لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
عجباً، امرأة تسير إلى الوراء
كلماتي رتبت حروفها، ونمقّت جملها حتى اكتملت سطورها. وهاأنا أبعثها بعدما غلفتها بنور من ضوء القمر الفضي إلى النساء المسلمات حبّاً لهن وشفقةً عليهن. وددت من خلال هذه الحروف أن أذكّرهن، فقد قصرن وتناسين وتجاهلن!. بل إنّ بعضهن يعاندن - هداهن الله - فأريد أن أبين لهن بعض الأمور التي أطلعت عليها مما علّمنا إياها الهادي الأمين صلى الله عليه وسلّم. فهو الذي قال: "يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ فَإِنِّي رَأَيْتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ". [البخاري ومسلم]. لقد هالني هذا الحديث فبحثت عن أسباب كثرة دخول النسوة للنار، فأوليتها جل اهتمامي، ونقّبت عنها يمنة ويسرة، خاصة ونحن في زمانٍ كثرت فيه المغريات والشهوات والملهيات والفضائيات، وتكالب الأعداء على الأمة. حينها ناديت صانعات الأمجاد، اللاتي قدمن للعالم الصحابة والخلفاء الرّاشدين، والأبطال المجاهدين؛ علماء الدنيا والدين، ويكفيهن فخراً أنّ أول من آمن امرأة، وأول من أستشهد امرأة. أيا نصف المجتمع ومنجبة النصف الآخر. أيا مجتمعنا كله، إليكن أنتن. نعم، انتن لا أحد غيركن. فقد كرمكن الله، وأنعم عليكن، وواجب النعمة الشكر، والشكر لا يكون إلا بامتثال الأوامر واجتناب النواهي، ولا يكون إلا إذ اتضحت لنا الأمور، فقد سقتها في عدة وقفات، ولعلها تصل إليكن ممزوجةً بحسن الظن. الوقفة الأولى: إنّ المرأة - أمّا كانت أو أختاً أو زوجة - لها بيت وأسرة، وهي مربية ومسئولة أمام الله فيحب عليها ألا تضيع هذه الأمانة. فعليها أن تحسن التعامل معهم وتربيتهم تتأسى في ذلك بما ربت فاطمةُ الحسن والحسين، وعلى ما ربّت الخنساء الشهداء الأربعة، وما فعلته أم أنس حين أهدت أنساً للنبي صلى الله عليه وسلم ليخدمه، رضي الله عنهن أجمعين. فمن واجب المرأة أن تتعاهد من تربيهم صباح مساء، مذكرة وواعظة وموجهة ومرشدة، مبتدئة بغرس حب الله ورسوله، والمسارعة للطاعة، واضعة بقيّة الأمور الشرعية نصب أعينهم. إنّ بعض النساء قد تساهلن في مسألة التربية، حتى أنّ بعضن ألقينها على عاتق الخادمة، والتي قد تكون غير مسلمة، وحينها يقع الفأس في الرأس، ويحصل ما لا تحمد عقباه. وكلّ ذلك لأنها مشغولة بالزيارات والموضات، والتردد على الأسواق والمشاغل، وحضور الحفلات، والخادمة تفعل فعلتها، حيث تصلي لما تعبد من دون الله، والأبناء من حولها يرقبونها!. وبعد هذا: هل يؤتمن على الأبناء؟!. إذاً: لماذا أُسند الأمر إلى غير أهله؟!. ولماذا أُهمل هذا الجانب الذي هو قوام هذه الأمة؟!. إنّ هؤلاء الأبناء قد يخرج منهم رجلٌ يعزّ الله به هذه الأمة. وأيضاً: كثيرٌ من النساء أهملن حق الزوج، ولم تعد هناك عناية به، مع ازدياد في الطلبات مما لا طاقة له به، وهذا دون مراعاة لقوله تعالى: (لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا مَا آتَاهَا). [سورة الطلاق، الآية: 7]. الوقفة الثانية: يا من تريدين ستر الله في الدنيا والآخرة، لا تخلعي عنك الحجاب، وامتثلي أمر الله حين قال: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً). [سورة الأحزاب، الآية: 59]. فالحجاب ستر وطهر وعفاف؛ به يطاع الرب، وبه يصان العرض، وبه يحفظ المجتمع. ومع ذلك إلا أنّ بعض النساء جعلن من العباءة معرضاً لعرض مواهبهن الإبداعية في الموديلات والألوان والأسماء والأشكال، فدعي عنك خليط الموضة التي تختاره النساء لعباءاتهن، فهو طغيان بدافع التقليد ومواكبة الموضة، وهو نسيانٌ لوقفة الحساب. إنّ الحجاب أشبه ما يكون بحصن تتنقل به المرأة من مكان إلى أخر، وذلك ليحميها من الأعداء الذين لا يراعون حرمة شيء، ولا رحمة لهنّ بالنساء. فلا تحققي أمنيتهم التي عبّروا عنها حينما قالوا: "لابد أن نخلع حجاب المرأة ونغطي به قرآنها". الوقفة الثالثة: لقد أنعم الله عليكن بالإسلام وحلّل لكنّْ الطيبات، فلماذا التشبه بالكافرات؟!. فبعض النساء - هداهن الله - يتشبهن بالكافرات الفاسقات في لباسهن وقصاتهن وأشكالهن يقول الرسول صلى الله عليه وسلّم: "من تشبه بقوم فهو منهم". [أخرجه أبو داود عن ابن عمر]. ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل صارت بعضهن يتكلمن بلغتهم، ويتمتمن بكلماتهم، وقد لا تعلم ما تعني تلك الكلمات، فقد تكون تلك الكلمة تحوي شركاً، أو قسماً بغير الله تعالى، فقد بلغ التشبه بالكافرات مبلغه حتى غاصت كثيراتٌ في وحول المحاكاة. وقد يصل الأمر ببعض المتشبّهات إلى التجرؤ على خلق الله، فقد تزيل بعض معالم وجهها وتستبدل ذلك بمساحيق، أو تصلها بشي فيه محاذير شرعية، وهي تقول بملء فيها: الآن أصبحت أجمل، الآن أصبحت أشبه فلانة! وكأن لسان حالها يقول: إن الخالق لم يحسن صنعه!. نبرأ إلى الله مما يقولون، ونعتذر إلى الله مما يفعلون. الوقفة الرابعة: التشبه بالرجال: يقول الرسول صلى اله عليه وسلّم عن ذلك المنكر العظيم الذي تفشى في أواسط النساء "لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال". لقد أصبحت بعض من النساء يتشبهن بالرجل في ملبسه ومشيته وقصة شعره، ويطالبن بأن تكون إحداهن معه في الوظيفة، وأن يبادلها أعمال المنزل، وقد نسيت المسكينة أن لكل منهما خصائص تهيئه لما خُلق له، وأن الله كرّمها بأن جعل القوامة له. لقد تغافلت القائلة بهذا أن لله في خلقه شئون، فنقول لها: أنت أعلم أم الله؟!. الوقفة الخامسة: ما وقعت فيه بعض النساء من الإعجاب المحرم، فترى إحداهنّ تعجب بفنانة معينة، فتعصي الله لتصل إلى ما وصلت إليه. وقد تكون تلك المرأة زميلة لها، أو بينهما معرفة من نوع خاص يمارسن فيها ما حرم الله من تبادل كلمات الغرام المحرم، والكلام الفاحش الذي فيه التعدي على حدود الله، وتبادل أشرطة الأغاني والفيديو المحرمة، ومقاطع البلوتوث التي لا تحمل سوى كل ما نهى الله عنه ورسوله!. وقد يصل الأمر أن تعجب إحداهنّ بكافرة، وهذا أدهى وأمرّ، فالأمر يمس العقيدة، علاوة على التحريم أصلاً، فتقتني صورها وأغانيها، وتبادلها غيرها وهؤلاء قال الله فيهن: (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ). [سورة النور، الآية: 19]. |
|
الوقفة السادسة: يقول رب العزة والجلال: (أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ). [سورة المؤمنون، الآية: 115]. ويقول عليه الصلاة والسلام منوّها لقضية الحفاظ على الوقت: " لا تزول قدم ابن آدم يوم القيامة من عند ربه حتى يسأل عن خمس: عن عمره فيم أفناه، وعن شبابه فيم أبلاه، وماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه، وماذا عمل فيما علم". [رواه الترمذي]. وقال الشاعر: دقات قلب المرء قائلة *** إن الحياة دقائق وثواني من هذا يُعلم أهمية الوقت الذي ضيعته كثير من النساء هدراً في الغيبة والنميمة، والأحاديث السقيمة، ومطالعة المسلسلات، والذهاب إلى أماكن الفتن والمنكرات، فلا هي حفظت وقتها من الضياع فيما لا ينفع، ولا هي استغلته فيما ينفع، فلم تزد رصيدها لما بعد الموت، فما زادت صلواتها نفلاً، ولا صيامها تطوعاً، ولا التزمت ذكراً ولا قرآناً ولا تدبراً، ولا مطالعةً لكتاب نافع. الوقفة السابعة: الحذر ثم الحذر من الأسواق ومشاغل الخياطة، ذلك السم الزعاف، فكم من امرأة تجد متعتها في التجول في هذه الأماكن، وكأنه لا يوجد غيرها لقضاء الأوقات!.. راجعي نفسكِ، فما الداعي للتجول في هذه الأماكن بدون حاجة؟!. فكم من قدم زلت في بلاط هذه الأماكن؟.!. وكم من أموال صرفت في اقتناء ملابس ذات كتابات ورسومات حملت اسم قسيس، وأخرى اسم مغني، وثالثة حملت عبارة تسب الله ورسوله؟!. وكم من قطعة زخرفت بهيئة فاحشة، أو صليب؟!. وكم من امرأة تعلقت مجسماً يرمز إلى أمر عظمه الكفار، أو صورة رجل من القوم حارب الإسلام وأساء إلى المسلمين، وكل ذلك بحجة التجمّل، وكأن الجمال حصر فيها، أو بحجة التطور والحضارة، وكأن الإسلام لا يعنيها!. وكم من امرأة دخلت مطعماً، وقد يكون صانع الطعام غير مسلم، ولا تدري بأي حال صنعه؟!. وكم من امرأة طلبت أكلة لا تعرف معنى مسماها؟!. فهلا سألت نفسها عن معنى تلك الأسماء، فالمسلم كيّس فطن، فإن لم تكوني تعلمي فهاك بيان بعضها، فهي أسماء ممثلين كفار وقسيسين، وبعضهم أحدث هذه الأسماء ضد المسلمين. وقد تصل بهم الجرأة أن يسموا بأسماء حيواناتهم، وقد يسمون بما تعف الألسنة الطاهرة عن ذكره. علاوة على ذلكم ورغم الحواجز فالمكان فيه اختلاط حيث الألوان الجذابة والنقوش الخلابة، التي تقول (هَيْتَ لَكَ) هذا بالإضافة إلى مقدم الطلب، ذاك الشاب الذي صرف على حسن مظهره ما تصرفه عروس ليلة زواجها، ليس لشيء إلا لجذب الزبائن. أما الأسعار فحدث عنها ولا حرج، ولو صرفت تك الأموال في صدقة جارية لكان خيراً وأبقى. وأما المشاغل فهي لا تقل خطورة عن سابقيها، فكم من امرأة دخلتها وخرجت غير التي دخلت، وقد غيرت وبدلت. أفبعد هذا ستذهبين؟!. نحن لسنا ضد التجمل، أو الأكل مما لذ وطاب، ولسنا ضد الترويح عن النفس وتسليتها، ولكن يجب أن يكون ذلك وفق ما جاء به شرعنا، ورضيه لنا ربنا، فهو القائل: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُلُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُواْ لِلّهِ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ). [سورة البقرة، الآية: 172]. ْورسول الله صلى الله عليه وسلّم يقول: "إنّ الله جميل يحب الجمال". الوقفة الثامنة: قال الله تعالى: (وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ). [سورة فصلت، الآية: 33]. وقال الرسول صلى الله عليه وسلّم: "بلغوا عني ولو أية". لقد تهاونت كثيراتٌ من المسلمات في هذا الأمر، فالدعوة إلى الله مسؤولية كل مسلمة في بيتها ومدرستها ومع جيرانها ووسطها الذي تعيش فيه، وذلك بكل وسيلة، وبشتى الأساليب الحسنة، مبتدئة بالكلمة الطيبة، والقدوة الحسنة، والصبر شعاراً، مستخدمةً قلمها ولسانها وجوالها وكتابها وشريطها لخدمة هذا الدين، مستنيرة بهدى أمره صلى الله عليه وسلّم، عاملةً بما أمر، ومجتنبة ما نهى عنه وزجر. الوقفة التاسعة: تجديد توحيد الله: فقد تهوي بالإنسان القدم في مزالق الردى، وقد يجمّل له الشيطان أمراً فيتبع هواه، وحينها فقد يشرك بالله، وهذا - للأسف الشديد - منتشر بين النساء، حيث تأمرها نفسها الأمارة بالسوء بزيارة كاهن أو عرّاف أو ساحر أو مشعوذ، تطلب منه خدمة، فلا يزال بها حتى تقع في شراك الشرك، ووحل الرجعية الأخلاقية، وحينها لا تملك سوى المبادرة بالتوبة وتجديد التوحيد. فالذهاب لمثل هؤلاء كفر، لقول الرسول صلى الله عليه وسلّم: "من أتى عرافاً أو كاهناً فصدقه فيما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم". الوقفة العاشرة: يا نساء المسلمين، لستن كأحد من نساء العالمين، فأنتن صاحبات رسالة، وبين أيديكن رجال الأمة، فأنتن على ثغرة، فهيهات هيهات أن يؤتى الإسلام من قبلكن، فالأعداء قد وجهوا لكنّ الأنظار، وكثفوا الجهود والأموال للسيطرة على الأمة عن طريقكن، وذلك بحرب باردة، غلفوا قنابلها بأرق العبارات، وأروع الكلمات، منادين بحرية المرأة واستقلالها، فالطعم الذي دسه الأعداء مسموم، يرمي لاستئصال كل معاني النبل والحياء. معشر النساء المسلمات، الضوء أحمر، والطريق ملغوم، ورغم الاحتياطات فالخطب أعظم مما تصورنا، حيث تقول إحدى الكافرات الغربيات: "ما وجدنا أضعف عقولا من النساء المسلمات، فهن غالباً تابعات، لا متبوعات، وسنجتهد في إضلالهن، لأن دينهن قام بامرأة، وبها ننهيه". فكوني موآزرة لمن قام بأمر هذا الدين، ولا تكوني معول هدم في يد العابثين. إذاً ما عليك إلى أن تسيري إلى الأمام متحلية بحلية نساء خير الورى، شامخة أبية، بأخلاق إسلامية، وآداب شرعية، متحلية بحياء فاطمة وهي توصي علي: "ناشدتك الله أن تدفنني بليل". وهذا وهي في الموت، فكيف كانت في الحياة؟!. كوني مستمدة قوة وثبات سمية بنت خياط، مدافعة عن الدين بقوة أم عمارة، فلا عجب لو سرتي إلى الوراء من أجل الإقتداء بكل عزة وإباء وشموخ وعلياء، فلا تكوني عالة على الإسلام، إمعة فيه، تفعلي ما يفعل غيرك. كوني أنت، فقط بمنظار الدين والصلاح، وتذكري أن أمامك جنة عرضها السموات والأرض، فلا تبيعيها بزخرف دنيا فانية. فبادئي من الآن جد ** واعزمي لبناء مجد. العاتي بنت جديد العتيبي * |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عجباً لمكروب غفل عن خمس آيات ! | fateh | المنتدى الإسلامي | 17 | 2009-09-25 5:37 AM |
ليس عيباً أن تكون فقيراً | يمامة الوادي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 1 | 2008-06-24 3:05 AM |
ليس عيباً.... | wjn | المنتدى العام | 8 | 2006-12-05 1:17 AM |
استشهاد الرموز يعني اقتراب النصر فامضور ولا تلتفتوا الى الوراء | geier139 | المنتدى الإسلامي | 5 | 2006-08-23 3:29 PM |
عجباً!! | يمامة الوادي | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 3 | 2006-06-19 1:42 AM |