لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
التسويق الإلكتروني
الدكتور زيد بن محمد الرماني قد تكون أيُّ آلة حاسبة للجيب بين أيدينا اليومَ أكثرَ - من حيث القدرة والإمكانات - ممَّا كانت عليه كلُّ الحواسيب التي وُجِدت قبل عام 1950م، وحتى ألعاب الفيديو التي يلهو بها أطفالنا الآن، هي الأخرى لديها من الإمكانات ما يَفُوق قدرة حاسوب كلَّف إنشاؤه ملايينَ عِدَّة منذ عشر سنين مَضَتْ. إنَّ ثورة الوسائط المعلوماتيَّة آتِيَة، وفي جعبتها عجائبُ تخرج عن نِطاق الحصر، فكما أذهلَتِ السياراتُ والطائرات الأولى أجدادَنا، وأدهَشَنا الراديو والتليفزيون لدى ظهورهما، ستقلب ثورة الوسائط المعلوماتيَّة Infomedia Revolution حياتَنا رأسًا على عقب. فلا عجب إن قِيل: إن أعظم ثلاث قُوى تقنية على الساحة الآن: الحوسبة، والاتِّصالات، والوسائط المعلوماتية (الإعلامية)، التي من خلال تكييف نفسها معًا تُحَقِّق صِيغة ائتِلافيَّة جديدة فيما بينها، تُعرَف باسم: "التقارُب التقني Convergence". وستَبرُز الوسائط المعلوماتيَّة كما يقول الخُبَراء، ومن خِلال تلك الصناعة الجديدة التي تَتنامَى في سرعة مُذهِلة، كسلاح أساس جديد للمُنافسَة في القرن الحادي والعشرين. وسيظهر إلى الوجود جيلٌ جديد من شركات تمتَلِك تقنية ثاقبة، تدعم بدورها الوسائط المعلوماتيَّة؛ لتُحَقِّق نجاحًا فلكيًّا. يقول فرانك كيلش في كتابه "الوسائط المعلوماتيَّة وكيف تغير عالمنا وحياتنا؟": إنَّ ثورة الوسائط المعلوماتية تتحدَّانا على المستوى الشخصي، وتُثِير قضايا أخلاقيَّة جديدة، وتغيِّر من أساليب حياتنا اليوميَّة. لقد تقادَم عصر المعلومات تقادُم الحواسيب البالغ عمرُها أكثرَ من خمس وعشرين سنة، فلماذا نتكلَّم عن عصرٍ كانت أجهزة الحاسوب فيه لا تُعالِج سوى البيانات، بينما نجدها تُعالِج الآن الصُّوَر والفيديو والصوت - الوسائط الإعلاميَّة - بالقدر ذاته من السهولة؟! لقد أصبحت أجهزة الحاسوب جزءًا مُتَمِّمًا لحياتنا اليوميَّة، بدءًا من ماكينات تسجيل المدفوعات النقديَّة، حتى آلات الحساب الرقميَّة، ومُشَغِّلات الأقراص المدمجة، وألعاب الفيديو، وآلات النسخ، والفاكسات والهواتف الذكيَّة المتنقِّلة، وحتى الساعات التي بأيدينا، ما هي إلا حواسيب مُقَنَّعة. ولذا؛ سيكون المحرِّك الاقتصادي Economic Engine للاقتِصاد العالمي الجديد مُكوَّنًا من صناعات الإنفوميديا، وهي الحوسبة، والاتِّصالات والإلكترونيَّات الاستهلاكيَّة، وهذه الصناعات هي أكبر الصناعات العالمية الآن وأكثرها ديناميكيَّة ونموًّا؛ حيث يبلغ رأس مالها أكثر من 3 تريليونات دولار. وسيكون عصر الإنفوميديا أعظم انطِلاقًا، وأضخم تعزيزًا على مَدار التاريخ للاقتِصاد العالمي خارِج نطاق المجال العسكري، وسيكون هو محرِّكَ التقدُّم للتكتُّلات الاقتصاديَّة التجاريَّة العُظمَى في القرن الجديد. وسيكون عصر الوسائط المعلوماتيَّة (الإنفوميديا) لبعض الناس كنزَ الفرص الجديدة، وقد ظهر على الساحة أخيرًا مُحارِبون جدد لعددٍ من الشركات لِمُواجَهة عصر الإنفوميديا، وقد تَشَكَّلت مَلامِحهم؛ فقد أخرجت لنا شركات مثل مايكروسوفت Microsoft، وإنتل Intel، وآبل Apple، وسيجا Sega، وكومباك Compag - رجال أعمال من أمثال: ستيفن جوبز، وبيل جيتس. ولقد وجدت كبريات المؤسَّسات من عمالقة الصناعة أمثال IBM، وAmdahl، وSperry، وBurroughs - أنفسَها في موقف صعب؛ ففي صناعةٍ يكون فيها العائد الوفير هو المعيار، لن يكون بيل جيتس هو آخرَ بليونير في العصر الجديد، ولن تكون IBM هي أوَّل مَن يعاني من آلام ذلك الاضطراب الهائل الذي اعتَرَى الصناعة. ولا شكَّ أنَّ ثورة الإنفوميديا ستُلقِي بظلِّها على كلِّ مشروع وكلِّ صناعة، وقد احتلَّت أجهزة الحاسوب وشبكات الاتِّصالات موقعًا رئيسًا وسط العمليَّات اليوميَّة لكلِّ مشروع أو مؤسَّسة؛ بل يمكن القول: إنها قد أصبحت سلاحًا تنافسيًّا رئيسًا في معركتها لفرْض سيادتها على السوق. وفي زمن ثورة الإنفوميديا لا عجب إن وجدنا هواتف بلا أسلاك، ونشْرًا بلا ورق، وكتبًا بلا ورق، وعقارًا إلكترونيًّا، وتسوُّقًا منزليًّا، ونقودًا رقميَّة، وبطاقات ذكيَّة، ومَتاجِر دون أرفف، ومَصارِف بلا صرَّافين؛ إذ لم تكن النقود موجودة طوال أكثر فترات التاريخ امتِدادًا، وكان البشر الأوَّلون يستَخدِمون أسلوب المُقايَضة في تجارتهم؛ فكانوا يبيعون بضاعتهم لقاءَ ما يحتاجونه من بضائع، وعلى مَدار مُعظَم تاريخ الجنس البشري كان نظام المقايَضَة هذا هو الطريقةَ الوحيدة المتاحة للناس لامتِلاك الأشياء التي لا يمكنهم تنميتها أو تصنيعها بأنفسهم، وفي النهاية أدرك البشر أن المقايَضة لا يمكنها أن تَفِي باحتياجاتهم، ولا بُدَّ أن تكون هناك طريقة أفضل. لذا؛ تطوَّرت نظرتنا للنقود مع تطوُّر المجتمع؛ فقد كانت تُمثِّل احتياجات ومتطلَّبات المشاريع والأعمال والمصارف والحكومة، والتي شكَّلت الصِّيَغ المختلفة للنقود، واليوم تمثِّل النقودُ شريان الحياة لكلِّ المشروعات والاقتِصاد الوطني. واتَّخذت النقود على مَدار الأزمنة صُوَرًا وأشكالاً مختلفة، واستخدمت الأصداف والبندق والحجارة والورق كنقود، بَيْدَ أنَّه ليس هناك أكثر مدعاة للغرابة والدهشة من نقودٍ لا توجد على الإطلاق! واليوم نجد أن الغالبيَّة العُظمَى من النقود ما هي إلا نبضات إلكترونيَّة في أيِّ حاسوب، ومن الممكن تداوُلها وتحويلها بسرعة الضوء، وسرعان ما ستحلُّ البطاقات الذكيَّة مكان بطاقات الائتِمان التي شاعَتْ في كلِّ الأرجاء. فلقد كانت البطاقات الذكيَّة مِحوَر اهتِمام مُكثَّف وتطوير على مَدَى أكثر من 25 عامًا. وليست المصارف هي المستفيدة من البطاقات الذكيَّة وحدَها، فسيَجنِي المُستَهلِك ثمارَها هو الآخَر، فالبِطاقات بَدِيلٌ مُلائِم وسهْل الاستِعمال - كما يقول الاقتصاديُّون المُتفائِلون - للتعامُل بالنقد والشيكات. إنَّ البطاقات الذكيَّة قد تُصبِح دفتر شيكات المستقبل؛ حيث تَعكِس كل معاملات العميل الماليَّة ومدفوعاته، وسيكون لدى المستهلِكين القدرة على إدارة سنداتهم وأوراقهم الماليَّة في أيِّ وقت وأيِّ مكان تقريبًا.
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
المصحف الإلكتروني . | محب الحبيب | رياض القرآن | 1 | 2009-09-04 2:44 AM |
الحب الإلكتروني | يمامة الوادي | منتدى الصوتيات والمرئيات | 2 | 2009-07-13 3:52 PM |
عاجل خطأ في المصحف الإلكتروني بالجوال | بجاد | رياض القرآن | 2 | 2007-03-10 1:16 AM |