لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اترككم مع هذه القصة التي تقشعر لها الابدان عن عاقبة الظلم عافانا الله واياكم فيها العبرة والفائدة. هذه قصةحقيقية مازال بطلها على قيد الحياة ، وقد استأذنته في كتابتها فأذن لي بذلك بشرطعدم ذكر إسمه ، ولا أخفيك سراً أننى عندما استمعت لهذه القصة كنت بين مكذب ومصدق ،إلا أن الدموع التي انهمرت من عين بطلها وهو يرويها ، وبدني الذى اقشعر من هول ماسمعت جعلا صدق الرجل عندى لا مراء فيه. وبطلنا وزير سابق فى وزارة سيادية ،كانت سطوته وقسوته مضرب الأمثال ، وقد خرج من الوزارة عقب أزمة سياسية طاحنة مرتبالبلاد ، ولم يكن من المقدّر لي أن ألتقي بهذا الوزير السابق لولا أن صديقاً لىإشترى منه قطعة أرض ، وبحكم الصداقة طلب مني صديقي أن أتحقق من الملكية وأحرر عقدالبيع ، وعندما أنجزت المهمة الموكلة إلىّ حانت لحظة التوقيع على العقد الإبتدائىفطلبت من صديقي اصطحاب الوزير السابق إلى مكتبي حتى يقوم بالتوقيع باعتباره بائعالأرض ، إلا أن صديقي زم شفتيه وزوى حاجبيه وقال بلا مبالاة مصطنعة … الرجل بلغ منالكبر عتياً …. وقد لا تساعده صحته على الحضور إلى مكتبك ، خاصة وأن مكتبك فى مصرالجديدة وهو يقيم فى الضفة الأخرى من المدينة ، فهل يضيرك أن ننتقل نحن إليه ؟… وثقأنه لن يضيع من وقتك الكثير ، ففى دقائق سنكون فى الفندق الأثير للرجل وهو فندق نصفمشهور فى أطراف الجيزة فى منطقة هادئة ، وقد اعتاد الوزير السابق إرتشاف فنجانقهوته صباح كل يوم فى الركن الشرقي بهذا الفندق ، وحسبك يا أخي أنك ستلتقي بوزيركانت الدنيا تقوم ولا تقعد من أجله ، بل إن كل وزراء مصر فى وقته كانوا يتمنون رضاه … وعلى مضض وافقت إذ لم يكن من المألوف فى عملي أن ألتقي بالعملاء خارج المكتب ،وفى اليوم التالي كانت السيارة تنهب الأرض نهباً فى طريقها إلى الجيزة ، وكانتقطرات المطر تنساب على زجاج السيارة الأمامي برتابة مملة ، فى الوقت الذى ظل صديقيفيه يتحدث بلا توقف وبرتابة مملة أيضاً إلا أنني تشاغلت عنه بمراجعة الأوراقوالعقود. ومن بعيد رأيت الرجل … يا الله … أهذا هو من إرتعدت فرائص مصر منبطشه وجبروته ؟ !! أهذا هو من ألقى العشرات فى السجون وبغى وتجبر …؟!! ها هو يجلسوحيداً فى ركن منزوٍ وقد خط الزمن بريشته خطوطاً متقاطعة على وجههه ، وفعل الأفاعيلفى تقاطيعه فتهدل حاجباه وتدلت شفتاه وبدا طاعناً فى السن وكأنه جاء من زمن أهلالكهف. وعلى الطاولة وبعد همهمات وسلامات قدمت الأوراق إلى الرجل وأعطيتهقلمى كى يوقع على العقد ، إلا أنه أخرج قلماً من معطف كان يضعه على كرسي قريب منهثم خلع قفازه ، وارتدى نظارة القراءة وسألني بإبتسامة باهتة … أوقع فين يا أستاذ؟فأشرت له إلى خانة فى الصفحة الأخيرة ، وأمسكتها له كى أساعده ، وفى اللحظة التىقام فيها الرجل بالتوقيع على العقد جفلت يدي رغماً عني ، فوقعت الورقة مني ، إذوقعت عيناي على ظهر يد الرجل اليمنى فرأيت بقعة مستديرة ملتهبة فى جلده يتراوحلونها بين الإحمرار والاصفرار وكأنها سُلخت على مهل، والغريب أنني شممت رائحة شواءتنبعث من هذه البقعة وكأنها ما زالت تشوى على النار !!! ويبدو أن الوزير السابقتنبه لحالة الإرتباك التى أصابتني ، وتوقعت أن يهب ثائراً متبرماً ، إلا أنه وعلىعكس ما توقعت نظر إلىّ نظرة حانية هادئة وكأنه أبي ، وإذا بملامح طيبة ترتسم علىوجههه بلا افتعال ، ملامح لا علاقة لها بالوزير المتغطرس الباطش المستبد ، وكأنملامحه الطيبة هذه تدل على رجل من أهل الله ، وبيد مرتعشة تفوح منها رائحة الشواءقدم لى الوزير العقد قائلاً : إتفضل ياأستاذ ، ثم إلتفت لصديقي قائلاً : مبارك علىالأرض …. إتفضلوا أكملوا الشاي. ومع الرشفة الإخيرة وبعد عباراتالتهنئة جمعت كل ما أملك من قوة وقلت له سلامة يدك يامعالي الباشا ، شفاك اللهوعافاك … خير ان شاء الله …. يبدو أن شيئاً ما أصاب يدك قبل حضورنا فشكلها ملتهبجداً …. ولم يرد الرجل إلا بتمتمة غير مفهومة ، إلا أنه نظر فى الفراغ الذى أمامهنظرة أسى وحزن وكأنه أتعس رجل فى العالم. ومرت أيام وشهور على هذه الواقعةوظلت نظرة الرجل التعيسة ويده المحترقة التى تفوح منها رائحة الشواء لا تغادر خيالي … إلا أنه لأن كل شيئ يُنّسى مع مرور الأيام إنزوت هذه الواقعة فى ركن خلفي من ذاكرتي وسرعان ما تناسيت الرجل وتناسيت يده المشوية. ومر عامان إلا بضعة أشهر..................ثم ........... .................................................. .....
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يعطيك العافيه يالغاليه قصه واقعيه وللأسف الى الأن نتعايشها ؟؟!! ولو يتذكروا قول الله تعالى ( ولأنصرنك ولو بعد حين ) لكان الحال مختلف .
|
.......ومر عامان إلا بضعة أشهر وجاء موسم انتخابات نقابة المحامين ،وتزاحمت علىَّ الأحداث ذلك أن أحد أصدقائي رشح نفسه لمنصب النقيب وكانت ضريبةالصداقة والوفاء توجب علىّ الوقوف بجانبه عن طريق جلب الأنصار وتحييد الخصوم ، وحدثأن واعدني أحد الأصدقاء لمقابلة بعض الأنصار فى نفس الفندق الذى التقيت فيه بالوزيرالسابق وقبل الموعد المضروب كنت أجلس فى نفس الركن الشرقي ارتشف فنجان القهوةالمضبوط ، وأمسح حبات العرق التى سالت على جبيني من فرط حرارة الجو ، وإذا برجل طاعن فى السن يتوكأ على عصاه ، ويتوجه على مهل إلى طاولة فى أقصى المكان …. منفرداً …. منزوياً … نعم كان هو الوزير السابق صاحب اليد الحمراءالمشوية. وبعد أن جلس واستوى على مقعده حانت منه التفاتة إلى الطاولة التى أجلس عليها , ثم إذا ببصره يعود ويستقر عندى للحظات ، وكان أن تبادلنا الإبتسامات والإيماءات ، ولغير سبب واضح قمت من مقعدي وتقدمت للوزير السابق محيياً مذكراً إياهبنفسي ، وبنفس الملامح الطيبة التى رأيتها عليه من قبل دعاني للجلوس ، وبعد التحيات والسؤال عن الصحة والكلام عن الجو الحار والزحام وقعت عيناي رغماً عنى على يده فوجدته – ويالعجبي – يرتدي قفازه الأسود !! – رغم حرارة الجو – فقلت بغير دبلوماسية وبعبارات فجة متطفلة لا أعرف كيف خرجت مني .. كيف حال يدك يا معالى الباشا … أشفيتإن شاء الله … حرق هو أليس كذلك؟ … وبكلمات بطيئة متلعثمة وجلة قال … نعم حرق ولكن ليس كأى حرق … إيه ربنا يستر. ولدهشتي استرسل الوزير السابق فى حديثه وكأنه يحدث نفسه … طبعاً إنت عارف ماذا كان موقعي فى الدولة ، كنت الآمر الناهي وكان الجميع يخطب ودي تصورت أنني أعز من أشاء وأذل من أشاء وتصورت أن المنصب سيدوم لى أبد الآبدين لم أفكر فى يوم من الأيام أن هناك خالقا وأن هناك حسابا ، فحبست وعذبتوخربت بيوت بغير حق بل وأحياناً دون سبب … وجاء يوم وليته ما جاء كنت عائداً إلىبيتي تحيطني سيارات الحراسة من كل جانب ، ولسوء طالعي وقع بصري على كشك سجائر قابع فى جانب من الطريق فأستقبحت منظره ، وفى اليوم التالي أصدرت قراراً بإزالة الكشك وفي غضون دقائق معدودة بعد صدور القرار قامت قوات وجحافل بإزالة الكشك حتى لا يقععليه بصري وأنا عائد إلى بيتي ، لا تسألني عن صاحب الكشك ولا عن حقوق الإنسان فوقتها لم يشغل هذا الأمر تفكيري ولو للحظة ، وقطع الوزير كلامه قائلاً: تشرب شاي لا زم والله… وقبل أن أرد عاد إلى حديثه دون أن ينتظر إجابتي … وأثناء عودتي نظرت إلى مكان الكشك فوجدت رجلاً متهالكاً يجلس على الأرض ومعه امرأة متشحة بالسواد وأطفال حفاة أقرب إلى العراة ، وعندما اقترب الموكب من المكان تمهل الركب لغير سببوكأننا مجموعة من الحجاج يطوفون حول بقعة قدسية ، فإذا بالرجل الجالس يهب واقفاً قائلاً بأعلى صوته يا فلان إتق الله.. إتق الله. وضايقتني العبارات أشد المضايقة فسألت أحد اللواءات الذين كانوا يرافقونني من هذا؟ فقال لى: إنه صاحب الكشك .. ولم أنتظر لليوم التالى بل وأنا فى سيارتى أصدرت قراراً بإعتقال صاحب الكشك ثم اتصلت تليفونياً ببعض أعواني وأمرتهم بتأديب الرجل … ومرة أخرى قطع الوزير كلامه قائلاً: الله …ألم تطلب شاي لازم والله … ثم وبنفس الإسترسال ودون انتظار الإجابة إستمرقائلاً … أرقتني عبارة الرجل إتق الله كانت صادقة وقوية ومجلجلة ، لم أتعود أن يقولها أحد لي من قبل ، هل تصدق أنني عندما ذهبت إلى بيتى تحدثت مع قريب لى فى كلية دار العلوم حتى يشرح لي معنى كلمة “إتق الله” لا أعرف لماذا توقفت هذه الكلمة عند أذني وتجاوزت سمعي إلى داخل أحشائي فإذا بألم شديد يمزق معدتي … ومع بعض المسكنات والمهدئات حاولت أن أنام ولم أستطع وفى اليوم التالي رأيت فى ذات المكان إمرأة صاحب الكشك وهى متشحة بسوادها ومعها أطفالها العراة ، وإذا بصوتها هي الأخرى يعلوامجلجلاً يا فلان إتق الله ، وفى بيتي لا حظت زوجتي أرقي فهدأت من روعي وقالت لي: لاتخش شيئاً أنت من أهل الجنة خدماتك على البلد كثيرة حد يقدرينكر. هل تصدق ياأستاذ … هو بالمناسبة ألم تطلب شيئا ؟؟ الله ألم تطلب شاي لازم والله ، وعرفت أنه لن ينتظر إجابتي وبالفعل استمر فى استرساله الغريب … هل تصدق أنني نمت يومها نوماً عميقاً … وياليتني ما نمت …. وهنا بدأت دموع الرجل تنساب وبدأ صوته يتهدج ، نمت ورأيت في نومي أن القيامة قد قامت ورأيتني عارياً من ملابسي، وإذا بملائكة غلاظ شداد لا أستطيع أن أصفهم لك يجذبونني بعنف إلى النار وأنا أقاوم وأحاول أن أبحث عن حراسي ورجالي ولكن للأسف لم أجد أحداً معي يناصرني أو يدفع عني العذاب ، هل تصدق أنه أثناء جذب الملائكة لي رأيت زوجتي فقلت لها انقذيني فقالت : نفسي نفسي ، فتعجبت !! وقلت لها : ألم تخبريني أنني من أهل الجنة ؟ فلم ترد ،حاولت أن أناقش الملائكة فقلت لهم لقد قدمت لمصر الكثير ستجدون أعمالي الباهرة فى ميزان حسناتي فلم يرد علي أحد منهم ، وأثناء جذبي وجرّي نظرت إلى الجنة فوجدت قصراًعالياً شامخاً ليس له مثيل يظهر من خلال أسوار الجنة ، هل تصدق أنها أسوار تشف ماخلفها!! فقلت للملائكة هذا قصري خذوني إليه فقال أحد الملائكة إنه قصر صاحب الكشك فقلت ولماذا استحقه فقال الملاك لأنه لم يرضخ للظلم وقال كلمة حق عند سلطان جائرفهو شهيد ، فقلت وأين مكاني قالوا فى الدرك الأسفل من النار ، وقتها حاولت التملص منهم وكنا قد اقتربنا من أبواب الجحيم ، وعندما هممت بدفع أحد الملائكة بيدي هذه إذا بلفحة بسيطة من حر جهنم تصيبني فى ظهر يدي ، آه لو تعرف يا أستاذ مدى الألم الذي أصابني لا يوجد مثله مثيل على وجه الأرض ، مجرد لفحة بسيطة لا من النار ولكن من حر النار ، فقمت من نومي صارخاً فزعاً ونظرت إلى ظهر يدي فإذا به وكأنه احترق ورائحة الشواء تتصاعد منه وآه وآه وألف آه أسرعت بالإتصال تليفونياً بأحدرجالي فإذا به يخبرني أن صاحب الكشك مات من التعذيب … مات لا وألف لا …. صرخت قائلاً … أعيدوه للحياة …. أعيدوه للحياة أعيدوا له الكشك …. ولكن لا حياة لمن تنادي … سبقتني يدي إلى النار … كنت قد اندمجت مع حكاية الوزير حتى أنني لم ألحظ بكاءه ونشيجه ، وكان بدني كله مقشعراً وكأنني قنفذ تائه فى صحراء , ونظرت حولي فإذا ببعض الجالسين المتطفلين ينظرون إلينا بإهتمام بالغ ، وتدحرجت كلمات مني لا علاقةل ها ببعض : يا باشا ربنا غفور رحيم أطلب منه المغفرة … على فكرة أنا ممكن أطلب شاي …. هو الرجل مات فعلاً …. هى النار جامدة قوى … ربنا يستر …. ربنا يستر ….. وبعدهنيهة عاد الهدوء للرجل وإكتسى وجهه بملامح طيبة وظهرت فى عينيه نظرة رجاء واستعطافثم قال ربنا غفور أليس كذلك ثم أردف إتفضل أشرب شاي. ولاحول ولا قوة الا بالله ....................
|
|
|
قصة فيها عبرة
في زمن قل المعتبر فيه فعلا عاقبة الظلم وخيمة شكرا لكِ أميرة الجنوب
|
|
لا حولة ولا قوة إلا بالله اللهم عافنا. قصة تقشعر منها الأبدان شكرا أميرة الجنوب وهل هناك بقية بعد كل هذا.
|
|
، نمت ورأيت في نومي أن القيامة قد قامت ورأيتني عارياً من ملابسي، وإذا بملائكة غلاظ شداد لا أستطيع أن أصفهم لك يجذبونني بعنف إلى النار وأنا أقاوم وأحاول أن أبحث عن حراسي ورجالي ولكن للأسف لم أجد أحداً معي يناصرني أو يدفع عني العذاب ، هل تصدق أنه أثناء جذب الملائكة لي رأيت زوجتي فقلت لها انقذيني فقالت : نفسي نفسي ، فتعجبت !! وقلت لها : ألم تخبريني أنني من أهل الجنة ؟ فلم ترد ،حاولت أن أناقش الملائكة فقلت لهم لقد قدمت لمصر الكثير ستجدون أعمالي الباهرة فى ميزان حسناتي فلم يرد علي أحد منهم ، وأثناء جذبي وجرّي نظرت إلى الجنة فوجدت قصراًعالياً شامخاً ليس له مثيل يظهر من خلال أسوار الجنة ، هل تصدق أنها أسوار تشف ماخلفها!! فقلت للملائكة هذا قصري خذوني إليه فقال أحد الملائكة إنه قصر صاحب الكشك فقلت ولماذا استحقه فقال الملاك لأنه لم يرضخ للظلم وقال كلمة حق عند سلطان جائرفهو شهيد ، فقلت وأين مكاني قالوا فى الدرك الأسفل من النار ، وقتها حاولت التملص منهم وكنا قد اقتربنا من أبواب الجحيم ، وعندما هممت بدفع أحد الملائكة بيدي هذه إذا بلفحة بسيطة من حر جهنم تصيبني فى ظهر يدي ، آه لو تعرف يا أستاذ مدى الألم الذي أصابني لا يوجد مثله مثيل على وجه الأرض ، مجرد لفحة بسيطة لا من النار ولكن من حر النار ، فقمت من نومي صارخاً فزعاً ونظرت إلى ظهر يدي فإذا به وكأنه احترق ورائحة الشواء تتصاعد منه
سبحان الله يالها من رسائل تأتي في المنام. قصة فيها من العبر جزاك الله خيرا.
|
|
الظلم ظلمات يوم القيامة ..
اللهم لاتجعلنا من الظلمين ولاتسلط علينا الظالمين اللهم آمين .. شكراً / أميرة الجنوب ..
|
[align=center]
غ. الرديني مهــــــــــأ عبدالله الصالح شكرا لمروركم العطر ..وفقنا الله واياكم لما فيه الخير دوما
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مسابقة جديدة لهذا المنتدى[ رسالة للمتجسس ] | الدكتور فهد بن سعود العصيمي | المنتدى الإسلامي | 31 | 2014-06-29 3:46 AM |
اعلان نتائج مسابقة المنتدى المجاني.... | فتاة مؤمنة | ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء | 1 | 2014-02-24 3:41 PM |
إعــــلان: بخصوص مسابقة المنتدى المجاني. | مها | ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء | 5 | 2014-01-25 7:31 PM |
إعـــــــلان: بخصوص مسابقة المنتدى المجاني. | مها | ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء | 1 | 2013-12-26 6:01 PM |
مسابقة المنتدى العام .. المقال الذهبي | حلم بين احضان الأمل | ★ منتدى المواضيع المتميزة ★ | 135 | 2013-01-16 11:21 PM |