[المارونية]

يُبتعث كثير من الطلا ب إلى الخارج لاكمال دراستهم الجامعية والدراسات العليا....







حيث من انتشار المساجد في كل مكان وسماع صوت الآذان والالتزام بشرائع الدين من صلاة جماعة في المسجد وصوم رمضان بين الأهل والأحباب وحضور مجالس الذكر وقيود العادات والتقاليد الشرقية والخوف والغيرة على الأم والأخت والحفاظ عليها باحتشامها جيدا وعدم خروجهم الا بمحرم خوفا عليهم من ذئاب البشر ومن الطبيعة الصحراوية والجفاف ووو......... إلخ...

إلــــــــــــى




الكنائس المنتشرة في كل مكان وإلى الحرية المطلقة من كل جانب وإلى رؤية النساء الكاسيات العاريات والجلوس معهم في مقاعد الدراسة وفي خارج الجامعة والتحدث معهم ومناقشتهم وإلى التفتح لأبعد الحدود وإلى الطبيعة الخضراء الجميلة والهواء النقي ووو..... إلخ...

حيث خرج بعض أولئك الطلاب من مكان منغلق لأبعد الحدود إلى مكان منفتح لابعد الحدود






كيف توافقون على فتح أعينهم وعقولهم عليكم، وعلينا الضرر....؟؟؟؟!!!!

يعودون وهم طليقيّ اللسان والرأي والتعبير دون أن يسمعواااااا منهم كلمة:

((أصصصصصصصص ترى حتى الجدران لها آذان تسمع))


الآن كثروا الطلاب المبتعثين إلى الخارج وأكثرهم طلاب صغار في السن وبعد أعوام قليلة سيعودون إلينا وهم حاملي معهم شهادات كبيرة
(سياسة وحرية وديموقراطية)
بدل (طب وهندسة ومحاماة)........


فإستعدوا يا باعثون وامّنوا مستقبلنا القادم من هجومهم الكاسح




الصريحة
المارونية