لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
هذه القصة قرأتها في جريد اليوم جزى الله كاتبها خير الجزاء ووضعتها بين أيديكم فهي في مملكتنا
كثيرا منا ولله الحمد يتصدق عن طريق الجمعيات لكن هناك أسر لاتستطيع الوصول للجمعيات الخيرية أنا أدعوا من يعرف تلك الأسر أن يضع رقمه كي يساعد الناس في الوصول إلى تلك الأسر ويخصص قسم في هذا المنتدى لذلك فكم من فائض في الأكل والعزائم يرمى إلى القمامة فلو كنا نعرفهم لذهبنا إليهم فهم والله من أسباب رحمة الله بنا وتفريج كروبنا وشفاء لمرضانا بإذن الله إن أعناهم أناشد أصحاب المطاعم والمكتبات إن فاض من طعامهم آخر النهار أن لايرموه وأصحاب المكتبات في كل سنة تأتي بضاعة جديدة وموضة جديدة للكرسات القديم لايشترى تصدق به جريدة اليوم سعودية تطلب حماية أعراض فتياتها عندما يسكنون الشارع.. «قريباً» محمد العويس وعيسى البراهيم – الأحساء يبدو أن «الفقر» دخل منزل أم أحمد، وأقسم ألا يبرحه، فاستوطن أجساد 20 شخصاً يتيماً، وأطل من عيونهم بجرأة ووقاحة، معلناً بأنه مستعصٍ على الحل، ومُقاوم لأي محاولة لإبعاده. ولم ينس الفقر ذاته أن يترك آثاره على هؤلاء الأيتام، فأجلسهم جميعاً في البيت لا يدرسون لا يعملون، والسبب أنهم لا يملكون مالاً لتأمين ثمن «كراس»، أو لشراء «كتاب»، وعندما فكرت الأم في الاعتماد على نفسها، واقتحام سوق العمل، من خلف بسطة شعبية وجدت أن أرباحها في اليوم تصل إلى «ريالين»، وإذا ابتسم لها الحظ، تربح 5 ريالات دفعة واحدة. ضاقت الدنيا على الأم، فنصحها «أولاد الحلال» أن تذهب إلى الضمان الاجتماعي، توجهت إلى هناك وطلبت مسؤوليه المساعدة، من أجل إطعام أبنائها، فاعتذروا لها وطالبوها بـ «كارت العائلة»، صرخت في وجوههم، وأقسمت بالله أنها سعودية أباً عن جد، فابتسموا لها، وأكدوا أنه لا مساعدات إلا بهذا الكارت. وبكلمات قليلة بللتها الدموع، ويأس تجاوز المدى، سجلت المرأة بلاغها، وبعثت به إلى كل مسؤول صاحب قلب رحيم، معلنة أنها وأسرتها، سيكونون بعد أيام قليلة ضيوفاً على أرصفة الأحساء، وضمنت البلاغ تحذيراً، بأن من بين أسرتها فتيات في عمر الزهور، في حاجة إلى حماية أعراضهن من الذئاب البشرية، وأعين المتطفلين، وختمت بلاغها بعبارة «اللهم بلغت، اللهم فاشهد». هموم الدنيا لا يستطيع المار بجوار منزل «أم أحمد» في حي الحزم الجنوبي، بمدينة الأحساء، إلا أن يقف أمام أطفالها، يداعبهم بعض الوقت ويربت على أكتافهم، ثم يُخرج بعض المال من جيبه ويمنحهم إياه. والسبب أن الفقر يزلزل أركان الأسرة منذ 10 أعوام وتحديداً عقب وفاة زوجها تاركًا لها تركة ثقيلة من الأولاد والبنات. وأدق وصف يمكن إطلاقه على هذه الأسرة، أنها تحيا حياة مليئة بالحزن والمعاناة والألم، ومع ذلك فإن أفرادها مكافحون وصابرون، إذ توفى رب الأسرة، وخلف 20 فرداً بينهم زوجتان وأولاد وبنات، تركهم جميعاً يعانون هموم الدنيا، فلم يلتفت لهم قريب ولا بعيد، باستثناء قلة من أهل الخير، كانوا يعطفون عليهم، بما تجود به أنفسهم، ويكمن جزء من معاناة الأسرة في أنهم إذا وجدوا غداءهم اليوم لا يجدون عشاءهم، وإذا وجدوا العشاء لا يجدون ما يسد رمقهم في الإفطار، فيضطرون في أيام كثيرة أن يأكلوا الخبز اليابس، ويشربوا الماء الحار. لم يجد أفراد الأسرة أمامهم سوى تحمل المعاناة، ودفنوا الأحلام داخلهم، مؤجلين أي علامات للفرح، مدركين أن واقعهم أليم وغريب، وعليهم أن يتحملوا المزيد والمزيد. التقاط الأنفاس وضربت «أم احمد» مثالاً للمرأة الصابرة والأصيلة؛ فرغم انها الزوجة الثانية لزوجها المتوفي الى انها قررت تربية ابناء ضرتين لها، الاولى توفيت قبل موت الزوج ، وتركت 3 ابناء ، والثالثة خلفت وراءها 9 أبناء (5بنات و4 اولاد) وديعة لدى أم احمد التي رزقها الله 8 ابناء (3 اولاد و5 بنات ). وتقول «أم أحمد»: «خارت قواي على تحمل المسؤولية»، مشيرة إلى أنه «بعد وفاة زوجي، قبل 10 سنوات، بدأت قصتي مع المعاناة، فلم يترك زوجي لي سوى هموم هذه الحياة، التي حاصرتنا من كل جانب، فعشنا في هذا البيت الشعبي، المكون من حمام ومطبخ وخمس غرف متواضعة، ورضينا بما قسمه الله لنا، فحاصرنا الفقر من كل جانب، ولم يترك لنا فرصة لالتقاط الأنفاس»، مؤكدة «طيلة هذه السنوات، لم نجد ما يعيننا على تأمين لقمة العيش سوى قلة من أهل الخير، وهو ما دعاني أن أخرج من بيتي، وأقتحم سوق العمل، لأبيع بعض الحاجيات البسيطة، التي أجمع منها الريال والريالين، التي أرى أنه دخل متواضع، ولكن عندما أحصل خمسة ريالات، أفرح فرحاً كثيراً»، مشيرة إلى أن «السلع التي أبيعها لا تتعدى الحناء، التي ساعدتني على تأمين لقمة العيش لسد جوع أطفالي الصغار»، مضيفة «بجانب الفقر، هناك مشكلة تواجهنا، ولا نعرف كيف حلها، فنحن ومنذ عقد من الزمان، لا نملك كارت العائلة، الذي نستطيع به أن نراجع الجمعيات والدوائر الحكومية من أجل مساعدتنا في معاناتنا اليومية»، مؤكدة أنها «تحملت الشيء الكثير بمفردي، وربيت أبنائي وأبناء ضرتي، التي كانت تعيش معنا، بيد أنها تركت أولادها وبناتها عندي، وهربت من هذه الحياة القاسية،اضافة الى ابناء ضرتي الاولى التي توفيت، فكان لزاماً علي أن أتولى المسؤولية كاملة، وعاملت ابناء ضرتيّ معاملة أولادي وبناتي، ولم أفرق بينهم». الإخلاء الإجباري ووسط دوامة المعاناة والفقر، كان أفراد الأسرة على موعد مع نقطة تحول لم تكن بالحسبان، فعندما توفي الأب، لم يترك لهم أي شيء يعتاشون منه سوى، بيت أصبحوا مطالبين بمغادرته خلال أيام معدودة، بعد تلقيهم خبر الإخلاء الإجباري من عمدة الحي ، وبحسبة بسيطة، يقول الواقع أنهم يترقبون مكانهم في الشوارع، دون وجود من يحن عليهم، حتى من فئة الأقارب، الذين يريدون الحصول على أملاك الأيتام عنوة، حتى شركة الكهرباء، لم يهتز لها جفن، بعد أن قررت تطبيق القانون، وقطعت عليهم التيار الكهربائي، عن البيت الذي يسكنون فيه. منزل آخر وتتابع أم أحمد «نحن اليوم، نعيش حسرة كبيرة، ولا نعلم ماذا نفعل، فالبيت الذي نسكن فيه، أصبحت مشاكله كثيرة، فهو في حقيقة الأمر بيتنا»، مشيرة إلى أنه «بالرغم من أنه بيت زوجي، الذي اشتراه بحر ماله، إلا أنه لم يسجله باسمه، وفضل تسجيله باسم شقيقته، التي تطالبنا الآن بالخروج منه، والبحث عن مكان آخر يؤوينا، متناسية أنه لا يوجد لنا مكان آخر لدينا، سوى هذا البيت»، متذكرة «طلبت من زوجي تسجيل البيت باسم العائلة، إلا أنه رفض، وفضل تسجيله باسم شقيقته، وقال أنها ستحافظ عليه، واليوم نحن مجبرون على مغادرته»، مشيرة إلى منزل آخر، ترجع ملكيته لزوجها «إلا أنه مستأجر، ويقوم بأخذ إيجاره شقيق زوجي دون وجه حق»، مضيفة «هذا هو حالنا منذ مات زوجي، لا نملك أي شيء يثبت أن هذين المنزلين يرجعان لزوجي، وها نحن نتوجه إلى الشارع قريباً». سؤال حائر وتوجه أم أحمد سؤالاً يشغل تفكيرها أثناء بكائها المر على حال أسرتها ومستقبلها «عندما نسكن الشارع، من سيحمي بناتي، من أي ذئب بشري، ومن سيعطف علينا بكسرة خبز أو شربة ماء؟، مضيفة «نحن أسرة لا تملك كارت عائلة، حتى تستطيع إنهاء إجراءاتها الرسمية في الدوائر الحكومية، ليس هذا بحسب بل لا يوجد بيننا من التحق بالمدارس، وبالتالي، فنحن جميعاً لا نجيد القراءة أو الكتابة، وأصبح البيت بكامله أميين». طعم العلقم وتكشف أم أحمد جانباً من علاقتها بشقيقة زوجها «طوال السنوات العشر، ونحن نعيش في صراع مرير من أخت زوجي، من أجل البيت، وأحقية من للجلوس فيه، وبعد مشكلات ونقاشات، استمرت طويلاً، انتهى الأمر بإجبارنا على ترك المنزل، بعد أن أثبتت أمام الجهات الرسمية ملكيتها للبيت»، مؤكدة «لا أخفي عليكم أن كل شيء في البيت أصبح يخبئ وراءه مشكلة، حتى التيار الكهربائي، تم قطعه عنا من أجل إجبارنا على الخروج منه»، متسائلة «لا نعلم أين سنذهب، وكيف سيكون حالنا في الشوارع، وبصحبتنا أطفال وبنات كبار، ملأت الدموع عيونهم، وأصابهم الخوف والقلق من قهر هذا الزمن، الذي حول أحوالنا من عيشة رغدة وهانئة في كنف الزوج، إلى هذه العيشة التي لا طعم لها إلا طعم العلقم». سوء الحالة وأضافت أم أحمد «كنت أتمنى أن يكون لي من بين الأبناء أو البنات، أحد يدرس ويتعلم، إلا أن حالنا وما نمر به من أزمات مالية متلاحقة، أجبرتنا على عدم إدخال الأبناء أو البنات إلى المدارس»، مشيرة إلى أن «بعض الأولاد التحقوا لفترة بسيطة بالمدارس، وسرعان ما خرجوا، لسوء الحالة، وعدم استطاعتنا تحمل المسئولية والمصروف ومستلزمات الدراسة، فقد كانوا يتمنون الدراسة، إلا أن حالنا لم تساعدنا، فأصبحنا جميعًا أميين، لا نستطيع أن نقرأ أو نكتب». الضمان الاجتماعي وأوضحت أم أحمد «تقدمنا بطلب إلى الضمان الاجتماعي من أجل مساعدتنا، فيما نحن فيه، إلا أن الرد جاء بعدم قبول الطلب، لعدم توفر كارت العائلة، الذي يثبت أننا سعوديون من جانب، وأحقيتنا في الحصول على مساعدات من جانب آخر»، مشيرة إلى أن «الجمعية الخيرية كانت تعطينا مساعدات في السابق، أم اليوم، فلا نجد إلا الشيء القليل». ونوهت أم أحمد إلى أن الأسرة كلفت أخاهم (س) بأن يكون وكيلاً عنهم، في كل شيء وتقول «وكيلنا عاطل، ولا يملك أي وظيفة، سوى البحث عن الرزق في سوق الحراج، وليس في كل الأوقات»، مضيفة «لا يوجد لدينا من يعيلنا أو ينفق علينا، فلقمة العيش من الصعب أن نحصل عليها، في ظل تغير الأحوال، وارتفاع الأسعار». |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
فلنروح على أنفسنا ساعة...أرجوكم أدخلوا!! | عاشق الجنان | المنتدى العام | 4 | 2007-12-19 9:28 PM |
أرجوكم تفسير حلمي أرجوكم جزاكم الله خيرا | ABUSALMAN | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 2 | 2006-03-08 12:57 AM |
أرجوكم لقد انتظرت طويلا ولم يفسر لي أحد أرجوكم أرجوكم فسروا لي وجزاكم الله خير | leena | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 1 | 2005-06-24 9:16 PM |