لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
دعاء غير الله عبدالجليل مبرور الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على النبيِّ الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين. أمَّا بعدُ: فهذا بحثٌ حول دعاء غير الله، وقد تناولتُ فيه مباحثَ، وهي: تصوير هذه المسألة، ثم معنى الدُّعاء لغةً وشرعًا، ثم أنواع الدعاء، ثم أقوال العلماء في ذلك. 1 - تصوير المسألة: إنَّ قولَ القائل في خطابه: يا رسول الله، أو يا حبيب الله، فهذا لا يعدو حالتين: فإمَّا أن يكونَ نداءً، وإمَّا أن يكونَ دعاءً، أمَّا النداءُ فيكون للحي؛ إمَّا عن طريق الاستغاثة فيما يقدرُ عليه هذا الحي وهذا جائزٌ؛ لأنه من باب نفْعِ المسلم لأخيه، وإمَّا فيما لا يقدرُ عليه هذا الحي، وهذا ضربٌ من الجنون، أمَّا إنْ كان النداءُ لميِّتٍ، فهذا دعاء وسؤال مَن لا يقدرُ على دفْعِ الضُّرِّ عن نفسه، فإنْ كان هذا الدعاء للميِّت على وجْه الشدة وكشْفِ الضُّرِّ، فهو استغاثة، فبينهما عموم وخصوص. أمَّا موضوع بحثنا، فهو قولُ: "يا رسول الله"، وهو يندرج في هذا الأخير؛ أي: الدعاء أو الاستغاثة بحسب حال السائل؛ شدة ورخاءً، وإليك أقوال أهلِ العلم تفصيلاً: أولاً: معنى الدعاء: الدعاء مصدر دعا يدعو، وهو لغةً: يأتي لمعانٍ؛ منها: 1- النداء: يُقال: دعوتُ فلانًا وبفلان: ناديتُه وصِحْتُ به. 2- السؤال: دعوتُ فلانًا: سألتُه. 3- الاستغاثة: دعوتُ فلانًا: استغثْتُه، والدعاء الغوث، فالدعاء: النداء والاستغاثة. 4- والطلب: دعوتُ فلانًا: استدعيْتُه، وطلبتُ جَلْب النفْعِ ودفْع الضُّرِّ. 5- الحثُّ على فِعْل الشيء والدعوة إليه، دعا إليه: طلبَه إليه. 6- السَّوْق: يُقال: دعاه: ساقَه إلى الأمير. 7- التسمية: يُقال: دعوتُ الولَدَ زيدًا، أو بزيدٍ: إذا سمَّيْتُه بهذا الاسم. 8- الجعْل: ﴿ أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا ﴾ [مريم: 91]؛ أي: جعلوا. 9- العبادة: يُطلق الدعاء ويُراد به العبادة. 10- ورفْع القدرِ، ورفْع الذِّكْر. أمَّا في الشرع: ♦ قال أبو سليمان الخطَّابي: ومعنى الدعاء: استدعاء العبد ربَّه - عز وجل - العناية، واستمداده إيَّاه المعونة، وحقيقته إظهارُ الافتقار إليه، والتبرُّؤ من الحول والقوَّة. ♦ وقال أبو عبدالله الحليمي: الدعاء: قولُ القائل: يا الله، يا رحمن، يا رحيم، وما أشبه ذلك. ♦ وقال شيخُ الإسلام ابن تيميَّة - رحمه الله -: إنَّ دعاء المسألة: هو طلبُ ما ينفعُ الداعي، وطلبُ كشْف ما يضرُّه ودفْعِه. ♦ وقال شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب - رحمه الله -: وهو الطلب بياء النداء؛ لأنه يُنَادى به القريب والبعيد، وقد يستعملُ في الاستغاثة أو بإحدى أخواتها. ♦ وعرَّفه الشيخ حسين بن مهدي النعمي اليمني: فالمعنى الذي هو راجعٌ وضْعًا لا قصْدًا إلى القوي القادر، بحيث لا يصلح إلاَّ له، ولا يتحصَّلُ إلا به أو عنه اسم طلبه والْتِمَاسه، واللفظ الذي يكون له هو الدعاء وضْعًا وشرعًا، والدعاء في لسان أنبياء الله ورُسُله وكتابه اسمٌ لطلبِ ذلك المعنى. وقال في موضعٍ آخرَ: إنَّ الدعاء عند المشَرِّعة والإسلاميين طبْعٌ وهيئة لازمة، طلبُ العاجز للقادر وسؤالُه منه. ♦ وعرَّفه الشيخ عبدالرحمن بن حسن آل الشيخ بقوله: هو السؤال والطلب رغبة أو رهْبة أو مجموعها. أنواع الدعاء: ويقول شيخ الإسلام ابن تيميَّة - رحمه الله - الدعاء نوعان؛ دعاء العبادة، ودعاء المسألة؛ انتهى. ودعاء المسألة يكون بلسان المقال؛ مِن تضرُّع، وسؤال لله، وطلب، ونداءٍ، واستمداد، واستغاثة، وغيرها. أمَّا دعاء العبادة، فهو شاملٌ لِمَا يصدرُ من المكلَّف؛ مِن أقوالٍ وتضرُّع وسؤالٍ لله، أو مِن أفعال الجوارح؛ من صلاة وصيام وحَج وغيرها، إذًا بينهما عموم وخصوص؛ فدعاء العبادة يشملُ دعاءَ المسألة؛ أي: بلسان الحال والمقال. وسنُركِّز البحثَ حول دعاء المسألة: قد أجمعَ العلماءُ على أنه إذا ثبتَ أنَّ الأمرَ عبادة، فصرْفُه لغير الله شِرْكٌ أكبرُ مُخْرِج من المِلَّة، والآيات متضافرة على ذلك؛ قال - تعالى -: ﴿ أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأَرْضِ ﴾ [النمل: 62]، وقال - تعالى -: ﴿ قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَ اللَّهِ تَدْعُونَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاءَ وَتَنْسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَ ﴾ [الأنعام: 40 - 41]، وقوله - تعالى -: ﴿ وَإِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ ﴾ [الإسراء: 67]، وقوله - تعالى -: ﴿ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ * إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ ﴾ [فاطر: 13- 14]. وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إنَّ الدعاء هو العبادة))، يقول الراوي : ثم قرأ: ﴿ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ﴾ [غافر: 60]؛ أخرجه أبو داود: كتاب الصلاة، باب الدعاء: (2/ 171)، برقم (1479)، والترمذي في التفسير، (5/ 211)، (374 - 456)، برقم (2969)، وابن ماجه: كتاب الدعاء، باب فضل الدعاء: (2/ 1258)، برقم (3828)، وصحَّحه الشيخ الألباني في "صحيح الجامع"، برقم (3407). قال شيخُ الإسلام ابن تيميَّة - رحمه الله - في "جامع المسائل"، ( 3/ 145): "مَن استغاثَ بميِّتٍ أو غائب مِن البشر، بحيث يدعوه في الشدائد والكُرُبات، ويطلب منه قضاءَ الحوائج، فيقول: يا سيِّدي الشيخ فلان، أنا في حسبك وجوارك، أو يقول عند هجوم العدو عليه: يا سيِّدي فلان يستوحيه ويستغيث به، أو يقول ذلك عند مَرَضه وفَقْره، وغير ذلك من حاجاته، فإنَّ هذا جاهلٌ مُشْرِكٌ عاصٍ لله باتفاق المسلمين، فإنهم متفقون على أن الميِّتَ لا يُدْعَى ولا يُطْلَب منه شيءٌ؛ سواء كان نبيًّا أم شيخًا أم غير ذلك". ويقول ابن القَيِّم: "ومن أنواعه - أي الشِّرْك الأكبر - طلبُ الحوائج من الموتَى، والاستغاثة بهم، والتوجُّه إليهم، وهذا أصلُ شِرْك العالم؛ فإنَّ الميِّتَ قد انقطعَ عملُه، وهو لا يملكُ لنفسه ضرًّا ولا نفْعًا، فضلاً عمَّن استغاثَ به، وسألَه قضاءَ حاجته، أو سألَه أن يشفعَ له إلى الله فيها، وهذا مِن جَهْله بالشافع والمشفوع له عنده"؛ "الشِّرْك في القديم والحديث"، ص (1148)، وما بعدها بتَصَرُّف يسير. جاء في تفسير "فتح القدير"؛ للإمام الشوكاني عند قوله - تعالى - من سورة يونس ﴿ قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرًّا وَلَا نَفْعًا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ إِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَلَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ ﴾ [يونس : 49]: "ثم أمرَ الله - سبحانه - رسولَه أن يُجيبَ عليهم بما يَحْسم مادَّة الشبهة ويقطعُ اللَّجَاج، فقال: ﴿ قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرًّا وَلَا نَفْعًا ﴾ [يونس: 49]؛ أي: لا أقدرُ على جلْبِ نفْعٍ لها، ولا دفْعِ ضُرٍّ عنها، فكيف أقدرُ على أن أملكَ ذلك لغيري؟ وقدَّم الضرَّ؛ لأنَّ السياق لإظهار العجز عن حضور الوعْد الذي استعجلوه واستبعدوه، والاستثناء في قوله: ﴿ إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ﴾ منقطعٌ؛ كما ذَكَرَه أئمة التفسير؛ أي: ولكن ما شاءَ الله من ذلك كان، فكيف أقدرُ على أن أملكَ لنفسي ضرًّا أو نفعًا؟ وفي هذه أعظمُ واعظٍ، وأبلغ زاجرٍ لمن صارَ ديدنُه وهِجِّيراه المناداةُ لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - والاستغاثة به عند نزول النوازل التي لا يَقْدِرُ على دفْعِها إلا الله - سبحانه - وكذلك من صارَ يطلبُ مِن الرسول - صلى الله عليه وسلم - ما لا يقدر على تحصيله إلا الله - سبحانه. فإنَّ هذا مقامُ ربِّ العالمين الذي خَلَقَ الأنبياء والصالحين، وجميع المخلوقين، ورزقَهم وأحياهم ويُمِيتهم، فكيف يطلب من نبيٍّ من الأنبياء، أو مَلك من الملائكة، أو صالح من الصالحين، ما هو عاجزٌ عنه، غير قادرٍ عليه، ويترك الطلب لربِّ الأرباب القادر على كلِّ شيءٍ، الخالق الرزَّاق المعطي المانع؟ وحسبُك بما في هذه الآية مَوْعظة، فإن هذا سيِّدُ ولدِ آدمَ، وخَاتَم الرُّسل يأمرُه الله بأن يقولَ لعباده: لا أمْلكُ لنفسي ضرًّا ولا نفعًا، فكيف يملكه لغيره؟! وكيف يملكه غيره ممن رُتْبته دون رُتْبته، ومنزلته لا تبلغ إلى منزلته لنفسه، فضلاً عن أن يملكَه لغيره؟! فيا عجبًا لقوم يعكفون على قبور الأموات الذين قد صاروا تحت أطباق الثَّرى، ويطلبون منهم من الحوائج ما لا يقدر عليه إلا الله - عز وجل!! كيف لا يتيقَّظون لِمَا وقعوا فيه من الشِّرْك، ولا يتنبَّهون لِمَا حلَّ بهم من المخالفة لمعنى: لا إله إلا الله، ومدلول ﴿ قُلْ هُوَ الله أَحَدٌ ﴾ [ الإخلاص : 1 ]؟ وأعجب من هذا اطِّلاع أهلِ العلم على ما يقعُ من هؤلاء، ولا ينكرون عليهم، ولا يَحُولُون بينهم وبين الرجوع إلى الجاهليَّة الأولى، بل إلى ما هو أشدُّ منها، فإنَّ أولئك يعترفون بأن الله - سبحانه - هو الخالق الرزَّاق، المحيي المميت، الضارُّ النافع، وإنما يجعلون أصنامَهم شفعاءَ لهم عند الله، ومُقَرِّبين لهم إليه، وهؤلاء يجعلون لهم قدرةً على الضرِّ والنفْع، وينادونهم تارةً على الاستقلال، وتارة مع ذي الجلال، وكفاك من شرٍّ سماعه، والله ناصرُ دينه، ومُطهِّر شريعته من أوضار الشرْك، وأدناس الكفر، ولقد توسَّل الشيطان - أخزاه الله - بهذه الذريعة إلى ما تقرُّ به عينُه، وينثلج به صدرُه، من كفرٍ كثيرٍ من هذه الأُمة المبارَكة؛ ﴿ وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا ﴾ [الكهف: 104]، ﴿ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴾ [البقرة: 156]"؛ انتهى كلام الشوكاني - رحمه الله. جاء في "تيسير العزيز الحميد في شرح كتاب التوحيد"؛ للشيخ: سليمان بن عبدالله آل الشيخ، ص (180)، فما بعدها - كلامًا نفيسًا سأنقلُه بطوله: "وأمَّا عُبَّادُ القبور اليومَ، فلا إله إلا الله، كم ذا بينهم وبين المشركين الأوَّلين من التفاوت العظيم في الشِّرْك، فإنهم إذا أصابتهم الشدائد برًّا وبحرًا أخلصوا لآلهتهم وأوثانهم التي يدعونها من دون اللّه، وأكثرهم قد اتَّخذ ذِكْرَ إلهه وشيخه ديدنَه وهِجِّيراه، إن قام وإن قعدَ وإن عثر، هذا يقول: يا علي "الشاذلي"، وهذا يقول: يا عبدالقادر "الجيلاني"، وهذا يقول: يا ابن علوان، وهذا يدعو البدوي، وهذا يدعو العيدروس. وبالجملة، ففي كلِّ بلدٍ في الغالب أُناس يدعونهم ويسألونهم قضاءَ الحاجات، وتفريجَ الكُربات، بل بلغَ الأمرُ إلى أنْ سألوهم مَغْفرة الذنوب، وترجيح الميزان، ودخول الجنَّة والنجاة من النار، والتثبيت عند الموت والسؤال، وغير ذلك من أنواع المطالب التي لا تُطْلب إلا من الله، وقد يسألون ذلك من أناس يدعون الولاية، ويُنَصِّبون أنفسَهم لهذه الأمور وغيرها من أنواع النفْع والضُّرِّ التي هي خواص الإلهيَّة، ويُلفِّقون لهم من الأكاذيب في ذلك عجائب؛ منها: أنهم يدعون أنهم يخلصون مَنِ الْتَجَأَ إليهم وَلاذَ بحِماهم من النار والعذاب، فيقول أحدُهم: إنه يقفُ عند النار فلا يدع أحدًا ممن يرتجيه ويدعوه يدخلها أو نحو هذا، وقد قال - تعالى - لسيِّد المرسلين - صلى الله عليه وعليهم أجمعين -: ﴿ أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذَابِ أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ ﴾ [الزمر: 19].
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تنبيــــــــــه فضائل لم تثبت: جبال من الحسنات + دعاء يرجوك ابليس الا تقرأه + دعاء لو | سبحان الله بحمده | منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه | 22 | 2013-08-11 6:24 AM |
دعاء باسماء الله | حسان2006 | المنتدى العام | 23 | 2012-03-03 2:15 AM |
الله يخليك يا اخي موفق2 لاتردني الله لايردلك دعاء | هيبة الله | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 12 | 2011-03-21 2:51 AM |
حلم بعد دعاء الله جل في علاه | Malqana aljanat | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 45 | 2009-10-14 12:42 PM |
دعاء من الله | حلم وردي | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 4 | 2005-02-18 6:57 PM |