[المرابطة]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

وبعد:

أكتب لكم هذه المُحاولة الشعرية الجديدة وأتمنى أن أرى ردودكم وآراءكم فيها

فأنا مازلت متدربة لديكم أيها الأعضاء الأفاضل:

وهُنا بدأت تحكي القصة:

أتمنى أن تعجبكم

و أن أرى ردودكم وتعديلاتكم دون مُجاملات لأستفيد منكم وتستفيدوا مني إن كان لدي فائدة...

[strange]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المرابطة بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله و بركاته وبعد: أكتب لكم هذه المُحاولة الشعرية الجديدة وأتمنى أن أرى ردودكم وآراءكم فيها فأنا مازلت متدربة لديكم أيها الأعضاء الأفاضل: ياقاضي الحُب أفتينا والله ماجفت مآقينا أحبابنا كيف ننساهم أم كيف ننسى مُحبينا كانوا لناعشقآ وملحمةً يُسطر التاريخُ ماضينا ماضي حبيبً من محبته إخضر شوكآ بوادينا!!! ياقاضيآ من عدالتكم أتيتُ والشوقُ يُدمينا فأحكم وقُل ماترى حقآ فالعدل ينجيكم ويُنجينا أحببته عشقآ لمبدإه والعشق لايرعى المُحبينا وعندما أشتد ساعده تفنن البعد يُبكينا وجاء يحكي مؤامرة قد ساقها في أمانينا doPoem(0) color]

أختي المرابطة أريد أن أشكرك على هذه الأبيات

والله لقد صدقت في كل ما قلتيه

لقد أبدعت فيها بارك الله فيك

[strange]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المرابطة بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله و بركاته وبعد: أكتب لكم هذه المُحاولة الشعرية الجديدة وأتمنى أن أرى ردودكم وآراءكم فيها فأنا مازلت متدربة لديكم أيها الأعضاء الأفاضل: doPoem(0) وهُنا بدأت تحكي القصة: يقولُ مالك يامُهاجرةً أثنت عن الإبحار و المينا أحببتُ غيرك يافتاتي إنني أهوى النساء فهُن يُشجينا أحببتُ غيرك يا....إنني أحيا سعيدآ بإسعاد الفواتينا وأنتي لي وحدي و أُمنيتي لاتغضبي فلك الساعاتُ والفينا ياقاضي الحب لم أترك له حسآ إلا بذلت له الأشواقُ في الحينا ياقاضي الحب لاتقطع لي الأملُ فإن حُب الحبيب يكاد يعمينا بكيتُ حتى تجرحت الخدود وما وجدتُ حلآبه نلقى مواسينا فجئتُ أطلبُ منكم أن تُراعوني وتحكموا لي بعود الحُب من سينا وترحموا حال من جالت بها الدُنيا لتُخفي الدمع عمن صار يُشقينا [/color]

أختي المرابطة كأنك هنا تحكين عن واقع تمر به الكثير من الفتيات

كلامك جميل جدا

لقد أعجبني
بارك الله فيك

[المرابطة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة strange أختي المرابطة أريد أن أشكرك على هذه الأبيات والله لقد صدقت في كل ما قلتيه لقد أبدعت فيها بارك الله فيك

العفو أخي الفاضل

أشكر لك مُتابعتك الطيبة

وردودك السريعة

فلك شُكري و تقديري

[المرابطة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة strange أختي المرابطة كأنك هنا تحكين عن واقع تمر به الكثير من الفتيات كلامك جميل جدا لقد أعجبني بارك الله فيك

باركك المولى

وفعلآ المعنى في هذه القصيدة يجسد مُعاناة

فتاة أحبت رجلآ

وعندما وجد غيرها أحبها

رغم أنه يريدها أن تبقى لجانبه

بحيث ألا يتنازل عنها

ولا عن عشقه للنساء

لديك سرعة بديهة فتبارك الرحمن

حفظك الله ...

[بنت العلماء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المرابطة بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله و بركاته وبعد: أكتب لكم هذه المُحاولة الشعرية الجديدة وأتمنى أن أرى ردودكم وآراءكم فيها فأنا مازلت متدربة لديكم أيها الأعضاء الأفاضل: وهُنا بدأت تحكي القصة: أتمنى أن تعجبكم و أن أرى ردودكم وتعديلاتكم دون مُجاملات لأستفيد منكم وتستفيدوا مني إن كان لدي فائدة...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك يا المرابطة على الطرح الرائع


أختي المرابطة كأنك هنا تحكين عن واقع يمر به الكثير من الفتيان

لقد أعجبني...........

بارك الله فيك

[المرابطة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت العلماء وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك يا المرابطة على الطرح الرائع أختي المرابطة كأنك هنا تحكين عن واقع يمر به الكثير من الفتيان لقد أعجبني........... بارك الله فيك

ياحبيبتي الغالية

أسعدك الله فأنتي رائعة بمعنى الكلمة

وفعلآ القصة الشعرية التي أحكيها الآن تُمثل وضع كثير من الشباب مع الفتيات

يحسب الرجُل أنه يملك قلبآ يتسع لجميع النساء و أنه سيُسعد جميع النساء

دون أن يُفكر بعواقب الأمور

قد يُحب الكثير منهن ولكن لاتُحبه إلا هذه الحبيبة التي تُريدُ أن تُهاجر بعيدآ حتى لايرى دموعها

ولكن قبلها توجهت لقاضي الحب عله يُعينها و يُعطيها حلآ يُرجع المياه لمجاريها

(مُشاغبتك جدآ ذكية و رائقة)

فأسعدك الله يا أُخية

[ربي أسألك العفو والعافية]

صح لسانك ياغالية

أحببت أن أسجل حضوري و إعجابي بما قرأته وواللَّه ليس مجاملة

بل أعجبني النص كثيراً وسردك لمعاناة هذة الفتاة مع من تحب

ولكن هل يستحق من هذه صفاته و أخلاقه من هذه الفتاة كل

هذا الحب وهذه المعاناة ..!؟

من قلبي كل التوفيق لكِ عزيزتي

[المرابطة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربي أسألك العفو والعافية صح لسانك ياغالية أحببت أن أسجل حضوري و إعجابي بما قرأته وواللَّه ليس مجاملة بل أعجبني النص كثيراً وسردك لمعاناة هذة الفتاة مع من تحب ولكن هل يستحق من هذه صفاته و أخلاقه من هذه الفتاة كل هذا الحب وهذه المعاناة ..!؟ من قلبي كل التوفيق لكِ عزيزتي

صح بدنك وفديت عيونك

الله يحييك ياغالية

وفعلآ هذا يمثل حال كثير من الفتيات

المهووسات بالحب

تُعطي وتُعطي بلا حدود ثم تلتفت لتجد من أحبته قد أحب غيرها

دون سبب إلا للحب ومع ذلك يريد الإحتفاظ بها في نفس الوقت...

إجابة على سؤالك:

والله الحب أعمى يغض المُحب النظر عن أخطاء محبوبه

فيرى سيئاته حسنات

وقبيح أفعاله جميلات

سبحان الله


مرورك أسعدني كثيرآ فكوني بالقُرب دائمآ ...

[إيماض البرق]

الشعر بحر منتهاه يبعد
ليس له حدا إليه يقصد
وليس كل الشعر قد حويته
أجل ولا العشر ولو أحصيته
فكل خير في اتباع من سلف
وكل شر في ابتداع من خلف

أبيات عدلت فيها بعض الكلمات والا فهي ليست من قولي

والحب

معنى رائع

ويكدره ما يشوبه من أفعال المحبين وتصرفاتهم

وربما يكون أحبها للزواج وأحب الأخرى كذلك للزواج

ولا مانع أن يجمع بينهما

وكونها عرفت أنه يحب أثناء حبه لهاقبل أن تتزوجه فهي رسالة عاجلة لها ومسبقة

بأنه ربما يتزوج عليها يوما

فإما أن تستمر في حبه وإما تودعه ويعوضها الله بخير منه

وقلت أيتها المرابطة أن الرجل يظن أن قلبه يتسع لحب النساء

نعم هو يتسع لحب من يجوز له الزواج منها

ولكن الحب يتفاوت فقد يحب احدى زوجاته أكثر من الباقي لأنها تبادله نفس المشاعر

والله الذي خلق القلب وهو الذي يصرفه كيف يشاء

فيجعله يحب ويكره ويفح ويحزن

والله على كل شيء قدير

ومن ينكر هذا فإنه ينظر في أمره ويذكر بآيات الله ويوعظ وينبه الى عظيم جرمه وشناعة فعله

لأن من أذن للرجل أن يتزوج بأربع هو الذي أمر بالعدل بين النساء وعاقب من لم يعدل

وهو الذي يعلم بأن القلب يتسع لحبهن بنفس الدرجة ويبادل كل واحدة منهن حبها

مثل اتساع قلب الأم لحب أولادها مهما كثروا

ونحن في زمن كثرت في العنوسة والطلاق فيجب أن يتنبه المجتمع لحل هذه الأزمة الخطيرة

والتعدد أحد هذه الحلول

لو أنه صعب على النساء صعوبة الموت

لكن الواعيا ت اللواتي يحملن هموم المسلمات

وما يجدنه من حرارة الشوق ومن شدة التوق

ومن ألم الفقد وطول الوجد

ومن الرغبة العارمة الى الستر

فإنهن يصبرن ويحتسبن

ولا أقول أنهن لن يجد ن ألم الغيرة وحرارتها

ولكن الصبر والحكمة واعانة الزوج على العدل هو ما يعزيها

الدنيا دار ابتلاء

وهذا جزء من ذلك الابتلاء

فمن صبر ظفر

والموضوع ذو شئون وشجون

لكن موعد الصلاة وصل

والسلام