الموقع الالكتروني التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث
انشاء حساب جديد
البحث في المنتدى
 
بحث بالكلمة الدلالية
البحث المتقدم
أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,
منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,
عدد الضغطات : 0
الدكتور فهد بن سعود العصيمي
الدكتور فهد بن سعود العصيمي
عدد الضغطات : 3,814
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة
عدد الضغطات : 1,151
عدد الضغطات : 0عدد الضغطات : 0
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه
عدد الضغطات : 0


  منتديات موقع بشارة خير > ●๑● المنتديات العامة ●๑● > ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء
الرفقة الصالحة


إظهار / إخفاء الإعلانات 
عدد الضغطات : 1,092 عدد الضغطات : 3,145 عدد الضغطات : 2,290
عدد الضغطات : 1,980 عدد الضغطات : 1,702 عدد الضغطات : 979
أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,
منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,
اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  رقم المشاركة : [ 1  ]
قديم 2010-12-07, 2:26 PM
يمامة الوادي
عضو متميز بالمنتدى
الصورة الرمزية يمامة الوادي
رقم العضوية : 7644
تاريخ التسجيل : 19 - 6 - 2005
عدد المشاركات : 43,493

غير متواجد
 
افتراضي الرفقة الصالحة

الرفقة الصالحة
د. أمين بن عبدالله الشقاوي





الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله.

وبعدُ:
فإنَّ الإنسان جُبِل على حبِّ مُخالطة الآخرين، وأن يتخذَ له جليسًا يعينه على مصالحه في دنياه وأخراه، والناس متفاوتون في دينهم وأخلاقهم، فمنهم الخيِّر الفاضل الذي ينتفع بصُحبته وصداقته، ومنهم السيئ الذي يتضرَّر بصداقته ومعاشرته.

ومصاحبة الصالحين خيرٌ وبركة في الدُّنيا والآخرة؛ قال - تعالى -: ﴿ الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ ﴾ [الزخرف: 67].

ومصاحبة جُلَساء السوء حسْرةٌ وندامة يوم القيامة؛ قال - تعالى -: ﴿ وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا * يَا وَيْلَتَا لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا * لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولًا ﴾ [الفرقان: 27 - 29].

روى البخاري ومسلم من حديث أبي موسى الأشعري - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم – قال: ((مثَلُ الجليس الصالح والسوء، كحامِل المسك ونافخ الكير؛ فحامِلُ المسك إمَّا أن يُحذِيك، وإمَّا أن تبتاعَ منه، وإما أن تجدَ منه ريحًا طيبة، ونافخُ الكير إمَّا أن يحرق ثيابك، وإمَّا أنْ تجد ريحًا خبيثة))[1].

وروى الترمذي في سننه من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((الرجل على دِين خليله، فلينظرْ أحدُكم مَن يخالل))[2].

قوله: ((على دين خليله)): أي: على عادة صاحبه وطريقته وسِيرته.

((فلينظر)): أي يتأمل ويتدبَّر مَن يُخالل، فمَن رضي دينه وخُلقه، خالَلَه، ومن لا، تجنَّبه، فإن الطباع سراقة[3].

قال الشاعر:
عَنِ المَرْءِ لاَ تَسْأَلْ وَسَلْ عَنْ قَرِينِهِ
فَكُلُّ قَرِينٍ بِالمُقَارَنِ يَقْتَدِي

والإنسان مجبول على التأثُّر بصاحبه وجليسه، والأرواح جنودٌ مجندة؛ روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((الأرواح جنود مُجَنَّدَة، فما تعارَف منها ائتلف، وما تناكَرَ منها اختلف))[4].

وتآلُفُها هو ما خلقها الله عليه من السعادة أو الشقاوة في المبتدأ، وكانت الأرواح قسمَيْن متقابلين، فإذا تلاقت الأجسادُ في الدنيا ائتلفتْ واختلفتْ بحسب ما خُلقت عليه، فيميل الأخيار إلى الأخيار، والأشرار إلى الأشرار[5].

ومن ثمرات مجالسة الصالحين:
أولاً: الإعانة على الطاعات، والبُعد عن المعاصي والذُّنوب؛ قال - تعالى -: ﴿ وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴾ [العصر: 1 - 3].

ثانيًا: المسارعة إلى الخَيْرات، والتنافُس في الطاعات؛ قال - تعالى -: ﴿ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [آل عمران: 133].

وقال - تعالى -: ﴿ وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ [التوبة: 71]، وقال - تعالى -: ﴿ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ ﴾ [المطففين: 26].

ثالثًا: بركة المجالَسة، فإن من جالَسَهم تشمله بركةُ مُجالستهم، ويعمُّه الخيرُ الحاصل لهم، وإن لم يكن عمله بالغًا مبلغَهم؛ كما دلَّ على ذلك ما أخرجه الشيخان مِن حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إنَّ لله ملائكةً يطوفون في الطرُق، يلتمسون أهل الذِّكر، فإذا وجدوا قومًا يذكرون الله، تنادوا: هلموا إلى حاجتكم))، وفي آخر الحديث: ((فيقول الله: فأشهدكم أني قد غفرتُ لهم، قال: يقول ملك منَ الملائكة: فيهم فلان ليس منهم، إنما جاء لحاجة، قال: هم الجُلساء لا يشقى بهم جليسُهم))[6].

يقول عمر: "لولا ثلاثٌ ما أحببتُ العيش في هذه الحياة الدنيا: ظمأ الهواجر، ومكابدة الساعات من الليل، ومجالسة أقوام ينتقون أطايبَ الكلام، كما يُنتقَى أطايب الثمر".

وكم من شخص اهتدى، وأصبح منَ المحافظين على الصلاة، وترك مُجالسة أهل السُّوء، وتوجَّه إلى الدعوة، كلُّ ذلك بفضْل الله، ثُمَّ الرفقة الصالحة!

روى الترمذي في سننه من حديث أبي سعيد - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((لا تصاحبْ إلا مؤمنًا، ولا يأكل طعامَك إلا تقيٌّ))[7].

قال الخطابي: إنما جاء هذا في طعام الدعوة، دون طعام الحاجة؛ وذلك أنَّ الله - سبحانه - قال: ﴿ وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا ﴾ [الإنسان: 8]، ومعلوم أن أسراهم كانوا كفارًا غير مؤمنين ولا أتقياء، وإنما حذَّر - صلى الله عليه وسلم - من صُحبة من ليس بتقي، وزجر عن مخالطته ومؤاكلته؛ فإن المطاعمة توقع الألفةَ والمودة في القلوب[8].

ومنَ الآثار المتَرَتِّبة على مُجالسة أهل السُّوء - وهي كثيرة -:
أولاً: أنه يصرف صاحبَه وجليسه من الطاعة إلى المعصية، ويزيِّن له عمل السوء؛ روى البخاري ومسلم من حديث سعيد بن المسيب عن أبيه، قال: لما حضرتْ أبا طالب الوفاةُ، جاءه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فوجد عنده أبا جهل وعبدالله بن أبي أمية بن المغيرة، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((يا عمِّ، قل: لا إله إلا الله، كلمةً أشهد لك بها عند الله))، فقال أبو جهل وعبدالله بن أبي أمية: يا أبا طالب، أترغب عن ملة عبدالمطلب؟ فلم يزل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعرضها عليه، ويعيد له تلك المقالةَ، حتى قال أبو طالب آخر ما كلَّمهم: هو على ملة عبدالمطلب، وأبى أن يقول: لا إله إلا الله، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((أمَا والله لأستغفرنَّ لك، ما لم أُنْهَ عنك))، فأنزل الله - عزَّ وجلَّ -: ﴿ مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ ﴾ [التوبة: 113]، وأنزل الله - تعالى - في أبي طالب، فقال لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ﴿ إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴾ [القصص: 56][9].

ثانيًا: أنَّ غالب مجالس أهل الفسق لا يُذكَر اللهُ - تعالى - فيها؛ بل يُعصى - جل وعلا - فتكون حسرةً وندامة على أصحابها يوم القيامة؛ روى الترمذي في سننه من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((ما جلس قوم مجلسًا لم يذكروا الله فيه، ولم يصلُّوا على نبيِّهم، إلا كان عليهم ترة[10]، فإن شاء عذَّبهم، وإن شاء غفر لهم))[11].

قال الشافعي:
إِذَا لَمْ أَجِدْ خِلاًّ تَقِيًّا فَوَحْدَتِي
أَلَذُّ وَأَشْهَى مِنْ غَوِيٍّ أُعَاشِرُهْ
وَأَجْلِسُ وَحْدِي لِلْعِبَادَةِ آمِنًا
أَقَرُّ لِعَيْنِي مِنْ جَلِيسٍ أُحَاذِرُهْ

ثالثًا: أن الجليس السوء يدْعو جليسَه إلى مُماثلته في الوُقوع في المحرَّمات، ويخفِّف وقْع المعصية في قلبه، ويهوِّن عليه التقصير في الطاعة، قال أمير المؤمنين عثمان بن عفان - رضي الله عنه -: "ودَّت الزانية لو زنى النساء كلُّهن".

وجليس السوء ينصرف عن صاحبه عند أدنى خلاف أو فوات مصلحة؛ بل وتحصل البغْضاء بعد ذلك، قال عبدالله بن المعتز: إخوان السُّوء ينصرفون عند النَّكْبة، ويُقبِلون مع النِّعمة.

لذا أنصح إخواني بإلحاق أبنائهم بحلقات تحفيظ القرآن الكريم؛ فهي رفْقة صالحة، وعندهم برامج مفيدة، يقْضي فيها الشابُّ وقته، وتُبعده عن جُلساء السوء.

والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبيِّنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.

[1] ص 1091، برقم 5534، و"صحيح مسلم" ص 1055، برقم 2628.
[2] ص 390، برقم 2378، وحسنه الشيخ الألباني في "السلسلة الصحيحة" (1/633)، برقم 927.
[3] "عون المعبود شرح سنن أبي داود" (13/123).
[4] ص 636، برقم 3336 تعليقًا، و"صحيح مسلم" ص 1057، برقم 2638 عن أبي هريرة.
[5] "عون المعبود شرح سنن أبي داود" (13/124).
[6] ص 1230، برقم 6408، و"صحيح مسلم" ص 1230، برقم 2689.
[7] ص 392- 393، برقم 2395.
[8] "عون المعبود شرح سنن أبي داود" (13/123).
[9] "صحيح البخاري" (3/62، 63)، برقم (3884)، و"صحيح مسلم" (1/54)، برقم (24)، واللفظ له.
[10] أي: حسرة وندامة.
[11] ص 535، برقم 3380، وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح.


توقيع يمامة الوادي




هل جربت يوماً اصطياد فكرة رائعة !؟
لـتـصوغـهـا فـي داخـلـك
وتـشحـنهـا بنبض قـلـبـك
وتعـطرهـا بطيب بروحك
وتسقـيـهـا بمـاء عـرقـك
حتى تنضج وتصنع منك إنساناً مبدعاً ؟


 

 



Facebook Twitter
  • اقتباس
يمامة الوادي
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها يمامة الوادي
  رقم المشاركة : [ 2  ]
قديم 2010-12-11, 4:43 PM
أم.عبودي
رقم العضوية : 135844
تاريخ التسجيل : 9 - 12 - 2010
عدد المشاركات : 15

غير متواجد
 
افتراضي
يمامة الوادي
بارك الله لك على كل حرف نقلته

كل الود والأحترام


توقيع أم.عبودي

 

 



Facebook Twitter
  • اقتباس
أم.عبودي
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها أم.عبودي
  رقم المشاركة : [ 3  ]
قديم 2010-12-11, 10:51 PM
رذاذالمطر
مشرفة سابقة
الصورة الرمزية رذاذالمطر
رقم العضوية : 36901
تاريخ التسجيل : 11 - 9 - 2007
عدد المشاركات : 9,621

غير متواجد
 
افتراضي
الله يجزاك خير ويوفقك ويبارك بعملك وعلمك


توقيع رذاذالمطر
أللهم أرزقني نفسإآ مطمئنه ‘
توقِن بوعدككَ, وتسلم أمركَ "وترضى بِ قضإآئك . . "



 

 



Facebook Twitter
  • اقتباس
رذاذالمطر
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها رذاذالمطر
  رقم المشاركة : [ 4  ]
قديم 2010-12-12, 3:00 AM
رحلة زمن
مشرفة سابقة
الصورة الرمزية رحلة زمن
رقم العضوية : 108765
تاريخ التسجيل : 28 - 3 - 2010
عدد المشاركات : 10,217

غير متواجد
 
افتراضي
جزاك الله كل خيرا


توقيع رحلة زمن


شكر خاص للغاليه ساندي





ردود كتابيه جاهزه
http://www.22522.com/vb/showthread.php?t=284727

 

 



Facebook Twitter
  • اقتباس
رحلة زمن
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها رحلة زمن
  رقم المشاركة : [ 5  ]
قديم 2010-12-19, 4:01 PM
يمامة الوادي
عضو متميز بالمنتدى
الصورة الرمزية يمامة الوادي
رقم العضوية : 7644
تاريخ التسجيل : 19 - 6 - 2005
عدد المشاركات : 43,493

غير متواجد
 
افتراضي
شكرا لمروركم


توقيع يمامة الوادي




هل جربت يوماً اصطياد فكرة رائعة !؟
لـتـصوغـهـا فـي داخـلـك
وتـشحـنهـا بنبض قـلـبـك
وتعـطرهـا بطيب بروحك
وتسقـيـهـا بمـاء عـرقـك
حتى تنضج وتصنع منك إنساناً مبدعاً ؟


 

 



Facebook Twitter
  • اقتباس
يمامة الوادي
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها يمامة الوادي
اضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
انواع عرض الموضوع
العرض العادي العرض العادي
العرض المتطور الانتقال إلى العرض المتطور
العرض الشجري الانتقال إلى العرض الشجري
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

قوانين المنتدى
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الجبال الشامخة يمامة الوادي منتدى الإرشاد الأسري والنفسي 2 2009-03-30 3:09 AM
المرأة الصالحة يمامة الوادي منتدى فنون الأناقة والجمال والطبخ 9 2008-05-03 1:59 AM
الشامخة يمامة الوادي منتدى الصوتيات والمرئيات 2 2007-03-26 8:04 AM
المرأة الصالحة القلب الكبير 🔒⊰ منتدى الرؤى المفسرة لأصحاب الدعـم الذهـبي ⊱ 1 2006-02-24 10:30 AM





الاتصال بنا - شبكة موقع بشارة خير - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By World 4Arab
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الآراء والتعليقات المطروحة تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع وللأتصال بالدكتور فهد بن سعود العصيمي على الايميل التالي : fahd-osimy@hotmail.com


أقسام الموقع

  • الموقع
  • المنتدى
  • التعبير المجاني

نبذة عنــــا

موقع بشارة خير كانت بداية تأسيسه منذ بدايات عام 2004 م وهو أول موقع من نوعه يختص بتفسير الأحلام بشكل رئيسي ، ويتبنى تعليم هذا العلم وفق منهج شرعي ونفسي وعلمي.

جميع الحقوق محفوظة لدى منتديات بشارة خير