، وخطَّ خطاً ناحية ،ثم قال : هل تدرون ما هذا ؟ هذا مثل ابن آدم ومثل المتمني ،وذلك الخط الأمل ، بينما يأمل إذ جاءه الموت) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
انه الرحيل..الذي لا نعلم متى يكون..ولمن يكون.... | غيوم ممطره | منتدى القصة | 5 | 2016-01-21 3:20 AM |
متى يكون ضميرك متصل ومتى يكون منفصل دعوه للنقاش ومحاسبة الذات | ام ادريس | منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه | 4 | 2011-06-06 12:51 AM |
حين يكون آلرخـآم هنـآ ،، يكون آلـإبدآع ،، | ~حلى الكَون~ | منتدى للصور والديكور و تأثيث المنزل | 21 | 2011-01-23 12:12 PM |
لن نـــــملّ الانتظار | يمامة الوادي | منتدى النثر والخواطر | 17 | 2010-02-09 9:37 PM |
قسوة الانتظار | حليمه 1411 | المنتدى العام | 3 | 2010-01-05 8:41 PM |