[اختك سلمى]

صور من الفلوجة وجميع مدن العراق مع آخر الأخبار

حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل

[اختك سلمى]

[اختك سلمى]

[اختك سلمى]

[AMANY]

حسبنـــــــــــــــــــــــــا الله ونعـــــــــم الوكيــــــــــــــــــل

[اختك سلمى]

:(

[اختك سلمى]

حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل

[أبو عامر الشمري]

السلام عليكم

سلمت أياديكم

وجعل الله كل ما تخطونه في ميزان حسانتكم

كما لو دققتي بالصور

وبالذات الصور الأوالانية

لوجدتي أن التصوير بمدخل واحد

والأشخاص هم نفسهم ثابتين

وهذه من الخدع السينمائية

ليظهرون للناس قوتهم وجبروتهم

ولعل أكبر فضيحه لهم في تصويرهم

هي ذيك الصورة التي أدعو أنهم وجدو صدام في تلك الحفرة

والفضيحة هي

أننا في فصل الشتاء

وفي الصورة نخلة فيها رطب

والرطب معروف وقتها أنه تخرج أيام الحر " القيض "

" ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين "

ألا أن كانكي سمعتي بأن نخلة تثمر -تطلع قنيان ولقاط - أيام الشتاء

فعلموننا نشتريها لأننا يا أهل حائل مولعين بالنخل والتمر

وبالذات نخل الضلع

[عابر]

حسبنا الله و نعم الوكيل
قتلانا في الجنة باذن الله و قتلاهم في النار
تيقنوا اننا دائما فائزون حتي ولو ظهر علي ارض الواقع غير ذلك
كيف يفوزون علينا و قتلانا يعتبرون باذن الله من الشهداء و مصيرهم الجنة ان شاء الله و قتلاهم في النار.
ينصرنا الله ربنا الواحد و لا ناصر لهم.
يقودنا اله الواحد و يقودهم الشيطان.
طبعا دائما نحن الفائزون باذن الله.

[عبد الرحمن المقدسي]

أختي سلمى بارك الله فيك
وكما قال من قبلي أخي عابر
قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار

وهذا ما قاله أمير المؤمنين عمر إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح
أتيت أبا وائل أسأله. فقال : كنا بصفين، فقال رجل : ألم تر إلى الذين يدعون إلى كتاب الله، فقال علي : نعم، فقال سهل بن حنيف : اتهموا أنفسكم، فلقد رأيتنا يوم الحديبية، يعني الصلح الذي كان بين النبي صلى الله عليه وسلم والمشركين، ولو نرى قتالا لقاتلنا، فجاء عمر فقال : ألسنا على الحق وهم على الباطل، أليس قتلانا في الجنة، وقتلاهم في النار؟ قال : (بلى). قال : ففيم نعطي الدنية في ديننا ونرجع، ولما يحكم الله بيننا؟ فقال : (يا ابن الخطاب، إني رسول الله، ولن يضيعني الله أبدا). فرجع متغيظا فلم يصبر حتى جاء أبا بكر فقال : يا أبا بكر، ألسنا على الحق وهم على الباطل، قال : يا ابن الخطاب، إنه رسول الله صلى الله عليه وسلم ولن يضيعه الله أبدا، فنزلت سورة الفتح.

أسأل الله أن يحكمنا فيهم هؤلاء النجس.....