لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
عجبا لأمر المؤمن !
. . قال من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم : عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له . رواه مسلم . وعند الإمام أحمد عن صهيب رضي الله عنه قال : بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد مع أصحابه إذ ضحك ، فقال : ألا تسألوني مم أضحك ؟ قالوا : يا رسول الله ومم تضحك ؟ قال : عجبت لأمر المؤمن إن أمره كله خير ؛ إن أصابه ما يحب حمد الله ، وكان له خير ، وإن أصابه ما يكره فَصَبَر كان له خير ، وليس كل أحد أمره كله له خير إلا المؤمن . تأمّــل : أحد السلف كان أقرع الرأس ، أبرص البدن ، أعمى العينين ، مشلول القدمين واليدين ، وكان يقول : "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق وفضلني تفضيلاً " فَمَرّ بِهِ رجل فقال له : مِمَّ عافاك ؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول . فَمِمَّ عافاك ؟ فقال : ويحك يا رجل ! جَعَلَ لي لساناً ذاكراً ، وقلباً شاكراً ، وبَدَناً على البلاء صابراً ! سبحان الله أما إنه أُعطي أوسع عطاء قال عليه الصلاة والسلام : من يستعفف يعفه الله ، ومن يستغن يغنه الله ، ومن يتصبر يصبره الله ، وما أعطي أحد عطاء خيراً وأوسع من الصبر . رواه البخاري ومسلم . وعنوان السعادة في ثلاث : • مَن إذا أُعطي شكر • وإذا ابتُلي صبر • وإذا أذنب استغفر وحق التقوى في ثلاث : • أن يُطاع فلا يُعصى • وأن يُذكر فلا يُنسى • وأن يُشكر فلا يُكفر .. كما قال ابن مسعود رضي الله عنه . فالمؤمن يتقلّب بين مقام الشكر على النعماء ، وبين مقام الصبر على البلاء . فيعلم علم يقين أنه لا اختيار له مع اختيار مولاه وسيّده ومالكه سبحانه وتعالى . فيتقلّب في البلاء كما يتقلّب في النعماء وهو مع ذلك يعلم أنه ما مِن شدّة إلا وسوف تزول ، وما من حزن إلا ويعقبه فرح ، وأن مع العسر يسرا ، وأنه لن يغلب عسر يُسرين . فلا حزن يدوم ولا سرور = ولا بؤس يدوم ولا شقاء فالمؤمن يرى المنح في طيّـات المحن ويرى تباشير الفجر من خلال حُلكة الليل ! ويرى في الصفحة السوداء نُقطة بيضاء وفي سُمّ الحية ترياق ! وفي لدغة العقرب طرداً للسموم ! ولسان حاله : مسلمٌ يا صعاب لن تقهريني = صارمي قاطع وعزمي حديد ! ينظر في الأفق فلا يرى إلا تباشير النصر رغم تكالب الأعداء وينظر في جثث القتلى فيرى الدمّ نوراً ويشمّ رائحة الجنة دون مقتله ويرى القتل فــوزاً قال حرام بن ملحان رضي الله عنه لما طُعن : فُـزت وربّ الكعبة ! كما في الصحيحين عندها تساءل الكافر الذي قتله غدرا : وأي فوز يفوزه وأنا أقتله ؟! هو رأى ما لم تـرَ ونظر إلى ما لم تنظر وأمّـل ما لم تؤمِّـل المؤمن إن جاءه ما يسرّه سُـرّ فحمد الله وإن توالت عليه أسباب الفرح فرِح من غير بطـر يخشى من ترادف النِّعم أن يكون استدراجا ومن تتابع الْمِنَن أن تكون طيباته عُجِّلت له أُتِـيَ الرحمن بن عوف رضي الله عنه بطعام وكان صائما ، فقال : قُتل مصعب بن عمير وهو خير مني كُفن في بردة إن غطي رأسه بدت رجلاه ، وإن غطي رجلاه بدا رأسه ، وقتل حمزة وهو خير مني ، ثم بُسط لنا من الدنيا ما بسط - أو قال - أعطينا من الدنيا ما أعطينا ، وقد خشينا أن تكون حسناتنا عُجِّلت لنا ، ثم جعل يبكي حتى ترك الطعام . رواه البخاري . إن أُنعِم عليه بنعمة علِم أنها محض مِـنّـة يعلم أنه ما رُزق بسبب خبرته ، ولا لقوة حيلته فمن ظن أن الرزق يأتي بقوّة = ما أكل العصفور شيئا مع النّسر ! قال الإمام الشافعي رحمه الله : لو كان بالحِيَل الغنى لوجدتني = بأجلِّ أسباب اليسار تعلّقي لكن مَن رُزق الحِجا حُرم الغنى = ضدّان مفترقان أي تفرّق والمؤمن إذا أصابه خيرٌ شكره ، ونسب النّعمة إلى مُسديها ، ولم يقل كما قال الجاحد : ( إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي ) فالمؤمن في كل أحواله يتدرّج في مراتب العبودية بين صبر على البلاء وشكر للنعماء قال شيخ الإسلام ابن تيمية : العبد دائما بين نعمة من الله يحتاج فيها الى شكر ، وذنب منه يحتاج فيه الى الاستغفار ، وكل من هذين من الأمور اللازمة للعبد دائما ، فإنه لايزال يتقلب فى نعم الله وآلائه ، ولا يزال محتاجا الى التوبة والاستغفار . اهـ . فالعبد يعلم أنه عبدٌ على الحقيقة ، ويعلم بأنه عبدٌ لله ، والعبد لا يعترض على سيّده ومولاه . واعلم بأنك عبدٌ لا فِكاك له = والعبد ليس على مولاه يعترضُ دمتـــــــــم فــــــي حفظ الله ورعايته منقول
|
مشكووووووووووووووووووووووور
|
|
كلام كله ذهب
لو طبق لأصبح الناس من أغلى المعادن بوركتي يا سمر 4
|
|
هلاَ وسهلاَ بكم
نعم لو طبق لاصبح الناس من اغلى المعادن جزاك الله خير عيناك جزاك الله خير اختي الزاهرة جزاك الله خير اختي بنت الشرقية بارك الله فيكم
|
|
اللهم إني أسألك علماً نافعاً و قلباً خاشعاً و لساناً ذاكراً و عملاً متقبلاً بارك الله فيك أختي سمر على اختيارك الطيب لا حرمت الأجر و الثواب .
|
|
جزاك الله خير اختي الكون
بارك الله فيكِ
|
|
الله ياسمر حرووف من ذهب
بارك الله فيك وجعلها الله في ميزان حسناتك ياارب
|
|
جزاك الله خيير
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عجبا لأمر المؤمن ! | أبو عامر الشمري | المنتدى الإسلامي | 3 | 2012-01-26 12:48 PM |
ألمٌ وأمــل | يمامة الوادي | المنتدى الإسلامي | 2 | 2007-04-25 1:19 PM |
ليس عيباً.... | wjn | المنتدى العام | 8 | 2006-12-05 1:17 AM |
عجباً!! | يمامة الوادي | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 3 | 2006-06-19 1:42 AM |
أرجــو تفسير الحلم لأمر مهم | ام ساره | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 1 | 2004-08-18 5:58 PM |