لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحباً بالجميع، ولعلي أتحدث قليلاً هنا عني وعن زوجتي حفظها الله وإياكم. أولاً أشيد بالدكتور الشيخ فهد العصيمي وقد كنت أتابعه دائماً قدر المستطاع أيام mbc وأحزنني الحقيقة انتهاء البرنامج بالرغم من الشعبية، ولهذا بعد فترة وبعد زواجي بحثت بالإنترنت عنه حتى وجدته هنا، فيا مرحباً يا دكتور. ثانياً: قمت بالتسجيل، لثلاثة أسباب: 1- حباً في الشيخ في الله، وفوالله كنت أبحث عنك لو فقط للسلام، ووجدت ما شاء الله تبارك الله منتداه، وأحببت أن أتابع نشاطاته وإسهاماته في خير الناس ورفع الحرج عنهم وتبشيرهم المسرات. 2- رغبتي منذ تلك الأيام بتعلم علم تفسير الرؤى، وهو في الحقيقة علم وفن وفراسة وتوفيق من الله وإلهام، فلا تعلم كتاب وحده أو قراءة كل الرؤى وتفسيراتها أو حفظ كتاب الله والسنة واللغة العربية والخ تكفي بدون توفيق الله وفتحه على الشخص في هذا المجال، وكل سبب مما ذكرت وغيره سينفع بعض الشيء، ولهذا من حبي للأمر أرغب بتعلمه حباً وفضولاً، وهو بكل الأحوال لن يدفعنى للقول بأني مُعبر أو مُفسر أو غيره. 3- ومما دفعنى بقوة أيضاً للتسجيل، هو زواجي بامرأة - ما شاء الله تبارك الله - منَّ الله عليها ووالديها كذلك بحصول الرؤى، وأحتياجي لتعبيرها. الحقيقة عن نفسى: لا أرى أبداً أي رؤى أو أضغاث أحلام (حديث النفس) أو حلم من الشيطان، والحقيقة كنت أعتبره امتيازاً أن نومي هادئ، مما رأيت من حال الناس مع الكوابيس وأحلام الشياطين، إلى أن بدأ البرنامج في mbc وربما بعض القنوات، حتى علمت أن هناك عالماً آخر في من الخير والبشرى والإشارت عن الماضى أو المستقبل الخ، ما جعل الموضوع مشوقاً ممزوجاً بحسرتي أني لست ممن يري الرؤى. والذي أذكره عن نفسي في السن الصغيرة مثل أيام الإبتدائي، بعض أحلام الشياطين أو الخوف من الجن أو اللصوص، كون أهلنا وأصدقائنا مثل الكثير لجؤوا للتخويف منهم مزحة أو لحاجة (مثل النوم مبكراً أو أكل هذه الأكلة أو حل الواجبات)، بالطبع أهلي ليس لديهم هذا الشغب في التخويف، كما بعض قصص وأفلام الرعب لها دورها وهو ما جعلني حتى يومي هذا أمتنع عنها، ولا أرى فائدة منها أو ترفيها لترويعها. ثم أذكر كيف أن يوماً بعض يوم ومع النمو والكبر والتقرب إلى الله أكثر (وفقنا لذلك وإياكم) كنت أتحدث لنفسي منذ صغرى عن بطلانها وأنها مبالغات ولا تحدث في الحقيقة، وأني على قوة ولست ضعيفاً، فبدأت تختفي (وهي في الأصل قليلة) حتى في سني المتوسطة وليومك لا أجد شيئاً، إلا قليلاً. هذا القليل تمثل في أمرين، أرى أنى أرى أمامي امرأة جميلة وأني أتمنى التقرب منها أو تقبيلها أو جماعها، لكنى كنت بين مبتعدٍ أو غير مُتقرب، وأنازع هذا الشيء في نفسى خوفاً من الله، وفي مرة - ربما اثنتين - ربما كانت قبلة صغيرة أو خفيفة أو سريعة فأستيقظ على الفور متندماً وأعاهد نفسى ألا أكررها، فعندما أراها مرة أخرى، أتذكر عهدي لنفسي فأبتعد. والأمر الآخر، بكون بعض الشياطين أو الحيوانات الضارية وهي تحاول اللحاق بي لأذيتي، فكأنه فلم مرعب وفي مكان مُخيف، وأحداث مُرعبة. ثم تبين لي (وأنا أشعر بمزيد من القوة يومياً) أن بعضها ثم أكثرها ما هو إلا حديث نفس (بالرغم من أنه لا شيء قبل النوم يسوق لهذا) أو أحلام شياطين، لكني أجد قوة أكثر وأكثر على مُجابهتهم، وفي الحقيقة قلت: إن استطعت تغيير مجرى الأحداث بنفسي وتفكيرى في المنام أو الحلم، فلعله حديث نفس، وبالفعل في عدة مرات عندما أكون في فلم الرعب هذا أجدنى أفتكر طريقتي التي ابتكرتها ثم أجد أن كأني أفكر بماذا أريد وأعمله فلست مسير، فقد أوجههم أو أخرج نفسي من الحلم هذا بعد ذلك، ثم تطور أني بكل قواي العقلية أفكر فأجعلهم يتوقفون ثم ألعب بشخصياتهم وأنا واقف محلي لم يصدر فعل منى، فأدرك أنه حديث نفس وأستيقظ، ثما لم أعد أرى شيء وأنا في الجامعة وما بعدها وإلى اليوم، وربما في السنة 2 من شاكلة ما ذكرت ولا أكثر. ثم أني كنت بفضل الله أستيقظ لصلاة الفجر بدون منبه من اللحظة الأولى لتكبيره على بُعده وضعف صوته، وأوقظ من حولي، وتبين لي أن الأحلام والمنامات تأتي دائماً قبل موعد الاستيقاظ الذي أريد، كصلاة أو دراسة أو غيره، فبمجرد أن أرى شيئاً أفتكر أن نومي الآن خفيف وقريب من موعد لي فؤقظ نفسي لأجدني على الوقت الذي رغبت. بعض أخواتي يرين رؤى (كما بدت لنا والله أعلم بها)، أما زوجتي - ما شاء الله تبارك الله - منَّ الله عليها بالرؤية، فمرة عن عزاء الأقارب لميت لا تعلمه، فيأتينا اتصال في نفس اليوم عن موت قريب كابن عم والدها، ومرة عن خسارة 30 % في الأسهم، وأخرى أريد كتابتها (في موضوع منفصل في المنتدى الخاص بذلك) لأجل أن تعبروها لي، تكرماً وتفضلاً، وهي لا تريد التسجيل أنما تكتبها عن طريق مُعرفي. آسف على الإطالة وأعتذر لكم، ومرحباً بكم. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
""|\|مجردُ قصآصآت من قَلبِي الكبير |\|"" | أنين الحروف | ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء | 0 | 2008-11-26 8:51 PM |
آخر كلمة اكتبها لآخر يوم اتواجد فيه معاكم .. | نوراي | ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء | 30 | 2007-07-17 3:45 PM |
كيف حال الرياح والأمطار معاكم ؟؟ | **أبو محمد** | 📝 منتدى الدروس والتوجيهات والاستفسارات حول تعبير الرؤى | 2 | 2007-04-13 8:39 PM |