[حكمه]

هل في ركنكم الجميل هذا متسع(للفضفضه)!!

هل تسمحون لي!

لدي هنا بضع سطور من الفضفضه لااريد عليها ردا اومواساه ولكني اتمنى ان ارى خواطر عابره من نفس النوع(الفضفضه بما لديكم) فلربما تصغر الآمنا عندما نتقاسمها!...




لم تعد الدنيا واسعة كما عهدتها.....


لم تعد الألوان نفسها....ولا الطرقات نفسها...ولا الناس نفسها...


اشعر بأختناق..وكأن حدود الأرض باتت عند قدماي!


آه...كيف للحزن ان يغير حجم الأشياء!!!.....


ان يبهت الألوان والأشكال!....


بل كيف له ان يفقدنا حتى الزمان والمكان!...


اود لو ابكي......


ولكن الدموع استعصت كأنها مع الاحزان ضدي....


اود لواكتب لأرتاح....كسالف عهدي كلمات منمقه...وتعابير اسكبها حرفا ولحنا وشجن...


ولكن يبدو ان المي اكبر من الكلمات نفسها ومن الأشجان كلها...


حزن متوحش اعتاد اغتيالي كل مره...


وانا شامخه...صامته...هادئه...


اما اليوم......

اجتاحني كالطوفان....اقتلع قوتي وافنى صبري وثباتي...


اغتالني كما لم يغتالني من قبل....


يبدو اني (انهرت)لاني لم اعد قادرة على البكاء....


8787878787878787878787878787878787

(وقفه)

الى القريب الغريب.....


اين انت مني!

ايها الهارب من ظلمة حزني!

اتتركني وحدي!!

هل الى نفسي تدعني!!

بل الى الله اشكو له بثي وحزني

[يمامة الوادي]

الله يفرج همك وحزنك,,

[مها]

ونعم با لله فرج الله همك وشرح صدرك ويسر امرك ..

اختكم في الله ..

مــهـــا...

[الشــاهينة الأزديــة]

يا مرحبا بك أختي حكمه ..





فضفضي ..أكتبي لا تكتمي .. والكرب عنكِ في رجوع ..

حروف عابره .. أتت متناثرة ... من محبرة الدموع ..

ستجف المحبرة .. بالضياع مبحره ... والجوارح في خضوع ..

بالبكاء .. والدعاء .. والرجاء .. بالسجود والركوع ..





وأسأل الله لكِ أختي العزيزة ..
بأن يفرج همكِ ويثلج صدركِ بما يسركِ وأن يرتشف قلمكِ قريباً جداً من محبرة دموع الفرح لا غيره يارب ..







شكراً لكِ ..





..

[حكمه]

يمامة الوادي

جزاك الله خيرا وشكرا لمرورك

مها

جزاك الله خير وشكرا لمرورك


من زمرة المتقين

سطورك اطلت كشعاع صباح جميل ملؤه الامل والتسبيح

شاكره لك هذا اللطف وجزاك الله خيرا

[ورد الريـاض]

غاليتي حكمه

هذي هي الدنيا مره تضحكنا ومره تبكينا
ومثل ماتعطينا لازم تآخذ منا
كوني كالنخله وواجهي رياح الحياة بكل قوه
كان الله في عونك , وفرج همك
لروحك الطاهره مني ارق تحيه.

[خنساء الشمال]

وتبقى الدمعااات حبيسة تلك الجفون

لا تغدر ولا تخون

نتنفس بها

نحاول عبثا طرد بقايا من ضيق بداخلنا منها

بثي شجنك لقلوبنا

فهناك شيء ما بداخلنا يشعر بنبضك

ويحاكي مشاعرك

دمتي كما أنتي

بديعة تقية ..


"

"