[الصادر والوارد]

الإخوة الأعضاء إليكم هذه المواقف الطريفة
لن أطيل عليكم
7
7
7

الحمامات (تغشش) الطلاب
طالب في احدى المدارس الثانوية بجدة واثناء ادائه لاختبار الرياضيات اخذ يتململ فجأة وبدأ عليه الشعور بالألم وطلب من احد المراقبين السماح له باستخدام دورة المياه.وبالفعل رافق المراقب الطالب الى دورة المياه وانتظره بالخارج ولما تأخر الطالب في الخروج طرق المراقب الباب يستعجله فلما خرج شك المراقب في سلوك الطالب اذ لم يكن مضى على توزيع اوراق الاسئلة سوى 10 دقائق.. فدخل يبحث وراءه وبالفعل اكتشف ان الطالب خبأ دفتره الخاص في (سيفون) الحمام وما كان دخوله الا بغرض نقل بعض الاجابات لكن يبدو ان خطته لم تكن محكمة.
اصح يا نائم
طالب آخر انهكه السهر وهو يراجع دروسه ليلة السبت حيث من المفترض ان يختبر في مادتين.. وما ان اطل صباح السبت حتى خرج الطالب من منزله لقاعة الاختبارات وأدى الاختبار الاول وهو يغالب النعاس.. وبينما هو جالس في سيارته يراجع مادة الاختبار الثاني غفت عينه قليلاً فلم يستطع ان يقاوم فذهب في نوم عميق.. وبينما هو كذلك دخل الطلاب لأداء الاختبار الثاني ولوحظ غياب الطالب اثناء توزيع اوراق الاسئلة.. لكن زميلاً له تذكر انه رآه جالساً في سيارته الواقفة امام المدرسة..
وخرج احد المراقبين فوجده بالفعل يغط في نوم عميق فلما ايقظه اصيب الطالب بالذعر والخوف لكن المراقب هدأ من روعه واعطاه كأساً من الماء ومنحه 10 دقائق لكي يستعد لدخول قاعة الاختبارات.
ترك ورقة الاسئلة وخرج بالأجوبة
أما في قاعة الاختبارات باحدى المدارس المتوسطة في جدة ارتبك احد الطلاب المتميزين وارتكب خطأ كاد ان يكلفه كثيراً.. الطالب وبعد ان انهى الاجابة على اسئلة الاختبار ذهب ليسلم ورقة اجابته للمراقب الذي اشار له وهو يتحدث في جواله بأن يضعها في مكانها المحدد ويوقع على ورقة التسليم لكنه بدلاً من ذلك وضع ورقة الاسئلة وخرج باجاباته خارج القاعة.. وبعد ان خرج من المدرسة اكتشف خطأه فعاد مسرعاً واخبر المراقب بالامر ولثقة المراقب في الطالب ومعرفته بتفوقه قبل استلام ورقة الاجابة بعد موافقة مدير المدرسة.
يتصبب عرقاً في عز البرد
طالب آخر بالصف الثالث الثانوي وبينما هو يقرأ اسئلة مادة الرياضيات بعمق قام بخلع غترته ووضعها جانباً ثم اعقبها بخلع طاقيته وبعد برهة بدأ يفك في ازرار جلبابه وكل ذلك دون ان يسطر حرفاً واحداً في ورقة الاجابة.. مراقب حصيف كان يتابع مسلسل (الخلع) المتوالي ادرك ان الطالب اصيب بحالة من التوتر خاصة انه بدأ يتصبب عرقاً رغم ان الجو كان بارداً.. فطلب منه الخروج خارج القاعة واعطاه مشروباً ساخناً وطلب منه ان يهدأ ومنحه 10 دقائق ليستجمع تركيزه وبالفعل عاد الطالب مرة اخرى وبدأ يعكف على حل اسئلة الاختبار بكل هدوء
. منقووووووووووووووول