[عبدالرحمن الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاملت بارك الله فيك

وبارك الله فيكم

[الريم 2006]

جزاك الله خير

[عبدالرحمن الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الريم 2006 جزاك الله خير

ما أجمل مروركم

أشكركم عليه

[nof 2007]

جعله الله في موازين حسناااتك

[عبدالرحمن الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nof 2007 جعله الله في موازين حسناااتك

حياكم الله


أشكرك لكم مرورك

[الزاهرة]

تم نقله لهذا القسم لفائدته .. وجزاك الله خيراً ..

[إيماض البرق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الحربي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عليكم السلام ورحمة الله وبركاته تحيه طيبه وبعد !!!<<< .. الله يرجك - افهمها قبل ان تكتبها .. >>>!!! قال تعالى ( قل ادعو الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى ) وقال تعالى ( ولله الأسماء الحسنى فأدعوه بها) لوحظ في الآونة الأخيرة استخدام البعض لكلمة الله يرجك (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا ) فإن قلنا جزاكم الله خيرا .. فهذه لأن الله هو الذي يجازي على الأعمال وإن قلنا حفظكم الله فذلك لأن الله هو الحفيظ وإن قلنا رحمكم الله فذلك لأن الله هو الرحيم فمن أي أسماء الله الحسنى وصفاته العلى وردت كلمة الله يرجك هذا الكلام من لزوم مالا يلزم وهو قياس مع الفارق أعني أنه لا يلزم أن يكون الدعاء بفعل يتضمن إسما من أسماء الله بل يجوز بما يتضمن فعلا من أفعال العباد فنحن على سبيل المثال نقول الله يزوجك = وليس من أسماء الله المزوج ونقول الله يسامحك = وليس من أسماء الله المسامح ونقول قاتلك الله = وليس من أسماء الله المقاتل لكن هذه أفعال العباد التي لا يفعلونها إلا بعد مشيئة الله قال تعالى ( وما تشاؤون إلا أن يشاء الله ) فالله سبحانه وتعالى هوالفعال لما يريد قال تعالى ( ذو العرش المجيد * فعال لما يريد ) قال تعالى ( وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى ) وليس من أسماء الله الرامي والناس تعودوا على قول الله يرجك لأنهم يقولون فلان مرجوج يعني في عقله خلل أو أنه إنسان غير سوي ويدعون بقول الله يرجك غير قاصدين لها كما تقول العرب عندما تتعجب من فعل ( قاتلك الله ) و (ثكلتك أمك ) ( تربت يداك ) وقد ورد في حديث النبي صلى الله عليه سلم ( تربت يداك ) ( وثكلتك أمك ) وإن كان هناك من تحريم فليس مناط الحكم وعلته أن اللفظة لا تجوز في ذاتها ولكن مناط حكم التحريم وعلته هو أنها دعاء على المسلمين ولا يجوز إلا بحق فإن كانت بحق فهي كغيرها من الدعوات ( الله يصيبك ) ( الله يأخذك ) ( الله يكسر عظامك ) فليس من أسماء الله المصيب ولا من أسماءه المكسر ولا من أسماءه الآخذ تعالى الله وتقدس ولكنه دعاء على العبد بما يمكن أن يقع عليه من أفعال وأما إن كانت هذه الدعوة بغير حق ودعا بها المرء على أخيه من باب قاتلك الله وتربت يداك وليس من باب الجد وإنما كانت للتعجب والدعابة فالأولى تركها إلى ما هو أفضل منها مثل قول هداك الله وإن كانت دعوة على من ظلمك وجار عليك وأخطأ في حقك فيجوز أن تدعي عليه بها وبغيرها من الدعوات التي لا تخرج عن شروط الدعاء وهي أن لا تدعي إلا الله وحده ولا تدعي بما لا يجوز في حق الله فمثلا يقول بعضهم الله يظلم فلان أو الله يفضح فلان فالله سبحانه وتعالى منزه عن الظلم وكذلك فهو الحيي الستير الذي أمرنا بالستر على عباد الله مع أنه يفضح أحيانا لكن ذلك بعلمه وحكتمه سبحانه وتعالى و الأدهى والأمر .. أنها تستخدم في السخرية والضحك والإستهزاء هي ليست من باب السخرية ولا من باب الاستهزاء ولكنها من باب الدعابة والضحك والتعجب لأن السخرية والاستهزاء معنىً آخر يتضمن جرح من قيلت له هذه العبارة وهذه العبارة ( الله يرجك ) لا تقال للجرح فأنت عندما تسخر من إنسان أو تستهزء به فإنه يغضب وأما هذه الكلمة فإنه يضحك عندما تقولها له وربما أضاف عليها يرجني قبل الفتح أو بعده قال تعالى " وقد نزَّل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يُكفر بها ويُستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذاً مثلهم إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعاً" وهذه الآية ليست دليلا صريحا في هذه الكلمة بل لا يصح الاستدلال بها هنا لأن هذه الكلمة ليست من الكفر بآيات الله ولا من الاستهزاء بها فأين نحن بهذه الكلمة المنكرة من قوله تعالى ( مالكم لا ترجون لله وقارا ) وهذه الآية أيضا ليس فيها دليل على تحريم هذه الكلمة فليس في هذه الكلمة أي إعتداء على الله تعالى وتقدس بل أنها من باب الدعاء أحيانا ومن باب التعجب حينا آخر وهي غير مقصودة كقول تربت يداك أو قاتلك الله فهي غير مقصودة وإنما المقصود هو التعجب وهذا هو نص إحدى الفتاوى التي وردت في هذا السياق السؤال: ياشيخ لقد كثرت في المنتديات قول كلمة ( الله يرجك) من باب المزاح كثيرا للأسف, مثلا أن يكتب أحد الأعضاء موضوعا ساخرا فيرد عليه آخر بكلمة ( الله يرجك) مازحا معه, وقد انتشرت هذه الكلمه بصورة كبيرة جدا في أكثر المنتديات بشبكة الإنترنت, فأرجو التوضيح منك ياشيخ حول حكم قول هذه الكلمة. وجزاكم الله كل خير. الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجزاك الله خيراً . هذه كلمة مُنكَرة . وكنت سألت شيخنا الشيخ عبد الرحمن البرّاك – حفظه الله – وهي قول بعض الناس ( الله يرجك ) فقال وفّقه الله : هذا منكر عظيم . ونَهى عن قول تلك الكلمة . وهنا يُقال : هل الله يَرجّ ؟ حتى يُدْعى بهذا الدعاء ؟ أين ألتزام الأدب معه جل في علاه والله تعالى أعلم . الشيخ عبد الرحمن السحيم إننا ندعوا الجميع إلى الإبتعاد عن هذا اللفظ وما يشبهه والله من وراء القصداتمنى أن تعم الفائدة للجميع والدال على الخير كفاعله

لم أغفل هذه الفتوى ومن أفتى بها ممن نحبهم في الله

لكننا ندور مع الدليل أينما دار

وليس هناك دليل صريح على تحريم هذا اللفظ

وقد اختلف أصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام في مسائل كثيرة

إما لأنه بلغ بعضهم دليل لم يبلغ الآخر

أو لاختلاف أفهام الناس

أو لأن الدليل يحتمل عدة معاني

وقد قال الله ( ولا يزالون مختلفين ولذلك خلقهم )

ولا يعني هذا أنني أهون من شأن هذه الكلمة أو أنني أقولها

فلا أعلم أنني قد قلتها ولو مرة في حياتي

لكن من باب أن لا ينسب إلى أهل الفضل أنهم حرموا مالم يحرمه الله

وهذا رأيي

وهو صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب كما قال ذلك الامام الشافعي رحمه الله

والسلام عليكم ورحمة الله

[ام صهيب.]

جزاك الله خيراً

[إيماض البرق]

أضفت على تعليقي بعض التعديلات

[بنت العلماء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياك الله يا أخانا أحمد

لو سمحت لدي سؤال : هل قرأت عن مثل هذا الكلام وكتبت ما فهمت

أم هذا مجرد رأي فقط ؟

وإذا لديك قناة الرأي افتحها الآن ففيه برنامج رائع

بارك الله فيك