[البركة سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنيري مقام البدر حوار الذكرى ذكراكم ... فكيف القلب ينساكم وإن غاب عنا رؤياكم ... ففي الأحــلام نلقاكم عندما يخفت الضوء في أفق الغروب.. وحينما يعمد قرص الشمس إلى الهروب.. أكون وحيدة ضائعة بين الدروب أسير على شاطئ الذكريات أخط على رماله كلمات لا تذوب.. أروى بها آهات قلب لا يتوب وعلى صفحة الأيام وبنبع يروي ذلك الحنين للماضي أو المستقبل مروراً بحاضر واقع أستجلب تلك المواقف السعيدة فترتسم البسمة على ثغري وأشعر بجمال الأحلام رغم قصرها أو تلك المواقف الحزينة فتمتلئ عيني بالدموع وأحاول تناسيها لكن تأبى إلا أن تتفرع أغصانها ألم وجروح لن أحكي عن قصة الوردة التي ذبلت.. ولا قصة الناقوس الذي يدق ولكني أود أن أترك قليل من شعاع الأمل لتشرق به شمس السعادة وتزهو معه زهور الأماني وبعض من نبض مخملي قد يلغى المستحيل من الحياة كلما هبت رياح النسيان على ذكرى موحشة خالية من البهجة والكثير الكثير لكل من رأتهم عيناي وخفق لهم القلب بالمحبة والوفاء [ اصنع ذكرياتك.. فيومك هذا سيكون غداً ذكريات!! ] ومازال للحديث بقية

أنيري مقام البدر، أهلا بــــــــــــــــك، وفي انتظار بقية الحديث

[فرح2016]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اختي بركتنا العزيزة وجدت ساعة و سنسلة جابهملي بابا من مكة 2013وجدت هادذو برك معليش نضعهم غداً .
مسابقة مفتوحة؟

[البركة سليمان]

لكل من يسأل عن الموعد،
المسابقة مفتوحة حتى آخر الشهر بناء على طلب البعض.
وأهلا بكم جميعا وفي انتظار مشاركاتكم.

[فرح2016]

شكراً شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[فرح2016]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في رمضان 2011 أو 2012 . 3 رمضان لا أذكر المهم .. ذهب بابا الى مكة أحسست بشعور غريب لأنه اول مرة يأدي مناسك عمرة في رمضان بعدها شعرت بالفرح لأنه ليرى الكعبة بيت الله كانت شعور بفراغ أحسست بالملل و الاكتئاب وأذكر ان عمتي كانت معنا ..وهكذا صمنا رمضان وحدنا مع ماما وأخواتي وأخوتي تعودنا على ذلك .

- بعد قضى 15 يوم اشتقنا اليك لأننا لم نتعود على ذلك اتى بعد العصر فرحنا
انا لما أحضر لي بابا هدية احببتها كثيراً ساعة فيها بلورات جميلة و سلسلة لؤلؤ اللهم اجعل بابا عمته مقبولة اللهم آمين . أنا احتفظ بهم وجدت هذوا






سلسلة




آسفة على تأخري لأن الكهرباء انقطعت
أرجوا أن أكون في حسن ما وضعته
أختكم في الله

[نورمـــان]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
حديث الذكريات..يعني أن تلتفت للوراء..وتبعث الريح أوراق عمرك بين ناظريك..
تارة تحن..تارة تتعجب..تارة تبتسم..تارة تزم شفتيك اشارة لعدم رضاك..تارة تحمد الله..تارة تستغفره..تارة تسبحه ..
هل يشبه ذلك تطاير الصحف يوم القيامة، وقراءة كل انسان منا لكتابه الذي خطه في دنياه..
أشياء نذكرها وماغابت عن البال..وأشياء نسيناها..وأشياء ذهبت لقعر بعيد أبعد من النسيان..حتى لاتصدق أنها أنت..وأنك هي..
**
شكرا أولا للمسابقة التي بعثتني للمنتدى ..ملبيه وشاكرة ومستمتعه..
وثانيا..، لم أعرف أي ذكرياتي أتخير..ولكن وجدت ورقة استوقفتني..كتبتها قبل أكثر من عشر سنوات..حيث كنت أعشق الكتابة على الورق، وأعشق تدوين ماأشعر به..

هذه الورقة كتبتها في ليلة دفن إمام الحرم المكي الشيخ علي عبدالله جابر رحمه الله..
تخيلت أن الشيخ دخل الجنه في هذه الليلة...وأحببت أن أبعث له برسالة..أسأله فيها عن حاله..

[IMG][/IMG]

هذه الورقة قربت دمعتي..لاأدري لعله حبا للشيخ رحمه الله، أو حنينا لجنة ربنا..، ولقاء ربنا..
أخيرا، بقي أن أذكر ان الشيخ رحمه الله عانى من داء الفيل في أواخر حياته، لكن ذلك الداء بكل آلامه ومعاناته..أصبح ذكرى..أو حديث ذكريات ..كالذي نتحدثه الان...، والواقع الآن شيء آخر..
كأن في ذلك موعظة لنا..أن هذه الدنيا ستمر ..بحلوها..بمرها..والآخرة خير لمن اتقى.
نسأل الله للشيخ ولأموات المسلمين الرحمة والمغفرة وجنة يسعدون بها صبحا وعشيا.
والسلام عليكم ورحمة الله.



.

[البركة سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورمـــان السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. حديث الذكريات..يعني أن تلتفت للوراء..وتبعث الريح أوراق عمرك بين ناظريك.. تارة تحن..تارة تتعجب..تارة تبتسم..تارة تزم شفتيك اشارة لعدم رضاك..تارة تحمد الله..تارة تستغفره..تارة تسبحه .. هل يشبه ذلك تطاير الصحف يوم القيامة، وقراءة كل انسان منا لكتابه الذي خطه في دنياه.. أشياء نذكرها وماغابت عن البال..وأشياء نسيناها..وأشياء ذهبت لقعر بعيد أبعد من النسيان..حتى لاتصدق أنها أنت..وأنك هي.. ** شكرا أولا للمسابقة التي بعثتني للمنتدى ..ملبيه وشاكرة ومستمتعه.. وثانيا..، لم أعرف أي ذكرياتي أتخير..ولكن وجدت ورقة استوقفتني..كتبتها قبل أكثر من عشر سنوات..حيث كنت أعشق الكتابة على الورق، وأعشق تدوين ماأشعر به.. هذه الورقة كتبتها في ليلة دفن إمام الحرم المكي الشيخ علي عبدالله جابر رحمه الله.. تخيلت أن الشيخ دخل الجنه في هذه الليلة...وأحببت أن أبعث له برسالة..أسأله فيها عن حاله.. [IMG][/IMG] هذه الورقة قربت دمعتي..لاأدري لعله حبا للشيخ رحمه الله، أو حنينا لجنة ربنا..، ولقاء ربنا.. أخيرا، بقي أن أذكر ان الشيخ رحمه الله عانى من داء الفيل في أواخر حياته، لكن ذلك الداء بكل آلامه ومعاناته..أصبح ذكرى..أو حديث ذكريات ..كالذي نتحدثه الان...، والواقع الآن شيء آخر.. كأن في ذلك موعظة لنا..أن هذه الدنيا ستمر ..بحلوها..بمرها..والآخرة خير لمن اتقى. نسأل الله للشيخ ولأموات المسلمين الرحمة والمغفرة وجنة يسعدون بها صبحا وعشيا. والسلام عليكم ورحمة الله. .

أهلا بك نورمان، وكل الشكر لهذه المشاركة ويالها من مشاركة،
تذكرت عندما كنت أكتب رسائلي لله عز وجل، فحبي للكتابة يدفعني لتدوين كل ما أشعر به، وفي لحظات الفرح لنعمة أنعمها الله علي أمسك قلمي وأشكر الخالق بما جاد به لساني ومن ثم قلمي، وكذا أوقات المحن اسجلها أثناء مخاطبتي لربي.

كان لدي قريب توفى في سن مبكر، وموته كان فاجعة كبيرة لأهله ولنا، وإلى الآن كلما تذكرته قلت في نفسي ( تُرى كيف هي حياتك في منزلك الجديد).

ذكرياتك أخذتنا لأبعد مما تصورنا.
شكرا لك.

[فرح2016]

هل أعيد وضع صور من جديد ؟

[فرح2016]

كانت الصور موجدة ولكن لم أراها الآن

كيف السبيل وضع الصور

[البركة سليمان]

أهلا بك فرح،
لقد تم إعادة الصور.