[حروف القوافي]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


ماشاء الله مبادرة رااااااااااائعة بارك الله فيك البارقة
وجزاك الله خيرررر
رحمها الله حليمة رحمة واسعة

اشكرك ع المبادرة الجميلة

[فاتن..]

عندي بعض الافكار واتمنى تنال رضاكم يأتي شهر رمضان هذا العام في عز حر الصيف فمن الممكن الاشتراك مع فردين أو أكثر من الأقارب أو الأصدقاء لشراء مكيف أو مروحة والتبرع بها للمسجد، كذلك من الممكن أن نتبرع ببرادة مويه ووضعها في المسجد واسعارها مناسبه للجميع ان شاء الله ايضا التبرع بالاطباق إفطار صائم مثلا الملابس شراء ملابس خصيصا للفقراء او مستعمله بشرط تكون نظيفه ومعطره وتوزيعها و شراء مقاضي رمضان للأسر المحتاجه ايضا العماله توزيع المياه البارده والعصائر والتمور حاليا هذا اللي يحضرني أسأل الله لكم التوفيق اعضاء وعضوات منتدى الدكتور فهد العصيمي وجعل ماتقدموه من اعمال خيره في ميزان حسناتكم :)

[بسمة أمل *]

جزاك الله خير الجزاء ,,

[موطن الاحلام]

وعليكم السلام ورحمة الله
مبارك علينا وعليكم شهر الخير والبركات
اسال الله أن يرحم أمي ويرحم حليمه وأموات المسلمين اللهم أمييييين
جزاك الله خيرا أختي البارقه وكتبها في موازين حسناتك اللهم أمييين

[ريحانة الوجود]

جزاك الله خير والشكر لك أختي البارقة ولجهودك معناً أسعدك الله

[ريحانة الوجود]

كتاب فلاشي لفتاوى رمضان تجدونه هنا

في

ملف نفحات من فتاوى د. العريفي الرمضانية

ماشاء الله
مبادره رائعه اختي الكريمه
جعلها الله في ميزان حسنات الجميع

[الى الجنة أسعى]

ايضا غاليتي من الممكن من الاخوات الفنانات بالتصاميم والفلاشات احتواء حمله و موضوعها شعاره


لن تسرقوا منا رمضان <


رساله لأهل التمثيل والافلام والمسلسلات في رمضان ولمتابعيها ومضيعين رمضان وليالي البركه على تلك المسلسلات والبرامج

[tafani]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فكرة رائعه اختي البارقه وجزاك الله خيير
رفع الله قدركن وفرج*همكن وبلغكن شهر رمضان الذي احبه*ربكن ودمتن لمن يحبكن..

[البارقه 2009]

يقول ابن القيم رحمه الله
" وأما الصوم فناهيك به عن عبادة تكفُّ النفس عن شهواتها، وتخرجها عن شبه البهائم إلى شبه الملائكة المقربين، فإن النفس إذا خُلّيت ودواعي شهواتها التحقت بعالم البهائم، فإذا كفّت شهواتها لله ضيّقت مجاري الشيطان، وصارت قريبة من الله بترك عاداتها وشهواتها ومحبةً له وإيثارا لمرضاته، وتقربا إليه، فيدعُ الصائم أحب الأشياء إليه، وأعظمها لصوقاً بنفسه من الطعام والشراب والجماع من أجل ربه، فهو عبادة، ولا تتصور حقيقتها إلا بترك الشهوة لله.