[أبو عامر الشمري]

قصة واقعية حدثت في ليلة الدخلة!!!

قصة واقعية حدثت في ليلة الدخلة

شاب يتقدم لخطبة فتاة

وتتم الموافقة على الخطبة

و تم الإعداد للزواج ,

و الذي حدث في أول يوم للعروسين

هو عندما

دخل الزوج و الزوجة باب شقتهما

فإذا بجوال الزوج يرن

فيقوم بالرد على المكالمة


ثم درا هذا الحوار التالي :

الزوج : ألووووووووو

المتصل : السلام عليكم و رحمة الله و بركته , كيف حالك يا فلان و ألف مبروك

الزوج : و عليكم السلام , و ينكم يا أنذال ليش ما حضرتوا الحفل

المتصل : و الله تعطلت السيارة في الخط

و الحين جايين عندكم

سألنا عنك قالوا

إنك رحت مع المدام
و الحين إحنا راجعين الديرة

( طبعا الديرة تبعد 300 كم )

الزوج : المهم تعشيتوا

المتصل : لا و الله

الزوج : كم عددكم

المتصل : عشر أشخاص

الزوج : أقولك ( حرام طلاق عشاكم الليلة عندي) اتفقنا

المتصل : يا ابن الحلال ( غيير بدل)

الزوج :أبداً يالله أنا انتظركم مع السلامة .

و قفل الزوج الخط ,

أما الزوجة المسكينة

مش مصدقة باللي سواه زوجها

في ليلة الدخلة ,

ثم قال لزوجته :

أنا رايح السوق و راجع (على بالها يجيب عشاء جاهز)

و بعد ربع ساعة رجع الزوج و معا أغراض العشاء .

قالت الزوجة :

وش هاذ شو جايب معك ؟؟؟؟

قال الزوج :

الله يسلمك و يرضى عليكِ

قومي سوي العشاء

لزملائي في العمل

جايين من بعيد

و ما تعشوا ,

و في أثناء الحوار

و إذا الباب يدق

و قال الزوج :

أصحابي و صلوا يالله

همي يا قمرة .

و راح عند ربعه

يضيفهم بالقهوة ,

أما الزوجة المسكينة

في المطبخ

تقطع البصل والطماطم

بفستان الزفاف

و عيونها تدمع

و تقول في نفسها

(بكره ارجع عند أهلي من الفجر و أطلب الطلاق)

المسكينة سوت العشاء

وتعشوا

و راحوا لديرتهم ,

المسكينة متضايقة .


و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة
و المفاجأة


؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

زوجها يدخل عليها

و يرمي لها

بـ(50000) خمسين ألف ,

و قال :

هذا حقك ,

قالت : أي حق ,

قال : هاذ الرهان

اللي بيني و بين زملائي العشرة على كل واحد (5000)

بأنك تطبخين ليلة الدخلة

وش تكون ردة فعلك

موافقة
موافقة
موافقة
موافقة
موافقة
موافقة
موافقة
موافقة
موافقة
موافقة
موافقة
موافقة
موافقة
موافقة
موافقة
موافقة
موافقة
موافقة
موافقة
موافقة
موافقة

و تمت ليتهم على

خير

و اصبحوا أسعد الزوجين .


ايش رايكم تستاهل الرهان