[يمامة الوادي]

جرب أن تراقب نفسك وكلماتك هل أنت تتكلم بطريقة سلبية أم ايجابية ؟ ثم احرص أن تضبط الكلام نحو الإيجابية لمدة أسبوع... ‎‏

لا بد أن تضع لأسرتك منهجا واضحا تسير عليه.. أم أن تجعل من رياح التطورات والمدخلات طريقة لتوجيه مسار أسرتك.. فلا تلومن إلا نفسك

كم هو شعور جميل أن ترسم الابتسامة على وجوه الآخرين دون أن تجبرهم عليها.. كنوع من المجاملة

الصداقة.. أصبحت إلكترونية.. والنصيحة: اقتصرت على التغريدة.. والإشاعة أصبحت مصدر المعلومة.. العالم الإلكتروني بحاجة إلى وقفة تأمل وتحديد مسار

غض البصر: اجعله من أجل الرحمن قبل كل شيء.. لتشعر بحلاوة الإيمان في قلبك.. ولا تجعله من أجل من حولك حتى لا تتحسر على ما فاتك

صحيا احرص أن لا تأكل قبل النوم بساعتين ونذكركم بصلاة الوتر قبل النوم ‎

بر الوالدين أحد أسباب التوفيق في الامتحانات.. فاحرصوا عليه أيها الأبناء.. واحذروا من العقوق بكافة أشكاله ووسائله المتنوعة

احذروا من فرض الأحكام العرفية والأنظمة العسكرية على أبنائكم خلال فترة الامتحانات.. واجعلوها فترة مليئة بالمرح، والإيمان، والتعاطف فيما بينه

أهم ما يميز الأسرة هو أبنائها.. ومع ذلك.. نرى أننا تركنا مسؤولية تربيتهم والإشراف عليهم بين المدارس والخدم. لنفخر بأعمالنا وإنجازاتنا الآخرى

حين نحرص على أبنائنا من الغبار ونضع لهم الأقنعة.. لا بد أن نبعدهم عن غبار الأخلاقيات السلبية، ونحصنهم منها في بقية الأيام

الكثير من الثقافات والعادات التي تحكمنا لا تتجاوز كونها تصرفات ورثناها دون أن نعطي لأنفسنا أدنى فرصة لتقييمها ومطابقتها مع واقعنا !!

كلما زاد الحوار مع المراهق.. كلما وصلنا إلى نتائج أفضل.. وخففنا من السلبيات.. فخفف من توترك أثناء الاستماع له، وأصغ إليه، وتحدث بصراحة معه

ما رأيت كالأب: يهدم أولاده بنيانه، وهو بهم فرح.. وينغصون عليه عيشه، وهو منهم مسرور ‎‫#السباعي‬‏

كونك أبا.. لا يعني أن تكون مصدرا للأوامر والنهي، وإجبار الأبناء على الطاعة.. لأبنائك عليك الكثير من الحقوق قبل أن تطلب البر منهم

تعاني العديد من الفتيات عزلة نفسية تمنعها من الإفصاح عما يدور في خاطرها، لتعبر عنه بمجموعة من السلوكيات الغريبة.. إلى كل أم: اقتربي من ابنتك

عليك أن تدرك أن الرصيد التربوي لأبنائك لا ينحصر بالتوجيهات والإرشادات وإنما يضم بعضا من التقليد لسلوكيات من حوله.. فلا تلوموهم ولوموا أنفسكم

من أجل أبنائكم.. أجلوا خلافاتكم.. نظموا أوقاتكم.. اهتموا بصحة التغذية.. ناموا مبكرا، واستيقظوا مبكرا.. ساعدوا بذلك أبنائكم على التفوق

الحزم في تربية الأبناء لا بد أن يكون مشتركا ليعطي المفعول الأكبر له.. الاختلاف في ذلك بين الوالدين قد يؤدي إلى نتائج كارثية

عائلة بحاجة إلى مزيد من الاهتمام.. وأبنائك بحاجة إلى البقاء بجانبهم. وخاصة في هذه الأيام. أجل مشاغلك الأخرى لاحقا.. ولا تترك مسؤولياتك للخدم

الكثير منا يعيش أحلاما وردية.. سرعان ما تنقلب إلى تصادمات عاطفية نظرا لعدم تطابق الخيال مع الواقع.. ننصح بالابتعاد عن الخيال من البداية

الأصدقاء ثلاثة صديق كالغذاء تحتاج له كل وقت وصديق كالدواء تحتاج له أحيانا وصديق كالداء لا تحتاج إليه أبدا ‏

وسع من أفق إدراكك، وانظر إلى الأمور بحكمة تامة.. واجعل من ردة فعلك سلوكا مدروسا للتعامل مع الظروف من حولك

عندما تخرج في حر الظهيرة: اصبر. تؤجر، ولا تتذمر.. فتوترك يحرمك أجر الصبر على هذا المناخ.. وتذكر أن هناك أقوام يعيشون في هذا الطقس دون مكيفات

في حر الظهيرة.. استعذ بالله من حر جهنم.. وأبعد أهلك وأبنائك عنها بتربيتهم على الدين، وتوجيههم للصلاة والصبر على ذلك

احرص على أداء صلاة الظهر جماعة.. فدخول المسجد في حر الظهيرة، يقيك بإذن الله حر جهنم

إيمانك بالقضاء والقدر لا يعني أبدا أن تركن للفشل، بل أن تجد وتجتهد ولا تيأس متوكلا في ذلك على الله

ابتعد عن الغضب.. فله من التأثير على شخصيتك ونفسيتك وصحتك الجسدية الكثير.. الابتعاد عنه يكون بالقدرة عن على إدارة المواقف الصعبة بحكمة

اختصار المسافات لا يكون بالتهاون في تنفيذ بعض المهام، وإنما في تنظيم الوقت، وإعطاء كل ذي حق حقه

في هذا الصباح: لا تقلق.. وتأكد أن كل ما يصيبك خير.. وفي كل تأخيرة خيرة.. واشكر الله على ما أنت فيه، وتوكل عليه

سيد الإستغفار من قاله وهو موقن به في الصباح أو في المساء فمات دخل الجنة ‎

أنا زوجة. أنا أفكر. أنا موجودة: إذن مسؤوليتي الاستيقاظ صباحا مع الزوج، والبقاء بجانبه، وتوديعه قبل الذهاب لعمله بابتسامة.. ثم أعود للنوووووم

أنا زوج.. أنا أفكر.. أنا موجود.. إذن أنا مسؤول عن إيقاظ أبنائي صباحا، والتعاون مع زوجتي في ذلك، وعدم إلقاء المسؤولية عليها بالكامل

وقت الزحمة مثل ما تستغل أصابع بالتغريدات أستغل أصابعك كذلك بالتسبيح والتهليل والتكبير يوم تشهد عليهم أيديهم

لنبدأ صباحنا بالاتصال بالوالدين فان كانوا أحياء اتصل الآن بالهاتف وان كانوا متوفين فاتصل الآن بالدعاء اتصالك ‎‏

أسألك اللهم أن تجعلنا مع اشراقة هذا الصباح كما تريد وأن توجهنا الى ما تريد وأن تجعلنا ممن تريد من عبادك الصالحين صباح الرضى بالقضاء

في هذه الأجواء من التوتر التي تسود الأسرة لاقتراب الامتحانات النهائية. علينا توجيه أبنائنا إلى المحافظة على الصلاة، وقراءة القرآن والأذكار

اللهم عزز في هذا الصباح نصرك لعبادك المسلمين. وألحق الهزيمة والخزي بأعدائك أعداء المسلمين. اللهم أحصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا
جاسم المطوع