لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
فوائد وحصاد من بيئة الأعمال السطور القادمة هُنا, تأتي على شكل مُذكرات وليس ذكريات, ممزوجة بفوائد حسية وتأملية إستنتاجية, فالحديث هُنا عن الأعمال, وكيف أن كُل تجربة تُمهد لما بعدها, وكيف أن المكاسب ليست مُجرد ماديات جافة, وإنما مكاسب لا تُثمن ولا تُهدى, فأحببت أن يسيل حِبر قلمي, ليخط هذه التجارب بإختصار وتبسيط قدر الإمكان,لكي لا يمل القارئ, مع الحرص على عدم خيانة المضمون بإذن الله, ولأنني لا أريد أن تنحصر تجربتي على الأقارب والرفقة حتى تتسع فتشمل الأحباب والإخوة, وتكون لشخصي طاقة وشُحنة, فلكل شخص تجربة ميدانية عملية مُتميزة وقد تكون فريدة من نوعها, وإن لم تكن كذلك فقد تكون مُتميزة وفريدة في ثمارها ومُخرجاتها, وأبدأ بعنونة وكلمات ومن ثُم فوائد وحصاد في نقاط, ليترتب العرض إن شاء الله,, أعمال موسمية وهواية: البداية مع الأعمال الموسمية, فقد تمرست عليها منذ الصِغر, فتلك الظروف القاسية في ظاهرها والمُثمرة في باطنها دفعتنا للعمل في ذلك الوقت, فشهر رمضان والحج, فُرصة للعمل لجميع أبناء مكة المكرمة الطاهرة, في المرحلة المُبكرة من العُمر كُنت وأخوي نعمل دائماً في بيع نوع مُعين من العِلكة "اللُبان", ونوع مُعين من البالونات " النُفيخات", حتى كبُرنا فحدث اختلاف في الأعمال, ففي المرحلة المتوسطة من العُمر عملنا في حراسات المُخيمات, ومن ثُم عملت في قيادة الميكروباص, وكانت لي تجربة هاوي في نادي كرة قدم "ودفعني لذلك الهواية وشدة اهتمام الناس بالكرة", أما في مرحلة الأخيرة لتلك التجارب عملت كموظف إستقبال وسنترال في أحد الفنادق, فكانت تلك التجارب بمثابة دورات تطويرية وكُتب تنموية ولكنها تطبيقية وليست إلقائية,, الفوائد والحصاد: الفائدة المادية التي ساعدتني في اقتناء ما أرغب صغيراً, كالألعاب والأجهزة الالكترونية وكبيراً كسفر وتعلم اللغة الإنجليزية في بريطانيا. تعلُم الصدق والإخلاص وإتقان العمل بالتجربة لا بتلقين. الاعتماد على الذات, وتحمل المسؤولية, والالتزام, والشجاعة, وهذا كله تحت مظلة الأمانة للخوض في أي تجربة مهما كان نوعها. زرع التواضع والإقدام وتنفيذ كل الأعمال مهما كانت درجتها, بلا حرج ولا قِلة احترام. استفادة الكثير من حُجاج بيت الله الحرام, في الصبر, وحُب الخير للمسلمين, والاحترام والتعاون على البر والتقوى, وتيقنت أيضاً أن لكل قاعدة شواذ, فهُناك من كان على العكس تماماً. استنتاج " أن ليس كل ما تهواه تعمل به, فالهواية شيء والخوض في عمل لفترة طويلة من العمر شيء آخر, والقيمة الحقيقة فيما نتقنه, وليس كل ما أهتم به الناس وتابعوه هو جيد ومهم, فقد يكون عادي أو أكثر من تافه". معرفة شخصيات وأساليب تفكير متنوعة لطبقات مُختلفة من المجتمع. فترة تدريب تعاوني: هي فترة تدريب إلزامية في القطاعات الحكومية أو الخاصة, وقد عملت لفترتين, فترة الشهادة الجامعية المتوسطة, وهي في شركة عالمية خاصة تعمل في مجال التنقيب, وفترة البكالوريوس في شركة محلية شبه خاصة تعمل في مجال صيانة الطيارات وكانت فترتين مُختلفة تماماً, كمجال عمل, ومُختلفة أكثر كثقافة عمل, فالشركة العالمية تعاملت معنا كمتدربين بإهتمام واحترافية, بينما الشركة الشبه محلية تعاملت معنا بقلة اهتمام وبتجاهل غريب, ولكن في كلا الحالتين الفائدة كانت موجودة,, الفوائد والحصاد: الفائدة المعرفية العميقة في مجال التنقيب و السطحية في مجال صيانة الطيارات. تعلُم الإلتزام والحرص على التوقيت, والعمل بإحترافية كاملة. التفاني في العمل من أجل الفائدة التقنية والعلمية, والصبر على الصعاب, فما يُقارب الشهر والنصف في الصحراء مع آبار النفط, كانت كفيلة بأن تضيف لي الكثير على الصعيد التخصصي والشخصي. التعامل بإيجابية في كل الأحوال, فالأوقات التي لم أكن أستفيد منها في الشركة المحلية كُنت أقضيها بحثاً في نفس مجال العمل, فتعلمت الكثير كمهارة بحثية وقيمة تخصصية. العمل مع أشخاص يقدروا ويتقنوا العمل ويعرفوا معنى الأمانة, فكانوا ومازالوا نموذجاً أقتدي به, وبالمقابل هناك من هم على العكس تماماً, فكانوا النموذج الذي لابد أن أستحضره كلما شعرت أنني مُقصر في عملي. مؤسسة تسويقية: في السنتين الأخيرة من دراستي الهندسية, طُرحت علي فِكرة التعاون مع إخوة يعملوا في مجال التسويق, على أن يتم إنشاء المؤسسة بإسمي ويأتيني مردود مادي سنوي أو نسبي, فتحمست للخوض في التجربة, لعدة أسباب, أولها عشق شخصي لكل ما به تحدي وجديد والطمع في خبرة عملية و شخصية, ثانياً توفير فُرص وظيفية للغير, وفائدة مادية لشخصي ولغيري, ولكن كان شرطي أن لا أكون مُجرد اسم مالك, ولكن من حقي أن أطلع على كل ما يجري, وإن كان هُناك رائحة مُخالفة لما يُرضي الله, ستكون لي اليد العُليا والصلاحية الكاملة للعلاج, فاتفقنا وعملنا سوياً لفترة تُقارب السنتين, وكانت هُناك من الأمور التي اختلفنا عليها ولكن ولله الحمد يتم الاتفاق على ما يُرضي الله بالحوار مع المُقاربة والتسديد,, من أصعب اللحظات: وما إن انتهيت من دراستي الهندسية, وتفرغت لفترة بسيطة قبل الخوض في مضمار الوظيفة, فبدأت تأتيني الاتصالات والملاحظات, وهذا يشتكي وهذا يتظلم, ما بين صادق وكذاب, عندها أجريت بعض الاتصالات, ولكن للأسف لم تكن الصورة واضحة, لأن الأقوال تباينت واختلفت حد الانزعاج, عندها اجتمعت بالمعنيين, واتضح أن هُناك من يُريد خلط الأمور ليستفيد مادياً وإن كان حرامياً, فعدنا للأوراق الرسمية والحسابات الحقيقة, وأعطينا كل ذي حق حقه وزيادة, وهذا ليس خوفاً, وإنما على مبدأ "أكن مظلوماً ولا أكن ظالماً", على الرغم أن أحد المعنيين كان يُردد على سمعي "إن في هذا المجال إن لم تكن ذئباً أكلتك الذئاب" ولكني كُنت أردد في داخلي "الآن في حاجة للحكمة والضمير, وليس الذئب والقطيع", وبعد كُل هذا علمت أن المسألة تحتاج إلى مُتابعة أكبر وتفرغ أكثر وأنا مُقدم على عمل وتخصص ومسؤولية أعظم, فطلبت أن نُصفي الحقوق وانسحبت بهدوء, وعلى الرُغم من صعوبة تلك اللحظات وقسوتها ومدى انزعاجي بها, إلا أنني بعد فترة تأمل وتفكر في كل ما حدث, شعرت برضا تام, لأن أغلب القرارات سبقها استخارة وتضرع إلى الله, وحصدتُ الكثير والكثير من الخوض في هذا النوع من الأعمال. الفوائد والحصاد: فائدة مادية لي ولغيري, وفُرص وظيفية عمل واستفاد منها من كان مُحتاج. الإدراك أن التحدي واللحظات الأصعب, تأتي بفوائد أعظم وأجمل. خبرة متواضعة في مجال الأعمال التجارية. خبرة وقراءة وتأمل عظيم لبعض أسلوب تفكير بعض الشخصيات. استنتاج " أفقر الناس من جرى خلف المال بلا استشعار لرقيب ولا احتساب, حتى لو حقق منفعة مادية, فهي في النهاية منفعة وقتية". استنتاج " القوة والثبات مع الظهور والوضوح, أنفع بكثير من الضعف والتلون مع التخفي والتشويش". اليقين بأن مهما بلغت المُشكلة فهي بتراء ستنتهي, ولن تبقى للأبد, ولكل مُشكلة حَل, ومهما كانت العواقب فتحمل ينبثق من النية الطيبة والغاية الأسمى. التأكد تماماً أن مهما أهتم الرجُل, وسعى وضرب بقدميه ورجليه, فلن يُدرك إلا رزقه المقسوم. استنتاج " تنميق الكلام والتبذير في المُجاملة وتعليب الحقائق, لا يشوش الحقيقة مادُمنا نسير على مبدأ وغاية عظيمة".
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
بيوت داخل بيوت..... | غيوم ممطره | منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه | 4 | 2011-09-20 2:03 AM |
بني قومنا وحصاد موتهم | يمامة الوادي | المنتدى العام | 8 | 2010-11-03 7:39 PM |
للمشاركة في: ][أحلام رجل الأعمال][ مع ][رجل الأعمال سعد بن عبدالله العجلان][ | الزاهرة | 📺 منتدى برنامج الأحلام على قناة الراية وmbc وغيرها | 6 | 2008-04-15 2:10 AM |
للمشاركة: أحلام رجل الأعمال في *برنامج الأحلام* مع [رجل الأعمال الشيخ عبدالله العثيم] | الدكتور فهد بن سعود العصيمي | 📺 منتدى برنامج الأحلام على قناة الراية وmbc وغيرها | 9 | 2008-03-25 8:59 AM |
فوائد منتقاة من كتاب : شرح حديث : ( إنما الأعمال بالنيات ) | يمامة الوادي | المنتدى العام | 0 | 2007-10-30 3:08 AM |