لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
![]() |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
![]() |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
![]() |
![]() ![]() |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حقيقة هناك أمر منذ أكثر من سبع سنوات يحصل معي ولا أعرف كيف أتخلص من الشعور السيئ والقلق الذي ينتابني رغم محاولاتي الدائمة من الدعاء والاستغفار إلا والأمر يحدث ولا أعرف كيف أتخلص من هذا الشيء أو ما سبب ذلك وهل هو من الشيطان ؟أتمنى أن أجد له تفسير بارك الله فيكم ورفع قدركم الأمر كالتالي هناك قريب لي كلما رأيته في المنام إلا وأسمع خبر وفاة أو حادث لأحد أفراد أسرتي أو مشكلة بختصار إلا وأحزن حزن شديد في نفس اليوم أو خلال ثلاث أيام بالكثير مع ان اسمه يدل على النجاح ،مثال قبل مدة كنت نائمة ورأيته في المنام ووالله قبل قيامي من السرير حتى سمعت صوت أمي تبكي ،علمت بوفاة أبن خالتي وقبلها بفترة نفس الأمر رأيته وجلست طوال اليوم بصراحة قلقة وقبل الغروب رن الهاتف وقلبي زاد خفقانه من الخوف حتى جاء لنا خبر حادث وقع لشقيقي ماذا أفعل على الرغم من أني لا أخبر أحد بالمنام وأكثر يومها من الاستغفار
|
التَّطَيُّر مصدر تطيَّر، والطِّيَرة ـ بكسر الطاء وفتح الياء وقد تُسَكَّن ـ مصدر أيضًا لهذا الفعل، مثل تَخَيَّر خِيَرة . ولم يجئ من المصادر هكذا غيرهما . ومعناها الاستدلال من طيران الطائر أو من رؤية شيء أو سماع صوت على ما سيحصُل للإنسان، وقد كان العرب يَزْجرون الطير من أماكنها، فإن طارت يمينًا استبشرت، وإن طارت شمالاً تشاءمت .
والتشاؤم نوع من التَّطيُّر إذا كان ردُّ الفعل مكروهًا، ويقابله التفاؤل والفأْل إذا كان ردُّ الفعل مقبولاً . والباعث عليه هو رغبة الإنسان في معرفة ما يغيب له، وهو قديم تحدَّث عنه القرآن الكريم، فقال عن ثمود قوم صالح ـ عليه السلام ـ (قَالوا اطَّيَّرْنا بِكَ وَبِمَنْ مَعَكَ، قَال طَائِرُكُم عند الله) (النمل : 47) وعن قوم موسى ـ عليه السلام ـ (وإِنْ تُصِبْهُم سيئة يَطَّيَّرُوا بموسى ومَنْ مَعَهُ أَلا إنَّما طَائِرُهُم عند الله) (الأعراف : 131) وعن أصحاب القَرية التي بَعث إليها أصحاب عيسى ـ عليه السلام (قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُم وَلَيَمَسَّنَّكُم منَّا عذابٌ أَلِيم. قَالُوا طَائِرُكُم مَعَكُمْ) (يس : 18،19). وكان معروفًا عند العرب في الجاهلية، وبخاصة في طيران الطير أو زَجْرِه أو زجر الوحوش وإِثَارَتِها، فما تَيَامَنَ منها سَمَّوْه "السَّانِح"، وما تَيَاسَرَ سَمَّوْه " البَارِح"، وما استقبلهم سموه "النَّاطِح"، وما جاءهم من الخلف سَمَّوْه "القَعِيد أو القاعد"، ومن اشتَهر عندهم بمعرفة ذلك يُسَمُّونه" العائِف أو العرَّاف" ومنهم عرَّاف اليمامة والأبلق الأُسَيْدِيُّ وَعُرْوَةُ بن زَيْد. ومنهم من كان يَقْدح فيه ولا يَعْترف به، كالمُرَقَّش السَّدُوسِيِّ وجَهْمٍ الهُذَلِيِّ، وجاء في ذلك قول المُرَقَّش: ولقد غدوت وكنت لا أغدو على واقٍ وحائم فإذا الأشائِمُ كالأيامِنِ والأيامِنُ كَالأشائِمِ وكذاك لا خيرٌ ولا شرٌّ على أحد بدائم لا يمنعنَّك من بَغاء الخير تَعْقَاد التمائم قد خُطَّ ذلك في السطور الأوليات القدائم والواقي هو الصَّرد ـ نوع من الطيور ـ والحائم هو الغراب. يقول ابن القيم : من اهتم بذلك أسرع إليه التأثُّر، وكثر وسواسه فيما يُسمَعُه ويُرَاه ويُعطاه، فإذا أُهدي إليه سَفَرْجَل أو سمع اسمه تشاءم وقال: سفر وجلاء، وهكذا، وذكر عدة حوادث في ذلك. وقد ذمَّ الله التَّطَيُّر وحكاه عن قوم هم أعداء الرسل، ومعنى طائركم وطائرهم ما قضى وقدَّره عليهم بسبب كفرهم وتكذيبهم، وهو راجع عليهم، وذمَّه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في حديث الصحيحين عن الذين يدخلون الجنة بغير حساب بقوله: "ولا يَتَطَيَّرون وعلى ربهم يتوكلون"، وفي غير ذلك من الأحاديث التي سبق ذكرها. وجاء في مسلم أن معاوية بن الحكم السُّلَمِي قال: يا رسول الله، ومنا أناس يتطيرون، فقال "ذلك شيء يجده أحدكم في نفسه، فلا يصدَّنَّه" فبيَّن أن تأثيرها ليس من ذاتها، بل من الإنسان نفسه الذي يَعتقد فيها. أنَّ التّشاؤمَ في نظرِ الإسلام من الأوهامِ والسَّخافات والخيالاتِ، واجبٌ محاربتُها واجتثاثُها من جذورها وأصلها، قال : ((لا عدوَى ولا طِيَرةَ ولا هامةَ ولا صفَر)) أخرجه الشيخان(2)[2]، والنّفيُ هنا للحِلِّ والتّأثير، بمعنى أنّه لا تأثيرَ لتلك الأمور بذاتها لبتَّة في جلبِ نفع أو دَفع ضرّ. والطِّيَرة ـ عبادَ الله ـ من الشركِ المنافي لكمال التوحيدِ الواجب، عن ابن مسعود رضي الله عنه مرفوعًا: ((الطِّيَرة شرك، الطِّيَرة شركٌ)) أخرجه أبو داود والترمذيّ وصحّحه الحاكم ووافقه الذهبي(3)[3]. وأمّا إذا اعتقدَ المتشائِم أنَّ هذا المتَطيَّر به فاعلٌ بنفسه مؤثِّر دونَ الله جلّ وعلا فهذا مِنَ الشرك الأكبر؛ إذ في ذلك جعلُه شريكًا للهِ جل وعلا في الخلقِ والإيجاد. أخي المسلم، إنَّ المتشائِمَ والمتطيِّر لا يخلو من حالين: أحدهما: أن يحجِمَ عن حاجته للأمر الذي رآه أو سمِعه أو لزَمَنٍ ما أو مكانٍ ما ظنًّا أن ذلك سببٌ لعدم التوفيق وخوفًا من فسادِ أمرِه وحاجتِه، فهذا من أعظمِ الطّيَرة والتشاؤم، فقد روِي عن النبيِّ أنه قال: ((من ردَّته الطيَرةُ عن حاجته فقد أشرك)) رواه أحمد(4)[4]. الثانية مِن الأحوال: أن يمضيَ في حاجته لكن يكون في قلقٍ وهمٍّ، يخشى من كونِ هذا المتشاءَم به سببًا لفسادِ حاجَته، فهذا محرَّم أيضًا، وهو نَقص في التوحيد والاعتمادِ على الله جلّ وعلا. أيّها المسلمون، مَن وقَع في قلبه شيءٌ مِنَ الطِّيَرة فالواجبُ عليه الحذَرُ من ذلك ودفعُه والتوكُّل على الله جلّ وعلا والاعتماد عليه، فعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: (ومَا مِنَّا إلاّ، ولكنّ الله يُذهِبه بالتوكّل)(5)[5]. ثمّ على من وقَع في قلبه شيءٌ من الطّيَرة أن يلتجئَ إلى الله جل وعلا، وأن يدعوَ بما ورَد، ومنه ما رواه أبو داود بسندٍ صحيح عن [عروة] بن عامر رضي الله عنه قال: ذكِرَت الطيرةُ عند رسول الله فقال: ((أحسنُها الفأل، ولا تردُّ مسلمًا، فإذا رأى أحدكم ما يكرَه فليقل: اللّهمّ لا يأتي بالحسنات إلا أنت، ولا يدفع السيئاتِ إلا أنت، ولا حولَ ولا قوّة إلا بك))(6)[6]، ومنه أيضًا قوله: ((اللّهمّ لا خيرَ إلا خيرُك، ولا طَيرَ إلاّ طيرك، ولا إلهَ غيرك))(7)[7]. فمن توكَّل على اللهِ ووثِق به بحيث علَّق قلبَه بالله جل وعلا خوفًا ورجاء وقطعَه عن الالتفاتِ إلى هذه الأمور وقال ما أمِرَ من الأدعيَةِ ومَضى في حاجتِه فإنَّ ذلك لا يضرُّه بإذنِ الله. ومِن الوقفاتِ ـ عبادَ الله ـ أنَّ من لم يخلِص توكّلَه على الله جلّ وعلا واسترسَلَ مع الشيطان في التشاؤُم والتطيُّر فقد يعاقَب بالوقوع فيما يكرَه ويبغِض؛ لأنّه أعرض عن واجبِ الإيمان بالله الذي الخيرُ كلُّه بيدَيه، هو الذي يجلبُه للعبد بمشيئتِه، وهو الذي يدفع عنه الضرَرَ وحدَه بقدرته ولطفِه وإحسانه. أيّها المسلمون، وآخِر هذه الوقفات في هذا الموضوعِ ما ورَد في الصحيحين عنه أنّه قال: ((لا عدوَى ولا طيَرةَ، ويُعجِبني الفأل))، فسئِل: ما الفأل؟ فقال: ((الكَلِمةُ الحسنة))(8)[8]. الفألُ كلُّ ما ينشِّط على إنهاء حاجة الإنسان من الأقوالِ والأفعال الحسَنَة الطيّبة مع عدَمِ السكون إلى هذه الأمور، بل إلى خالقِها ومسبِّبها وهو الله جلّ وعلا، قال بعض أهلِ العلم: وإنما كانَ يُعجِبه الفألُ لأنّ التشاؤمَ سوءُ ظنٍّ بالله جل وعلا، والتفاؤل حُسنُ ظنٍّ به عزّ وجلّ، والمسلم مأمور بحسنِ الظنِّ بالله جل وعلا في كلِّ الأحوال. فالفألُ ـ أيها المسلم ـ يزيد الإنسانَ نشاطًا وإقدامًا فيما توجَّه إليه، فينشرِحُ بذلك صدرُه، ويأنَس قلبه، ويذهب الضيقُ الذي يوحيه الشيطانُ في قلبه، وأمّا الطيرة فهي توجِب تعلُّقَ الإنسان بالمتطيَّر به، وتقتضي ضعفَ توكّلِه على الله جل وعلا، مع رجوعه عما همَّ به من حاجةٍ مِن أجل ما رآه أو سمِعه من الأمورِ القبيحة، روَى الترمذيّ وصحّحه عن أنسٍ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ كان يعجبه إذا خرَج لحاجةٍ أن يسمَع: يا راشدُ يا نجيح(9)[9]. فاتّق الله أيها المسلم، واعلَم أنّ ما أصابك لم يكن ليخطئَك، وأنَّ ما أخطأك لم يكن ليصيبَك، فكن متوكِّلاً على الله جلّ وعلا، معتمِدًا عليه، واثقًا به.
|
|
تكون منذرة برؤيا يتم تفسيرها وإن كان فيها مايكره يتم الاحتراز منها والاستعاذة من شرها. لكن أنت جعلت لذلك علاقة بموت أحد أو كارثة, وهذا من مداخل الشيطان ومن التشاؤم, فاعلَمي أنّ ما أصابك لم يكن ليخطئَك، وأنَّ ما أخطأك لم يكن ليصيبَك، فكوني متوكِّلة على الله جلّ وعلا، معتمِدة عليه، واثقًة به.
|
أحسن الله إليكم ووفقكم لرضاه
|
كيف أتخلص من هذا الشيء أو ما سبب ذلك وهل هو من الشيطان ؟أتمنى أن أجد له تفسير بارك الله فيكم ورفع قدركم ..
تمت الإحابة عن هذا السؤال باسهاب ووضوح.
|
|
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
استفسار | DoUrBest | 📺 منتدى برنامج الأحلام على قناة الراية وmbc وغيرها | 4 | 2008-11-24 2:26 AM |
استفسار | ام دندونه | منتدى للصور والديكور و تأثيث المنزل | 4 | 2008-11-04 11:54 PM |