لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
أرشدوني إلى كيفية التعامل مع مشاكل النساء أ. مروة يوسف عاشور السؤال السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته، بداية لا أعرف كيف أبدأ مشكلتي، ولربَّما ترونَها صغيرة ولكن بالنِّسْبة لي تُتعِب نفسيَّتي جدًّا. بداية، أنا متزوِّج - والحمد لله - من فتاةٍ صالحة لا أزكِّيها، وعندما تزوَّجْنا كنَّا دائبَي الذَّهاب إلى منزل أهلي، وكنَّا أحيانًا نَمكثُ بالأيَّام وكانت تحدُث أحيانًا بعض المناوَشات، وحصل أن مرِض أبي مرضًا شديدًا وجاءَت والدة زوْجتي وشقيقتُها عندنا، وتحدَّثت معهما أمّي بكلامٍ عن عدَم اهتِمام زوجتي بالنظافة، وأنَّها ..، وأنَّها ..، وجرَّ الحديث إلى صياح وتراشُق بالكلام وبكَت والدة زوجتي وأختها، وخرجتا من منزلِنا. وللعلم، لم أعرف ما الَّذي حصل بينهن ساعتَها، وما قالوا، واستمعْتُ إلى أُختي عن الَّذي حصل وقالت لي: حصلَ كذا وكذا، ولِلعلم فأُختي هذه لا تُنجب ولديْها حدَّة عصبيَّة، وتُستفزّ من أقلّ الأشياء، بصراحة لم أستمِع إلى الطَّرف الآخر، وهذا خطأ. ومكثْتُ حوالي أربعين يومًا دون الذَّهاب إلى زوْجتِي، وبعدها ذهبتُ وحاولْنا أن نُصلح الموْضوع، وكان الاقتِراح أن آخُذَ زوْجتي إلى منزلي ولا أحضرُها هناك عند أهلي، وعندما ذهبتُ أخبرتْني بالَّذي حصل من ناحية أهلي، وبصراحةٍ كان خطأ أن أستمع إلى المشكلة من طرفٍ واحد فقط، وأخبرَتْني بأنَّ أمِّي لا تحبُّها مطلقًا وأن أُختي تطاولتْ عليْها باللّسان، وانتظرتُ إلى أن تهدأ النّفوس، وكما قلت؛ في تلك الفترة كان والدي مريضًا ولا يُوجد غيري للاهتِمام به، سوى أنا وأختي، حيثُ لديَّ أخ وأختٌ أخرى مسافران، وفي تلك الفترة كنت أذهب يوميًّا بعد الانتِهاء من العمل وأتغدَّى هناك، وأمكث قليلاً ثم أرجع إلى منزلي، وعلى هذا المنْوال سِرْت قليلاً ولَم تشْتكِ زوجتي. ثمَّ أخبرتْني أمّي بأن أحضُر كلَّ يومين بدلاً من كلّ يوم، وقلت: طيب. ثمَّ استمررتُ على هذا أيضًا لمدَّة عام تقْريبًا، وقالت لي زوجتي بأنَّها سوف تذهب معي إلى منزلِنا أوَّل رمضان لعلَّ الله يهدي، وفرِحْتُ واستبشَرْت خيرًا، وجاءتْ، ومرَّ اليومُ على خَيرٍ، وبعْدَها لَم تذهَبْ مرة أخرى، فقالت لي: إنَّها كانت تنْوي أن تذْهب كذا مرَّة، ولكن رأت أنَّ وجهي كان مقْفولاً وكنت عابسًا، فقطعت فكرة الذَّهاب مرَّة أخرى. وفي تلك الأثْناء حاولتُ أن أتكلَّم مع أُختي؛ لكي تتحدَّث مع زوْجتي، وللعِلْم أختي صعب جدًّا أن أُقنعها بشيءٍ لا تُريدُه، وعلى أيّ حالٍ قالت: سوف أرى، وقامتْ بإرسال رسالة إلى زوْجتِي ولكن زَوجتِي لَم تردَّ في حينِها، وردَّت بعد فترة، وأخذَتْها أختي في نفسِها. وتركتُ الأمور قليلاً؛ فبصراحة إقناع النِّساء - والله - متعِب جدًّا، وحاوَلَ بعض الأصدِقاء أن يتحدَّثوا مع زوجتِي بأن يقولوا لها: "معلش معلش"، ولكن زوجتي لَم تستطِع أن تنسى ما فعلتْ أمّي وأختي تِجاهَها وتِجاه أسرتِها، وتقول: إن أُختي مخّها خفيف، وأمي صعبة جدًّا، وهي مرتاحة هكذا، وليست في دِماغها؛ فمن الأفضل أن يبقى كلّ واحد في حاله هكذا إلى أن يقضِيَ الله الأمور. يعني: الجميع مرتاح إلاَّ أنا، والله القطيعة تُتعبني جدًّا جدًّا، وأنا دائم السَّرحان والتَّفكير فيها، وحصل أن مرِض أبي واحتاج أن يعمل عملية، ودخل المستشفى، وجاءت زوْجَتي المستشفى بعد فترة من دُخوله وتكلَّمتْ معها أمي بأسلوب عادي جدًّا، وأما أُختي فسلَّمتْ فقط، ومشَتْ زوجَتي. وبعدها قام أبي بالعمليَّة وجاءتْ مرَّة أخرى، وعندما خرج أبي إلى المنزل جاءتْ إليْه زوجتي بعد فترة وتكلَّمتْ مع أمِّي بأسلوب عادي أيضًا، ومشَت. وفي تلك الأثْناء مرضَتْ أمّي أيضًا، وكان يستلزم أن يبقى معها أحد ولا نتْرُكَهم بمفردهِم، وكنتُ أمكث أنا معهم أسبوعًا وأُختي أسبوعًا، وزوْجتي تَمكُث عند أمِّها في تلك الأثناء، وكانت أحيانًا أُختي تَمكث خَمسة أيَّام فقَطْ وتَمشي، وأنا أبقى إلى أن تأتي، وحزِنَت زوجتي من هذا الوضْع وثارت، وقالت: ما ذنبُها في هذا؟ هي تُريد أن أمكث معَها قليلاً، حيثُ إنَّ أُخْتي كانت غالبًا ما تُرسل رسالة لي وتقول: سوف ترْحل يوم الخميس، وحصل هذا كذا مرَّة ولكن لَم يكُن متعمَّدًا، وزوْجتي كانت تُريد أن أمكُث معها يوم الإجازة وهو يوم الجمعة، وقالت: حتى الجمعة لا أراك فيه! وطيَّبتُ خاطرَها وكنت آخُذ إجازة يومًا من العمل وأمكث، ولكن هي تقول: إنَّ أختي تفعل هذا متعمَّدةً ولا تُريد أن تراها سعيدة في حياتِها؛ بمعنى أن تنكّد عليْها. وأحيانًا تحصل بعض الأمور، وتقول أختي: إنَّها سوف تَمشي من أجل كذا وكذا، وقد جعل هذا الأمر زوجتِي تنهار وتقول لي: حسبي الله ونِعْم والوكيل في أمك وأختك، وأنا لن أسامِحَهم أبدًا على ما فعلوه بي، وظلْمهم لي، وبصراحة هذا الكلام أثَّر فيَّ وبشدَّة، وكنت أقول: معلش هي غاضبة جدًّا. وتقول لي: لا أتمكن من القعود معك يومين أو ثلاثة فقط معك، وأخبرها: "معلش" هذه الظروف، وتقول: أية ظروف؟! وما ذنبي حتى أعيش هكذا؟ وكل النَّاس يعيشون، ولماذا أنا "متبهدلة" هكذا؟! ثمَّ تبكي وتظلّ تبكي طوالَ اللَّيل، وأحاول أن أهدئَها قليلاً، فترجع إلى أوَّل المشكلة، وتقول: حصل كذا وكذا منهم، هم لا يُحبونني ولا يُريدونني، طيب خلاص، ولا تثقل عليَّ فوق رأسي، أنا تعِبت جدًّا ونفسيَّتي في الأرض، فأسكت وأتركها. وتقول لي: أنَّني ظلمتُها. وحصل أمر لأخْتي في شقَّتها ممَّا استلزم بقاءَها هناك طيلة أكثر من عِشْرين يومًا، وزوجتي عند أهلها ونفسيَّتها تعِبت من هذا الأمر، وأخبرت أخاها فتحدَّث معي، وقلت: سوف أحاوِل أن أنظّم مع أختي، ولكن زوجتي لا تفهم أنَّ المفروض أن أكون أنا - وليست أختي - المسؤول عن أبي وأمي، وهي تقول: لا فرق؛ الولد مثل البنت. والله، أنا حائر جدًّا، وجد متعب من هذا الموضوع، وأحيانًا لا أستطيع التَّفكير مطلقًا في شيء، وتنتابني الهواجس والظّنون بالطَّلاق، وتشْريد ابني و.. و... و..، ولا أستطيع أن أوفّق بين زوجتِي وأهلي. وأمّي تسألني: امرأتُك لماذا لا تتَّصل لكي تطمئنَّ عليَّ وعلى أبيك؟ وأقول لها: "معلش"، وتقول لي: إنَّك ضعيف أمام زوجتِك! وهكذا الأمْر، وممَّا يكدّر عليَّ وبشدَّة ويَجعلُني أفقِد الشَّهيَّة للطَّعام ولكلّ شيء، وحتَّى العبادة: التفكير في المستقْبل، ومع الرّغم من أنَّه المطلوب التَّفكير في اليوم فقط، إلاَّ أنَّني لا أستطيع منعَ نفسي من التَّفكير في الغد، وأتساءل: ماذا لو قدَّر الله وفاةَ أبي ولَم تأتِ زوجتي للتَّعزية؟ وماذا لو قدَّر الله وفاة أبي، فأين تذهب أمي؟ هل أتركُها بمفردِها أم ماذا أفعل؟ حيث إنَّ زوجتي لَم تعُد تُطيق أمّي، وترفض أن تَمكُثَ معها بتاتًا! أعلم أنَّ هذا من العبث؛ أن أفكِّر في الغيْب، ولكن ليْس بيدي تفْكيري، ومعْذِرة للتَّطويل، ومعذرة لركاكة الأسلوب، وأرجو أن تكون الفكرة تَجمَّعتْ لكم، وشكرًا.
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كيفية التعامل مع الآخرين | كمال الحطامي | المنتدى العام | 4 | 2010-05-08 5:09 AM |
كيفية التعامل مع الحروق | بنت الاقصى | المنتدى العام | 3 | 2007-11-24 9:20 AM |
كيفية التعامل مع شكك وغيرة الزوج | يمامة الوادي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 4 | 2006-05-01 2:55 PM |
كيفية التعامل مع دماغك و مخادعته؟ | moon15 | المنتدى العام | 1 | 2006-01-19 8:14 AM |