[يمامة الوادي]

قبل الطلاق ?? الرجل يهدد بالطلاق ??،،، والمرأة تبكي ?? وبعد الطلاق ?? المرأة تهدد بالزواج ??،،، والرجل يبكي ?? هذه الدنيا دول ‎

الغترة ،،، نعمة تستحق الاحترام ،، يا معشر الرجال ،،، فقد سترت على الرؤوس القاحلة ?? للدعابة فقط ?? لا للنقد ‎

البطل ،، إما أن يصنع نفسه ،، أو يصنعه الناس ،، الذي يصنع نفسه هو البطل ،،، وأما الذي يصنعه الناس فهو صاحب فتنة، شغل الناس بأفكاره ‎

بعضُ النساء،، يجب عليهن أن يسجدن سجدة شكر ،،،، على نعمة المكياج و صالونات التجميل،، فقد ستروا الكثير ،،، فقط للدعابة

رائحةُ الأطفال ،، أجملُ انواعِ الطيب ،،، لأنها مزجت ب (~ البراءة ~) فمهما وضعت على نفسك الطيب،، وأنت تفقد البراءة ،، فلن تُفلح ‎

سلاحُ الكذابِ ~ اللسان ~ فقط ،، سلاحُ الصادقِ ~ الجُرأة ~ ،،، وهذا سببُ قلة أهل الصدق ،،، الشجاعة

جمالُ البكاءِ عند الرجل ،، أنه إذا بكى ،، لا ينتحب ،، يبكي بصمتٍ وجمالُ بكاءِ المرأة ،، تبكي وعيونها بها حياء،، لو أبصرت ما يَسُرُها لتبسمت

المرأةُ لا تَسْعَد بالمالِ ،،، بِقَدْرِ مَنْحِها الأمان ‎

كيدُ المرأةِ عظيم ،،،، حتى تقاوم مكرَ الرجالِ

المرأة عاطفتها عظيمة ،، تنكسر عند جرحها ،، وتنهمل دموعها ،، وتتحطم آمالها ،، لهذا اكرمها الله بسرعة النسيان ،، حتى لا تموت قهراً ‏

الأحذية تُلبس في الأقدام ،،،، لكنها احياناً داخل الروؤس ،،،، لمن عادى تعاليم الإسلام وعلمائه ‎

النُفوسُ كالكوؤسِ ،، تَسْكُبُ ما حَوَتْ ‎

إذا اردت أن لا تحزن في الدنيا فاتخذ شيئاً لا يُفقد منك ?الباقيات الصالحات? كل طاعه تدخرها للاخره

كلُ جرحٍ يَبْرَأُ ،،، إلا القلوب ،،، ينزفُ جُرْحَها حتى الممات ،،، ‎

" من معي فهو قديس، ومن ضدي فهوه إبليس " ( قاعدة المتعصبين ) ‎
الطفل ،، أن أصابه الخوف ،، ضحك ضحكة الخائف ،، ليقنع نفسه أن الخوف يمازحه ،، أحيانا يجب علينا أن نواجه ما نخاف ونحن نضحك -

إذا تمنيت الموت ،، فاعلم أنك تحيا بدنياك وحيداً،،، كما سيكون حالك في قبرك ،، لن يختلف عليك شئ ‎

حتى ماءُ عينيك ،،، يستغني عنك في حزنك ،، ‎

أحيانا نحتاج لقلوب ،،، إذا ضيقت الهموم قلبك ‎

سُقم الأفهام ،،، أخطر ،،، من سُقم الأبدان ‎

لن ترحمك الناس ،، حتى تموت ،، فلا تسعى لهم ،، وقل الحق ،، فسوف تموت

لكل كلمةٍ وزن ،،، ثقيلة أم خفيفة ،،، وميزانها العقول ،، فإن لم تزن كلمات الرجال ،، فاتهم عقلك ‎

كن كالسحاب ، لا يعرف مصالح أو إنحيازات ،،، ينشر خيره للناس ولا يخص أحداً دون غيره -

الغراب ،، سماه نبينا عليه السلام (~بالطير الفاسق~) والناس تتشائم منه لكنه وارى سوءة أخيه وستر عيب أخيه تحت التراب ياليتنا غربان

هناك ذكور ،،، انتسبوا للرجال زوراً و بهتاناً ،، فيهم كل خصلة من الذكورية، إلا نخوة الرجال ،، أبت أن ترافقهم

من العيب الطعن بالرجال من ورائهم ،،، والأشد عيباً، من يستمع له ،،

ميزانُ القلوبِ ،،، يُحشرُ المرءُ مع من أحب

الذين لهم تأثير على المجتمع إما ،، عالم ،، او مسؤول ،، أو مجنون ‎

وسيم يوسف