لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
![]() |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
![]() |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
![]() |
![]() ![]() |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
كان الأحرى على الأختان شيخة ومريم تبيين موقفهم بهذا الخصوص قبل حضور تاريخ المناسبة ومناقشة الأبناء حول الموضوع وتبين لهم أن بر الوالدين ليس مرتبط بتاريخ معين بل بر الوالدين مطلوب منا في كل يوم وبل وفي كل ساعة وهذا المناسبة صنعها الغرب نظرا لتباعد الأبناء عن والديهم طول السنة بل أحيانا كل العمر فوضعوا هذه المناسبة لتذكير الأبناء بآبائهم ولا يجوز السكوت عن هذا الفعل فالوالدين قدوة للأبناء ومنهم يتعلمون أمور الدين والدنيا وفي مثل هذه المواقف لا يجوز المجاملة . |
جراح الوطن.... شكرا لمشاركتك في موضوع المسابقة الثاني.
وأقول للجميع إذا اردتم إضافة اي شيء لاحقا فلا مانع. |
بصراحه موضوع ملامس للواقع
وقد يكون الحل خصوصا الأشخاص الكبار انا نعود أنفسنا بعمل مفاجئة أو هديه أو شيء جميل كل فترة مع عدم تحديد يوم معين لأن يوم الأم يقلل من شأن الأم بالاحتفال بها ب يوم واحد بالسنة ولكن عندما يحضر كل شخص كل فترة هديه أو مفاجاه وتذكري ان من وضع هذا اليوم لا يزورون أمهاتهم إلا نادرا في مثل يوم الام فالغرب ينفصلون عن عن عائتهم بعد الثامنة عشر لذلك لهذا اليوم عندهم بريق خاص خصوصا للأمهات ... أما بالنسبة للأطفال مو مشكله نقبل منهم هذا وكل ما يقومون به هذا اليوم ولكن نتكلم معهم بعدها بكم يوم و نقولهم أن هذا ليس من حضارتنا ودينا وان قيمة الأم أكبر من أن نحصرها بيوم وتخبرهم انهم بالسنة القادمه سيكونون أكثر نضوج لذلك ويعرفون قيمة الأم أكثر ولا يحتفلون بذلك اليوم ما هوالبديل؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وطبعا هناك مناسبات مثل عيد الفطر وعيد الاضحى نستطيع أن نحتفل بالأم بهذه الايام بهديه أو مفاجاه وسيكون لها طعم خاص فالعيد يجتمع الاقارب والنبي كان يخالف اليهود بصيام يوم قبل عاشوراء أو بعده مع صيام عاشوراء بالنسبه للفتاة التي لم تقدم هديه مع الغرباء قدموا ان كان لابد قدمي لها قبل بأيام أو بعد أو لكي لا تحرجي من نفسك ومن امك في يوم اللام العالمي لترضيها وتسعد اعملي لها اي يوم احتفال بها من أيام السنة وأيام العيد اقتربت وعيد الفطر أولى لتقديم هديه لامك |
ياسمينة الربيع. .. أول شيء دعيني اقول لك هذا الاسم أجمل بكثير من السابق (:
وشكرا لمشاركتك. .. تذكروا يمكنكم العودة لإضافة أي معلومة فهذه المرة سيشارك في التقييم أكثر من إدارية. موفقين. |
لكن بصراحة إلى الآن مريم وشيخة ومن جاء ذكرهم في الموضوع لم يقتنعوا كثيرا (:
وكما ذكرت لكم هناك قناعات تغيرت عند الكثير من الناس خاصة في ظل وجود من يساندهم ويدعمهم بأدلة قوية. |
صراحه بعد ان قلتي يا اختي البركه لم يقتنعوا الشيخه ومريم والمذكورين
حاولت ان اجدد مره اخرى صحيح بعض الاحيان مثل هذه الامور تفرح الشيخه او مريم وكل ام بان اولادها يتجهزون لفرحه تسعد الام ومهما تكون قيمه الهديه فهيه تفرح وبألفعل تغيرت هذه الامور والعادات عند الكثير من الناس بتغير الاجيال وتغير واسع في جيل متفتح برغم من صغر الاولاد ان نتقبل ارائهم ولكن بنفس الحظه نوعيهم ان تكون هذه المناسبه ليسه اساسيه وان الام فرحتها تكتمل بالانضباط تماسك اسري وسيكون عيد الام كل يوم وان يهتم الابناء بالام دائما ويسعون في سعادتها الشيخه لمه دخلت حز بداخلها ان تكسر فرحه اولادها وهذا عامتا مايحصل وعندما رات مريم هديه ابنتها ذا الرابعه ربما شدها الامر ان لاتكسر بخاطرها صراحه الام ماينشبع منها لو مهما قدمنا لها وقال الله تعالى الجنه تحت اقدام الامهات لذالك لن نجازي امهاتنا ولكن بداخلي ليسه شرط يعبر ويحتفل بيوم محدد لان الايام كلها بيده صراحه حاولت ان اوضح اكثر بما اقدر لم امر بهذه لان الام مهما قدمنا لها لن نقدر نعبر بمدى حبنا وتمسكنا بالام وبنفس لحظه نحن نمشي على شروع السلام اسال الله ان يغفر لنا ان اخطانا بقصد او بدون قصد اللهم يارب نسالك رضاك حتى نلقاك ان شاء الله تكون مداخلتي قريبه
|
تصرف مريم و شيخة صحيح من جهة و خاطئ من جهة ثانية
_صحيح كونهما قبلا هدايا ابناءهما و لم يكسرا خاطرهم و خاطئ كونهما لم يبينا الحكم الشرعي لهذه المناسبات في حين أن في ذلك الوقت أُتيحت لهم الفرصة ليحدثا ابنائمها في الموضوع فإن قلوب الاطفال ضعيفة سهلة الكسر سريعة الى الحزن بمقدار سرعتها الى الفرحة و مثلما ان الطفل تسعده قطعة من الحلوى فإنه كذلك تحزنه و تؤثر فيه كلمة ،فإن هذا موجود في الكبار فضلا على الصغار ، و اذا كان رسول الله صلى الله عليه و سلم وصف النساء بالقوارير فان الاطفال اشد حساسيةو يدخلون في صفة الرقة و سهولة الكسر مدخل النساء اللاتي وصفهن رسول الله و على هذا فانه ليس من الجيد كسر عاطفة طفل تجاه امه فان ذلك يحزنه جدا و لا يستبعد ان يدخله في حالة نفسية سيئة يصعب علاجها ، الطفل الذي هو مازال في قدر العاطفة و لم يرتقي ليستعمل عقله ،ليس له ذنب اذا أخذ وردة لأمه بل في الشريعة الاسلامية لا تكليف عليه حتى يبلغ ،و إنما إذا وجد ذنب فإنه على كاهل المجتمع المسلم الذي انساق من دينه الى جحر الضب ،قال رسول الله " لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب خرب لدخلتموه". فإن الاطفال تحت التلقين و فعالهم ليست ذنوبهم و انما بضاعة المجتمع ردت الى أبائهم ، و عدم قبول وردة من طفل في عيد الام ذنب و إجرام في حقه مرتين : الاولى كونه كان ضحية لعادات دخيلة لم يعالجها الكبار المعالجة الصحيحة الثانية تحميله لمسؤولية هذه العادات عمليا عبر رفض عرض الطفل حينما وضع بين يدي أمه هدية، عدم قبول الهدية يجعل الطفل بين المطرقة و السندان و يضعه في متاهة من التساؤلات المحيرة ،يجعله ذلك يفقد الثقة في المجتمع الذي أخذ منه العادة و في نفس الوقت يفقد الثقة في أمه التي باغتته بعدم قبول هديته !إذا كانت أمه الحنون لا تقبل هديته و لا تقبل مشاعره فلمن سيصرف هذه المشاعر !! ربما سيغير هذه المشاعر الجميلة الى نظرة حاقدة تجاه المجتمع الذي أوقعه في ذلك الموقف أو أنه سيمنح مشاعره لمن يعتقدون تلك العادات و يتهم أمه بالتطرّف و التشدد و الجفاء!! و لهذا فإن قبول عرض الطفل هي المرحلة الأولى للإصلاح و تعليمه الموقف الشرعي في هذه القضية و هي فرصة ثمينة لبسط الموضوع في محله ، كأن تقول له : قبلت هديتك ليس من أجل ما يسمونه بعيد الأم و إنما من أجلك أنت و إن ديننا جاء بعيدين و جعل كل أيام الأمهات أعيادا و إنما هذا العيد للعاقين الذين يحتفلون بأمهاتهم مرة في كل سنة و نحن المسلمين بارين بأمهاتنا في كل أيام السنة فليس للعيد معنى عندنا .... يعني و كلام من هذا القبيل هذه هي الجزئية التي أخطأتا فيها شيخة و ريم إذ أنه كان عليهما البيان بعد أن حصلتا على الهدية حتى لا تتكرر المسالة و حتى يتعلم الاطفال تعاليم دينهم في الوقت المناسب و بالطريقة المناسبة . |
|
الأم لها مكانتها المميزة في الإسلام ، وقد أولى لها الشرع اهتماماكبيرا ، وخصها بالفضائل والمكرمات ، جميعنا نحفظ هذا الحديث ، عندما "جاء رجلٌ إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال : يا رسول الله،من أحق الناس بحسن صحابتي؟، قال: (أمك) ، قال: ثم من؟ قال: (أمك) ، قال: ثم من؟ قال: (أمك) ، قال: ثم من؟ قال: (أبوك) متفق عليه
وهذه مقولة دائم ترددها ألسنتنا : الجنة تحت أقدام الأمهات ، لو نظرنا نظرة سريعة في المجتمع الغربي وطريقة عيشهم وطبيعة حياتهم منذ الولادة حتى الوفاة لوجدنا التفكك الأسري قد طغى عليها ، فما أن يبلغ الطفل سناً معينة ، حتى يستقر ويعتمد على نفسه في تدبيرأمور حياته ، وقد تمر شهوراً عدة وربما سنوات ، وهو لم يرى أمه أو أبيه أو حتىيسمع صوت أحدهما ، وطبيعي أن تتمنى أماً من أمهاتهم ، أن ينادي أحد يوما ما بعيد الأم ، وأن يكون لها يوماً خاصا بها في السنة تجتمع بأولادها ويقدمون لهاهدية ربما تكون هي الهدية الوحيدة التي تتلقاها منهم كل سنة ، وقد قرأت كثيراً عن قصص إسلام البعض حين رأى ابناً يخدم أباه أو أمهويعاملهم كالملوك ، أما في مجتمعاتنا العربية فالحال يختلف ، فالطفل منذ نعومة أظفاره يكون بين أبويه ، يتربى على مكارم الأخلاق ،وينهل من معين الأدب والوفاء ، فيرى أبويه مهتمان بجده أو جدته ، ثم يشتد عوده ، وتكبر أحلامه ، وتكون له أسرة ، لكنه في المقابل لنينسى فضل من علمه ورباه ، وأوصله إلى ما هو عليه الآن ، من الرفاهية والطمأنينةوسلامة العقل والنفس ، ربما الملاحظ حاليا في مجتمعاتنا العربية أن الأحوال بدأت تتغير وتهويللأسفل إن لم يتم تدارك الأمر قبل فوات الأوان فإن المصير سيكون مؤسفاً ، عندما بحثت عن قصة عيد الأم وبداية ظهورها في وطننا العربي وجدت أن ( بدأت فكرة الاحتفال بعيد الأم العربي في مصر على يد الأخوين "مصطفىوعلي أمين" مؤسسي دار أخبار اليوم الصحفية.. فقد وردت إلى علي أمين ذاته رسالةمن أم تشكو له جفاء أولادها وسوء معاملتهم لها، وتتألم من نكرانهم للجميل.. وتصادفأن زارت إحدى الأمهات مصطفى أمين في مكتبه.. وحكت له قصتها التي تتلخص في أنها ترمَّلتوأولادها صغار، فلم تتزوج، وأوقفت حياتها على أولادها، تقوم بدور الأب والأم، وظلتترعى أولادها بكل طاقتها، حتى تخرجوا في الجامعة، وتزوجوا، واستقل كل منهم بحياته،ولم يعودوا يزورونها إلا على فترات متباعدة للغاية، فكتب مصطفى أمين وعلي أمين في عمودهماالشهير "فكرة" يقترحان تخصيص يوم للأم يكون بمثابة تذكرة بفضلها، وأشاراإلى أن الغرب يفعلون ذلك، وإلى أن الإسلام يحض على الاهتمام بالأم، فانهالت الخطاباتعليهما تشجع الفكرة.......الخ ) وطبعاً أنا من معارضي هذه الفكرة ، فهي فكرة دخيلة على مجتمعاتنا ،وقد توهم الطفل أن شكر الأم وتذكر فضلها يكون في هذا اليوم فقط ، ولن ننسى تحذير الحبيب صلى الله عليه وسلم من اتباعنا لليهود والنصارى فعن أبي سعيد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لتتبعن سَنن من قبلكم شبراً بشبرٍ وذراعاً بذراعٍ ، حتى لو سلكوا جحر ضبٍّ لسلكتموه ، قلنا : يا رسول الله اليهود والنصارى ؟ قال : فمن !؟ " ، رواه البخاري ( 3269 ) ومسلم ( 2669 ) . والحقيقة كل الحقيقة ، أن الأم هي أعياد أيام السنة كلها ، هي سعادتهاوفرحها ، وهي مثل ما أوصى بها رسولنا الكريم أحق الناس بحسن صحبتنا ، هي والأب طبعاً ، ولكن ماذا عن فرحة الأطفال ؟ الطفل ، في ظنه ، أن هذا يوم خاص ، الكل يهدي لأمه ، يسعى ويتسابق مع أقرانه ليكون الأفضل ، يفاخر بعدها أمامهم بأنه المتميز بينهم ، هو مجرد طفل ، وقد تشبع عقله الصغير بهذه الفكرة ، بفضل معلميه وأقرانه ، إن الطفل يتميز بالطهر والبراءة ، وغرس القيم فيه يكون باللين والرفق ، وليس بالتهديد والوعيد وكسرالخاطر ، سأحكي لكم عن قصتي مع أختي والتي أتت ثمارها اليوم ، كانت تأتي قبل يوم أو يومان من يوم عيد الأم وتقول ، معلمتنا قالت .....،معلمتنا أوصتنا...... الخ فتأتي إلي وتأخذ رأيي فيما تهديه لها ، طبعاً كنت أعطيها رأيي وأتركهاوفرحتها ، كانت هي الوحيدة التي تهدي لأمي في هذا اليوم بالذات ، ولن تتخيلوا فرحة الأم وعظم ذلك الموقف ، تقول لها : أمي هديتك بمناسبة عيد الأم ، في يوم ما أخبرتني صديقتي بفكرة أعجبتني كثيراً ، كانت تتفق هي وأخواتهاالمتزوجات على أن يخصصن يوماً من أيام اجتماعهن في بيت الأهل ، يعملن مفاجأة لأمهن ، حفلة بسيطة يعني مثل حفلات التخرج ،أو المناسبات ، سفرة تورتة هدايا ألعاب أناشيد...الخ ، ولا يتقيدون بيوم أو شهر محدد ، أما عيد الأم المعروف فليس له ذكر ، فكرة جميلة قررت تطبيقها ، وساعدني فيها الجميع ، أبي وأخواني وأخواتي، وكل هذا من دون علم ست البيت ونوره وحنانه ، ذلك اليوم لايزال محفورا في الذكرة ، ولا يمكنني وصف سعادة أختي ..خصوصاً أنه كان في نفس يوم عيد الأم ،حسب ما أرادت ، وعدتها أن نكرر هذه الحفلة ، مرت الأشهر وكانت قبل فترة من الآن تقوللي : الحفلة ، أقول لها تحتاج تخطيط وترتيب ، وان شاء الله نعملها قريب ، مرت أسابيع لم تذكر فيها عيد الأم مثل ما كانت زمان ( تذكره دائماً تخططله ) ، وبالأمس كانت بجانبي ، وأذكر أنها ( فزت ) من مكانها ، قالت اليوم عيد الأم، والحفلة ! قلت لها ، مو لازم نعملها بنفس اليوم ، بعدها ، فاتحتها بالموضوع ، حكيت لها عن قصة عيد الأم ، وحكيت لها عن التفكك الأسري الحاصل في المجتمعات الغربية وما وصل إليه حالهم ، فكثير منهم لا يذكرون أمهم إلا في هذا اليوم ، قد لا يرونها أو يسمعون صوتها إلا في هذا اليوم ، فلم نقوم بتقليدهم ، كانت تستمع إلي وهي غير مصدقة ، وسألتها بم أوصانا رسول الله في أمهاتنا ؟ قالت : أمك ثم أمك بينت لها أن أمي هي أعيادي وفرحتي في يومي هذا وجميع أيامي ، ولا نخصصلها يوماً واحداً فقط ، ولا نهتم بسعادتها في هذا اليوم فقط ، بل في كل يوم وكل ساعة ، طبعاً أيدت قولي وأخذته بقوة ، ( وبالنسبة للحفلة فهي ستقام مثل ما وعدت وفي أي وقت، على شرف والديناالعزيزين حفظهما ربي) لا أعلم إن كانت طريقتي صحيحة أو لا ،لكني وجدتها الأنسب ، فأطفالنا وإخوتنا صغاراً وكباراً ، أمانة في أعناقنا ،هم زينة الحياة الدنيا ، قلوبهم طاهرة ، وأنفسهم صادقة ،هم يقلدون فقط ، وعندما تقنعهم بالحسنى ، يستمعون إليك بكل صدق ، فقط كن صبوراً معهم ، وإلا فقدتهم ، وبحثوا عن غيرك يفهمهم ويحن عليهم ..
|
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
๑•ิ.•ั๑ ✿ (¯`·._) (مسابقتنا الجديدة 1-2016) (¯`·._) ๑•ิ.•ั๑ ✿ | البركة سليمان | المنتدى العام | 122 | 2016-04-25 4:51 PM |
๑!๑!๑ .. مبــارك للأعضــــاء الذهبييــــن .. ๑!๑!๑ | الغــــاليــــة | ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء | 24 | 2010-02-04 12:56 AM |
✿۩•۩✿ جـــدول الطاعات والعبادات فى رمضان ✿۩•۩✿ أطبع ووزع ولك أجر الدلالة على الخير | خديجة23 | المنتدى الإسلامي | 8 | 2009-08-18 1:37 PM |
°•° °•° د๑ائــر °•° °•° على طــا๑لـــة الحــ๑ار°•° شاركــ๑نا >> | الغــــاليــــة | المنتدى العام | 14 | 2008-12-18 3:26 PM |
๑๑.. د๑ائــــــــــــــــــــر ๑ لقــــاء جديـــد!! .. ๑๑ | الغــــاليــــة | المنتدى العام | 10 | 2006-08-25 7:31 PM |