[بنت العلماء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المرابطة الله يسعدك مليووون سنة مرة ثانية لاتسمعين كلام أحد إقري بنفسك لاتطبين بواحد قوي هههههههههه شاعرة الأمم المتحدة لك شُكري

وش شفتيني أجنبية

حبيبتي

قولي شاعرة العرب أمثال حسان بن ثابت وقيس بن الملوح وعنترة بن شداد

ولا قولي أحسن شاعرة العالم العربي والإسلامي

الله المستعان

عندي تخيلات والله وتهبل

إلحين يا المرابطة يا الأخ غريب إلي برع الكواليس سكروا النت وروحوا صلوا قيام الليل

ولا تنسون تدعون لي بأن أكون شاعرة العرب

وركعتان في جوف الليل خير من الدنيا وما فيها

وسلامتكم

صحيح يمكن الأخ غريب عندهم مش المساء

على العموم ادعوا لي

عيوني سارت مثل حبة القهوة ....... فيني نوم عميق

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[strange]

أختي المرابطة إسمحيلي حابب أسأل

بصراحة حاولت أكتب عن الرثاء بس ماعرفت يمكن لأني ماني فاهم زين معناه

فياريت توضحين لي وتشرحيلي ما عليك أمر


بارك الله فيك

[strange]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت العلماء وش شفتيني أجنبية حبيبتي قولي شاعرة العرب أمثال حسان بن ثابت وقيس بن الملوح وعنترة بن شداد ولا قولي أحسن شاعرة العالم العربي والإسلامي الله المستعان عندي تخيلات والله وتهبل إلحين يا المرابطة يا الأخ غريب إلي برع الكواليس سكروا النت وروحوا صلوا قيام الليل ولا تنسون تدعون لي بأن أكون شاعرة العرب وركعتان في جوف الليل خير من الدنيا وما فيها وسلامتكم صحيح يمكن الأخ غريب عندهم مش المساء على العموم ادعوا لي عيوني سارت مثل حبة القهوة ....... فيني نوم عميق والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

يعطيكي العافية أختي بنت العلماء ماقصرتي

الله يكون معك ويوفقك لما يحبه ويرضاه

لاتنسينا من دعائك

بالنسبة لي الحين صبح


هههههههههه

الله معك

[المرابطة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة strange أختي المرابطة إسمحيلي حابب أسأل بصراحة حاولت أكتب عن الرثاء بس ماعرفت يمكن لأني ماني فاهم زين معناه فياريت توضحين لي وتشرحيلي ما عليك أمر بارك الله فيك

أسعدك الله على تواضعك وسؤالك عما يُشكل عليك

أبشر ألحين إن شاء الله أجيب لك تعريف الرثاء

[المرابطة]

معنى الرثاء لغة و إصطلاحآ



الرّثاءُ : (من) رثى فلان فلاناً، يَرْثيهِ وَمرْثِيَةً إذا بكاهُ بعدَ موتِهِ.

فإن مدحَهُ بعد موتِهِ قيلَ رثّاهُ، يرثيهِ وترثيهِ ورثيتُ الميتَ، رثياً ورثاءً ومرثاةً ومرثيةً. ورثيتُهُ، مدحتُهُ بعدَ الموتِ وبكيتُهُ وثوتُ الميتَ أيضاً إذا بكيتُهُ وعدَّدتُ محاسنَهُ. وكذلك إذا نظمتُ فيه شعراً.

ويقال ما يرثى فلان لي، أي ما يتوجع ولا يبالي... ورثى له: أي رقَّ له(1) رثا الميتَ يرثوهُ رثواً : بكاهُ وعدَّدَ محاسنَهُ.

رثا الميتَ ـ يرثيهِ، رثياً ورثاءً ورثايةً ومرثاةً ومرثيةً : بكاهُ وعدَّدَ محاسنَهُ ونظمَ فيه شعراً.

رثى لهُ: رحمهُ ورقَّ لهُ. رثى عنه حديثاً رثايةً : ذكرهُ وحفظهُ.

الرثَّاءةُ والرثَّايةُ: النوَّاحةُ.

المرثاةُ: ما يرثى به الميتُ من شعرٍ ونحوهُ كالمرثيّةِ ـ جمع: مراثٍ.

(المراثي السبع: من مختارات أشعار العرب) (2).

رَثا: يَرْثُو ـ رثواً الميتَ: بكاهُ وعدَّد محاسنَهُ. نَظَمَ فيه شعراً.

رَثى ـ رَثْيَاً ورثاءً ورثايةً ومرثاةً والمرثية جمع: مراثٍ: ما يرثى به الميتُ من شعرٍ وسواهُ.

المراثي السبع: مختارات من أشعارِ العربِ.(3).

رثاءُ الميتِ: من رثى. رَثا الميتَ: مَدَحَهُ وَبَكى عليهِ. رثيتُ الميتَ رثياً ورثاءً ورثايةً ومرثاةً ومرثيةً.(4)

بالمُختصر هو كلمات تُكتب للميت الذي ودع من يحبونه من اقاربه و أهله و أصحابه

يكتبها من يُجيد الشعر رثاء لهذا الحبيب وتصبير للنفس على مُصيبة فقده

وقد بحثت لك ووجدت ما نقلته هُنا فتفضل أُستاذي الفاضل:


الرثاء غرض أصيل في الأدب العربي وفي الشعر النبطي وهو قديم في الإنسانية قدم المشاعر والأحاسيس، فالذي يرثي ابنه أو أمه أو أباه أو زوجه قد يخرجه الحزن عن حد الاعتدال إلى البكاء والأنين إذ يشعر ذلك الحزين بألم في قلبه يكاد يقطعه فقد أصابه القدر في قطعة من نفسه فيترنح من هول المفاجأة وتختلف ردود الفعل من شخص لآخر إثر هذه الصدمات وما نحن بصدده هو من يترنح ثم ينسكب حزنه على قالب الأسى مجسداً أصدق المشاعر والأحاسيس نحو من فقده ومن خلال استعراض المراثي التي خلفها الشعراء والشاعرات قديماً وحديثاً نجد أن المرأة أشد وفاء للرجل وأكثر حرصاً عليه وهذه يرجع إلى أن المرأة تعلم أن مصيرها واستقرارها الاجتماعي والاقتصادي والعاطفي مرتبط بحياة الرجل أم أن المرأة ذات عواطف رقيقه وأحاسيس مرهفة فعندما تهزها اللوعة في فقدان عزيز ينفرط كل ما في قلبها من آهات وتأوهات وإذا كان لديها حس شاعري فإن ذلك الحزن يتحول بالتأكيد إلى تعبير صادق يصور ملحمة الحزن الشديد الذي انتابها. فقد حدث الأصمعي أنه رأي بالبادية امرأة الصقت خدها بقبر زوجها وهي تبكي وتقول:
خدي تقيك خشونة اللحد

وقليلة لك سيدي خدي

يا ساكن القبر الذي بوفاته

عميت علي مسالك الرشد

ولنأخذ من الشعبي الجميل أمثلة أيضاً فهذه بنت شنوف بن شوية السبيعي في مرثية رائعة:

أكذب عليكم كاني قلت لكم بخير

ما نيب أنا والخير عقبه ولايف

يلفني حزني كما لفة السير

والقلب من عقبه يجي فيه لايف

وعقبه دموعي فوق خدي محاديير

من فوق خدي دمع عيني نزايف

وتزوج الأمين من فتاة وتوفي عنها قبل أن يدخل بها فندبته ندباً حاراً ومن قولها فيه:

أبكيك لا للنعيم والأنس

بل للمعالي والرمح والفرس

أبكي على سيد فجعت به

أرملني قبل ليلة العرس

ومرثية أخرى تجسد مدى عاطفة المرأة الجياشة وحزنها الشديد على فقد غاليها:

خليني أبكي وانثر الدمع يا نوف

أبكي على اللي بالثرى دافنينه

الدمع من عيني على الخد مصفوف

تبكي عيوني من فراقه حزينه

أبكي عليه بدمع أحمر من الجوف

ما أقوى العزى والقلب لا تجرحينه

كما رثت ليلى بنت لكيز زوجها فقالت:

لما ذكرت غريثاً زاد بي نكدي

حتى همت من البلوى باعلان

تربع الحزن في قلبي فذبت كما

ذاب الرصاص إذا أصلى بنيران

[strange]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المرابطة بالمُختصر هو كلمات تُكتب للميت الذي ودع من يحبونه من اقاربه و أهله و أصحابه يكتبها من يُجيد الشعر رثاء لهذا الحبيب وتصبير للنفس على مُصيبة فقده وقد بحثت لك ووجدت ما نقلته هُنا فتفضل أُستاذي الفاضل: الرثاء غرض أصيل في الأدب العربي وفي الشعر النبطي وهو قديم في الإنسانية قدم المشاعر والأحاسيس، فالذي يرثي ابنه أو أمه أو أباه أو زوجه قد يخرجه الحزن عن حد الاعتدال إلى البكاء والأنين إذ يشعر ذلك الحزين بألم في قلبه يكاد يقطعه فقد أصابه القدر في قطعة من نفسه فيترنح من هول المفاجأة وتختلف ردود الفعل من شخص لآخر إثر هذه الصدمات وما نحن بصدده هو من يترنح ثم ينسكب حزنه على قالب الأسى مجسداً أصدق المشاعر والأحاسيس نحو من فقده ومن خلال استعراض المراثي التي خلفها الشعراء والشاعرات قديماً وحديثاً نجد أن المرأة أشد وفاء للرجل وأكثر حرصاً عليه وهذه يرجع إلى أن المرأة تعلم أن مصيرها واستقرارها الاجتماعي والاقتصادي والعاطفي مرتبط بحياة الرجل أم أن المرأة ذات عواطف رقيقه وأحاسيس مرهفة فعندما تهزها اللوعة في فقدان عزيز ينفرط كل ما في قلبها من آهات وتأوهات وإذا كان لديها حس شاعري فإن ذلك الحزن يتحول بالتأكيد إلى تعبير صادق يصور ملحمة الحزن الشديد الذي انتابها. فقد حدث الأصمعي أنه رأي بالبادية امرأة الصقت خدها بقبر زوجها وهي تبكي وتقول: خدي تقيك خشونة اللحد وقليلة لك سيدي خدي يا ساكن القبر الذي بوفاته عميت علي مسالك الرشد ولنأخذ من الشعبي الجميل أمثلة أيضاً فهذه بنت شنوف بن شوية السبيعي في مرثية رائعة: أكذب عليكم كاني قلت لكم بخير ما نيب أنا والخير عقبه ولايف يلفني حزني كما لفة السير والقلب من عقبه يجي فيه لايف وعقبه دموعي فوق خدي محاديير من فوق خدي دمع عيني نزايف وتزوج الأمين من فتاة وتوفي عنها قبل أن يدخل بها فندبته ندباً حاراً ومن قولها فيه: أبكيك لا للنعيم والأنس بل للمعالي والرمح والفرس أبكي على سيد فجعت به أرملني قبل ليلة العرس ومرثية أخرى تجسد مدى عاطفة المرأة الجياشة وحزنها الشديد على فقد غاليها: خليني أبكي وانثر الدمع يا نوف أبكي على اللي بالثرى دافنينه الدمع من عيني على الخد مصفوف تبكي عيوني من فراقه حزينه أبكي عليه بدمع أحمر من الجوف ما أقوى العزى والقلب لا تجرحينه كما رثت ليلى بنت لكيز زوجها فقالت: لما ذكرت غريثاً زاد بي نكدي حتى همت من البلوى باعلان تربع الحزن في قلبي فذبت كما ذاب الرصاص إذا أصلى بنيران

يعطيكي العافية أختي المرابطة تعبتك معاي

بس حتى أعرف يعني هل االرثاء يقال في حق الأموات فقط أم لا

يعن ربما أحد يفقد أحد أحبابه رغم كون هذا الحبيب عايش ولكن الظروف

تحكم عليهم بالبعد

أسف على كثرة أسألتي بس حتى يتضح لي المعنى جيدا

وشكرا لك مرة أخرى

[المرابطة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة strange يعطيكي العافية أختي المرابطة تعبتك معاي بس حتى أعرف يعني هل االرثاء يقال في حق الأموات فقط أم لا يعن ربما أحد يفقد أحد أحبابه رغم كون هذا الحبيب عايش ولكن الظروف تحكم عليهم بالبعد أسف على كثرة أسألتي بس حتى يتضح لي المعنى جيدا وشكرا لك مرة أخرى

والله لاأعلم ومن قال لا أعلم فقد أفتى

لكن أعتقد أنه في حق الأموات لأن فيه ذكر لمحاسن أفعالهم وتصبير للنفس على فراقهم

وجميع ماقرأته في الرثاء كان في حق الأموات ومن ضمن ذلك رثاء الخنساء لأخيها صخر بقصيدتها الرائعة

ولكني في محاولتي التي كتبتها في الرثاء أجد أنني لم أوضح من المرثي أهو القلب أم الحبيب

وأجد أنني إستحدثت شيئآ تابعآ للشعر المُستحدث الذي قد تُضاف إليه بعض الأمور التي لم تكن قديمآ

أرجوا أن أكون قد وفقت في الإجابة

ونحن هنا نُحاول ونُفيد بعض فمن لديه فائدة فليغدق علينا بعلمه ومعرفته


والشكر لك أخي الفاضل

[strange]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المرابطة والله لاأعلم ومن قال لا أعلم فقد أفتى لكن أعتقد أنه في حق الأموات لأن فيه ذكر لمحاسن أفعالهم وتصبير للنفس على فراقهم وجميع ماقرأته في الرثاء كان في حق الأموات ومن ضمن ذلك رثاء الخنساء لأخيها صخر بقصيدتها الرائعة ولكني في محاولتي التي كتبتها في الرثاء أجد أنني لم أوضح من المرثي أهو القلب أم الحبيب وأجد أنني إستحدثت شيئآ تابعآ للشعر المُستحدث الذي قد تُضاف إليه بعض الأمور التي لم تكن قديمآ أرجوا أن أكون قد وفقت في الإجابة ونحن هنا نُحاول ونُفيد بعض فمن لديه فائدة فليغدق علينا بعلمه ومعرفته والشكر لك أخي الفاضل

يعطيكي العافية أختي المرابطة ما قصرتي أبدا

بارك الله فيك ووفقك لكل خير


لك تحيتي

[المرابطة]

[المرابطة]

أودعك ياضنى روحي وعنواني أودعك ياغلاي و أجمل أحلامي