["الخنساء"]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه الرؤيا عبرها معبرنا الفاضل محمد السهلي وقد وقعت إحدى تعبيراته لها (وضع أكثر من احتمال)

الرؤيا:

رأيت قبل أسبوع كأنني في الشارع على الرصيف وكأنني كتبت في السبورة بطباشير أبيض وبخط واضح " ليست النساء بما تصوره جلاليبهن وإنما بعقولهن وثمة شيء.......(وهنا لاأتذكر المزيد)) وفي الجهة المقابلة رصيف يتوسط طولا ممر اليسارات وفي هذا الرصيف كان يجلس حول طاولة بعض الشباب للنقاش وقد لفت انتباهي شاب وسيم وكأنني ملت إليه، وفكرت ان انضم إليهم ولكنني فكرت احسن ان لا أقوم بالمناقشة بالصوت. ثم سمعت أحدهم يقول منذ اتينا إلى هنا والشبابيك مغلقة ولم نستفد بشيء فنظرت خلفهم وتحت السبورة فرأيت شبابيك مغلقة (كأنها شبابيك مكتبة). ثم سمعت أحدهم يقول يجب ان يمسح المكتوب على السبورة فقال الذي ترأس الجلسة: من كتبه وهو يرفه يده مثنيا الاصبعين الوسطى والبنصر وتاركا الابهام والسبابة والخنصر منتصبة (كأنها إشارة إلى الحذف)، فقالم بعض الشبان وكل واحد يرفع يده ويقول: أنا، فاستغربت فعلهم فرفعت يدي وقلت: أنا من كتب ذلك وقبل ان تفعل هذه الاشارة (فقلدت إشارته) عليك ان تقرأ وتفهم ما هو مكتوب، وأرجو ان تفهموا المضمون. ثم وكأن المسافة بعدت بيني وبينهم وأتى إلي الذي ترأس الجلسة وقال لي: لم أفكر بحذفها ولن احذفها، قلت لها هي 4 أسطر اقرأها ثم قرر..فقال لي: غدا فلا أستطيع الان قراءة 14 سطرا..قلت له بتعجب : هي فقط 4 مشيرة بأصابعي وليس 14 وكانت بجانبي فتاة تؤيد قولي. وانتهى على هذا.

جميع الأشخاص في الرؤيا لا أعرفهم


التعبير الذي وقع:

وهل عملك الحالي يريد منك اكثر من اربع نصوص ربما هناك عدم وضوح او اتفاق بينك وبينهم على عدد النصوص او شي من هذا القبيل

منذ البداية قال لي: قد تدل على العمل ما رايك.

وهو فعلا ما وقع.

بارك الله فيك معبرنا الفاضل وزادك علما ورفعة.