[يمامة الوادي]

رسائل التويتر 13
= = = = = = =
· إليهِ فارغبْ ، وإياهُ فاسألْ ، ولهُ فاعملْ ، وعليهِ فتوكلْ ، وبهِ فافخرْ .. تكن وليا حقاً ! اللهم اجعلنا من أوليائك ..
· أقسم بعزة الله ، لن تجد لك حبيباً مثل الله سبحانه ، تعصيه ويسترك ، وتعود إليه فيقبلك ، وتطلب منه فيكرمك ، وتناديه فيقول لبيك عبدي ! يا الله .
· من ذاقَ حلاوة العملْ ، مقتَ نفسه إذا وقع في الزلل ! فهو كمنْ وجدَ في فمه عسلاً ، ثم انقلب العسلُ وحلاً ..! شتاان !
· لا يوجد أمامك طريق آخر يمكن أن تصل من خلاله إلى سماء السماء ، إلا أن تشد رباط قلبك بالله سبحانه جيداً ، وتحرص على خدمته في كل الظروف .
· ما يغريك في الشهوة ، هو بعينه ما يجعل القلب العارف بربه ، زاهداً فيها نافرا منها ، مبتعداً عنها ..! املأ قلبك بالنور تتكشف له حقائق الأمور !
· كتب إليها فلم ترد عليه ، فاعتبرها ماتت ، وجعل يترحم عليها ، ويدعو لها ، لعله يساهم من إنارة ظلمة قبرها عليها ، وبهذا لا يكون قد انقطع عنها !
· ( حسبُ نفسيَ عزاً أنيَ عبدُ** يحتفي بي بلا مواعيد ربُ // هو في قدسه الأعلى ولكن** أنا ألقى متى وأين أحبُ )..الحمد لله الذي أكرمنا بعبوديته
· قال : مضى ربيع عمري ،وحل خريف حياتي، ولم يبق إلا حُسن الختام ، ولو استقبلت من أمري ما استدبرت ، لأريت الله عجبا من الإقبال على الطاعة !!
· رأيتُ طفلاً صغيرا يقهقه بصوت عال، يكاد ينشق جلده فرحاً،وخيل إليّ أن هذا الفرح انعكس على كل شيء حوله.يا إلهي ما أروع هذه الطفولة الساحرة!
· صحبته لسنوات، والصحبة الدائمة تكشف ما خفي من الإنسان، غير أن هذا الصاحب لم تزده الأيام في عيني إلا تألقاً.. سر ذلك أنه لا يفتر عن ذكر الله
بو عبد الرحمن