لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
تٌـعٌريِفات ومصطلحــــات من القــــرآن الكريـــم ..
.الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، وبعد: في البحـــوث الاتيــة محاولـــة متواضعــة لتعريــف المصطلحــات الاسلاميــة ومصطلحــات المسلمين في علـــــوم القـــــرآن.ونخصص مقالنا هذا للوقــوف على أهم المصطلحــات المتعلقة بعلم القــراءات القرآنيــة، وذلك لما للعلــم بهذه المصطلحات من أهميــة في معرفـــة حقيقــة هذا العلــم الشريــف، وما يتعلــق به من مسائل ومباحث. ونبدأ حديثنا بتعريــف "*القـــــرآن*" الكريم، خير كتــــابٍ أرســـل للنـــاس أجمعــــين، وهو المعجــــزة الباقيـــة إلى يـــوم الديـــن ...- *القُــــــــــرآنُ*:هو كلامُ اللهِ تعالى وَوَحْيُهُ المُنَزَّلُ على خَاتَمِ أَنْبِيَائـِهِ محمدٍ صلى الله عليه وسلم المَكتُوبُ في المُصْحَفِ ، المِنقُولُ إلينا بالتَّوَاتُرِ ، المُتَعَبَّدُ بتِلاوَتـِهِ ، المُتَحَدَّى بإِعجَازِهِ .تعريف القرآن في اللغة*:لفظ القرآن في اللغة مصدر مرادف للقراءة ويشير إليه قوله تعالى :{*إنّ علينا جمعه وقرآنه. فإذا قرأناه فاتبع قرآنه} القيامة 17. وقيل : إنه مشتق من قرأ بمعنى تلا .وقيل : إنه مشتق من قرأ بمعنى جمع ومنه قرى الماء في الحوض إذا جمعه . تعريف القرآن في الشرع*:هو كلام الله سبحانه وتعالى غير مخلوق ، المنزل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم باللغة العربية المعجزة المؤيدة له ، المتحدى به العرب المتعبد بتلاوته ، المنقول إلينا بالتواتر .قال عز وجل : (*يريدون أن يبدلوا كلام الله*) . وقال سبحانه :(*وإنه لتنزيل رب العالمين ، نزل به الروح الأمين، على قلبك لتكون من المنذرين ، بلسان عربي مبين)- *الوَحْــــــيُ*:هُوَ كَلامُ الَّلهِ تَعَالى ، المُنَزَّلُ على نَبِيٍّ مِنْ أَنبيائـِهِ ، بطَرِيقَةٍ سِرِّيـَّةٍ خَفِيَّةٍ غَيْرِ مُعْتَادَةٍ لِلبَشَرِ ، بواسِطَةِ جِبريلَ ، أو بالرُّؤْيـَا الصَّالحَةِ في المَنَامِ ، أَوِ التَّكْلِيمِ الإلهِيِّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ .- *الآيـَــــــةُ*:هِيَ العَلامَةُ ، وَالعِبْرَةُ ، وَالمُعْجِزَةُ . والآيـَةُ مِنَ القُرآنِ هِيَ مَجْمُوعَةُ كَلِمَاتٍ مِن القُرآنِ الكَرِيمِ ؛ مُتَّصِلٌ بَعْضُهَا ببَعْضٍ إلى مَكَانِ انْقِطَاعِهَا التَّوْقِيفِيِّ ، وتُقَسَّمُ آياتُ القُرآنِ إلى : مَكِّيـَّةَ ، ومَدَنِيَّةَ بحَسَبِ نُزُولِهَا : فمَا نَزَلَ قَبْلَ الهِجْرةِ فَهُوَ مَكِّيٌّ ، ومَا نَزَلَ بعدَ الهِجْرَةِ فَهُوَ مَدَنِيٌّ ولَوْ نَزَلَ بمَكَّةَ؛ لأَنَّ الهِجْرَةَ فَاصِلٌ بَينَ عَهْدَيْنِ : مَكِّيٍّ ، ومَدَنِيٍّ . ويَبْلُغُ عَدَدُ آياتِ القُرآنِ الكَرِيمِ (*سِتَّةُ آلافٍ ومائَتَانِ وسِتٌّ و ثَلاثُونَ*) (6236) آيَةً مُوَزَّعَةً على (*مائَةٍ وأَرْبعَ عَشْرَةَ*) (114) سُورَةً . كَمَا أَنَّ آياتِ اللهِ : عَجَائِبُهُ ومُعْجِزَاتُهُ.- *السُّـــــورَة*:مَجْمُوعَةُ آيـَاتٍ مِنَ القُرآنِ الكَرِيمِ ، لَهَا بـِدَايـَةٌ وَنـِهَايـَةٌ ، وَأَقـَلـُّهـَا ثَلاَثُ آيـَاتٍ ، وَقـَدْ سُمِّيـَتْ بـِذَلِكَ ؛ تَشْبِيهَاً لَهَا بـِ (*سُورِ المَدِينَةِ*) الَّذِي يـُحِيطُ بـِمـَا في دَاخِلِهَا ؛ لأَنَّ السُّورَةَ تـُحِيطُ بالآيـَاتِ .الجُـــــــزْء*:يَتَكَوَّنُ الجُزْءُ مِنْ حِزْبـَيْنِ مِنْ أَحْزَابِ المُصْحَفِ ، وَلـَهُ عَلاَمَةٌ مَعْرُوفـَةٌ في الرَّسْمِ الخَاصِّ بالمُصْحَفِ يـُعْرَفُ بـِهـَا . (ثلاثون جزءاً وستون حزباً) الرُّبـْــــع*:يـُعْتـَبـَرُ الرُّبـْعُ مِنَ التـَّقْسِيمَاتِ الَّتِي تـَمَّ الاصْطِلاَحُ عَلَيْهَا في القُرآنِ ، وَلِذَلِكَ فَالقُرآنُ مُكَوَّنٌ مِنْ(*مائـَتـَيْنِ وَأَرْبـَعـِيْنَ رُبـْعـَاً) . الحِــــــزْب*:يـَتَكـَوَّنُ الحِزْبُ في المُصْحَفِ مِنْ أَرْبـَعَةِ أَرْبـَاعٍ ، وَلـَهُ عَلاَمَةٌ تـُمَيـِّزُهُ في المُصْحَفِ(*كِتَابـَةُ كَلِمَةِ حِزْبٍ بـَعْدَ كُلِّ أَرْبـَعَةِ أَرْبـَاعٍ*) ، وَعَدَدُ أَحْزَابِ القُرآنِ سِتـُّونَ حِزَبـَاً .- *البسملــــــة*:البَسْمَلَةُ كَلِمَةٌ مَنْحُوتَةٌ مِنْ قَوْلِهِ تَعَالى {*بِـِسْمِ اللهِ الرَّحْمَن الرَّحِيمِ} كَمَا تُعْرَفُ البَسْمَلَةُ "*بالتَّسْمِيَةِ*" وهِيَ جُزْءٌ مِنْ آيَةٍ وَرَدَتْ في سُورَةِ النَّمْلِ . وَتَرِدُ البَسْمَلَةُ في المُصْحَفِ في مُفْتَتَحِ كُلِّ سُورَةٍ باسْتِثنَاءِ سُورَةِ التَّوْبَةِ ، ويَتَّفِقُ عُلَمَاءُ القِرَاءَاتِ على وُجُوبِ قِرَاءةِ البَسْمَلَةِ في ابتِدَاءِ كُلِّ سُورَةٍ ، مَا عَدَا سُورَةِ بَرَاءةٍ ، فإذا ابْتَدَأْتَ مِن أَجْزَاءِ السُّورةِ فَلَكَ قِرَاءةُ البَسْمَلَةِ ، ولَكَ تَرْكُهَا . ويَكُونُ الإِسْرارُ بالبَسْمَلَةِ عندَ قِرَاءَةِ القُرآنِ في الصَّلاةِ ، ثُمَّ تَذْكُرُ التَّسْمِيَةَ في أَوَّلِ الطَّعَامِ وعلى الذَّبِيحَةِ ، وعلى الصَّيْدِ ، وعندَ النَّوْمِ ، وغَيرِ ذلكَ . وَوَرَدَتْ البَسْمَلَةُ بنَصِّهَا في سُورَةِ النَّمْلِ الآية ثَلاثُون ( 30)- *أَسْبَـــابُ النُّـــــزُولِ*:هُوَ أَهَمُّ دَعَائِمِ التَّفْسِيرِ ، ويَبْحَثُ في أَسْبَابِ نُزُولِ سُوَرِالقُرآنِ وآيَاتـِهِ ، وَوَقْتِهَا وَمَكَانِهَا ؛ لمَعْرِفَةِ وَضَبْطِ الحِكْمَةِ البَاعِثَةِ علَى تَشْرِيعِ الحُكْمِ ، إِذْ رُبـَّمَا يَتَعَسَّرُ تَفْسِيرُ الآيـَةِ القُرآنِيَّةِ بِدُونِ الوقُوفِ عَلَى سَبَبِ نُزُولِهَا ، فَبِذَلكَ يُمْكِنُ للمُفَسِّرِ اسْتِنْبَاطُ الأَحْكَامِ معَ تَحَرِّي الدِّقَةِ .- *التَّفْسِيــــــرُ*:عِلْمُ التَّفْسِيرِ هُوَ أَحَدُ عُلُومِ الدِّينِ الإِسلامِيِّ . يَشْتَمِلُ عَلَى مَعْرِفَةِ فَهْمِ كِتَابِ اللهِ المُنَزَّلِ على نَبِيِّهِ المُرْسَلِ صلى الله عليه وسلم ، وَبَيَانِ مَعَانِيهِ ، واسْتِخَرَاجِ أَحْكَامِهِ وَحِكَمِهِ . والعُلُومُ المُوَصِّلَةُ إلى عِلْمِ التَّفْسِيرِ هِيَ : الُّلغَةُ ، والصَّرْفُ ، والنَّحْوُ ، والمَعَانِي ، والبَيَانُ ، والبَدِيعُ ، والقِرَاءَاتُ ، وأُصُولُ الدِّينِ ، وأُصُولُ الفِقْهِ ، وأَسْبَابُ النُّزُولِ ، والقَصَصُ ، والنَّاسِخُ ، والمَنْسُوخُ ، والفِقْهُ ، والحَدِيثُ ، بالإِضَافَةِ إلى المَوْهِبَةِ وهِيَ الاسْتِعدَادُ الشَّخْصِيُّ .-* التَّرتِيـــــــلُ*:رِعَايَةُ مَخَارِجِ الحُرُوفِ ، وحِفْظُ الوُقوفِ ، وهُوَ التَّرَسُّلُ في القَوْلِ مُحَسَّنَاً فيه . وتَرتِيلُ القُرآنِ : التَّمَهُّلُ في قِرَاءَتِهِ . -*التَّجْوِيــــــدُ*:عِلَمٌ مِنْ عُلُومِ القِرَاءَاتِ ، ويَبْحَثُ في تَحْسِينِ قِرَاءَةِ القُرآنِ ، ويَشْمَلُ عِلْمُ التَّجْوِيدِ دِرَاسَةَ مَخَارِجِ الحُرُوفِ، وصِفَاتِهَا ـ حتَّى يَنْطِقَ بها القَارِئُ في يُسْرٍ ـ كَمَا يَشْمَلُ مَعْرِفَةَ قَوَاعِدِ : الوَصْفِ والوَقْفِ ، والمَدِّ وَالقِصَرِ ، والإِدْغَامِ والإِظْهَارِ ، والإِخْفَاءِ والإِمَالَةِ ، والتَّحْقِيقِ والتَّفْخِيمِ ، والتَّرْقِيقِ ، والتَّشْدِيدِ والتَّخْفِيفِ ، والقَلْبِ والتَّسْهِيلِ . وقَسَّمَ عُلَمَاءُ القِرَاءَاتِ الحُرُوفَ العَرَبِيَّةَ إلى نَوْعَيْنِ: الأول : الحُرُوفِ الَّتِي يُرْفَعُ الِّلسَانُ ـ عِنْدَ النُّطْقِ بها إلى أَعْلَى ـ وتُسَمَّى الحُرُوفُ المُسْتَعْلِيَةُ مِثْلُ : الخَاء ، والطَّاء ، والغَيْن ، وتُنْطَقُ مُفَخَّمَةٌ . الثَّانِي : ما يَنْزِلُ الِّلسَانُ عِنْدَ النُّطْقِ بها إلى أَسْفَلَ ، وتُسَمَّى الحُرُوفُ البَسِيطَةُ ، وتُنْطَقُ مُرَقَّقَةً إلاَّ في بَعْضِ الحَالاتِ ، مثل : البَاء ، والتَّاء ، ثم الرَّاء ، والَّلام في أَحْوَالٍ خَاصَّةٍ .- *التَّأْوِيــــــلُ*:هُوَ اصْطِلاحٌ فِقْهِيٌّ . يُقْصَدُ بـِهِ تَرْجِيحُ مَعنَىً مِنَ المَعَانِي المُحْتَمَلَةِ لِلَفْظٍ ، أو لجُمْلَةٍ . ومِنْ ثَمَّ يَخْتَلِفُ التَّأْوِيلُ عَنِ التَّفْسِيرِ . والتَّفْسِيرُ : مِنَ الفَسَرِ : وهُوَ كَشْفُ المُغَطَّى وَإبَانـَتُهُ . والتَّأْوِيلُ هُوَ رَدُّ أَحَدِ المُحْتَمَلَيـْنِ إلى مَا يُطَابِقُ الظَّاهِرَ . وَيَتَحَقَّقُ التَّأْوِيلُ بشُرُوطٍ ثَلاثَةٍ : أَوَّلاً ـ أَنْ لا يُمْكِنُ حَمْلُهُ على ظَاهِرِهِ . ثَانياً - جَوَازُ إِرَادَةِ ما حُمِلَ عَلَيه . ثَالثاً - الدَّلِيلُ الدَّالُّ على إِرَادَتِهِ . وَمِثَالُ التَّأْوِيلِ والتَّفْسِيرِ في قَوْلِهِ تَعَالى " يُخْرِجُ الحَيَّ مِنَ المَيِّتِ " الرُّومُ ( 19) إِنْ أَرَادَ به إِخْرَاجَ الطَّيْرِ مِنَ البَيْضَةِ كانَ تَفْسِيرًا ، وإنْ أَرَادَ إِخْرَاجَ المُؤْمِنِ مِنَ الكَافِرِ ، أو العَالمِ مِنَ الجَاهِلِ : كانَ تَأْوِيلاً .- *المُحْكَـــــمُ*:هِيَ آياتُ القُرآنِ الوَاضِحَةُ الدَّلالَةِ ولا تَحْتَمِلُ التَّأْوِيلَ ولا النَّسْخَ .- *المتشابـــــه*:هِيَ آياتُ القُرآنِ الَّتِي تَحْتَمِلُ أَكْثَرَ مِنْ وَجْهٍ ، وَتَحْتَاجُ لغَيْرِهَا كَيْ يُفَسِّرَ مَعْنَاهَا .-*النَّسْـــــــــخُ*:هُوَ رَفْعُ الحُكْمِ المَنْسُوخِ شَرْعاً .وأَنْوَاعُهُ : نَسْخُ التِّلاوَةِ والحُكْمِ مَعَاً ، أَوْ نَسْخُ الحُكْمِ وبَقَاءُ التِّلاوَةِ ، أَوْ نَسْخُ التِّلاوَةِ مَعَ بَقَاءِ الحُكْمِ .- *المَنْسُــــــــوخُ*:هُوَ الحُكْمُ المُرْتَفِعَ ؛ مِثَالَ آيَةِ المَوَارِيثِ {*يُوصِيكُمُ اللهُ في أَوْلاَدِكُمْ ..} النساء (11) الَّتي نَسَخَتْ حُكْمَ الوَصِيَّةِ للوَالِدَيْنِ{*كُتِبَ عَلَيْكُمْ إذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ المَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْراً الوَصِيَّةُ ِلوَالِدَيْنِ والأَقْرَبِينَ بالمَعْرُوفِ حَقَّاً على المُتَّقِينَ*) البَقَرَةُ ( 180 ) .- *مُفَصَّـــــــلِ*:هِىَ السِّوَرِ التى تلي المثَانِي منْ قِصَارِ السِّوَرِ وَأوَّلَهَا سُورَةُ (ق) إلى سُورَةِ النَّاسِ.وسُمَّيت بالمُفَصلِ لكثرة الفُصُولِ التى بين السور بـ (بسم الله الرحمن الرحيم*)-* مَثَانِــــــى*:هِىَ السِّوَرِ التى تلي المِئِينَ وَدُونَ المُفَصَّلِ . (*اى ما بعد سورةِ الشعراءِ إلى ما قبل سورة*)(ق) وسُمْيَّت بالمَثَانى لأن الأنباءَ والقصص تُثَنَى أي تتكررُ فيها.- *مِئِيـــــــنَ*:ما وليَ الطَّوَال :( سورةُ الأنفال وبراءة - باعتبارهما سورةٌ واحدة كما كان يَعْتقدُ السلف - يونس ، هود ، يوسف ،النحل ، الاسراء ، الكهف ، طه ، الانبياء ، المؤمنون ، الشعراء ) وسُمْيَّت بالمِئِين ِلأن كل سورةَ منْهَا تَزِيدُ عَنْ مَائَةِ آيَةٍ .- *طِّـــــــوَالِ*:وسُمْيَّت بالطَّوال او الطَّوَل لطولها وهى: (البقرة،آل عمران ، النساء ، المائدة ، الأنعام ، الأعراف ، )- يتبـــــــــــــع ان شـــــــــــاء الله . |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ظَلآمُهَم وٍظُلِمَتٍهُم لًنِ تَعَنِيَ لَك شَيِء | يمامة الوادي | منتدى النثر والخواطر | 9 | 2009-03-12 1:12 PM |