لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
![]() |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
![]() |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
![]() |
![]() ![]() |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
كيف تقـوّم الآخريـن ؟
المقال.. والنص.. كتبه: فلان بن فلان !!.. معروف لديك. تقرؤه: ترضاه.. أو لا ترضاه. تنظر في جمله ومفرداته، وما وراء الكلمات، وما بين الأسطر !!. حين ترضاه: تصطحب عين الرضا، فتبرز مواضع الإصابة.. وتَعمى، وتتأول مواضع الخطأ.. حين لا ترضاه: تصطحب عين السخط.. فتبرز مواضع الخطأ، وتعمى، وتتأول مواضع الإصابة.. وعين الرضا عن كل عيب كليلة... كما أن عين السخط تبدي المساويا -------------------------------------------------------------------------------- ذلك هو الجور ..!!. في الأول: ظلمت، وما نصرت. وفي الآخر: هضمت، وما أنصفت. ولهذه العلة: نصحوا بقراءة النصوص قبل معرفة كاتبيها.. بعضهم مزق الغلاف. فالتعصب أعمى، والجور أدنى، والعدل عزيز...؟؟!!.. { وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ }. هنا العاطفة غالبة، والعقل مغيّب، وكم اتهم بريء، لأنه مبغوض غير محبوب.. وكاد أن يفوز بالعصمة آخر، لأنه محبوب ؟؟!!... -------------------------------------------------------------------------------- إذن: ماذا نصنع؟. الإجابة: عليك أن تنظر في النص المنقود، فتحدد: - ما فيه من صواب. - وما فيه من خطأ. - وما فيه من مشتبه. * فأما الصواب: فتثبته، وتقبله، وتحمد لصاحبه، وتنسبه إليه، لأن الأصل في المسلم حسن الظن. وأما الخطأ: فتنفيه، وترده، وترشد صاحبه، وتعتذر له، ولا تنسبه إليه إلا بعد إقامة الحجة بالبيان. والمشتبه: فتقبل ما فيه من صواب، وترد ما فيه من خطأ.. على القانون الآنف. وابتعد عن النيات، فقد كفيت، فما في القلب ظاهر، من غير تكلف بحث: {ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول}. ومهما تكن عند امريء من خليقة........ وإن خالها تخفى على الناس تعلم. -------------------------------------------------------------------------------- فإن فعلت: فقد نصحت، وأبلغت، وأنصفت، وعدلت.. أبو سارة |
|
|