[أم علي@]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أرجوكم إن تساعدوني يوجد عندي مشكله أنني عندي إفرازات مهبليه كثيره وأحيانا تنزل أثناء الصلاه وأنا سمعت أكثرمن شخص أناتنقض الوضوء وحاولت أن أجد العلاج لها لكن دون جدوى فأرجوكم أعطوني حل هل هي حقا تنقض الوضوء أم لا

[راجية رحمة ربها11]

في فتوى سمعتها من الشيخ عبدالله المصلح

ان الافرازات البيضاء لا تنقض الوضوء فهي مثل العرق تماما والصفراء تنقض الوضوء و الله اعلم

[دواء روحي]

مادري بس ماتوقع لانها خارجه عن الاراده ومتواصله يعنى طول اليوم

[جمال الصمت]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يااااااليت شيخ يرد على الموضوع لانه مهم وضروري للنساء .

[saam2008]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[لؤلؤ ومرجان]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


السؤال:


ما حكم الإفرازات المهبلية التي تخرج من المرأة؛ هل تعتبر نجسة تفسد الوضوء‏؟‏ وهل ينجس ما تلوثه من ملابس‏؟‏ وما حكم من لا تنقطع عنها هذه الإفرازات في حالة العبادات التي تستغرق بعضًا من الزمن؛ كالعمرة، والطواف، والبقاء في المسجد‏؟‏ وما حكم الإفرازات المهبلية التي تفرز من المرأة عند الإثارة الجنسية ‏(‏القبلة‏)‏ دون أن يكون هناك جماع‏؟‏ وهل تستوجب الغسل كغسل الجنابة‏؟‏

المفتي: صالح بن فوزان الفوزان

الإجابة:

حكم الإفرازات التي تخرج من قبل المرأة أنها نجسة، وتنقض الوضوء، وتنجس ما أصابته من البدن أو الثياب؛ فيجب على المرأة أن تستنجي منها وتتوضأ إذا أرادت الصلاة، وتغسل المكان الذي أصابته من ثوبها أو بدنها، وكذلك يجب الوضوء من كل خارج من السبيلين عندما يريد المسلم الصلاة‏.‏
والمرأة التي يستمر معها خروج الإفرازات تستنجي وتنظف فرجها وتضع عليه حفاظًا يمنع أن يخرج منه شيئًا، وتتوضأ لكل صلاة وعندما تريد الطواف، ولا بأس بلبثها في المسجد؛ لأن هذا ليس حيضًا، والذي يمنع اللبث في المسجد هو الحيض والنفاس والجنابة‏.‏
وخروج الإفرازات نتيجة القبلة أو الملاعبة من الزوج لا توجب الغسل؛ إلا إذا كانت منيًّا خرج بدفع ولذة‏.‏



الرابط

http://www.islamway.com/?fatwa_id=62...ew&iw_s=Fatawa

[متواضع وبس]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[أم علي@]

مشكورين على الردود طيب لوكانت الأفرازات غزيروماتنقطع وتنزل أثناء الصلاه شوالحل الرجاء الأجابه بسرعه

[قريعية رحالة]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[أم علي@]

أللهم إني أعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك وأعوذ بك منك لأ أحصى ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك