لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
يتطاولونَ.. وأنتَ أنتَ المُجتبَى
مصطفى قاسم عباس قلبي بحبِّ المصطفى قد هامَا والعينُ تذرفُ دمعَها االسَّجَّاما والشعرُ يَرقى في السماءِ محلِّقاً ويجاوزُ الأفلاكَ والأجراما إنْ كانَ مدحًا للنبيِّ محمدٍ مَن فاقَ كلَّ العالمينَ مقاما • • • • • كان الضلالُ على العقولِ مخيِّماً والجاهليَّةُ عَربدتْ أيَّاما يَسْطُو القويُّ على الضَّعيفِ، كأنّهمْ في غابةٍ لا تعرفُ استرحاما وشِعارُهم عصبيةٌ قَبلية أَكلوا الحرامَ وقطَّعوا الأرحاما والظلمُ يَطغى، والرِّبا مُتحكِّمٌ تَمضي الليالي والجميعُ نَدامى ووَليدةٌ تحتَ الثَّرى مَوْءُودَةٌ ما ذَنبُها؟ لَمْ ترتكبْ آثاما وعقائدٌ فسدتْ فذاكَ إلهُهُ حجرٌ، وذاك يقدِّسُ الأصناما! فبُعثتَ يا مختارُ فيهمْ رحمةً ومَحقتَ مِن أذهانِهمْ أَوهاما وَهَدَمتَ أركانَ الضلالِ وبغيَها وبَنيتَ صرحاً للهدايةِ قاما وأتيتَ بالدينِ الحنيفِ مُشرِّعا فنشرتَ بينَ رُبوعِنا الإسلاما • • • • • أمضيتَ عُمْركَ للمحبةِ داعياً وأقمتَ بين العالمينَ سلاما ما كنتَ فظًّا، لا، ولا متكبرًا لا حاقداً، لا مبغضاً نمَّاما كنتَ الأمينَ الصادقَ الوعدِ الذي يُمضي الليالي بالصلاةِ قياما كنتَ الصبورَ على المآسي كلِّها وحُنَينُ تشهدُ كيفَ كنتَ حُساما ومضيتَ تدعو للإلهِ بحكمةٍ كمْ أنقذتْ مِن نارهِ أقواما • • • • • يا سيِّدي ماذا أقولُ وها هُمُ رسَموا الرسومَ وأَجرمُوا إجراما؟ يتطاولونَ.. وأنتَ أنت المجتَبى أعلاكَ ربُّكَ في الكتابِ مقاما وكفاك شرَّ الهُزءِ مَهما حاوَلوا خَسِئوا وظلُّوا في الوَرى أقزاما فالبدرُ وَضَّاءٌ برغمِ أُنوفهمْ إنْ حاوَلوا أن يُلبسُوه ظلاما • • • • • يا سيّدي.. والبعضُ أمسى لُعبةً للغربِ، بل أمسى يُحلُّ حرَاما شرِبوا من الذلِّ المُهينِ وما ارتوَوا كالطفلِ شبَّ ولنْ يُطيقَ فِطاما هيّا استفيقوا فالعدوُّ أمامكمْ مالي أراكم غافلينَ نياما؟! وعدوُّكمْ ذئبٌ تلثَّم ماكراً فأميطوا عن وجه العدوِّ لِثاما فالغربُ يدعو للسلامِ تملُّقًا فعلامَ تدميرُ العراقِ عَلاما؟ قَتلوا الطفولةَ، والعذارى تشتكي حتّامَ يُهتكُ عِرضُها؟ حتّاما؟ فلتنظروا بغدادُ ينزفُ جُرحُها وعيونُ غزةَ تشتكي الأوراما وإذا أردتمْ في الحديث زيادةً فَسَلُوا الثكالى واسألوا الأيتاما إن كان قتلُ الأبرياءِ سلامَهم فالكلُّ يشهدُ: لا نريدُ سلاما • • • • • مِن ذا المكانِ إلى النبيِّ سَلامَنا نُهدي، فبلِّغْ -يا نسيمُ- سَلاما وعليهِ صلَّى اللهُ ما غَيثٌ هَمى أو أمسكتْ يدُ كاتبٍ أقلاما والآلِ والأصحاب صَحْبِ المصطفى صاروا لأُمَّةِ سيِّدي أعلاما |
يتطاولونَ.. وأنتَ أنتَ المُجتبَى
مصطفى قاسم عباس
قلبي بحبِّ المصطفى قد هامَا =والعينُ تذرفُ دمعَها االسَّجَّاما والشعرُ يَرقى في السماءِ محلِّقاً =ويجاوزُ الأفلاكَ والأجراما إنْ كانَ مدحًا للنبيِّ محمدٍ =مَن فاقَ كلَّ العالمينَ مقاما كان الضلالُ على العقولِ مخيِّماً =والجاهليَّةُ عَربدتْ أيَّاما يَسْطُو القويُّ على الضَّعيفِ، كأنّهمْ= في غابةٍ لا تعرفُ استرحاما وشِعارُهم عصبيةٌ قَبلية =أَكلوا الحرامَ وقطَّعوا الأرحاما والظلمُ يَطغى، والرِّبا مُتحكِّمٌ =تَمضي الليالي والجميعُ نَدامى ووَليدةٌ تحتَ الثَّرى مَوْءُودَةٌ =ما ذَنبُها؟ لَمْ ترتكبْ آثاما وعقائدٌ فسدتْ فذاكَ إلهُهُ =حجرٌ، وذاك يقدِّسُ الأصناما! فبُعثتَ يا مختارُ فيهمْ رحمةً= ومَحقتَ مِن أذهانِهمْ أَوهاما وَهَدَمتَ أركانَ الضلالِ وبغيَها =وبَنيتَ صرحاً للهدايةِ قاما وأتيتَ بالدينِ الحنيفِ مُشرِّعا= فنشرتَ بينَ رُبوعِنا الإسلاما أمضيتَ عُمْركَ للمحبةِ داعياً =وأقمتَ بين العالمينَ سلاما ما كنتَ فظًّا، لا، ولا متكبرًا= لا حاقداً، لا مبغضاً نمَّاما كنتَ الأمينَ الصادقَ الوعدِ الذي= يُمضي الليالي بالصلاةِ قياما كنتَ الصبورَ على المآسي كلِّها =وحُنَينُ تشهدُ كيفَ كنتَ حُساما ومضيتَ تدعو للإلهِ بحكمةٍ =كمْ أنقذتْ مِن نارهِ أقواما يا سيِّدي ماذا أقولُ وها هُمُ =رسَموا الرسومَ وأَجرمُوا إجراما؟ يتطاولونَ.. وأنتَ أنت المجتَبى =أعلاكَ ربُّكَ في الكتابِ مقاما وكفاك شرَّ الهُزءِ مَهما حاوَلوا =خَسِئوا وظلُّوا في الوَرى أقزاما فالبدرُ وَضَّاءٌ برغمِ أُنوفهمْ =إنْ حاوَلوا أن يُلبسُوه ظلاما يا سيّدي.. والبعضُ أمسى لُعبةً =للغربِ، بل أمسى يُحلُّ حرَاما شرِبوا من الذلِّ المُهينِ وما ارتوَوا =كالطفلِ شبَّ ولنْ يُطيقَ فِطاما هيّا استفيقوا فالعدوُّ أمامكمْ =مالي أراكم غافلينَ نياما؟! وعدوُّكمْ ذئبٌ تلثَّم ماكراً =فأميطوا عن وجه العدوِّ لِثاما فالغربُ يدعو للسلامِ تملُّقًا =فعلامَ تدميرُ العراقِ عَلاما؟ قَتلوا الطفولةَ، والعذارى تشتكي =حتّامَ يُهتكُ عِرضُها؟ حتّاما؟ فلتنظروا بغدادُ ينزفُ جُرحُها =وعيونُ غزةَ تشتكي الأوراما وإذا أردتمْ في الحديث زيادةً =فَسَلُوا الثكالى واسألوا الأيتاما إن كان قتلُ الأبرياءِ سلامَهم =فالكلُّ يشهدُ: لا نريدُ سلاما مِن ذا المكانِ إلى النبيِّ سَلامَنا =نُهدي، فبلِّغْ -يا نسيمُ- سَلاما وعليهِ صلَّى اللهُ ما غَيثٌ هَمى= أو أمسكتْ يدُ كاتبٍ أقلاما والآلِ والأصحاب صَحْبِ المصطفى= صاروا لأُمَّةِ سيِّدي أعلاما |
|
|
|
|
|
بارك الله فيك....الله اللي اهلك ابرهه الحبشي وغيرهم قادر يهلك اللي آذوا سيدنا محمد ان شا الله..وآذوا المسلمين...
|
|
:
اللهم صل وسلم على حبيبنا محمد وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين جزاك الله خير يمامة الوادي :
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
انتــبه ..أنتَ به !!.. | يمامة الوادي | منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه | 0 | 2009-03-14 11:41 PM |
(( موتُ الحُب )) | يمامة الوادي | منتدى النثر والخواطر | 0 | 2008-08-23 6:21 AM |
انتــبـه! .. أنتَ به !! | يمامة الوادي | منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه | 5 | 2008-05-15 12:39 AM |
( ابتســمْ .. أنتَ في قلبِ الحياة ...!! ) | يمامة الوادي | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 2 | 2008-05-06 7:48 PM |
انتــبه ..أنتَ به !!.. | يمامة الوادي | المنتدى العام | 2 | 2005-08-04 9:18 PM |