لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
الفتاة همّ وهمة
حوار: تهاني السالم • نور الهدى: لا أحمل همّ نفسي، إنما أحمل همّ العالم المحيط بي، وأحاول تصحيح بعض الأمور السلبية من حولي. • رتوش: حولت الهمّ إلى أمر إيجابي؛ فأشترك هنا أو هناك بجمعيات ولجان تساعد وتخدم المجتمع. • ميمونة: الهموم تختلف؛ بالنسبة لي هم الزواج والإنجاب، الحياة مستقبلا عموما. • د. نهى قاطرجي: هذه التربية تساعد الفتاة على الترقي بالتفكير حتى يكون همها حمل هم الأمة. • د. محمد المقرن: كم سطر التاريخ من نماذج مشرقة لنساء بنين أروع بناء.. فصار شامخًا بالعز والإباء من بنات بنين صرح المعالي، عجبا للبنات أم للبُناة!!! • • • • • تتنوع هموم الفتيات، ما بين الآمال والطموحات والمثالية والواقعية، ونجد الكثير من الفتيات يعتليها الهمّ، ويجفوها النوم، فيسكنها الأرق، وتظل حائرة بين همٍّ وهم. (الألوكة) جَوَّلت بين الفتيات، واستطلعت آراءهن في الهمّ الذي يحملنه، فكانت ردود الفتيات متنوعة؛ فبدايةً مع مها الخالدي التي قالت: "أكبر هم: هم الدعوة وكيفية توعية فتياتنا بالدين الصحيح!! لعلي اتخذت أسباب نشر شيء ولو بقليل من الدعوة". أما ميمونة فيختلف همها فتقول: "أكيد الهموم تختلف؛ بالنسبة لي هم الزواج، الإنجاب، الحياة مستقبلا عمومًا، وأكثر الهم انصبابًا هَمّ العذرية، طبعًا أنا واثقة، لكن كل فتاة تصل لمرحلة رعب بهذا الموضوع، وأحول همي وأجليه بالدعاء والوتر والقرآن وشغل وقتي بالإنترنت والقراءة". أما غـلا فتقول: "هم الآخرة بأن أبتعد عن الذنوب والمعاصي". وتخالفها نور الهدى فتؤكد أنها لا تحمل همّا فتقول: "أنا من النوع الذي لا يحمل هم نفسه، إنما أحمل هم العالم المحيط بي؛ فمثلاً أنا أحاول تصحيح بعض الأمور السلبية من حولي، وقد تكون أمورًا كبيرة وأتضايق كثيرًا، ويسكن الهم إذا ما وجدت الطريقة. لا أملك سوى الدعاء مع سهام الليل التي لا تخطئ ولكن لها أمد وللأمد انقضاء". أما الأخت مميزة فتقول: "أكبر هم لدي هو الدعوة ونشرها بالعمل بالإنترنت في مجالات متعددة من الدعوة منها العمل باستخدام البرامج في الدعوة، العمل في نقل المحاضرات في الغرف الصوتية الإسلامية ومساعدة كل من يريد نشر الدعوة بأي طريقة كانت". ومي توضح همها فتقول: "أبرز هم في حياتي أني أصبح داعية والعمل الذي عملته لأصبح داعية محاوله طلب العلم وتعلم اللغة الإنجليزية لدعوة الأجانب وأسأل الله أن يوفقنا لنشر دينه يا رب". وترانيم تشاركنا رأيها بالهمّ الذي تحمله فتقول: "لكل منا هموم.. وتختلف الهموم على حسب الشخص، بالنسبة لي أكبر هم هو رضى الله عني ومجاهدة نفسي على فعل الخير والطاعات وترك المنكر، ولا استطيع إزالته لأنه هم سيبقى معي ما دمت حية، ولكني أخفف عن همي بقراءة القرآن والصلاة". ومن جهة أخرى توضح الأخت صفاء همها فتقول: "الهم الأول هو ما يصيبني من هم وحالة غضب من الإساءة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وأما ما فعلت فالحمد لله قمت ببعض النشاطات الدعوية بهذا الخصوص؛ من تواقيع وإرسال مواضيع للتعريف برسول الله صلى الله عليه وسلم لمجموعات أجنبيه، وإقامة مجلة دعوية بهذا الخصوص، الهم الذي أحمل هو بر الوالدين، وماذا فعلت؟ حاولت قدر الإمكان أن أتمالك أعصابي عند الغضب، والاستغفار والحمد لله يوجد نتائج طيبه". وأما رتوش فتقول: "أكبر هم بالنسبة لي هو البطالة؛ أكون جالسة متفرغة ولا أعمل شيئًا مفيدًا أو حتى أتعلم أمراً جيداً، فهذا الأمر يقلقني كثيراً، وحولت الهمّ لأمر إيجابي؛ أشترك هنا أو هناك بجمعيات ولجان تساعد وتخدم المجتمع، وأيضاً أبحث عن دورات أستفيد منها تساعدني أن أطور نفسي، وأيضًا أعمد إلى مساعدة الآخرين فيما يحتاجون، وهذا يجعلني أشعر بشعور رائع جدًّا حين أقدم المساعدة لأحد". |
|
و(الألوكة) جمعت هذه الهموم، ولملمنا أوراقنا وسألنا د. نهى قاطرجي -الداعية المعروفة والمستشارة الاجتماعية والأستاذة بجامعة الأوزاعي- عدة أسئلة بهذا الخصوص، وأكدت أن الهموم تختلف من بيئة لأخرى، ولا يمكن اختزالها في هموم معينة؛ فقالت: "لا نستطيع أن نضع هموم الفتاة في العالم العربي بسلة واحدة، فالمسألة تختلف من بلد إلى آخر، كما تختلف بين المدينة والقرية، بل وحتى بين الفتاة نفسها قبل المراهقة وبعدها؟ وأخيرًا بين الفتاة الملتزمة وغير الملتزمة، فلكل فتاة ظروفها الخاصة التي تجعل همومها تختلف عن غيرها، إلا أنه يمكن ذكر بعض الهموم العامة التي تعاني منها الفتاة في سن المراهقة، وهي تنحصر في الأمور التالية: - هموم شخصية ترتبط بنظرة الفتاة إلى الحياة وطموحها المستقبلي إن كان من ناحية الزواج أو العلم والعمل. فهذه الهموم تتفاوت نسبة وجودها بمدى تطلعات الفتاة المستقبلية وفق الأولويات التي وضعتها لنفسها... - هموم نفسية ناتجة عن دخول الفتاة في صراع مع النفس نتيجة العجز عن التكييف والسيطرة على ما يحيط بها، ومن المشاعر النفسية السائدة في تلك المرحلة: الإحساس بالدونية والوحدة ونمو القوى العدوانية، ومشاعر القلق والخوف من الإخفاق الدراسي أو الخوف من المستقبل والمجهول، وفِقدان الإحساس بالأمن والحب والسعادة.. وأخيرًا مشكلة الفراغ الذي يسيطر على حياة بعض الفتيات ويجعلهن يملأنه بمتابعة أخبار (الموضة) وبالنميمة ونقل أخبار الممثلات والمغنيات اللواتي أصبحن قدوات لشابات اليوم يقتبسن منهن طريقة اللبس وقصة الشعر والزينة. - هموم عاطفية، ففي هذه المرحلة من حياة الفتاة، المقرونة عادة بالدخول إلى الجامعة، تبدأ أوضاع جديدة في الظهور لم تكن تواجه الفتاة في مرحلة الطفولة، من بينها الاختلاط والعلاقة بالآخر وما يترافق مع هذه الأمور من تفتح لمشاعر الأنوثة التي تحتاج إلى لفت الانتباه وسماع الإطراء والمديح.. مما يجعل بعض الفتيات ينجرفن في بعض العلاقات والتجارب العاطفية الخاطئة. - هموم اجتماعية عائلية خاصة وهي ناتجة عن خلل في علاقة الفتاة مع أهلها، فالفتاة المراهقة التي تسعى في هذه المرحلة إلى التحلل من بعض القيود التي تفرضها العائلة عليها، تحاول إثبات ذاتها واستقلاليتها وقدرتها على حل مشاكلها بنفسها، رافضة بذلك تدخل أهلها وسماع النصح منهم. إضافة إلى ذلك تبرز عند بعض الفتيات مشاكلُ عائلية من نوع آخر، مثل سوء معاملة الأهل، أو التمييز بينهن وبين إخوتهن في المعاملة، أو الخلافات الأخوية وما إلى ذلك". ثم تُضيف د. قاطرجي عن (كيف نرتقي بالهم ليكون همة عالية؟) بقولها: "إن إلقاء المسؤولية في علاج هذا الأمر لا يقع على عاتق جهة واحدة، بل إن هذه المسؤولية تتشارك فيها قطاعات المجتمع كلها فيطلب إليها إعادة النظر في سياساتها الفردية والجماعية، فعلى الصعيد الفردي يطلب من الأهل أن يزرعوا في نفوس أطفالهم خشية الله سبحانه وتعالى وتوجيههم منذ الصغر نحو الاهتمام بقضايا الأمة. وأن يؤمنوا لهم البيئة التربوية الصحيحة ويسمحوا لهم بتكوين الرفقة الصالحة مع المراقبة الدائمة والتوجيه المستمر المترافق بالحكمة والموعظة الحسنة. أما على الصعيد الجماعي فيطلب من الجهات الحكومية التي تعد مناهج التدريس أن تعيد النظر فيها حتى تتناسب مع واقع المسلمين اليوم، وحتى تساعد في تكوين شخصية الطفل المسلم المؤمن بعمله في الحياة، أما أثر وسائل الإعلام فإنه يكفي منها التعاطف مع قضايا الأمة ونقل الحقائق كما هي من دون تحريف، والإعلاء من شأن هذا الدين ونقل أخبار المسلمين في العالم حتى تشعر الفتاة وهي تشاهد التلفاز أو تقرأ صحيفة أن قضية المرأة في أفغانستان هي قضيتها، وأن الفتاة المغتصبة في العراق هي أختها.. وأن الجوع والحصار الذي يحصل في فلسطين هو حصار لها ولأهلها". |
|
ثم تؤكد د. نهى قاطرجي أن الكثير من الفتيات تعاني فجوة مع الأهل مما يجعلها تفضي بهمّها لصديقاتها؛ فتقول: "يشهد هذا العصر غيابًا مهمًّا لأثر الأهل الإيجابي في حياة بناتهم، إذ يبرز فقدان التواصل بينهم وبين بناتهم. ويعود السبب في غياب هذا الأثر إلى الحياة العملية الحديثة التي فرضت نفسها على بعض الأسر، من عمل الأم خارج المنزل وانشغال الوالد في تأمين أمر المعيشة. هذا وقد يكون لسوء معاملة الأهل لبناتهم وما ينتج عنه من خوف الفتيات من التعنيف وإلقاء اللوم أو حتى الضرب أثره في لجوء بعض الفتيات إلى كتمان أسرارهن عن أهلهن، واللجوء إلى الصديقات اللواتي لا يملكن -مع الأسف- الخبرة الكافية لمساعدة الفتاة على إيجاد الحل لمشاكلها". وتضيف د. نهى قاطرجي قائلةً: "من هنا فإن المطلوب من الأهل عمومًا والأم الواعية خصوصًا أن تتدارك الأخطاء التربوية التي تزيد من الفجوة بينها وبين ابنتها، وأن تعطيها مزيدًا من الوقت وتقف معها ولا تعنفها إذا أخطأت، كما لا ينبغي أن تنسى الحنان والعطف اللذين تحتاجهما الفتاة في تلك المرحلة العمرية الخطرة، وذلك حتى يتم احتضان الفتاة الاحتضان الكافي الذي يحميها من جهة ويجعلها لا تخرج عن مشورة أهلها". وتُشدد د. قاطرجي على أهمية أثر الأهل في الارتقاء بهموم الفتيات بقولها: "أما بالنسبة لأثر الأهل في الارتقاء بهموم بناتهم، فلا ينبغي أن يكون وليد اللحظة، بل يجب أن يبدأ في مرحلة مبكرة من حياة الفتيات، وذلك عبر اهتمام الأهل بالتربية الدينية بجعل الفتاة المسلمة تدرك حقيقة هذه الحياة الدنيا التي هي دار ممر وليست دار مقر، كما أن هذه التربية تساعد الفتاة على الترقي في التفكير حتى يكون همها حمل هم الأمة. كما تساعدها على التغلب على الهموم والمشاكل اليومية المرتبطة بالقضاء والقدر وبمشيئة الله عز وجل، وبالابتلاء والصبر الذي جعل له الله سبحانه وتعالى الأجر الكبير بقوله: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} [الزمر: 10]". ومن جهةً أخرى يؤكد د. محمد بن عبدالرحمن المقرن (القاضي بوزارة العدل) (للألوكة) أن الهموم تختلف من فتاة لأخرى، وتبعًا لهذا تختلف طريقة كل فتاة في التعامل مع الهمّ الذي تحمل؛ فيقول: "للفتيات عالم يسرحن فيه.. لا يفهمه كل أحد.. ولا يحسن التعامل معه أي أحد، لكل فتاة هموم وطموحات.. آمال وتطلعات، ومع اختلاف هذه الهموم تبرز المواهب والإبداعات.. وأحيانا تقتل هذه المواهب وهي في مهدها! لا نستطيع أن نعيش مع الهموم كلها!! لأنها متجددة ومتنوعة ولا تنتهي، ولكننا نذكر أمثلة منها على سبيل الإجمال حتى يتضح المقال: فهناك فتاة همها أن تشبع رغباتها ولو بالطرق المحرمة.. فتجدها تصرف جل وقتها في التفنن لتحقيق ذلك الهم.. فبئس ما زرعت!! وبئس ما جنت!! وويل لها من سوء العاقبة. وهناك فتاة تشعبت بها هموم مباحة كالزواج والدراسة والوظيفة وغيرها.. وهو أمر فطري لا يُلام عليه أحد!! بل هو سبيل مهم لتحقيق النجاحات!! ولكن يجب أن يقودها التوكل على الله وأن لا تطغى هذه الهموم وتتجاوز الحد الطبيعي فتكون قلقًا ووساوسَ وأحزانًا.. ولتتذكر أن من جعل الهموم هما واحدًا همَّ آخرته كفاه اللهُ همَّ دينه ودنياه.. ومن تشعبت به الهموم في الدنيا لم يبالِ الله في أي أوديتها هلك. وهناك فتاة جعلت الآخرة همها.. فحلقت في سماء المجد! وصارت نجمة ترشد السالكين إلى طريق النجاة، بتفقيه نفسها ومن حولها، بحرصها على طلب العلم، بحرصها على أدبها وحسن سمتها، تدعو إلى الله بأخلاقها، تدعو إلى الله بلسانها، بقلمها، بهمها، بكل ما أوتيت.. ولسان حالها يقول: {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي} [يوسف: 108]. كم سطّر التاريخ من نماذجَ مشرقةٍ لنساء بنين أروعَ بناء.. فصار شامخًا بالعز والإباء من بنات بنين صرح المعالي، عجبًا للبنات أم للبُناة!!! وهذه الفتاة هي التي نريد.. وهي التي تعيش السعادة الحقيقية التي تبحث عنها كل فتاة.. فهنيئا لها بهمها وهمتها". وحين سؤال (الألوكة) لمن تفضي الفتاة بهمها؟ وضح د. المقرن ذلك بقوله: "أما لمن تفضي الفتاة بهمها فأقول: إنها تبث ذلك لكل من تثق فيه لإرشادها وتوجيهها التوجيه السليم.. سواء من أهلها أو صاحباتها أو معلماتها.. المهم أن يكون ذلك لمن يخاف الله ويتقيه، ولا شك أن للأهل أثرًا كبيرًا في السمو بهموم الفتاة وتوجيهها التوجيه السليم.. فلابد أن يكون الوالد قريبًا من ابنته، يسمع همومها وما تفكر فيه ويحاول توجيهها بلطف، ويعاملها بحنان، وكذلك الأم والأخ والأخت وجميع الأهل، وحذار من الجفوة التي تكون بين الأب وابنته أو الأخ وأخته، فإنها لا تولد إلا المشاكل والبعد عن الطريق السليم، وهي من أهم أسباب انحراف الفتيات حمانا الله وإياكم والمسلمين". ========= |
موضوع بث في نفسي الهمة
اللهم لاهم الا هم الاخــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ره |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الفتاة المتميزة | يمامة الوادي | منتدى فنون الأناقة والجمال والطبخ | 23 | 2011-06-24 11:56 AM |
الفتاة الجامعية | يمامة الوادي | منتدى القصة | 2 | 2008-05-30 7:58 PM |
حلم نفس الفتاة | تسليم | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 1 | 2004-11-22 11:15 PM |
الفتاة الإلكترونية | أبو عامر الشمري | المنتدى العام | 0 | 2004-09-29 3:14 PM |