لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أين حب الله في قلوبنا؟ تأملت في هذه الكلمات (أين حب الله في قلوبنا؟) ووقفت معها وفكرت فيها فقفزت إلى ذهني مجموعة كبيرة من التساؤلات: هل نحن نعظم الله حق التعظيم؟ وكيف عظمته في قلوبنا؟ لقد قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه وهو يصف الصالحين "عَظُمَ الخالقُ في قلوبهم، فصغُر ما دونه في أعينهم". فانظروا معي أيها الأحباب إلى هذا التعظيم الذي جعلهم ينشغلون بعظمته وحده عن عظمة من سواه كائنا من كان، فصاروا لا يخافون إلا منه، ولا يسكنون ولا يطمئنون ولا يلجئون إلا إليه، ولا يرون رقابة أحد سواه حتى تعلقت به قلوبهم، واستحوذ جلاله على نفوسهم، فصار هو سبحانه وتعالى حسبهم ووكيلهم، يوافيهم بالعطايا والهبات ويؤيدهم ويثبتهم بالكرامات وصاروا هم أهله وأحبابه وخاصته. أين نحن من حب الله؟ وكيف علاقتنا بحبيبنا؟ وهل نحن حريصون على تصحيح مفاهيم حبنا له سبحانه؟ ×× ثم نقف بعدها على عتبة العبودية؟! ×× ×× ×× ×× أوقات القرب الإلهي أين حب الله في قلوبنا؟ هل نفرح بالقرب منه؟ هل نحرص على أن يكون معنا دائما؟ إذن فما مدى فرحنا بالصلاة التي نقابله فيها ونناجيه؟ وما مدى حبنا للسجود الذي نكون فيه أقرب إلى الله؟ وما مدى دوامنا على الذكر الذي يوجب معيته لنا؟ إن الله عز وجل يقول أنا مع عبدي إذا هو ذكرني وتحركت بي شفتاه الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 3074 خلاصة الدرجة: صحيح وهل لنا نصيب من وقت القرب الإلهي في ثلث الليل الأخير، وربنا ينادي علينا كما في قول النبي عليه الصلاة والسلام: إن الله يمهل . حتى إذا ذهب ثلث الليل نزل إلى السماء الدنيا . فيقول : هل من مستغفر ! هل من تائب ! هل من سائل ! هل من داع ! حتى ينفجر الفجر الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 758 خلاصة الدرجة: صحيح يا إخواني أليس المحب يتمنى الخلوة مع حبيبه فأين قلوبنا من الخلوة بالله؟! (( ولله المثل الأعلى سبحانه وتعالى )) أوليس المحب يضحي من أجل حبيبه؟! فأين تضحيتنا من أجل الله ومن أجل إعلاء كلمته ودينه؟! ثم أليس المحب يسعى في رضا حبيبه ويتحمل من أجل رضاه ما قد يشق على نفسه؟ فهل نحن نراقب مواضع رضا مولانا وحبيبنا لنسرع إليها؟ وهل نراقب مواضع سخطه لنفر إليه منها؟ ونرتمي في ساحات رحمته وننزل به حاجاتنا ونشكو إليه بثنا وأحزاننا وضعفنا، ونطرق على بابه لعله يتكرم ويفتح لنا نحن المذنبين المقصرين المشفقين المساكين؟!! ×× ومن منا يتساءل عما يغضب الرب فيفر منه ويبتعد عنه حتى لا يغضب حبيبه؟!! يا إخوتي كم مرة شاهدنا الله في نعمة أنعمها علينا فشكرناها وأدينا الذي علينا فيها؟ هل شكرنا الله على نعمة الهداية والإسلام؟ هل شكرنا الله على نعمة الصحة؟ هل شكرنا الله على نعمة المال، على نعمة الولد، على نعمة الأبوين، على نعمة الزوجة الصالحة على نعمة التوفيق... إلخ؟ أم تأتي النعمة فننسى المنعم وننسب النعمة إلى غيره، ونصرف كثيرا من نعمه فيما يغضبه وليس فيما يرضيه عنا؟ ×× وما أجمل كلام ابن القيم حين قال "ليس العجب من عبد يتملق سيده ولكن العجب كل العجب من سيد يتودد إلى عبيده وهم يفرون عنه"!! يا سبحان الله على هذا الإنسان العجيب!! حب الله في البلاء والقدر يا إخوتي كثيرا ما تأتي الأقدار بما لا يوافق أهواءنا، وتكون الابتلاءات التي تستلزم منا الصبر الجميل، فهل نتساءل عند البلاء والمحنة ونزول الضر أين حب الله في قلوبنا؟ وهل نشاهد رحمة الله بنا في البلاء؟ وهل نستشعر حب الله لنا عند الابتلاء؟ قال صلى الله عليه وسلم: إذا أحب الله قوما ابتلاهم ، فمن صبر فله الصبر ، ومن جزع فله الجزع . الراوي: محمود بن لبيد الأنصاري المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 3406 خلاصة الدرجة: صحيح وهل نعيش معاني الصبر الجميل الذي ليس فيه شكوى؟! حقا ما أعجب كلام ابن القيم وهو يصف ناسا نظروا إلى المصائب نظرة أخرى فاستقبلوا مصائبهم كما يستقبلون النعم لأن مصدرهما واحد وهو الله. ولنتوقف مع كلامه حين يقول: وكل ما يصدر عن الله جميل وإذا كنا لا نرى الجمال في المصيبة فلا بد أن نتأمل قصص موسى عليه السلام مع الخضر في سورة الكهف، ونتأمل كيف كان خرق السفينة وقتل الغلام وإقامة الجدار ... شرا محضا من وجهة نظر سيدنا موسى وكيف ظهرت له مواطن الجمال في أفعال الله بعد معرفة الحقائق والحكم التي وراء الابتلاء!! وهناك من الناس من يعترض على قدر الله وقضائه، وقد تبدو منهم علامات السخط على القدر أو عدم الرضا بالقضاء، فهل سألوا أنفسهم أين حب الله في قلوبنا؟ وإن هناك من يترك أحكام القرآن والسنة ويحكمون أهواء أو أشخاصا أو قوانين غير قوانين الله! وهناك من يعرضون أنفسهم لغضب الله بالمعاصي فيحجبهم الله عن كل خير! وكل هذا لأنهم لم يقفوا يوما ليسألوا أنفسهم أين حب الله في قلوبنا؟! لحظة من فضلك قد تأخذنا الحياة وقد تلهينا الدنيا وقد تشغلنا الأنفس والأموال والأولاد ولكن لا بد أن نتوقف كل حين لنسأل أنفسنا: أين حب الله في قلوبنا؟! إذا هممت أن تقع في المعصية فقل لنفسك: أين حب الله في قلبي؟ الله أحب إلي أم المعصية؟ هل استهنت إلى هذا الحد بنظر الله إليك؟! كيف سأقابل الله لو مت وأنا على هذه المعصية؟ {قُلْ أَرَأَيْتَكُم إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَ اللهِ تَدْعُونَ إِن كُنْتُمْ صَادِقِينَ* بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاءَ وَتَنْسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَ} هكذا يظهر عند الشدة أنك لا تثق في أحد إلا الله، فأين الله في قلبك عند الرخاء؟! وإذا تكاسلت عن طاعة فقل: أين الله في قلبي؟ وهل حبي للراحة والكسل أكثر من حبي لله؟! وتذكر قول الله لرسوله صلى الله عليه وسلم في القرآن: "فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ ، وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ "، فبعد الفراغ من متاعب السعي على الحياة لا يرتاح، بل يتعب ويتقرب إلى ربه ويرغب؛ لأن راحة المؤمن في رضا الله. وهكذا أيها الأحباب تعالوا ندرب أنفسنا على أن يكون حب الله ملء قلوبنا ولا شيء معه، ويكون لنا في كل صغيرة وكبيرة وقفة لنتساءل: أين حب الله في قلوبنا؟! م / ن
التعديل الأخير تم بواسطة الزاهرة ; 2009-12-28 الساعة 9:38 AM.
سبب آخر: نرجو التأكد من صحة الأحاديث قبل النقل .. بارك الله فيك
|
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أختي ولكن نتمنى منك التأكد من صحة ماينقل فالكثير من الأحاديث لم أجد لها إسنادا وبعضها ضعيفة كما سيأتي لاحقاً كما أنه تم التعديل على بعض الألفاظ فرائحة الصوفية كانت تنبعث منه لذلك أتمنى منك الحرص على أن يكون النقل من مكان موثوق بارك الله فيك أن عوف بن الحارث وهو ابن عفراء قال : يا رسول الله ، ما يضحك الرب من عبده ؟ قال : غمسه يده في العدو حاسرا ، فنزع درعا كان عليه فقذفها ، ثم أخذ سيفه فقاتل حتى قتل الراوي: عاصم بن عمر بن قتادة المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 6643 خلاصة الدرجة: منكر ------ قال الله عز وجل : إني والجن والإنس في نبأ عظيم أخلق ويعبد غيري ، وأرزق ويشكر غيري الراوي: أبو الدرداء المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 2371 خلاصة الدرجة: ضعيف
|
|
السلام عليكم
اختي الزاهرة اشكر لكِ لك ِ حرصكِ جزاك الله الجنة
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قلوبنا على درب الإيمان ..!! | يمامة الوادي | رياض القرآن | 15 | 2012-06-03 6:37 PM |
الألم قطع قلوبنا عرض وطول | عبدالرحمن الحربي | منتدى الشعر والنثر | 4 | 2012-01-15 11:36 PM |
قلوبنا | همة تعلو القمة | المنتدى الإسلامي | 2 | 2008-12-25 9:36 AM |
أين الله في قلوبنا | back2allah | المنتدى العام | 2 | 2008-03-21 1:44 AM |
اللهم جدد الإيمان في قلوبنا. | الزاهرة | المنتدى الإسلامي | 11 | 2005-10-14 1:29 AM |