لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و صحبه و من والاه عــلــم الــتــجــويــد هناك تعريفان لعلم التجويد، تعريف لغوي و آخر اصطلاحي أما من الناحية اللغوية فهو التحسين، يقال جودت الشيء أي حسنته، وأيضاً: تجويد الشيء في لغة العرب إحكامه وإتقانه، يقال: فلان جود الشيء أي حسنه وأجاده إذا أحكم صنعه وأتقن وضعه وبلغ منه الغاية في الإحسان والكمال. و أما تعريف التجويد في الاصطلاح عند أئمة الأداء فهو قسمان. الأول: معرفة القواعد والضوابط التي وضعها علماء التجويد ، وهذا القسم يسمى بالتجويد العلمي أو النظري ، وحكمه بالنسبة لعامة المسلمين مندوب ، وحكمه بالنسبة لأهل العلم فهو واجب كفائي ، فإن قامت به طائفة منهم سقط الإثم والحرج عن باقيهم ، وإن لم يقم به طائفة منهم من التعلم والتعليم أثموا جميعاً . الثاني: فيسمى بالتجويد العملي أو التطبيقي ، وهو إخراج كل حرف من مخرجه دون تحريف أو تغيير. حــكــم تــعــلــيــم الــتــجــويــد أما حكم علم التجويد فهو فرض كفاية بالنسبة لعامة المسلمين، وفرض عين بالنسبة لرجال الدين من العلماء والقراء، حتى إن بعض العلماء يرى أن تطبيقه في قراءة حديث رسول الله حسن جيد. حكم العمل بعلم التجويد شرعاً أما حكم العمل بعلم التجويد شرعاً فهو واجب عيني على كل قارئ مكلف يقرأ القرآن كله أو بعضه لقوله تعالى { ورتل القرآن ترتيلاً } (سورة المزمل الآية:4) ، وقد جاء عن علي رضي الله عنه في هذه الآية أنه قال: الترتيل هو تجويد الحروف، ومعرفة الوقوف، وفي الآية لم يقتصر سبحانه على الأمر بالفعل، حتى أكده بالمصدر اهتماما به وتعظيماً لشأنه. و من السنة أيضاً قوله "اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتها ، وإياكم ولحون أهل الفسق والكبائر، فإنه سيجيء أقوام من بعدي يرجعون القرآن ترجيع الغناء والرهبانية والنوح ، لا يجاوز حناجرهم ، مفتونة قلوبهم وقلوب من يعجبهم شأنهم "رواه مالك والنسائي والبيهقي والطبراني . فقوله : "لا يجاوز حناجرهم "أي لا يقبل ولا يرتفع لأن من قرأ القرآن على غير ما أنزل الله تعالى ، ولم يراع فيه ما أجمع عليه ، فقراءته ليست قرآناً وتبطل به الصلاة ، كما قرره ابن حجر في الفتاوى وغيره. قال شيخ الإسلام بن تيمية: "والمراد بالذين لا يجاوز حناجرهم الذين لا يتدبرونه ولا يعملون به ، ومن العمل به تجويده وقراءته على الصفة المتلقاة من الحضرة النبوية " وقال الشيخ برهان الدين القلقيلي بعد أن ذكر الحديث السابق قال : "وقد صح أن النبي _ _ سَمى قارئ القرآن بغير تجويد فاسقاً "وهو مذهب الإمام الشافعي رضي الله عنه. أما الإجماع: فقد أجمعت الأمة على وجوب التجويد من زمن النبي - - إلى زماننا ولم يُختلف فيه عند أحد منهم ، ودليل الإجماع من أقوى الحجج. أقوال أهل العلم في علم التجويد فمن الأقوال الهامة في شأن التجويد : يقول الإمام الجزري " و الأخذ بالتجويد حتمٌ لازمُ ،،، من لم يجود القرآن آثم " قال بعض شراح الجزرية في هذا القول: أن من لم يجود القرآن معاقب على ترك التجويد كذاب على الله ورسوله داخل في حيز قوله تعالى { ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة }(الزمر الآية -60)، وقوله عليه الصلاة والسلام: "من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار ". و قد أفتى الإمام أبو الخير محمد بن الجزري أن من استأجر شخصاً ليقرئه القرآن أو ليقرأ له ختمة ، فأقرأه القرآن ، أو قرأ له ختمة بغير تجويد لا يستحق الأجرة ، ومن حلف أن القرآن بغير تجويد ليس قرأناً لم يحنث، و قال بعضهم: لا تصح صلاة قارئ مجيد خلف أمي لا يجيد. موضوع علم التجويد هو الكلمات القرآنية من حيث إعطاء الحرف حقه ومستحقه ويعتبر علم التجويد من أهم العلوم التي توافرت على خدمة كتاب الله عز وجل بل هو أولاها وأشرفها واضع علم التجويد أما واضعه من الناحية العملية فهو رسول الله ، ومن ناحية وضع قواعده فهو الخليل بن أحمد الفراهيدي وغيره من أئمة القراء والتابعين وأتباعهم رضي الله عنهم و لنعلم أن الله تعالى أنزل القرآن الكريم من اللوح المحفوظ إلى جبريل عليه السلام على هذه الكيفية من التحرير والتجويد ، و أن جبريل عليه السلام علمه النبي على هذه الكيفية وتعلمه منه الصحابة رضى الله عنهم ثم تعلمه منهم التابعون؛ حتى نُقل إلينا جيلاً بعد جيل ، بطريق التواتر الذي يفيد القطع واليقين، وهذا يدل على أن هذا العلم توقيفي؛ فليس لأحد أن يتحول عنه قيد أنملة، ومن فعل فهو معتد أثيم
يتبع.... |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أنا أفضل الأعضاء واللي مو عاجبه يقول لي ..!! | راجيةعفوربها | المنتدى العام | 2 | 2008-09-12 1:37 AM |
اقوال ثمينه | الطائر المهاجر | المنتدى العام | 12 | 2008-03-22 12:18 PM |
من اقوال الحكماء... | مها | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 2 | 2008-03-02 12:40 AM |
** من اقوال خير البشر ** | ابو عمران | المنتدى الإسلامي | 13 | 2006-04-05 8:19 PM |