لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
من موقع الخيمه
زينة وجمال المراة التزين بالنمص وترقيق الحواجب وجه المرأة هو أصل زينتها وموضع جمالها وفيه تجتمع محاسن المرأة ويبدو فيه جمال الخلقة، ولهذا فإن الناس يطلبون جمال المرأة لا يسألون إلا عن الوجه فإذا كان جميلا لم يهتموا بما عداه في باب الجمال. ولهذا خلقه الله تعالى خاليا من الشعر إلا من شعر الحاجبين وأهداب العين فشعر الحاجبين فيه مع الحسن والجمال وقاية للعين مما ينحدر من الرأس من عرق وغيره. ولهذا حرم الإسلام العبث بالحاجبين وأهداب العين ولعن النامصة والمتنمصة. سئل الشيخ ابن عثيمين عن حكم نتف حواجب المرأة لاسيما إذا كان الحاجبان عريضين وينزعج منهما الزوج فهل لها تهذيبهما تجملا لزوجها؟ الجواب: نتف حواجب المرأة لا يجوز وهو من النمص الذي لعن رسول الله-صلى الله عليه وسلم فاعله، فالنامصة هي التي تفعله بغيرها والمتنمصة هي التي تطلبه من غيرها، وكذلك إذا فعلته بنفسها وهذا حرام ولا يجوز والله له الحكمة فيما يقدره لعباده فمن الناس من يكون جميل الشكل، ومنهم من هو سوى ذلك، والأمر كله بيد الله عز وجل، والواجب على المرء أن يصبر ويحتسب الأجر من الله عز وجل، ولا ينتهك محارمه من أجل شهواته. والذي أرى أنها لا تأخذ منه شيئا مطلقا، اللهم إلا إذا كان هناك شيء من الشعر خارجا عن نطاق الحواجب، مثل أن يكون فيها شامة يكون عليها شعر، فيمكنها أن تزيله لأنه في هذه الحال إزالة عيب مشوة، وليس تحصيل جمال. كذلك يحرم إزالة الحواجب الأصلية والاستغناء عنها بحواجب اصطناعية ملونة لما فيه من تغيير الخلقة والأضرار الناجمة عن وضع المادة الكيميائية على الحواجب، أما إذا ظهر للمرأة شارب أو لحية فما هو الحكم؟ قال النووي: يستثنى من النماص ما إذا نبت للمرأة لحية أو شارب أو عنفقة فلا يحرم عليها إزالتها بل يستحب. ويرى د. وهبة أحمد حسين أستاذ الأمراض الجلدية: إن إزالة شعر الحواجب بالوسائل المختلفة ثم استخدام أقلام الحواجب وغيرها من مكياجات الجلد لها تأثيرها الضار فهي مصنوعة من مركبات معادن ثقيلة، وإن إزالة شعر الحواجب بالوسائل المختلفة ينشط الحلمات الجلدية فتتكاثر خلايا الجلد وفي حالة توقف الإزالة ينمو شعر الحواجب بكثافة ملحوظة وأن كنا نلاحظ أن الحواجب الطبيعية تلائم الشعر والجبهة واستدارة الوجه . التزين بالروائح والبخور أباح الإسلام للمرأة أن تتطيب بما شاءت سواء في لباسها أو في بدنها ولكن يحرم على المرأة أن تتطيب وهي تريد الخروج من بيتها لأن ذلك يحرك الشهوة ويلفت أنظار الرجال. سئل الشيخ ابن عثيمين عن حكم تعطر المرأة وتزينها وخروجها من بيتها إلى مدرستها مباشرة هل لها أن تفعل هذا الفعل؟ فأجاب: خروج المرأة متطيبة إلى السوق محرم لما في ذلك من الفتنة إما إذا كانت المرأة ستركب في السيارة ولا يظهر ريحها إلا لمن يحل له أن تظهر الريح عنده وستنـزل فورا بدون أن يكون هناك رجال حول المدرسة كأنها في بيتها ولهذا لا يحل للإنسان أن يمكن امرأته أو من له ولاية عليها أن تركب وحدها مع السائق لأن هذه خلوة، أما إذا كانت ستمر إلى جانب الرجال فإنه لا يحل لها أن تتطيب وبهذه المناسبة أود أن اذكر النساء بأن بعضهن في أيام رمضان تأتي بالطيب معها وتعطيه النساء فتخرج النساء من المسجد وهن متطيبات بالبخور وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : "أيما امرأة أصابت بخورا فلا تشهد معنا صلاة العشاء" ولكن لا بأس أن تأتي بالبخور لتطيب المسجد. قال ابن القيم في أعلام الموقعين: في الكلام على اهتمام الشرع بسد الذرائع أنه نهى المرأة إذا خرجت إلى المسجد أن تتطيب أو تصيب بخورا وذلك لأنه ذريعة إلى ميل الرجال وتشوفهم إليها فإن رائحتها وزينتها وصورتها وإبداء محاسنها تدعو إليها، فأمرها أن تخرج تفلة وألا تتطيب وأن تقف خلف الرجال وألا تسبح في الصلاة . فلتنظر المسلمة بعين البصيرة إلى أن التطيب إذا كان محرما على مريدة المسجد فكيف حكمه لمن تريد مجامع الرجال كالأسواق والمحلات التجارية ونحو ذلك أن هذا أعظم جرما وأشد تحريما. ومما ينبغي التنبيه عليه عدم تقديم البخور والطيب في الزيارات النسائية وهذا موجود ويعتبر- لدى الناس- من باب الإكرام، وعدم تقديمه من باب الإهانة وعدم الاهتمام بالضيف وهذا خطأ كالذي قبله ولا سيما إذا كانت المرأة في طريقها بالرجال. التزين بوسائل التزين الحديثة
يباح للمرأة أن تتزين لزوجها بما ظهر في هذا العصر من وسائل التجميل من الأصباغ والمساحيق هذا هو الأصل لعموم الأدلة على أن المرأة تتزين لزوجها بما ليس فيه محذور شرعي كالحناء والخضاب ونحوهما. لكن من الملاحظ أن هذه الوسائل تعددت إلى حد جعل المرأة المسلمة ألعوبة بأيدي مصممي الأزياء وأدوات التجميل، أضف إلى هذا ما يحويه أكثرها من مواد ضارة بالجسم أو بالأعضاء وصاحب ذلك كله دعاية خبيثة لهذه الوسائل وأني لأعجب ويعجب غيري مما تفعله أعداد من النساء بأجسامهن من شتى الأصباغ والألوان ومختلف الأشكال والرسوم في رؤوسهن وعيونهن وحواجبهن وخدودهن وشفاههن مما يبدون في صورة بشعة منفرة مستهجنة ولا أكون مبالغا إذا قلت أن هذا السيل الجارف من هذه الوسائل مسخ لفطرة المرأة وذوقها وتعطيل لتصورها وتفكيرها أنها جناية على المرأة المسلمة. ومن المؤسف أن تظل المرأة تلاحق الموضة وتراقب تغير أدوات التجميل مهما كلف ذلك من مال ومهما أضاع من وقت في سبيل اشباع رغبة جامحة وجمال مصطنع. وعن هذا الموضوع سئل الشيخ ابن عثيمين- حفظه الله- عن حكم حمرة الشفاة والمكياج للمرأة؟ فأجاب: تحمير الشفاه لا بأس به لأن الأصل الحل حتى يتبين التحريم وهذا التحمير ليس بشيء ثابت حتى نقول إنه من جنس الوشم، حيث لعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فاعلته، فقد ثبت عنه أنه "لعن الواشمة والمستوشمة" لأنها تصطبغ بأصباغ والوشم غرز شيء من الألوان تحت الجلد وغالبا ما تكون سوداء وبعضها نقوش أو على شكل أشجار، ويكتب به أحيانا اسم المرأة وهو محرم ومن كبائر الذنوب، ولكن التحمير إن تبين أنه مضر للشفة ينشفها ويزيل عنها الرطوبة والدهنية فهو في مثل هذه الحال ينهى عنه، وقد أخبرت أنه ربما تنفطر الشفاة منه فإذا ثبت هذا فإن الإنسان منهي عن فعل ما يضره. وأما المكياج فإننا ننهي عنه وإن كان يزين الوجه ساعة من زمان، ولكنه يضره ضررا عظيما، كما ثبت طبيا، فإن المرأة إذا كبرت في السن تغير وجهها تغيرا لا ينفع معه المكياج ولا غيره. وعليه فإننا نصح الرجال بعدم وضع المكياج لنسائهم وننصح النساء بعدم استعماله لما ثبت فيه من الضرر . وندعو المرأة المسلمة إلى تأمل الأمور التالية في موضوع أدوات التجميل: 1- ألا تكون بقصد التشبه بالكافرات إذ لا يجوز للمرأة المسلمة أن تتشبه بالكافرة فيما يختص بها من أمور الزينة. 2- ألا يكون هناك ضرر من استعمالها على الجسم لأن جسم الإنسان ليس ملكا له. 3- ألا يكون فيها تغيير الخلقة الأصلية كالرموش الصناعية أو الحواجب ونحوهما. ! 4- ألا يكون فيها تشويه لجمال الخلقة الأصلية المعهودة. 5- ألا تصل إلى حد المبالغة لأن الإكثار فيها يضر بالبشرة. 6- ألا تكون مانعة من وصول الماء إلى البشرة عند الوضوء أو الغسل فهل نطمع من امرأة مسلمة شرفها الله تعالى بدين حفظ لها كرامتها وأنوثتها وحمى عفتها وجمالها من عبث العابثين، وكيد الكائدين، هل نطمع منه أن تعود إلى رشدها، وتراجع عقلها، وتعمل بشرع ربها وأحكام دينها. وألا تكون معول هدم تعين القوى الكبرى التي تعمل على ابتزاز أموال المسلمين وهدم المجتمعات وتقويض بنيان الأسرة.
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
للتعرف على عمر قلبك الحقيقي ادخل | **فتاة الإسلام** | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 7 | 2010-10-02 2:44 PM |
الرؤيا و احكام و اداب | يمامة الوادي | 📝 منتدى الدروس والتوجيهات والاستفسارات حول تعبير الرؤى | 2 | 2007-08-18 7:19 AM |
احكام الصيد في الاسلام | الاسلام الحق | المنتدى الإسلامي | 3 | 2007-08-11 11:24 AM |
احكام الطهارة والصلاة | الاندلسي | منتدى الصوتيات والمرئيات | 6 | 2006-04-08 7:19 PM |
احكام العزاء في الدين | ***محـمـد*** | المنتدى الإسلامي | 12 | 2005-08-02 2:27 AM |