[اميرة في دنيا حقيرة]

خلاص الحين يادنيا اظن مالي معاك حساب
واظن مافي ابد مانع تصافيني نصير أصحاب
سويتي يادنيا العجب كافيني حرمان وتعب
كافي علي عمري أنحسب !
واقع وهو أصلاً سراب


بدايتها




طفله تعيش مع والديها سعيده تلهو وتضحك
لم يكن شاغلها الوحيد سو لعبته الجميله ولكن
كل ذلك غيره القدر المؤلم عندما اخذ والدتها
دمعتها



لم تبكي يوماً من الايام ولم تعرف البكاء
ألا من قدرها القاسي المؤلم فهي دمعة إنسان
تلاعب به القدر وقسوة الايام
احلامها


تحطمت احلامها وتلاشت بسبب
قدرها المؤلم كنت تتمنى ان تعود
طفله بريئه بنت احلامها على ايام السراب

فرحتها


عندما تساعد الأخرين وتمسح
دموعهم وتعطيهم الامل الذي فقدته

نهايتها


تسأل القدر الى متى هكذا الى متى
وهي تركض الى ايام تحقق فيها
امالها وتداوي جروحها فهي تعبت
تركض وراء ايام ليست حقيقيه بل
هي .(ايام السراب).



مخرج

أيام قالوا عشتها ! دورت ولا حصلتها !
حاظر مع العالم وأنا مكتوب جنب أسمي غياب !
ياوقت خذ صفحة وقلم وأحسب لي بالضبط الألم
دور سنيني اللي مضت وأسألهآ تعطيك الجواب
وأسألهآ تعطيك الجوآب