[@حاملة المسك@]

الحمد لله الذي أكرمنا بالإسلام الإيمان وله الحمد أن جعل من علامات الإيمان وشرائطه المحبة فيه سبحانه فله الحمد والمنة
وعبر هذه السطور القلائل أحب أن أوجه عظيم حبي وشكري وامتناني للمعبرة القديرة والأخت الغالية .....مريم الراضي...وأقول
رضي الله عنك أختي وحباك بفضله وزادك توفيقا
وإني سمعت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله :
أحب الناس إلى الله أنفعهم ، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم ، أو تكشف عنه كربة ، أو تقضي عنه دينا ، أو تطرد عنه جوعا ، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهرا ، ومن كف غضبه ، ستر الله عورته ، ومن كظم غيظا ، ولو شاء أن يمضيه أمضاه ، ملأ الله قلبه رضى يوم القيامة ، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له ، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام ، وإن سوء الخلق ليفسد العمل ، كما يفسد الخل العسل
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 176

وأيم الله لقد أسعدتي قلبي أيما سعادة ببشارتك لي عبر تفسير منامي ولم أستطع شكرك لغلق المنتدى فجزاك ربي ما هو أهله
أسأل الله العظيم أن يلبسك حلل البهاء وأن يسعد قلبك كما أسعدتي قلبي
ويشهد الله أني أحبك فيه

والشكر موصول للشيخ فهد المعيصمي على هذا الموقع الطيب الذي يحمل كل خير ويدخل السرور على قلوب المهمومين والمكروبين جعل الله كل ذاك في موازين حسناته
اللهم آميييييييييييين