لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
طموح..نتحدث عن الحياة الزوجية والعلاقة بين الشريكين وكأننا متخصصتين في الموضوع ههههههه كلّ من شارك "عزابياتّ ماذا سيقول المتزوجون لو شاركوا؟ أكيد سنكتشف معهم أشياء غابت عنّا.
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
|
ولابد من وجوووود خلل ونقص في الدين مصره على المنهج الديني الثابت الذي لايهزه اي يهزه .. ولايفرقه اي تفرق منهج لوطبقه الجميع لن يضلواااا لو صاروا على منهج المصطفى عليه افضل الصلاةوالسلام لماحدث ماحدث .. لو يطبقون ماطبقه رسولنا عليه افضل الصلاةوالسلام مع زوجاته .. لن تكون هناك جوانب بأذن الله .. أعتقد ان الموضوع راح يثرى بشـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . ههههه وجهة نظر .. دعيتني اتحدث عن جوانب ليس لي فيها شأن ..
|
ولهم جزيل الشكر على المرور. أنا متفقة معك مائة بالمئة فيما قلت. فباتباع هدي نبينا صلوات الله عليه من كلا الطرفين، حتما ستسير الأمور على خير ما يرام.. ولكن الأمر يتعلق بالتجاذب العاطفي الذي يجمع بين الزوجين، كحب رسول الله لعائشة رضي الله عنها دون سائر زوجاته. في زمننا هذا نعاني من نقص فضيع في اتباع وتطبيق السنة النبوية، إلاّ من رحم ربي، فلا نعمم. ولكن، هذه حال الأغلبية الساحقة. سأروي لك قصة واقعية جرت أحداثها في بلدتي: كان هناك شاب وقع في نفسه حب فتاة فتقدم لها ليتزوجها، فرفضت. وظل يعاود الكرة مرّة تلو الأخرى، وكانت في كلّ مرذة ترفض..أرسل وساطات لإقناعها، ولكن دون جدوى لمدة ما يقارب (إن لم تخني الذاكرة) سبع سنين..وهو ظل يحاول ولا يريد غيرها..إلى أن جاء اليوم الذي بقدرة القادر ومشيئته وافقت وهي مترددة من موافقتها. سبحان الله. كلّ هذه المدة ولم يستسلم. الشاهد، أنها بعد الزواج أحبته كثيرا إذ اكتشفت في شخصيته جوانب جميلة..قالت أنه كان يشعرها بأنوثتها باستمرار وكان لا يملّ من الحديث معها وكان يفاجئها بتصرفاته الرومنسية في كلّ لحظة، فأحبته كثيرا وتجاوبت معه في عواطفه وأصبحا روحا واحدة في جسدين مختلفين. أتحدث في الماضي لأن زواجهما استمر ثلاث سنوات رزقا خلالهما بطفل، وتوفي بعدها زوجها. سبحان الله. ظل يلاحقها سبع سنين وعاش معها ثلاث..وقالت أنها ندمت في عدم القبول به منذ البداية، لأنها فكر انها لو قبلت لعاشت معه أكبر مدة، ولكن نسيت أنه قدر الله وما شاء فعل، وأنه هكذا شاء. وتعلمين ماذا؟ لم ترد الزواج بعده رغم استمرار طلبها للزواج، لأنها قالت لا أستطيع أن اعيش مع غيره. يالله..ما رأيك؟ ملاحظة: ولا أنا لي فيها علاقةهههههه أسوي نفسي مختصة هههه
|
|
اولا رحمه الله واسكنه فسيح جنانه . سبحان الله لانعلم المكتوب والمقدر لنا ..العمر محدود والرزق مكتوب احسست من ترددها بالموافقه انها سمعت كلام غير الذي فيه المفروض مانحكم على الانسان من المظهر ولاناخذ مايقوله الناس الا اذا تم التاكد والعشره ومع مرور الوقت راح نفهم ونقرر حينها لكن بالحقيقه لا الومها في رفض الازواج بعده بالمناسبه نسيت جانب قديكون هو اهم تلك الاسباب ساتطرق اليه هههههه مشكلة الملل الذي يشتكى منه الزوجان وهي مشكلة النظر التي تجعل العين ترتوي بالحرام مايجعل الحلال مكروها منبوذا لكن اذا حبس المرء نفسه عن الحرام سيجد نفسه مشتاقه للحلال وعندما ينظر الى زوجته يجدها متجدده وسيجد نفسه مشتاقا اليها ومن الموكد ان النظر تحمل سرا يدخل القلب وكأنه سهم وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم «النظرة سهم من سهام ابليس مسمومة فمن تركها من خوف الله اثابه الله ايمانا يجد حلاوته في قلبه» رواه الحاكم فعندما يشبع الرجل بالنظر للمحرم لا يعد يجد الجمال في زوجته. وبالتالي تقل رغبته بها نتيجة مقارنته بالمطربه الفلانيه ووووووووالخ فهنا يقع الرجل في اولى خطوات الملل لذلك ننصحهم ان يحفظو ابصارهم عن الحرام وايضا حتى يكسرو ذلك الملل والروتين فيحبذا لو كانت هناك عباده مشتركه يقومان بها كأن يقرآن القران سويه وووالخ وبالتالي تم علاج المشكله من منظور ديني ..هههههههه الله المستعان بدينا نتفلسف هههههه
|
وجهة نظر سليمة، ولكن أعود وأقول، هناك من لا ينساق وراء النساء مهما بلغن من آية في الجمال، لأن وجدانه ملكته امرأة واحدة ههههههه هذا في الخيال صحيح؟ هههه لا، كصاحب القصة التي حكيتها فوق، وكذلك هناك نماذج أخرى أعرفها. فأقول، إلى جانب الدين يجب أن يكون هناك ميول عاطفي بين الشريكين، أي أن يكون هناك توافق وانجذاب فكري بينهما حتى لا يملّ أحدهم من الآخر، وحتى لا يعيشا ذلك الفراغ. وعلى المرأة أن لا تعتبر زوجها "كالريموت كنترول" ما أن تراه داخلا حتى تأتي عليه بوابل من الطلبات المنزلية والخاصة بها، فيجب أن تعطيه مهلة ليسترجع أنفاسه، وتسأله عن أحواله كيف مضت في نهاره، أن تدعه يشاركها همومه ويلجأ إليها لتخفف عنه، والعكس صحيح، فما يجب على الزوج ان يعتبر زوجته "خادمة" خلقت لخدمته الشخصية فقط. فهي شخص وكيان له روح ، وإن لم ينتبه لذلك ههههههه بعض الرجال لا يعرفون أن للمرأة روح ههههه الله المستعان. ما رأيك
|
|
هههه حقيقه خيال ومن المستحيل ان نرى مثل ذلك في الاونه الاخيره الامارحم ربي .. برافوا عليك لذكر للنقطه الاخيره والاهم هههه الميول العاطفي هو مايفتقرون اليه الى الجانب الديني الكثير يجهل ان الكلمه الطيبه في حد ذاتها تحمل عاطفه جياشه يجهل ان الابتسامه الرقيقه تحمل عاطفة الصدق والاجر الم يقل عليه السلام (تبسمك في وجه أخيك صدقه ) مثل هذه الاشياء تقرب المحبه والالفه بين الزوجين ومن لايشعر بالفراغ العاطفي فاحمد الله يبدو ان الجميع لا يشعرون بذلك ههههههه الله يزيدهم سعاده في سعااااااااده ساذكر لك هذه القصه ومارأيك رجل تزوج بفتاه وقضم قضمه من التفاحه واعطاها زوجته وقالت له اعطني السكين تعجب منها زوجها وقامت بقطع الجزء الذي اكل منه ذلك الزوج ...وقام وطلقها لفعلها لذلك (..لايوجد ميول للعاطفه ..) مارأيك ؟؟؟؟
|
أقول يا طموح..بارك الله فيك، فقد صحّ لسانك والله. فللكلمة الطيبة أثر عظيم في النفس البشرية، إلاّ من كان قلبه من حجر هههههه
سبحان الله، كيف لتلك السيدة أن تعيف زوجها؟ وهو كيف تسرع وطلقها دون أن يتفهم طباعها؟ يبدو أنه حسّاس للغاية!! فلكلّ طباعه ونفسه التي تغلبه، أحيانا، رغما عنه..فإن لم يراعي أحدهما الآخر في مشاعره وطباعه، فحتما لن يهنأ لهما عيش، ولن يكون هناك وفاق واحترام لبعضهما البعض..الاحترام وتفهم الأخر عنصران مهمّان لسيرورة العلاقة الزوجية. فهذه المرّة يتنازل هذا، وفي المرّة المقبلة يتنازل الآخر، وهكذا حتى يحصل التوافق المشترك دون عناء. وما رأيك في الزوج الذي يأبى إلاّ أن يشرب من الموضع الذي شربت منه زوجته، ويغير عليها من النسيم إذا داعب شعرها؟ قد تقولين في خيالك يالخنساء (كدت أكتب اسمي الحقيقي هههههه)، ولكن إليك هذا البيت الشعري، الذي يدل على وجود مثل هؤلاء الأزواج، وهو لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه: حظيت يا عود الأراكِ بثغرها ....................... أما خفت يا عود الأراك أراكَ لو كنت من أهـل القتال قتلتك ...................ما فـاز منـي يا سِواكُ سِواكَ قال هذا البيت الشعري حينما دخل على فاطمة الزهراء رضي الله عنها وأرضاها، وهي تستاك بسواك من أراك. ماذا قلت؟
|
اعجبني موضوعك يا تفوشت ( : والردود ايضا حيث طفت سريعا واحببت اشارك بوجهة نظر أخرى على السريع
الرومنسية التي قد اكون تخيلت اكثر الناس يفكرون فيها هي رومنسية روميو وجولييت او رومنسية المسلسلات والافلام والفارس على حصانه الأبيض ,, لدرجة الآن نجد الرومنسية حتى في أفلام كارتون الأطفال وقصصهم ,, عجيب ورب الكعبة ,,, الله المستعان أما المشاعر الصادقة التي نجدها في سنة نبينا صلوات ربي عليه او في حياتنا الواقعية وخصوصا تلك الناجحة القليل من يلتفت لها كونها لم تصور بالصورة الجميلة والتي يجب ان تتخذ كقدوة ليعمل بها ابناء الأمة الزواج بوزنه الثقيل من ضمن الاقدار التي قال فيه الودود عز في علاه { او يزوجهم ذكرانا واناثا ويجعل من يشاء عقيما انه عليم قدير } الزواج هو قدر من الله ورزق يؤتيه من يشاء سبحان وتعالى وفي نفس الوقت هو فتنة اليس هو القائل سبحانه : { ولا تمدن عينيك الى ما متعنا به ازواجا منهم زهره الحياه الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وابقى } هو رزق لكن في نفس الوقت فتنة حتى وان كان توافق بل اظن انه لو كان توافق ستكون الفتنة اكبر لأن القلب قد يتعلق بالشريك او الشريكة لدرجة الشرك بالله فالبعض يحب شريك حياته بحيث لا يقدر الاستغناء عنه كيفما كانت الظروف بسفر بعمل بهواية بتعدد بخلوة مع النفس ,,الخ تجد الطرف الثاني مهووس بشريكه كانه يمتلكه ولا يقدر على فراقه مهما كانت الظروف ,, وخصوصا في بداية تعلق القلب تعلق مرضي وسرعان ما تنطفئ عن البعض شيئا فشيئا اما بالتجرء على المعاصي و التخلي عن القيم الاسلامية من احد الطرفين او كلاهما كلا الزوجين دخل حياة زوجية جديدة لماذا ؟ اجابات عديدة لكن الاجابة الاصل انها طاعة لله سبحانه ولارضاءه فان بقيت هذه الصورة في عقلية كل من الزوجين طيلة أوقاتهم بمرتكزاتها لكانت بيوت المسلمين من اسعد البيوت لكن العديد من التشتتات البعيدة كل البعد عن النهج النبوي هي التي قد تولد شرارات النفور واخيرا الحياة الزوجية السعيدة هي تلك التي بنيت على طاعة الله بارضاء الله اولا ثم ايجاد قانون للبيت الجديد مبني على الحب في الله والتسامح والكثير من الصبر مع بعض التنازلات والاستعداد للتأقلم مع الوضع الجديد من كلا الطرفين لتستمر الحياة هنية ,,,
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
وقفة مع النفس | يمامة الوادي | منتدى الشعر والنثر | 2 | 2010-03-04 9:16 PM |
تــرافيـــان (( وقفة تأمل)) | *&*الروح النقية*&* | المنتدى العام | 13 | 2008-07-25 11:09 PM |
تعرف على شخصيتك وشخصيات من تحب من خلال أسرار النفس البشرية | يمامة الوادي | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 0 | 2007-11-26 2:35 AM |
الأفكار الرومانسية في الحياة الزوجية - وقفة تأمل | يمامة الوادي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 3 | 2007-05-02 4:39 AM |
وقفة تأمل ..!! | شمعة فرح | المنتدى العام | 3 | 2005-05-21 3:09 PM |