لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
حتى لا ننساهم !
خالد الشايع يحل شهر رمضان في عامنا هذا والآلام والمصائب في الأمة عديدة منوعة زائدة على رمضان المنصرم، فثمة المشردون والجَوعَى، والخائفون والمأسورون.. وغيرهم من المعدِمِين في أقطار شَتَّى من العالم. فكيف هو موقفنا من هذه الحال ؟. أولاً: ينبغي أن يستشعر العبدُ نعمَ الله عليه، فمهما كانت حالُه ففي الناس من هو أقل منه راحةً وأكثر بلاء. وما هو فيه النعمة لا يحصيه، ولا يستطيع مقابلته شكراً. ثانياً: إنَّ استشعار المسلم لحال إخوانه يحمله على أن يكون موقفه إيجابياً نحوهم، فيؤدي ما يمكنه أداؤه، بالدعاء لهم، وبمدِّ يَدِ العون بما تبرأ به ذمته، سواءً أكان ذلك مادياً أو معنوياً. وهذا من حِكَمِ الصيام العديدة: أن يستشعر المسلم أحوال إخوانه على اختلاف أوضاعهم. وقد سئل بعض السلف: لِمَ شُرع الصيام ؟. قال: ليذوق الغنيُّ طعمَ الجوع فلا ينسى الجائع. وهذا شيءٌ من حِكَمِ الصوم وفوائده. وبمثل هذا يتحقق مبدأ الأخوة بين أهل الإسلام، والولاء لهم بما يقدرون نحو بعضهم. ومصداق ذلك قول الله تعالى: (( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ))[التوبة:71]. وقوله صلى الله عليه وسلم: ( مَثَلُ المؤمِنِينَ في تَوَادِّهِم وتَرَاحُمِهِم، كَمَثَلِ الجَسَدِ الوَاحِدِ، إذا اشْتَكَى مِنْهُ عُضوٌ تَدَاعَى له سائرُ الجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى ) رواه مسلم [ 12/468]. وإنَّ مما ينبغي أن يعلم أنَّ رمضان موسم للجود والإحسان بكل أنواع الإحسان، ولنا في سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم خيرُ أُسوَة، ففي الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: ( كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم أجودَ الناس، وكان أجودَ ما يكون في رمضان، حين يلقاه جبريل بالوحي فيدارسه القرآن، فَلَرسول الله صلى الله عليه وسلم أجودُ بالخير من الريح المرسلة ). قال الحافظ ابن كثير رحمه الله: " وهذا التشبيه في غاية ما يكون من البلاغة في تشبيه الكرم بالريح المرسلة في عمومها وتواترها وعدم انقضائها ". قال الإمام النووي رحمه الله: وفي هذا الحديث فوائ؛د منها: بيان عظم جوده صلى الله عليه وسلم. ومنها: استحباب إكثار الجود في رمضان. ومنها: زيادة الجود والخير عند ملاقاة الصالحين، وعقب فراقهم للتأثر بلقائهم. نسأل الله تعالى أن يَهَبَ لنا من لَدُنه رحمةَ، إنه هو الوهاب، وصلى الله وسلم على نبينا محمد. |
بارك الله فيك اختي وجعله الله في موازين حسناتك انشا الله انأدي العبادات على اكمل في وجه ويرضى علينا سبحانه وتعالى
|
|
الله يسلمك
|
|
جزاكم الله خيرا
|
|
الله يسلمك,,,
|
|
جزااااك الله خيراِ
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حتى لا ننساهم ! | يمامة الوادي | المنتدى العام | 3 | 2007-09-22 5:02 AM |